logo
مقالات الكاتب: حامد شهاب

مقالات الكاتب: حامد شهاب

موقع كتاباتمنذ 19 ساعات

حامد شهاب
السفير والروائي أرشد توفيق.. في ذمة الله
16 فبراير، 2025
حامد شهاب
سنان النجيفي: لدينا تحرك فاعل ومهم للنهوض بمتطلبات الأوساط الثقافية والأدبية والصحفية في نينوى
29 يناير، 2025
حامد شهاب
أ.د.عبد الكريم الدبيسي يكشف مخاطر التضليل والتزييف
2 يناير، 2025
حامد شهاب
الصحفي الشامل.. إكذوبة كبرى
30 ديسمبر، 2024
حامد شهاب
أمجد توفيق : لا توجد شخصية في أي من رواياتي تتطابق مع ملامحي حرفيا
17 ديسمبر، 2024
حامد شهاب
الروائي أمجد توفيق: لحظة الكتابة تشبه العلاقة مع إمرأة جميلة
27 نوفمبر، 2024
حامد شهاب
آمال بأن يلعب السيد أسامة النجيفي دور (مانديلا العراق) لإعادة الأمن والإستقرار الى المعادلة المختلة
25 نوفمبر، 2024
حامد شهاب
كتاب جديد يبرز تاريخ ومآثر نقابة الصحفيين العراقيين
11 أكتوبر، 2024
حامد شهاب
المصنفات الرقمية..التنظيم القانوني وإشكالية التطبيق..كتاب جديد
30 سبتمبر، 2024
حامد شهاب
جرف الصخر..والمغيبون..ودور الشيخ خميس الخنجر في الإهتمام بقضيتهم
19 سبتمبر، 2024
حامد شهاب
تغييب دور السلطة الرابعة.. كلمة السيد المالكي أنموذجا
14 سبتمبر، 2024
حامد شهاب
سعد محسن خليل يبحر مجددا في أعماق الحقبة الملكية ليستخرج منها لآليء ودرر
10 سبتمبر، 2024
حامد شهاب
النبي يوسف(ع) مؤسس (ستراتيجية علم الإدارة) و(إدارة الأزمات)
28 أغسطس، 2024
حامد شهاب
المحلاوي.. هل يكون الرئيس المقبل لمجلس النواب العراقي؟
9 يوليو، 2024
حامد شهاب
النائب السابق خالد المفرجي..شخصية برلمانية وسياسية تصدرت المشهد السياسي وحفظت هيبة أهل كركوك
13 يونيو، 2024
حامد شهاب
النائب الشيخ عادل المحلاوي..الشخصية التي كانت الأكثر إستحقاقا لرئاسة مجلس النواب
2 يونيو، 2024
حامد شهاب
كهرباء العراق..والسوداني..و(جمهورية المولدات)..التي بإمكانها أن تسقط حكومات!!
1 يونيو، 2024
حامد شهاب
مستعجل الى معالي وزير الداخلية الأستاذ عبد الأمير الشمري المحترم
26 مارس، 2024
حامد شهاب
الحلبوسي ينجو بإعجوبة من صواريخ غزوان جاسم وقصف طائراته المسيرة
13 مارس، 2024
حامد شهاب
محمد حنون..مسيرة مكللة بالعطاء والإبداع في الميدانين الإعلامي والإداري المتقدم
23 يناير، 2024
حامد شهاب
الدكتور عمار القيسي..كفاءة هندسية وكهربائية عالية المستوى في مجلس محافظة بغداد
31 ديسمبر، 2023
حامد شهاب
حقائق مريرة عن العلاقات العراقية الأمريكية
2 ديسمبر، 2023
حامد شهاب
جامعة المستقبل..وستراتيجية الإنتقالة بالأجيال العراقية الى آفاقها الرحبة
26 أكتوبر، 2023
حامد شهاب
مناشدة مستعجلة الى الرئاسات الأربع بشأن أراضي الوفاء في الأنبار
25 أكتوبر، 2023
حامد شهاب
طوفان الأقصى .. وخسارات إسرائيل الباهضة
23 أكتوبر، 2023
حامد شهاب
' الحيوان وأنا ' .. رواية جديدة لأمجد توفيق
20 أكتوبر، 2023
حامد شهاب
مع بدء العام الدراسي الجديد..'منهل العلم' و'أور' تحتل صدارة التفوق
2 أكتوبر، 2023
حامد شهاب
التطبيع ..ومؤامرة تهديم أركان العراق!!
26 سبتمبر، 2023
حامد شهاب
ملتقى المستقبل الإعلامي الحواري الثاني.. كتاب جديد
16 سبتمبر، 2023
حامد شهاب
هند أحمد.. وللحب بقية.. منجز إبداعي جديد
7 سبتمبر، 2023
حامد شهاب
جمهورية الحلبوسي.. من يدخلها .. فهو آمن!!
12 أغسطس، 2023
حامد شهاب
أراضي الوفاء..أمام أنظار مجلس القضاء!!
10 أغسطس، 2023
حامد شهاب
الأنبار..أمام تحد إرهابي خطير..ومناشدات لمجلس القضاء الاعلى!!
7 يوليو، 2023
حامد شهاب
مؤيد اللامي.. قائد سفينة صاحبة الجلالة الى شواطيء الأمان
14 يونيو، 2023
حامد شهاب
نداء مستعجل الى رئيس الوزراء..شوارع حي الميكانيك بلا تبليط وتشكو الإهمال الخدمي!!
30 مايو، 2023

