
مقارنة أداء بطارية iPhone 16e مع باقي هواتف آبل الجديدة
السبت، 1 مارس 2025 10:19 صـ بتوقيت القاهرة
يصل هاتف iPhone 16e إلى المتاجر غدًا، ولكن المراجعات الأولى التي نشرتها الصحافة سلطت الضوء على عمر البطارية المميز للهاتف.
فهل بالفعل يتفوق على باقي هواتف آبل من حيث السعة والأداء؟ إليك التفاصيل.
بطارية iPhone 16e مقارنة بهواتف iPhone 16 الأخرى
كعادتها، لا تكشف آبل عن السعة الفعلية للبطاريات (mAh)، لكنها تقدم تقديرات بناءً على مدة تشغيل الفيديو والبث المباشر. ومع ذلك، كشف اليوتيوبر Dave Lee عبر قناته Dave2D عن سعة بطارية iPhone 16e، والتي جاءت أكبر من الإصدار الأساسي iPhone 16.
إليك مقارنة سعة البطاريات بالأرقام:
iPhone 16: سعة 3561 مللي أمبير
iPhone 16 Plus: سعة 4674 مللي أمبير
iPhone 16e: سعة 3961 مللي أمبير
iPhone 16 Pro: سعة 3582 مللي أمبير
iPhone 16 Pro Max: سعة 4685 مللي أمبير
بالمقارنة مع الأجيال السابقة، فإن iPhone 16e يأتي بسعة أكبر من iPhone 15 (3561 mAh) و iPhone 14 (3349 mAh).
أداء البطارية في الاستخدام الفعلي
وفقًا لآبل، فإن iPhone 16e يقدم أداءً ممتازًا في استهلاك الطاقة:
iPhone 16: حتى 18 ساعة من تشغيل الفيديو عبر الإنترنت أو 22 ساعة في وضع عدم الاتصال
iPhone 16 Plus: حتى 24 ساعة عبر الإنترنت أو 27 ساعة في وضع عدم الاتصال
iPhone 16e: حتى 21 ساعة عبر الإنترنت أو 26 ساعة في وضع عدم الاتصال
iPhone 16 Pro: حتى 22 ساعة عبر الإنترنت أو 27 ساعة في وضع عدم الاتصال
iPhone 16 Pro Max: حتى 29 ساعة عبر الإنترنت أو 33 ساعة في وضع عدم الاتصال
أما مقارنةً مع هاتف iPhone SE 3، الذي تم إيقافه، فإن الفرق ضخم. فقد كان مزودًا ببطارية 2018 mAh، مما منحه فقط 10 ساعات من تشغيل الفيديو عبر الإنترنت أو 15 ساعة في وضع عدم الاتصال.
السر وراء كفاءة البطارية في iPhone 16e
يتوفر iPhone 16e الآن للطلب بسعر 599 دولارًا للإصدار الأساسي بسعة 128 جيجابايت، بينما يمكن شراء طرازات آيفون الأخرى بخصومات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 2 ساعات
- البورصة
بلومبرج: مبيعات الهواتف الذكية تتأثر بـ"دوامة عدم اليقين" المتعلقة بالرسوم الجمركية
توقعت تقارير حديثة أن تشهد مبيعات الهواتف الذكية – وعلى رأسها أجهزة 'آيفون' من شركة 'آبل' – تباطؤا ملحوظا خلال عام 2025، نتيجة للسياسات التجارية الجديدة التي أعلنتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أبريل الماضي، والتي تهدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على واردات الهواتف الذكية المصنعة خارج الولايات المتحدة. وأفادت وكالة 'بلومبرج' أن شركتي الأبحاث السوقية المستقلتين 'IDC' و'Counterpoint Research' قامتا بخفض توقعاتهما لنمو شحنات الهواتف الذكية عالميا في عام 2025 بأكثر من النصف، في ظل التهديدات الجمركية الأمريكية الجديدة. ووفقا للتقرير، تتوقع 'IDC' نموا