logo
الجرح التاسع: المرض في مخيمات النزوح

الجرح التاسع: المرض في مخيمات النزوح

في غزة قبل العدوان، عانى القطاع الصحي من نقصٍ حاد في الأدوية والأدوات الطبية، ومنذ عدوان اكتوبر 2023 انهار القطاع الصحي وشهدت بذلك المؤسسات الصحية الدولية.
بالعودة للعنوان، فإن مخيمات النزوح أُنشأت بشكلٍ سريعٍ نتيجة الظروف الطارئة، فلم تخضع لمعايير صحية في غالب الأحيان، ومع الوقت انشأت إدارة كل مخيم نقطة طبية بالحد الأدنى من الأدوية لتلبية حاجة النازحين بالتنسيق مع المؤسسات الصحية المحلية والدولية.
لقد عايشتُ حالاتٍ تعرضت لوعكة صحية خاصة بالليل وللأطفال والنساء، وكنت أذهبُ بهم لطبيب المخيم الطبيب النازح "محمود ماهر بردع" الذي سخّر خيمته لخدمة النازحين، فكان في النهار يذهب للمشفى وفي الليل يعالج المرضى النازحين، ويجري له فحصاً سريعاً للحرارة ويعطيه مُسكن حتى مطلع الفجر، فيذهب المريض لأقرب مركز صحي سواء محلي أو مؤسسة طبية ميدانية.
كثيرة هي الأمراض في مخيمات النزوح، فالأمراض الجلدية انتشرت بين نتيجة وجود القوارض والحشرات والقمامة، والصدرية نتيجة استخدام النار في تجهيز الطعام واثار القصف، والباطنية نتيجة قلة الطعام.
اجتهدت إدارة مراكز الإيواء قدر الإمكان للحافظ على صحة الناس، فكنا ننظم أياماً طبية، فحص الضغط والسكري والتبرع بالدم، وحملات تنظيف المخيم من القمامة، وحملات ختان الأطفال الذكور، وندوات صحية توعوية خاصة للنساء.
ولنذكر العالم بالواقع الصحي في غزة أثناء العدوان، فقد أخبرني صديقنا الدكتور مروان الهمص مدير المستشفيات الميدانية بغزة أن: 41 % من مرضى الفشل الكلوي توفوا خلال العدوان،و60 طفل توفوا جراء سوء التغذية ، و477 مريض توفوا ممن ينتظرون السفر للعلاج بالخارج و،22 مستشفى خرجت عن الخدمة من أصل 38، و 30مركز رعاية أولية تعمل حالياً من أصل 105، ونسبة اشغال الأسرة تجاوز 106%، و50 غرفة عمليات تعمل حاليا في ظروف كارثية، من أصل 104 ، و47% من الأدوية الأساسية ، و 65 % من قائمة المستهلكات الطبية رصيدها صفر، و25 محطة أكسجين تم تدميرها من أصل 34 ، لتبقى فقط 9 محطات ،و 12 جهاز تصوير مقطعي تم تدميرها من أصل 19،و 7 أجهزة رنين مغناطيسي دُمرت بالكامل ليصبح قطاع غزة خالي من أجهزة الرنين التشخيصية، و49 مولد كهربائي من أصل 110 تعمل في مستشفيات القطاع، وهي بحاجة عاجلة للصيانة وتعزيز أرصدة الوقود ، عجز كبير في أجهزة التصوير الطبي.
تلك يا سادة باختصار الواقع الصحي في غزة.
المصدر / فلسطين أون لاين

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجرح التاسع: المرض في مخيمات النزوح
الجرح التاسع: المرض في مخيمات النزوح

