logo
مصادر في مستشفيات غزة: 39 شهيداً في غارات العدو على القطاع منذ فجر اليوم

مصادر في مستشفيات غزة: 39 شهيداً في غارات العدو على القطاع منذ فجر اليوم

المنارمنذ 6 أيام
عاجل
مصادر في مستشفيات غزة: 39 شهيداً في غارات العدو على القطاع منذ فجر اليوم

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصادر في مستشفيات غزة: 41 شهيدًا بنيران جيش الاحتلال منذ فجر اليوم بينهم 20 من طالبي المساعدات
مصادر في مستشفيات غزة: 41 شهيدًا بنيران جيش الاحتلال منذ فجر اليوم بينهم 20 من طالبي المساعدات

المنار

timeمنذ 13 دقائق

  • المنار

مصادر في مستشفيات غزة: 41 شهيدًا بنيران جيش الاحتلال منذ فجر اليوم بينهم 20 من طالبي المساعدات

مصادر في مستشفيات غزة: 41 شهيدًا بنيران جيش الاحتلال منذ فجر اليوم بينهم 20 من طالبي المساعدات وزارة الصحة بغزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 60,933 شهيدا و150,027 مصابا منذ 7 أكتوبر 2023 شهيدة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال بالقرب من مركز توزيع المساعدات جنوب غرب خانيونس جنوبي قطاع غزة مصادر في مستشفيات غزة: 34 شهيداً بنيران جيش الاحتلال منذ فجر اليوم بينهم 17 من طالبي المساعدات حماس: اغتيال المقاومين في الضفة الغربية لن يفت في عضد المقاومة وعلى ثوار شعبنا تصعيد مواجهة الاحتلال ومستوطنيه المزيد

"فوبيا المكالمات"... لماذا يخاف البعض الرد على الهاتف؟
"فوبيا المكالمات"... لماذا يخاف البعض الرد على الهاتف؟