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"سحب هواتف".. مقترح إيراني لحماية القادة والعلماء من الاغتيال
"سحب هواتف".. مقترح إيراني لحماية القادة والعلماء من الاغتيال

شفق نيوز

timeمنذ 19 دقائق

  • شفق نيوز

"سحب هواتف".. مقترح إيراني لحماية القادة والعلماء من الاغتيال

شفق نيوز/ طالب النائب في البرلمان الإيراني حميد رسائي باتخاذ إجراءات "صارمة وفورية" لحماية كبار القادة العسكريين والعلماء النوويين في البلاد، مقترحاً جمع الهواتف المحمولة الخاصة بهم وبأسرهم ومرافقيهم كإجراء احترازي ضد الاختراقات الأمنية التي قد تؤدي إلى عمليات اغتيال. وكتب رسائي في منشور على منصة "إكس": "أهم قرار في هذه المرحلة هو جمع جميع الهواتف المحمولة الخاصة بالقادة العسكريين والمسؤولين المؤثرين والعلماء النوويين، وأيضًا هواتف عائلاتهم ومرافقيهم وأقاربهم". وأضاف رسائلي: "لا مجال للمجاملة. فشل اغتيال بعض قادة أنصار الله في اليمن أثبت أن الهواتف المحمولة هي الأداة الأهم التي يستخدمها العدو للوصول إلى أهدافه". وتأتي تصريحات رسائي، عقب سلسلة من الهجمات الإسرائيلية فجر اليوم استهدفت منشآت حساسة في طهران ومدن أخرى، وأدت إلى مقتل عدد من القادة العسكريين والعلماء الإيرانيين.

"ليس وقت الحرب العالمية الثالثة": مواقع التواصل تتفاعل مع التصعيد
"ليس وقت الحرب العالمية الثالثة": مواقع التواصل تتفاعل مع التصعيد

