logo
نصائح "ذهبية" للحفاظ على الصحة قبل السفر

نصائح "ذهبية" للحفاظ على الصحة قبل السفر

روسيا اليوممنذ 15 ساعات

ويؤكد الدكتور ستيف بورغيس، الطبيب في مستشفى بولاية وايومنغ والمتخصص في صحة المسافرين، أن تناول مكملات الزنك وفيتامين C قبل ساعتين من الوصول إلى الأماكن المزدحمة يمكن أن يشكل درعا واقيا ضد الأمراض المعدية.
وتكمن خطورة وسائل النقل العامة، مثل الطائرات والقطارات في كونها بيئة خصبة لانتقال العدوى، حيث يجتمع العديد من الأشخاص في مساحات مغلقة مع الاعتماد على أنظمة تدوير الهواء، ما يزيد من احتمالات انتقال الفيروسات.
ويضاف إلى ذلك عوامل الإجهاد المصاحبة للسفر، واضطرابات النوم، والتعرض لبيئات جديدة، ما يخلق "عاصفة مثالية" تضعف الجهاز المناعي في أحوج ما يكون إليه.
ويشرح الدكتور بورغيس، الذي لاحظ تكرار إصابة الأطباء أنفسهم بالأمراض خلال المؤتمرات الطبية، أن تناول هذه المكملات في التوقيت الصحيح يشبه "فتح المظلة قبل هطول المطر، وليس بعد البلل". فالزنك يعمل على منع تكاثر الفيروسات في الجهاز التنفسي، كما يتمتع بخصائص مضادة للالتهابات والأكسدة، بينما يعزز فيتامين C كفاءة الخلايا المناعية.
لكن الطبيب يحذر من المبالغة في الجرعات، موصيا بتناول 15-25 ملغ من الزنك و500-1000 ملغ من فيتامين C، مع التأكيد على أن مفعول هذه المكملات مؤقت ولا يستمر سوى بضع ساعات. كما ينصح باستخدام أقراص استحلاب الزنك بدلا من الأقراص العادية، لأنها تتيح اتصالا مباشرا مع الحلق والجهاز التنفسي حيث تبدأ العديد من العدوى.
ويختتم الدكتور بورغيس نصائحه بالتأكيد أن هذه الإجراءات البسيطة لا تغني عن الإجراءات الأساسية، مثل غسل اليدين والحفاظ على ترطيب الجسم، خاصة أثناء رحلات الطيران التي تسبب الجفاف.
المصدر: نيويورك بوست
كشفت دراسة حديثة أن اختيارات الرجال في وسائل النقل والغذاء تساهم بشكل كبير في اتساع الفجوة بين الجنسين في الانبعاثات الكربونية المسببة للاحتباس الحراري.
يتعرض بعض الناس للجلطات أثناء السفر على متن الطائرات، وقد تكون هذه الحالات مميتة أحيانا لعدم توفر الإمكانيات الطبية اللازمة على متن الطائرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أكسيوس": سيناتور جمهوري يحقق في تعامل البيت الأبيض مع صحة بايدن
"أكسيوس": سيناتور جمهوري يحقق في تعامل البيت الأبيض مع صحة بايدن

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

"أكسيوس": سيناتور جمهوري يحقق في تعامل البيت الأبيض مع صحة بايدن

وأشعلت أنباء تشخيص إصابة بايدن بالسرطان فضلا عن الكشف الجديد عن جهود البيت الأبيض لإخفاء تدهور صحة الرئيس السابق، هجمات جديدة من جانب الحزب الجمهوري حول لياقة بايدن للقيام بواجبات القائد الأعلى. وقال جونسون الذي يرأس اللجنة الفرعية للتحقيقات في وزارة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية لوكالة "أكسيوس" يوم الأربعاء، "إنه يخطط لإرسال رسائل تطلب معلومات حول صحة بايدن خلال فترة رئاسته في أقرب وقت مساء الأربعاء". وأضاف جونسون: "علينا أن نفعل ذلك.. أعني من كان يدير الحكومة؟". ويخطط ترامب لطلب معلومات من "عشرات الأشخاص" الذين كان لهم أو كان ينبغي أن يكون لهم "اتصال مباشر" مع بايدن. وقبل يوم الجمعة، لم يتم تشخيص إصابة الرئيس بايدن بسرطان البروستات أبدا"، هذا ما قاله متحدث باسم بايدن لوكالة أكسيوس يوم الثلاثاء. وخضع بايدن لفحص سرطان البروستات آخر مرة في عام 2014، عندما كان عمره 70 أو 71 عاما. وذكرت "أكسيوس" الثلاثاء أن المبادئ التوجيهية القياسية لا توصي بإجراء فحوصات بعد هذا العمر. المصدر: "أكسيوس" كشف الطبيب السابق للبيت الأبيض والعضو الجمهوري في الكونغرس روني جاكسون، عن المدة المتبقية للعيش أمام الرئيس الأمريكي جو بايدن، بعد تشخيص إصابته بسرطان عدواني. توقع الموظف في وزارة العدل الأمريكية ومحامي الحقوق المدنية ليو تيريل مقاضاة جيل، زوجة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، بتهمة إساءة معاملة كبار السن. تساءل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن سبب عدم اكتشاف إصابة الرئيس السابق جو بايدن بسرطان البروستات في وقت مبكر، معربا عن شكوكه بجودة الفحص الطبي وكفاءة الأطباء. نشر الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، اليوم الاثنين، أول صورة له منذ إعلان إصابته بالسرطان. أعلن فريق الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن عن تشخيصه بنوع عدواني من سرطان البروستات، ما أثار تساؤلات حول حالته الصحية ومستقبل علاجه. أعربت نائبة الرئيس الأمريكي السابقة كامالا هاريس عن تمنياتها بالشفاء العاجل للرئيس السابق جو بايدن بعد إعلان تشخيصه بسرطان البروستات من النوع العدواني. أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، بأن متحدث باسم الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن أكد تشخيص إصابته بنوع خبيث من سرطان البروستات.