النهار

timeمنذ 30 دقائق

  • النهار

"فوبيا المكالمات"... لماذا يخاف البعض الرد على الهاتف؟

هواتفنا المحمولة لا تفارقنا. نحملها كأنها امتداد لأجسادنا، نلجأ إليها في السراء والضراء، نطلب منها العزاء، ونسعى عبرها إلى الحب، وإلى الاطمئنان. ومع هذا الارتباط العميق واليومي، ثمّة مفارقة تلفت: هناك من يخشى المكالمات الهاتفية. بل إن رنين الهاتف، بالنسبة الى كثيرين، كافٍ ليبدأ القلب بالخفقان، حتى وإن كان المتّصل معروفاً ومقرّباً. أمّا إن كان الرقم مجهولاً، فإنّ التوتر يتضاعف، ويصبح الصمت انتظاراً، والردّ عبئاً. في كثير من الأحيان، نفضّل أن نترك الهاتف يرنّ حتى يتوقّف من تلقاء نفسه. نراقب الشاشة، ننتظر رسالة، نؤجّل المواجهة، كأننا بذلك نخفف من وطأة التواصل. لكن، ما الذي يجعل المكالمة الهاتفية ثقيلة بهذا الشكل؟ الخوف ليس من الهاتف… بل ممّا خلفه تقول راوية عيتاني، المتخصّصة في صورة العلاقة مع الذات، إن هذا الخوف لا يرتبط بالجهاز نفسه، بل بما يُحرّكه في داخلنا: "الخوف الحقيقي ليس من الهاتف، بل من الإحساس الذي يوقظه فينا، من توتّر المواجهة، ومن كلّ ما يمكن أن يحدث لحظة نسمع صوت الآخر بلا فلاتر". وتضيف أن تجربتها في ميدان البرمجة اللغوية العصبية (NLP) أظهرت أن الأشخاص الذين يتجنّبون المكالمات، لا يخشون الرنين في ذاته، بل ما قد يأتي بعده: سؤال محرج، ارتباك غير متوقّع، أو حتى نبرة لا نعرف كيف نردّ عليها. وربما يكون السبب أعمق من ذلك: ذكرى غير مريحة، موقف مزعج، أو طلب لم نستطع رفضه ذات مرة. الهاتف كضغط اجتماعي بالنسبة الى كثيرين، تمثّل المكالمة الهاتفية نوعًا من الضغط الاجتماعي. "كأنّ شخصاً ما دخل عالمك من دون استئذان"، تقول عيتاني، "وفرض عليك تفاعلاً لم تختره، لا في توقيته، ولا في شكله". وهنا يظهر نمطاً من المقاومة: إن لم يكن بوسعي التحكّم بالسياق، فلن أشارك فيه من الأساس. وهذا بالفعل ما يحدث مع معظمنا، عندما يضغط من حولنا علينا بواجبات أو بطلبات سبق أن رفضناها، فيصبح الهاتف بمثابة "كارت الضغط الأخير"، كأنّهم يقولون: إن لم تقبل وجهاً لوجه، فليكن الضغط عبر الهاتف... لم لا؟ تمرّد هادئ وربما، في العمق، يكمن الخوف من المكالمات في خوف أعمق من التعبير، من الإفصاح، من الكلام المباشر. وربما هو تمرّد هادئ على نمط من أنماط التواصل الذي لا يمنحنا الوقت لنفكّر، لنختار كلماتنا، ولنخفي هشاشتنا خلف نصّ مكتوب أو إيموجي مناسب. ما تكشفه المكالمة... المكالمة تكشف. تكشف ما نخفيه من قلق، من ارتباك، من شعور بعدم الجدارة. وأحياناً، لا يكون الأمر أكثر من حاجة بسيطة إلى شعور بالأمان قبل أن نبدأ الحديث. من هنا، تفضّل عيتاني عدم التعامل مع هذا الخوف كفوبيا تحتاج إلى علاج، بل كمؤشر داخلي، كنداء يقول لنا: "أنا غير مرتاح... ساعدني أن أفهم السبب". الخوف الذي يتنكّر في صمت، ليس دائماً ضعفاً. في أحيان كثيرة، يكون رغبة في السيطرة، في الوضوح، وفي حق بسيط في اختيار كيف ومتى نُسمع أصواتنا؟ قد لا يكون الخوف من المكالمة سوى مرآة صغيرة نرى فيها أنفسنا بلا أقنعة، تمامًا كما قال كارل يونغ:"من ينظر إلى الخارج يحلم، ومن ينظر إلى الداخل يستيقظ". وربما، حين نمتلك الشجاعة للردّ على تلك الرنّة، نكون قد بدأنا رحلة صغيرة نحو يقظة داخلية... لا تهاب الصوت، بل تصغي الى ما خلفه.

شهيدة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال بالقرب من مركز توزيع المساعدات جنوب غرب خانيونس جنوبي قطاع غزة
شهيدة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال بالقرب من مركز توزيع المساعدات جنوب غرب خانيونس جنوبي قطاع غزة

المنار

timeمنذ 43 دقائق

  • المنار

شهيدة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال بالقرب من مركز توزيع المساعدات جنوب غرب خانيونس جنوبي قطاع غزة

وزارة الصحة بغزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 60,933 شهيدا و150,027 مصابا منذ 7 أكتوبر 2023 شهيدة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال بالقرب من مركز توزيع المساعدات جنوب غرب خانيونس جنوبي قطاع غزة مصادر في مستشفيات غزة: 34 شهيداً بنيران جيش الاحتلال منذ فجر اليوم بينهم 17 من طالبي المساعدات حماس: اغتيال المقاومين في الضفة الغربية لن يفت في عضد المقاومة وعلى ثوار شعبنا تصعيد مواجهة الاحتلال ومستوطنيه مستشفى شهداء الاقصى في غزة: مستشفيات القطاع تعاني نقصاً كبيراً في وحدات الدم المزيد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store