شفق نيوز

timeمنذ 19 دقائق

  • شفق نيوز

"ليس وقت الحرب العالمية الثالثة": مواقع التواصل تتفاعل مع التصعيد

في الساعات التي تلت الضربات الإسرائيلية على مواقع داخل إيران، والتي أسفرت عن اغتيال عددٍ من القادة العسكريين والعلماء النوويين، سارع المستخدمون العرب إلى تسجيل انطباعاتهم على المنصات الرقمية. وبعيداً عن التحليلات العسكرية والتصريحات الرسمية، تشكّلت على وسائل التواصل الاجتماعي فسيفساء من المواقف والانفعالات، تراوحت بين التحفّظ والدعم، وبين التنديد والسخرية. تنوّعت النقاشات من الحديث عن الضربة والردّ المحتمل، إلى العلاقات الإيرانية الإسرائيلية، وصولاً إلى أسئلة قديمةٍ متجددةٍ حول السيادة، والردع، والعدالة الدولية، والمواقف العربية المتباينة من إيران وإسرائيل. "الصمت الإيراني" أعاد الهجوم، الذي طال العاصمة الإيرانية طهران، إلى الواجهة نقاشاً لم يغب منذ اغتيال قاسم سليماني عام 2020. ورأى العديد من المستخدمين أن التصعيد لم يكن مفاجئاً، بل نتيجة تراكم سنواتٍ من "الصمت الإيراني". وكتب عبدالله حامد: "إيران بقالها خمس سنين بتتكلم بس، متعلموش من درس عدم الردّ". أما المغرّد إبراهيم موعد، فتساءل عن مفهوم "ضبط النفس"، قائلاً: "إسرائيل تضرب إيران، وفوراً يدعو المجتمع الدولي إلى ضبط النفس. لكن من بدأ باستخدام القوة؟ وعلى توقيت من يجب أن نضبط أنفسنا؟ بالتأكيد التوقيت أمريكي / إسرائيلي". لكن على المقلب الآخر، رأى مغرّدون أن الهجوم على إيران يأتي نتيجة دعمها لغزة في الحرب مع إسرائيل. وغرّد سعيد العنزي من السعودية: "مع كل اختلافاتنا مع إيران، لكنها اليوم تدفع ثمن وقوفها مع إخواننا في غزة، ونرجو من الله سبحانه أن ينصرها على أعداء هذه الأمة". في المقابل، اتّهم آخرون طهران باستخدام خطاب العداء لإسرائيل كأداةٍ لتوسيع نفوذها الإقليمي، من دون أن تمثّل تهديداً حقيقياً لإسرائيل. كتب رضا هلال: "سلاح إيران استخدمته لإرهاب الخليج، ولم تمثّل تهديداً حقيقياً لإسرائيل يوماً. وهذا ما سهّل لإسرائيل التغلغل في الداخل الإيراني. اللهم اضرب الظالمين بالظالمين". وشبّه يحيى أبو زكريا ما يحدث اليوم في إيران بسيناريو المواجهة الإسرائيلية في لبنان، قائلاً: "نفس السيناريو: اغتيال قادة، تدمير منشآت، والتفاوض مع أمريكا ليس ضمانةً بل خداعٌ لتمرير الوقت حتى تكتمل خطة الانقضاض". "تصدير الدمار" استعاد الكاتب محمد المختار الشنقيطي قصف مفاعل "تموز" النووي العراقي عام 1981، مشيراً إلى أن الهجوم الإسرائيلي قوبل حينها بـ"بهجةٍ إيرانية" في ظلّ الحرب مع العراق. وأضاف أن الهجوم الحالي على منشأة نطنز يأتي وسط ترحيبٍ من بعض الأوساط العربية، التي ترى فيه ردّاً على "التغوّل الإيراني" في المنطقة. رغم معارضتهم لسياسات طهران في ملفات كالعراق وسوريا واليمن، عبّر بعض المستخدمين عن رفضهم للهجوم الإسرائيلي. من سوريا، كتب مغرّد باسم "أبو عمر": "لا شيء مفرح اليوم"، رغم أن بعض السوريين قد يشعرون بالارتياح لمقتل من قصف مناطقهم وهجّر أهلهم، بحسب تعبيره. مقابل هذا الخطاب برزت أصوات مختلفة، منها ما كتبته إحدى الناشطات من سوريا على منصة X قائلة: "لعنة الدم السوري والاطفال والنساء