فلسطين أون لاين

timeمنذ 2 أيام

  • فلسطين أون لاين

الجرح التاسع: المرض في مخيمات النزوح

في غزة قبل العدوان، عانى القطاع الصحي من نقصٍ حاد في الأدوية والأدوات الطبية، ومنذ عدوان اكتوبر 2023 انهار القطاع الصحي وشهدت بذلك المؤسسات الصحية الدولية. بالعودة للعنوان، فإن مخيمات النزوح أُنشأت بشكلٍ سريعٍ نتيجة الظروف الطارئة، فلم تخضع لمعايير صحية في غالب الأحيان، ومع الوقت انشأت إدارة كل مخيم نقطة طبية بالحد الأدنى من الأدوية لتلبية حاجة النازحين بالتنسيق مع المؤسسات الصحية المحلية والدولية. لقد عايشتُ حالاتٍ تعرضت لوعكة صحية خاصة بالليل وللأطفال والنساء، وكنت أذهبُ بهم لطبيب المخيم الطبيب النازح "محمود ماهر بردع" الذي سخّر خيمته لخدمة النازحين، فكان في النهار يذهب للمشفى وفي الليل يعالج المرضى النازحين، ويجري له فحصاً سريعاً للحرارة ويعطيه مُسكن حتى مطلع الفجر، فيذهب المريض لأقرب مركز صحي سواء محلي أو مؤسسة طبية ميدانية. كثيرة هي الأمراض في مخيمات النزوح، فالأمراض الجلدية انتشرت بين نتيجة وجود القوارض والحشرات والقمامة، والصدرية نتيجة استخدام النار في تجهيز الطعام واثار القصف، والباطنية نتيجة قلة الطعام. اجتهدت إدارة مراكز الإيواء قدر الإمكان للحافظ على صحة الناس، فكنا ننظم أياماً طبية، فحص الضغط والسكري والتبرع بالدم، وحملات تنظيف المخيم من القمامة، وحملات ختان الأطفال الذكور، وندوات صحية توعوية خاصة للنساء. ولنذكر العالم بالواقع الصحي في غزة أثناء العدوان، فقد أخبرني صديقنا الدكتور مروان الهمص مدير المستشفيات الميدانية بغزة أن: 41 % من مرضى الفشل الكلوي توفوا خلال العدوان،و60 طفل توفوا جراء سوء التغذية ، و477 مريض توفوا ممن ينتظرون السفر للعلاج بالخارج و،22 مستشفى خرجت عن الخدمة من أصل 38، و 30مركز رعاية أولية تعمل حالياً من أصل 105، ونسبة اشغال الأسرة تجاوز 106%، و50 غرفة عمليات تعمل حاليا في ظروف كارثية، من أصل 104 ، و47% من الأدوية الأساسية ، و 65 % من قائمة المستهلكات الطبية رصيدها صفر، و25 محطة أكسجين تم تدميرها من أصل 34 ، لتبقى فقط 9 محطات ،و 12 جهاز تصوير مقطعي تم تدميرها من أصل 19،و 7 أجهزة رنين مغناطيسي دُمرت بالكامل ليصبح قطاع غزة خالي من أجهزة الرنين التشخيصية، و49 مولد كهربائي من أصل 110 تعمل في مستشفيات القطاع، وهي بحاجة عاجلة للصيانة وتعزيز أرصدة الوقود ، عجز كبير في أجهزة التصوير الطبي. تلك يا سادة باختصار الواقع الصحي في غزة. المصدر / فلسطين أون لاين

"الفاتيكان": البابا فرنسيس في حالة "حرجة"
"الفاتيكان": البابا فرنسيس في حالة "حرجة"

معا الاخبارية

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • معا الاخبارية

"الفاتيكان": البابا فرنسيس في حالة "حرجة"

