
ضبط 31 شخصاً بحوزتهم كمية كبيرة من المواد المخدرة وأسلحة وذخيرة
ووفق ما ذكرته «الداخلية» عبر حسابها في منصة «إكس» فإن المضبوطات شملت نحو 7.1 كغم من مادة الحشيش، 5.3 كغم من مادة الشبو، و3.8 كغم من الماريغوانا، و2.1 كغم هيروين، و570 غراماً من مادة الكيميكال، و250 غراماً من بودرة الليريكا، و25 ألف كبسولة ليريكا، وألفي كبسولة مؤثرات عقلية و17 ميزاناً حساساً، و8 أسلحة نارية وكمية من الذخيرة الحية.
وأفادت بإحالة المتهمين إلى نيابة المخدرات والخمور لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
وأكدت وزارة الداخلية ممثلة في الإدارة العامة لمكافحة المخدرات استمرار حملاتها الأمنية لضبط كل من تسول له نفسه الإضرار بأمن الوطن من خلال ترويج أو جلب المواد المخدرة مشددة على مضيها قدما في حماية المجتمع من هذه الآفة الخطيرة.
Leave a Comment
المصدر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ 5 ساعات
- المدى
'سنتكوم' تعلن قتل قيادي بتنظيم 'داعش' في غارة على سوريا
أعلنت القيادة المركزية الأميركية الوسطى 'سنتكوم'، التي تشرف على الأنشطة العسكرية الأميركية في الشرق الأوسط، الجمعة، قتل قيادي في تنظيم 'داعش' وولديه 'عضوي التنظيم'، على حد وصفها، في غارة على مدينة حلب السورية. وقالت 'سنتكوم'، في منشور على منصة 'إكس': 'في وقت مبكر من صباح الجمعة، نفذت قوات القيادة المركزية الأميركية غارة في مدينة الباب بمحافظة حلب السورية، أسفرت عن قتل زعيم تنظيم (داعش) ضياء زوبا مصلح الحرداني، وابنيه البالغين المنتمين إلى التنظيم، عبد الله ضياء الحرداني، وعبد الرحمن ضياء زوبا الحرداني، كما تواجد في الموقع 3 نساء و3 أطفال على الهدف ولم يصابوا بأذى'. واعتبرت القيادة أن هؤلاء الأفراد 'يشكلون تهديداً للقوات الأميركية وقوات التحالف، فضلاً عن الحكومة السورية الجديدة'. وأضافت: 'سنواصل ملاحقة إرهابيي (داعش) بلا هوادة أينما كانوا.. إن إرهابيي (داعش) ليسوا آمنين حيث ينامون، وأين يعملون، وأين يختبئون'. وقال قائد 'سنتكوم' مايكل كوريلا، إن 'القيادة المركزية ملتزمة بالهزيمة الدائمة لإرهابيي (داعش) الذين يهددون المنطقة وحلفاء الولايات المتحدة'.


الرأي
منذ 6 ساعات
- الرأي
بريطانيا تشدد إجراءات حماية القصّر من المحتوى الضار على الإنترنت
دخلت إجراءات جديدة في المملكة المتحدة لمنع الأطفال من الوصول إلى المحتوى الضار على الإنترنت حيز التنفيذ الجمعة، وقد أشاد بها نشطاء باعتبارها «نقطة تحول» في معركتهم المستمرة منذ سنوات من أجل تشديد القواعد. وبموجب القواعد الجديدة التي ستطبقها هيئة الرقابة على الإعلام البريطانية، ستُلقى على عاتق المواقع الإلكترونية والتطبيقات التي تُقدم محتوى ضارا محتملا، مسؤولية التحقق من سن المستخدمين باستخدام إجراءات مثل صور الوجه وبطاقات الائتمان. وبحسب ميلاني داوز، الرئيسة التنفيذية لهيئة تنظيم الاتصالات البريطانية (أوفكوم)، وافق حوالى 6000 موقع إباحي على تطبيق هذه القيود. وأشارت إلى أن منصات أخرى، مثل إكس التي تواجه نزاعا في شأن قيود مماثلة في ايرلندا، يجب عليها أيضا حماية الأطفال من المحتوى الإباحي غير القانوني والمحتوى الذي يحض على الكراهية والعنف. وقالت داوز لإذاعة بي بي سي «لقد قمنا بعمل لم تقم به أي جهة تنظيمية أخرى»، لافتة إلى أن «هذه الأنظمة يمكن أن تؤتي ثمارها. لقد أجرينا بحوثا في هذا المجال». وبحسب هيئة تنظيم الاتصالات، تعرض نحو 500 ألف طفل تتراوح أعمارهم بين 8 و14 عاما مواد إباحية على الإنترنت الشهر الماضي. وتنبع القواعد الجديدة الرامية إلى منع القاصرين من مواجهة محتوى يتعلق بالانتحار وإيذاء النفس واضطرابات الأكل، بالإضافة إلى المواد الإباحية، من قانون السلامة على الإنترنت الصادر عام 2023. يفرض هذا القانون مسؤوليات قانونية على شركات التكنولوجيا لحماية الأطفال والبالغين على الإنترنت بشكل أفضل، ويفرض عقوبات على من يخالفها. يواجه من يخالف القواعد غرامات تصل إلى 18 مليون جنيه إسترليني (23 مليون دولار) أو 10% من إيراداته العالمية، «أيهما أكبر»، بحسب الحكومة. كما يمكن اتخاذ إجراءات جنائية ضد كبار المديرين الذين يفشلون في ضمان استجابة الشركات لطلبات المعلومات الصادرة عن مكتب الاتصالات (أوفكوم). دخلت هذه الإجراءات حيز التنفيذ بعد أن مُنح القطاع والهيئة التنظيمية وقتا للاستعداد.


الجريدة
منذ 6 أيام
- الجريدة
الشرطة البريطانية تعتقل 55 شخصاً خلال مسيرة لحركة «فلسطين أكشن»
قالت شرطة العاصمة البريطانية لندن إنها اعتقلت 55 شخصا خلال مسيرة نظمتها حركة «فلسطين أكشن» المحظورة أمام مبنى البرلمان اليوم السبت. وذكرت الشرطة في منشور على منصة إكس أن الحشد تجمع في ساحة البرلمان وأخذ يلوح بلافتات تدعم الحركة التي حُظرت هذا الشهر بموجب قانون مكافحة الإرهاب. وكان بعض المحتجزين يرتدون الكوفية الفلسطينية. وحظر مشرعون بريطانيون الحركة في وقت سابق من هذا الشهر بعد أن اقتحم بعض أعضائها قاعدة للقوات الجوية الملكية وألحقوا أضرارا بطائرتين احتجاجا على دعم بريطانيا لإسرائيل. وأصبح الانضمام إلى الحركة الآن بمثابة جريمة قد تصل عقوبة بالسجن فيها لمدة تصل إلى 14 عاما. ووصفت الحركة القرار بأنه «استبدادي» ومن المقرر أن تنظر المحكمة العليا في لندن الطعن في قرار الحظر يوم الاثنين. حركة «فلسطين أكشن» من بين الجماعات التي دأبت على استهداف شركات الدفاع وغيرها من الشركات البريطانية التي ترتبط بعلاقات مع إسرائيل منذ بدء الصراع في غزة. وألقت الشرطة القبض على عشرات من أنصار الحركة خلال مسيرات في أنحاء بريطانيا منذ فرض الحظر.