محدودا لا يتجاوز 0.6% في حجم الشحنات، بينما ترجح 'Counterpoint' نموا بنسبة 1.9% فقط، مشيرتين إلى أن هذا التراجع يعكس مخاوف من زيادات محتملة في الأسعار، إلى جانب حالة عدم اليقين الاقتصادي الأوسع المرتبطة بتداعيات الرسوم الجمركية التي تهدد بها إدارة الرئيس دونالد ترامب. وكانت الهواتف الذكية قد استثنيت مؤقتا من الرسوم الجمركية في منتصف أبريل، إلا أن الرئيس ترامب عاد هذا الشهر ليهدد بفرض رسوم بنسبة 25% على تلك الأجهزة، مما دفع سهم شركة 'آبل' إلى التراجع، وسط توقعات باتجاه الشركة وغيرها من الشركات المصنعة إلى رفع الأسعار لتعويض التكاليف الإضافية. وفي هذا السياق، قالت نبيلة بوبال، المديرة التنفيذية للأبحاث في IDC: 'تعاني صناعة الهواتف الذكية من حالة من عدم الاستقرار الشديد، وعلى الشركات الموردة – لاسيما تلك التي تصدّر إلى السوق الأمريكية – التكيف مع الجغرافيا السياسية المعقدة وجهود تنويع سلاسل التوريد في الوقت نفسه'. وعلى الرغم من هذه التحديات، رصد محللو 'Counterpoint' نقطة مضيئة تتمثل في شركة 'هواوي' الصينية، التي يبدو أنها تواجه صعوبات أقل في تأمين المكونات الأساسية لأجهزتها هذا العام، بفضل تطويرها الذاتي للرقائق الإلكترونية. وأشارت التقديرات إلى أن 'هواوي' نجحت في استعادة حصتها السوقية داخل الصين، كما أن قدرتها على التوسع الدولي تبدو في تحسن، رغم الاضطرابات الاقتصادية العالمية. يذكر أن قطاع الهواتف الذكية يواجه بالفعل ضغوطا كبيرة، مع تشبع الأسواق الرئيسية وارتفاع أسعار الأجهزة، وهو ما يجعل أي رسوم إضافية تهديدا مباشرا لحركة المبيعات والنمو.


بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
بلومبرج: مبيعات الهواتف الذكية تتأثر بـ"دوامة عدم اليقين" المتعلقة بالرسوم الجمركية
أ ش أ توقعت تقارير حديثة أن تشهد مبيعات الهواتف الذكية – وعلى رأسها أجهزة "آيفون" من شركة "آبل" – تباطؤا ملحوظا خلال عام 2025، نتيجة للسياسات التجارية الجديدة التي أعلنتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أبريل الماضي، والتي تهدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على واردات الهواتف الذكية المصنعة خارج الولايات المتحدة. موضوعات مقترحة وأفادت وكالة "بلومبرج" أن شركتي الأبحاث السوقية المستقلتين "IDC" و"Counterpoint Research" قامتا بخفض توقعاتهما لنمو شحنات الهواتف الذكية عالميا في عام 2025 بأكثر من النصف، في ظل التهديدات الجمركية الأمريكية الجديدة. ووفقا للتقرير، تتوقع "IDC" نموا محدودا لا يتجاوز 0.6% في حجم الشحنات، بينما ترجح "Counterpoint" نموا بنسبة 1.9% فقط، مشيرتين إلى أن هذا التراجع يعكس مخاوف من زيادات محتملة في الأسعار، إلى جانب حالة عدم اليقين الاقتصادي الأوسع المرتبطة بتداعيات الرسوم الجمركية التي تهدد بها إدارة الرئيس دونالد ترامب. وكانت الهواتف الذكية قد استثنيت مؤقتا من الرسوم الجمركية في منتصف