بيت لحم- معا- قال الفاتيكان يوم السبت إن صحة البابا فرنسيس تدهورت على مدى الساعات الأربع والعشرين المنصرمة ووصف الحالة لأول مرة بأنها "حرجة"، وذكر أنه احتاج إلى أكسجين إضافي ونقل دم. ودخل بابا الفاتيكان مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام وتم تشخيص إصابته لاحقا بالالتهاب الرئوي المزدوج. وأفاد الفاتيكان في بيان صدر مساء السبت بأن البابا فرنسيس البالغ 88 عاما عانى من "أزمة تنفسية طويلة تشبه الربو" هذا الصباح، مما تطلب إعطائه "الأكسجين الأنفي عالي التدفق". وجاء في البيان "لا تزال حالته حرجة. بابا الفاتيكان ليس خارج دائرة الخطر". وأضاف البيان "لا يزال واعيا وأمضى اليوم على كرسي، إلا أنه يعاني أكثر من أمس". وذكر الفاتيكان أن البابا فرنسيس احتاج أيضا إلى نقل دم لأن الاختبارات أظهرت أنه يعاني من انخفاض عدد الصفائح الدموية، وهو ما يرتبط بفقر الدم. وأعلن الفاتيكان في وقت سابق من يوم السبت أن البابا فرنسيس لن يظهر علنا اليوم الأحد ليقود القداس الأسبوعي المعتاد وذلك للأسبوع الثاني على التوالي. ويُعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي يفوت فيها البابا قداس الأحد لأسبوعين متتاليين لأسباب صحية. فبعد خضوعه لجراحة في الأمعاء في عام 2021، قاد القداس بعد أسبوع واحد فقط، وتغيب عن صلاة أحد في عام 2023 بعد إجراء عملية جراحية أخرى. والالتهاب الرئوي المزدوج هو عدوى خطيرة يمكن أن تسبب التهابا وتليفا في الرئتين، وهو ما يجعل التنفس أكثر صعوبة. ووصف الفاتيكان العدوى التي يعاني منها البابا بأنها "معقدة"، قائلا إنها ناجمة عن اثنين أو أكثر من الكائنات الحية الدقيقة. وكان اثنان من أطباء البابا فرنسيس قد ذكرا في إفادة يوم الجمعة أن بابا الفاتيكان معرض بشدة للخطر بسبب عمره وضعفه. ووفقما قال سيرجيو ألفييري، أحد الأطباء المعالجين للبابا فرنسيس، فإن هناك خطرا يتمثل في انتشار الالتهاب الرئوي إلى مجرى الدم وتحوله إلى تعفن الدم، وهو ما "قد يكون من الصعب للغاية التغلب عليه". وأصيب البابا فرنسيس، الذي يتولى منصبه منذ 2013، بالإنفلونزا ومشكلات صحية أخرى عدة مرات خلال العامين الماضيين. وهو معرض بشكل خاص لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وجرى استئصال جزء من إحدى رئتيه.

الاتصال الحكومي: أهم التدخلات الحكومية لإغاثة الاهالي بغزة
الاتصال الحكومي: أهم التدخلات الحكومية لإغاثة الاهالي بغزة