ستلاحقكم ليوم القيامة وتلك الأيام نداولها بين الناس". ومن لبنان، كتب علي طليس: "طهران تشرب من الكأس نفسه الذي أشربت منه دول المنطقة، وخاصةً لبنان"، معتبراً أن إيران لم تتعلم من خسائر أذرعها في الإقليم، واتّهمها بـ"تصدير الدمار" والمناورة بدل مراجعة سياساتها. في المقابل، دعا محمد عبد الهادي إلى ردّ فوريّ وقاسٍ من إيران ومن حزب الله على الضربات الإسرائيلية، محذّراً من أن التهاون "قد يفتح الباب أمام الدبابات الإسرائيلية في قلب بيروت". Reuters أعلن الأردن اعتراضه مسيّرات دخلت مجاله الجوي صباح الجمعة. وبينما رحّب البعض بهذا الموقف، شكّك آخرون في دوافعه. وكتب حساب "الكوميديا السياسية": "إذا كانت الأردن اعترضت المسيرات الإيرانية لأنها اقتحمت أجواءها، فهذا طبيعي. لكن ماذا عن الطيران الأمريكي والفرنسي والبريطاني؟ أليس هذا اقتحاماً أيضاً؟ أمنها القومي يتذكّر فقط إذا هوجمت إسرائيل؟" السلطات الأردنية أعلنت بأن ما قامت به من دفاع جويّ جاء بناءً على تقديرات عسكرية تشير إلى احتمال سقوط صواريخ أو طائراتٍ مسيّرةٍ في مناطق مأهولةٍ بالسكان. ونقلت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية عن مصدرٍ رسميٍّ قوله إن "القوات المسلحة الأردنية تعمل على مدار الساعة لحماية حدود الوطن برّاً وبحرًا وجوّاً، ولن تسمح بانتهاك المجال الجوي الأردني تحت أيّ ظرف". مغرّدون أردنيون أيّدوا هذا الموقف، بينهم عماد الرواشدة الذي كتب: "الأردن دولةٌ ذات سيادة، ولن نسمح بمرور مسيّرات فوق أرضنا. رسالةٌ لمن يُشكّك، ورسالةٌ لمن يُغرَّر به". "يا رب سلّم؟" من جانبهم، اختار بعض المستخدمين المقارنة بين قدرات الفصائل المسلحة في المنطقة. كتب إياد حجار: "حماس أمنياً أقوى من إيران وحزب الله، وهذه حقيقةٌ وليست مناكفة. قيادات إيران وحزب الله كانوا أهدافاً سهلة". وعبّر آخرون عن مخاوف من تفاقم المخاطر الأمنية في دول الجوار. وكتب أشرف فاهم: "أنا خايف على السعودية والعراق، يا رب سلّم". بينما دعا حساب باسم "مالك الأشتر اليمني" إيران إلى إرسال المرشد الأعلى علي خامنئي إلى اليمن، واصفاً بلاده بأنها "أقوى دولةٍ في العالم أمنياً وعسكرياً واستخباراتياً"، وأضاف: "لا أمريكا ولا إسرائيل حقّقوا أيّ شيءٍ من مطالبهم في اليمن". أما الهاجس الشعبي، فلم يكن محصوراً بالتحليل السياسي، بل تعدّاه إلى حياة الأفراد ومخاوفهم اليومية. وكتب مغرّد باسم علي ساخراً: "استنّوا بالله عليكم… لا تستعملوا النووي أو أيّ أسلحة دمارٍ شامل… عندي حياةٌ لأعيشها. الحرب العالمية التالتة مو وقتها أبداً".

الشيخ جلال الدين الصغير : لا تجزعوا ولا يخدعكم العدو فما ترونه من وحشية الكيان اللقيط انما هو تجليات المكر الالهي بأركانه.
الشيخ جلال الدين الصغير : لا تجزعوا ولا يخدعكم العدو فما ترونه من وحشية الكيان اللقيط انما هو تجليات المكر الالهي بأركانه.

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة أنباء براثا

الشيخ جلال الدين الصغير : لا تجزعوا ولا يخدعكم العدو فما ترونه من وحشية الكيان اللقيط انما هو تجليات المكر الالهي بأركانه.

التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store