أبريل، إلا أن الرئيس ترامب عاد هذا الشهر ليهدد بفرض رسوم بنسبة 25% على تلك الأجهزة، مما دفع سهم شركة "آبل" إلى التراجع، وسط توقعات باتجاه الشركة وغيرها من الشركات المصنعة إلى رفع الأسعار لتعويض التكاليف الإضافية. وفي هذا السياق، قالت نبيلة بوبال، المديرة التنفيذية للأبحاث في IDC: "تعاني صناعة الهواتف الذكية من حالة من عدم الاستقرار الشديد، وعلى الشركات الموردة – لاسيما تلك التي تصدّر إلى السوق الأمريكية – التكيف مع الجغرافيا السياسية المعقدة وجهود تنويع سلاسل التوريد في الوقت نفسه". وعلى الرغم من هذه التحديات، رصد محللو "Counterpoint" نقطة مضيئة تتمثل في شركة "هواوي" الصينية، التي يبدو أنها تواجه صعوبات أقل في تأمين المكونات الأساسية لأجهزتها هذا العام، بفضل تطويرها الذاتي للرقائق الإلكترونية. وأشارت التقديرات إلى أن "هواوي" نجحت في استعادة حصتها السوقية داخل الصين، كما أن قدرتها على التوسع الدولي تبدو في تحسن، رغم الاضطرابات الاقتصادية العالمية. يذكر أن قطاع الهواتف الذكية يواجه بالفعل ضغوطا كبيرة، مع تشبع الأسواق الرئيسية وارتفاع أسعار الأجهزة، وهو ما يجعل أي رسوم إضافية تهديدا مباشرا لحركة المبيعات والنمو.


جريدة المال
منذ 3 ساعات
- جريدة المال
آبل تطور "شات بوت" ينافس ChatGPT وتستعد لطرحه مع تحديثات نظام iOS
بدأت شركة آبل في تطوير مشروع سري للغاية خاص بالذكاء الاصطناعي ، وذلك بعد أن واجهت الشركة تحديات كبيرة في تحديثات سيري في وقت سابق من هذا العام، زلكن على ما يبدو أن عملاق التكنولوجيا قد طور روبوت دردشة داخليًا ينافس قدرات ChatGPT. بحسب مصادر مطلعة على المشروع الذي لم يعلن حتى الآن. تأتي تطوير هذه الأداة الجديدة بعد فترة إعادة تنظيم شاملة لفرق الذكاء الاصطناعي في آبل وتركيز عال على المنافسة في سوق مساعدي الذكاء الاصطناعي الذي يشهد تنافسية محتدمة. اشتد الصراع على هيمنة الذكاء الاصطناعي في عام 2025، حيث تتنافس كبرى شركات التكنولوجيا على التفوق في مجال المساعدين الرقميين. وعلى الرغم من انتكاساتها الأولية مع تحديثات سيري الموعودة، تعمل آبل جاهدةً في الخفاء لمواكبة منافسيها. ووفقًا لتقارير حديثة، أحرزت آبل، التي تتخذ من كوبرتينو مقرًا لها، تقدمًا ملحوظًا في تطوير روبوت دردشة متقدم من شأنه أن يُحدث نقلة نوعية في كيفية تفاعل المستخدمين مع أجهزة آبل. تواجه طموحات آبل في مجال الذكاء الاصطناعي عقبات في رحلتها نحو تطوير أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، ففي وقت سابق من هذا العام أجلت تحديث سيري الذي طال انتظاره، زذلك بعد أن أعلنت عن هذا التطوير لأول مرة في مؤتمر المطورين العالمي (WWDC) العام الماضي، وكان من المتوقع أن يُحدث ثورة في تفاعلات المستخدمين مع أنظمة iOS أصبح الوضع مُعقدًا لدرجة أن شركة آبل اتخذت خطوة غير اعتيادية بإزالة العديد من الإعلانات التي تُظهر Siri المُحسّن. الأمر الذي يشير بقوة إلى