معا الاخبارية

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • معا الاخبارية

الاتصال الحكومي: أهم التدخلات الحكومية لإغاثة الاهالي بغزة

رام الله- معا- أصدر مركز الاتصال الحكومي، اليوم الجمعة، تقريرًا موجزًا حول التدخلات الميدانية التي نفذتها الوزارات والمؤسسات الرسمية، بالتعاون مع الشركاء، في قطاع غزة خلال الأيام الستة الماضية. وقال المركز إن هذه الجهود تأتي ضمن إطار التنسيق مع غرفة العمليات الحكومية للتدخلات الطارئة في المحافظات الجنوبية، التي أُنشئت لتنسيق عمليات الإغاثة العاجلة، وإزالة آثار العدوان، ووضع الأسس لخطة الإعمار الشاملة. وأضاف أن غرفة العمليات تشرف على تنفيذ سلسلة من التدخلات الميدانية، حيث تعمل الطواقم الحكومية وشركاؤها في قطاع غزة على فتح الطرق وإزالة الركام، وتوفير المياه الصالحة للشرب واستعادة الاتصالات والتعليم والصحة، وغيرها من التدخلات الإنسانية بهدف تسهيل عودة النازحين وضمان سلامتهم. وزارة التنمية الاجتماعية - التحضير مع جمعية "فلسطين الغد" لإقامة 10 مخيمات جديدة لإيواء النازحين في غزة والشمال. - توزيع الطرود الغذائية والصحية على آلاف الأسر النازحة في مختلف المناطق. - توزيع 300 كوب من المياه الصالحة للشرب بالتعاون مع مؤسسة "العمل ضد الجوع" في غزة وشمال القطاع. - قدم فريق الإسعاف النفسي الأولي التابع لبرنامج غزة للصحة النفسية خدمات الدعم النفسي للأشخاص العائدين في منطقة الشجاعية، بالتنسيق مع مؤسسة جذور. -فتح 3 شوارع رئيسية وإزالة 270 كوبًا من النفايات الصلبة بالتعاون مع نفس المؤسسة. - التنسيق مع الشركاء لتنفيذ مشاريع آبار مياه في منطقة العطاطرة شمال القطاع. - استقبال أكثر من 70 فردًا، بينهم أطفال وكبار في السن، تاهوا عن عائلاتهم أثناء عودتهم من الجنوب، وتم تأمينهم في نادي الجزيرة لحين تسليمهم إلى ذويهم. - الاتفاق مع اليونيسف على توظيف 50 متطوعًا لجمع البيانات من المواطنين وتحديثها. - ضخ 20 ألف متر مكعب من المياه يوميًا إلى مدينة غزة، و14 ألف متر مكعب إلى محافظة خان يونس، وتوفير مياه صالحة للشرب في المناطق المأهولة. - تشغيل وصيانة محطتي تحلية مياه البحر في المنطقتين الوسطى والجنوبية، بطاقة إنتاجية 2000 متر مكعب يوميًا لمحطة البصة. - مراقبة جودة المياه يوميًا، وتوزيع مادة الكلور على مرافق المياه من خلال المختبر المتنقل لمصلحة المياه. - توزيع 180 كوبًا من مياه الشرب عبر الصهاريج، بالإضافة إلى 1200 متر مكعب من المياه على مراكز الإيواء وتجمعات النازحين. - صيانة خطوط الصرف الصحي في شمال النصيرات وخان يونس، ونقل لوحات الكهرباء والمولدات من مرافق المياه في رفح لحين انتهاء أعمال الصيانة. - إعادة تشغيل بئر المياه في الخزان السعودي بمدينة رفح، وتشغيل بئر مياه السكة جنوب القطاع، ضمن الجهود المستمرة لاستعادة خدمات المياه تدريجيًا. - تنفيذ مشاريع لردم وتسوية الطرق وإزالة الركام من عدة مواقع، من بينها: مفترق الصناعة، شارع الصناعة إلى برشلونة، شارع الرشيد دوار أبو حصيرة شمالًا، شارع الأمن العام إلى المخابرات، شارع الرشيد دوار 17، شارع كمال ناصر، دوار المالية إلى مفترق الأزهر، شارع الشيخ رضوان وصولًا إلى شارع البركة، فتح طريق فرعية من شارع النصر إلى المخابرات. - توزيع 750 ألف لترا من المياه الصالحة للشرب على مختلف مناطق القطاع. - إعداد وثائق العطاء لبئر الزين وبئر الهسي في منطقة جباليا، حيث سيوفر كل منهما 90 ألف لترا من المياه في الساعة. - بدء تأهيل مبنى المختبر وبنك الدم في مجمع الشفاء الطبي، وتوريده بـ50 جرة أكسجين. - استلام 1300 خيمة جديدة لتوزيعها على النازحين، حيث تم توزيع آلاف الشوادر المؤقتة على آلاف النازحين شمال قطاع غزة. - توزيع نحو 10,000 وجبة ساخنة يوميًا في مراكز النزوح، إلى جانب 100 كوب من المياه يوميًا. سلطة الطاقة وشركة توزيع الكهرباء - إجراء زيارات ميدانية لمحطة التوليد الوحيدة في القطاع، وتقييم الأضرار التي لحقت بخزانات الوقود، لوحة التحكم، وبعض خطوط التغذية لتحضير الاحتياجات اللازمة لإصلاحها. - حصر الأضرار وتحديد المواد اللازمة لإعادة التشغيل، حيث تتوافر هذه المواد في مستودعات سلطة الطاقة في أريحا بانتظار إذن دخولها إلى القطاع. وزارة الأشغال العامة والإسكان - استكمال إعداد الأدلة والسياسات الإجرائية لتقييم الأضرار، إزالة وإدارة الركام، وتوفير المأوى، لضمان تنسيق الجهود بين المؤسسات. - إدارة وتنسيق جهود الفرق الميدانية لفحص مواءمة مواقع الإيواء المقترحة من قبل الهيئات المحلية. - تسيير 8 فرق ميدانية بالتعاون مع البلديات، سلطة المياه، ووزارات العمل، الزراعة، النقل، ودائرة شؤون اللاجئين، وسلطة الأراضي. - اعتماد 6 مواقع للإيواء المؤقت ضمن حدود بلدية بيت حانون بمساحة 82 دونمًا، وموقع في بلدية بني سهيلا بمساحة 14 دونمًا. - اقتراح 8 مواقع لتخزين الركام، بالتنسيق مع سلطة الأراضي. - بالتعاون مع الهيئة العربية الدولية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، تم تنفيذ فحص ميداني لـ36 موقعًا ضمن بلديتي بيت حانون وبني سهيلا لاختيار مواقع مناسبة لإيواء النازحين. - إزالة الركام من شارع صلاح الدين إلى مفترق الترنس. إزالة الركام من مفترق الحلبي إلى مفترق زمو. إزالة الركام من شارع الرشيد دوار أبو حصيرة شمالًا ومن محيط مفترق برج الأندلس. - توزيع 150 ألف لتر مياه صالحة للشرب في الشمال و200 ألف لتر في الجنوب. وزارة التربية والتعليم العالي - عقد اجتماع مع شركاء قطاع التعليم لمناقشة خطة الوزارة لاستئناف العملية التعليمية، والتي تشمل مرحلتين: الأولى تمتد 42 يومًا، والثانية 5 أشهر. - توسيع دائرة التعليم الوجاهي، بالإضافة إلى استمرار التعليم الالكتروني لأكثر من 290 ألف طالبا في القطاع. - حصر المدارس المتضررة في مديريات الوسط والجنوب، وإرسال قائمة بالأولويات إلى وزارة الأشغال. - تزويد غرفة العمليات الحكومية بخرائط GIS توضح توزيع المدارس الحكومية، مدارس وكالة الغوث، والمدارس الخاصة، لتسهيل التخطيط لمراكز الإيواء. - بدء تقييم احتياجات المدارس القريبة من مراكز الإيواء المقترحة. - أنهت الوزارة هذا الأسبوع الدورة الثالثة من امتحان الثانوية العامة لطلبة غزة في الخارج حيث شهدت الدورة مشاركة 560 طالبا وطالبة موزعين على 22 دولة. - استعراض الخطة الخاصة بتطوير المنصات التعليمية؛ لضمان استمرار التعليم لطلبة القطاع. - التعاون مع الشركاء الدوليين لتوفير 7000 جهاز لوحي "تابلت"، لتوزيعها على طلبة القطاع، بالإضافة للحقائب المدرسية والرزم التعليمية. وزارة الصحة - الاتفاق مع المملكة الأردنية الهاشمية لإدخال مساعدات طبية خلال الأسبوع المقبل. - التعاون مع الصين لتسهيل دخول وإنشاء مستشفى ميداني متنقل. - تجهيز 68 شاحنة محملة بأجهزة طبية متقدمة كأجهزة الطبقية، بالإضافة للمستهلكات الطبية وتحضيرها لإرسالها للقطاع فور السماح بدخول المساعدات. - التنسيق مع جمعيات محلية