التراجع العلني بسبب وجود مشاكل خطيرة في عملية تطوير المنتج النهائي ، ودفع إلى إعادة تقييم شاملة لاستراتيجية آبل للذكاء الاصطناعي. واستجابةً لهذه الانتكاسات المتكررة، شرعت إدارة Apple في إعادة تنظيم شاملة لفرق الذكاء الاصطناعي لديها في أوائل عام 2025. وتضمنت إعادة الهيكلة ما يلي: إعادة تعيين موظفين رئيسيين لإعطاء الأولوية لتطوير الذكاء الاصطناعي المُحادثي إنشاء مراكز أبحاث مُخصصة للذكاء الاصطناعي في زيورخ تركيز الموارد على بناء أساس جديد كليًا لـ Siri تسريع دورات التطوير بجداول زمنية أكثر صرامة تطوير تقنيات رائدة في تقنية روبوتات الدردشة من Apple وفقًا لتحقيق بلوميرج الأحدث، حققت Apple تقدمًا استثنائيًا في ستة أشهر فقط. وتزعم مصادر داخل الشركة أن Apple تمتلك الآن روبوت دردشة يُمكنه مُنافسة "الإصدارات الحديثة من ChatGPT" من حيث القدرات والأداء. يشير تقرير مارك جورمان إلى أن بعض المسؤولين التنفيذيين في شركة آبل يعتبرون روبوت المحادثة الداخلي الخاص بهم على قدم المساواة مع أحدث إصدارات منتج OpenAI. ويمثل هذا تحولاً جذرياً لشركة بدت متأخرة في سباق الذكاء الاصطناعي قبل أشهر فقط. من أهم الابتكارات التي يتم اختبارها السماح للمساعد بالبحث في الويب بشكل مستقل ومقارنة البيانات من مصادر متعددة. ستعالج هذه الإمكانية إحدى قيود Siri طويلة الأمد مقارنةً بأنظمة الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً. إلى جانب تطوير روبوت المحادثة، يُقال إن المسؤولين التنفيذيين في آبل متفائلون بشأن ميزة أخرى متأخرة تُمكّن Siri من التفاعل بشكل أكثر فعالية مع تطبيقات iOS. ستُبسط هذه الوظيفة التحكم الصوتي في ميزات iPhone بشكل كبير، مما قد يُحدث نقلة نوعية في كيفية تفاعل المستخدمين مع أجهزتهم. أنشأت الشركة مكاتب متخصصة في الذكاء الاصطناعي في زيورخ، حيث تعمل الفرق بشكل مكثف على نسخة مُجددة بالكامل من Siri مدعومة بنماذج لغوية واسعة النطاق. ووفقاً لمصادر داخلية، لا يُشبه هذا المساعد الجديد بنية Siri الأصلية كثيراً. على الرغم من هذه التطورات الواعدة، تتبنى آبل نهجًا حذرًا تجاه الإصدارات العامة. ومن المرجح ألا تُدرج الشركة هذه الترقيات الرئيسية للذكاء الاصطناعي في نظام iOS 19، بل تُركز بدلًا من ذلك على التحسينات التدريجية لميزات Apple Intelligence الحالية وتطرحه مع نظام تشغيلها في إصدارات مستقبلية وقد تُقدم آبل خيارات ذكاء اصطناعي خارجية إلى نظامها البيئي، بما في ذلك على الأرجح، دمج Gemini من جوجل، ومحرك البحث المتقدم Perplexity، أدوات ذكاء اصطناعي متخصصة أخرى لوظائف محددة، الأمر الذي يعيد تشكيل مشهد مساعد الذكاء الاصطناعي قد يشهد المشهد التكنولوجي تحولًا كبيرًا إذا ثبتت دقة تقارير آبل الداخلية حول قدرات روبوت الدردشة الخاص بها. لسنوات، تخلفت آبل عن منافسيها في مجال الذكاء الاصطناعي التفاعلي، على الرغم من كونها رائدة في إطلاق Siri لأول مرة.