ودولية لتأهيل الأطراف الصناعية للمصابين، وتوفير المعدات اللازمة. - إعداد وتجهيز قوائم بأسماء الوفد الطبي الذي سيتم إرساله إلى غزة لدعم العمل الطبي في المستشفيات والمراكز الطبية. - استلام حوالي 4000 طرد من الأدوية من المملكة الهاشمية، و450 طردًا صحيًا من الهلال الأحمر، وتوزيعها على المتضررين في مختلف مناطق القطاع. وزارة الاتصالات والاقتصاد الرقمي - بالتنسيق مع الشركاء الدوليين، تتابع الوزارة جهود شركات الاتصالات لتوسيع نطاق الخدمات الأساسية. - إعادة تشغيل شبكات الهاتف المحمول في مختلف المناطق، بنسبة لا تقل عن 30%، عبر صيانة وإعادة تأهيل الأبراج المتضررة، بعد أن دمر العدوان الإسرائيلي 85% من أبراج الشبكات. - استعادة تشغيل 84 مقسمًا لتوفير خدمات الهاتف الأرضي في المحافظات الجنوبية. برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والصناديق العربية بالتنسيق مع وزارة الأشغال العامة - التحضير لإطلاق مشروع تتبع المياه في شمال غزة بداية الأسبوع المقبل. - عقد اجتماع تنسيقي مع الجهات المعنية لإزالة الأنقاض في غزة والشمال. - تصميم برنامج دعم التعليم ما بعد التعافي، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)، اليونيسف، وصندوق الأمم المتحدة للسكان. - الانتهاء من عمليات شراء 2000 جهاز لوحي "تابلت" لطلبة التوجيهي، مع البحث عن تمويل إضافي لشراء المزيد. - الترتيب لإمداد مستشفيات القطاع بالأدوية، خاصة أدوية علاج السرطان، بالشراكة مع مؤسسة Direct Relief والرابطة الطبية الفلسطينية الأميركية. وزارة الزراعة - توزيع مستلزمات إنتاج تشمل أسمدة والهيوميك اسيد لـ150 مزارعا من مزارعي الدفيئات الزراعية في محافظة الوسطى ومحافظة خانيونس من خلال الإغاثة الزراعية. - توزيع خطوط مياه ناقلة لـ 127 مزارعا من مزارعي المحافظة الوسطى. - وقعت وزارة الزراعة في المحافظات الجنوبية عقود الاستفادة لمشروع المساعدة الطارئة، لـ 180 مزارعًا في محافظتي خانيونس والوسطى لتقديم مدخلات انتاج إلى المزارعين لتمكينهم من زراعة أراضيهم. - البدء بتوزيع الأعلاف المركزة والشعير على مربي الثروة الحيوانية بواقع 250 كغم من الأعلاف المركزة و50 كغم من الشعير، ويستهدف التوزيع 2500 من مربي الثروة الحيوانية. - تنظيم عدة لقاءات مع الشركاء ممثلة باللجنة العليا للطوارئ في المحافظات الجنوبية لبحث التدخلات الإنسانية الطارئة والخاصة بعودة النازحين مثل مؤسسة أوكسفام ومؤسسة أنيرا وجمعية نطوف للتنمية البيئية. - تطوير نماذج حصر الأضرار الزراعية، بما يشمل الإنتاج النباتي، الحيواني، والثروة السمكية. - فرز فرق ميدانية للكشف على مراكز الإيواء في المحافظات الخمس. - توزيع 20 كوبًا من المياه العذبة على النازحين. - تنفيذ حملة لإزالة الركام وفتح الطرق في غزة، بطول 1000 متر، بالتعاون مع جمعية نطوف للبيئة وتنمية المجتمع المحلي، وبدعم من مؤسسة "العمل من أجل الإنسانية". - شاركت وزارة النقل والمواصلات في لجنة الإيواء بغزة، حيث قام 10 مهندسين (بمعدل 2 لكل محافظة) بتقييم مواقع الإيواء والتأكد من جاهزيتها لاستقبال النازحين. وتواصل الجهات الحكومية، بالتعاون مع الشركاء المحليين والدوليين، جهودها لتخفيف معاناة المواطنين في قطاع غزة، عبر تنفيذ تدخلات عاجلة، وتحضير مشاريع إعادة الإعمار وفق خطة متكاملة لضمان استدامة الخدمات الأساسية، وصولًا إلى إعادة الإعمار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store