عامل غير متوقع يضعف مناعة الرئتين
عامل غير متوقع يضعف مناعة الرئتين

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • روسيا اليوم

عامل غير متوقع يضعف مناعة الرئتين

وخلال المؤتمر الدولي لجمعية أمراض الصدر الأمريكية ATS 2025 قال القائمون على الدراسة:"أظهرت نتائج دراستنا أن استنشاق الجسيمات البلاستيكية الدقيقة يؤدي إلى إضعاف وظيفة الخلايا بلعمية، الخلايا المناعية الرئيسية في الرئتين... وتبين أن هذه الخلايا، وبعد 24 ساعة فقط من استنشاق جسيمات البلاستيك الدقيقة، تضعف قدرتها على محاربة البكتيريا". وأشار العلماء إلى أن الخلايا البلعمية تعمل بمثابة أنظمة حماية وتنظيم لأنسجة الرئة، فهي تقضي على الميكروبات ومسببات الأمراض، وتنظف الرئتين من الخلايا الميتة، وتحتفظ على التوزان المناعي في الجسم. وأظهرت الدراسة أيضا أن المواد البلاستيكية الدقيقة التي تدخل الجسم لا تعمل على قمع نشاط الخلايا البلعمية في الرئتين فقط، بل يمكن أن تتراكم في الكبد والطحال والأمعاء وحتى الدماغ، ويمكن أن يكون لهذا عواقب طويلة المدى على صحة الجسم بأكمله. ونوه القائمون على الدراسة إلى أنهم تمكنوا من استعادة جزئية لوظيفة المناعة في الرئتين بعد التعرض للجسيمات البلاستيكية الدقيقة بمساعدة عقار الأكاديسين، وهذا يعني أنه من الممكن في المستقبل استخدام مثل هذا النوع من الأدوية لمعالجة أمراض الرئة لدى سكان المناطق ذات الهواء الملوث، وأوضحوا أن خطوتهم التالية ستشمل تحليل أنسجة رئوية من مرضى لتحديد مؤشرات حيوية تُنذر بزيادة مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى، في مسعى لتطوير استراتيجيات تشخيصية وعلاجية مبتكرة. المصدر: لينتا.رو تعرّضت شركة أمريكية مشهورة بتصنيع الأكياس والحاويات البلاستيكية لاتهامات خطيرة تتعلق بمخاطر صحية ناجمة عن انبعاث جسيمات بلاستيكية دقيقة من منتجاتها. اكتشف عدد من الخبراء أن الجزيئات البلاستيكية الدقيقة، المنتشرة في العديد من المنتجات اليومية، قد تترك آثارا مروعة على صحة الإنسان. كشفت دراسة تجريبية أن مضغ العلكة يطلق المئات من الجزيئات البلاستيكية الدقيقة في اللعاب مع كل قطعة يتم مضغها.

العفن المنزلي.. عامل خفي وراء أمراض الرئة المزمنة
العفن المنزلي.. عامل خفي وراء أمراض الرئة المزمنة

روسيا اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • روسيا اليوم

العفن المنزلي.. عامل خفي وراء أمراض الرئة المزمنة

وتوصل فريق من الباحثين من المركز الطبي بجامعة "تكساس ساوث ويسترن" إلى أن واحدة من كل 4 حالات مسجلة بهذا المرض يمكن ربطها مباشرة بالتعرض للعفن داخل المنازل. وفي الدراسة، حلّل الفريق بيانات 231 مريضا شخّصوا بالتهاب الرئة التحسسي في مركز طبي بمدينة دالاس بين عامي 2011 و2019. وأفادت الدراسة بأن 54 مريضا من العينة – معظمهم في أوائل الستينيات من العمر – تعرضوا للعفن المنزلي المزمن، و90% منهم أُصيبوا بتليّف رئوي، بينما احتاج نحو 41% إلى العلاج بالأكسجين. وأوضح الباحثون أن العفن يجد بيئة مثالية للنمو في أماكن تسرّب المياه، مثل الحمامات وغرف النوم ووحدات التكييف، خاصة في المنازل القديمة أو غير المجهزة لمواجهة تغيّرات المناخ، كالفيضانات أو الرطوبة العالية. واستند التشخيص إلى مراجعة متخصصة شملت: تصويرا مقطعيا عالي الدقة وتحليلا لخلايا الرئة بعد غسل القصبات وخزعات نسيجية واستبيانا دقيقا حول التعرض البيئي أعده أطباء مختصون. وتم التأكد من إزالة العفن عندما أُزيلت المواد الملوثة أو تم إصلاح التسرب، أو عند انتقال المريض إلى سكن آخر. وأظهرت الدراسة أن 5 من أصل 41 مريضا توقفوا عن التعرض للعفن شهدوا تحسنا في السعة الحيوية الزفيرية القسرية بأكثر من 10% خلال 4 أشهر فقط، بما في ذلك 4 مرضى مصابين بتليّف رئوي، وهي فئة تُعتبر عادة أقل استجابة للعلاج. ولم يُسجل أي تدهور في الحالة بعد إزالة مصدر العفن. كما بلغ متوسط البقاء دون الحاجة إلى زراعة رئة نحو 97.7 شهرا، وهو معدل يماثل من تعرضوا لعوامل بيئية أخرى مثل العفن الخارجي أو مستضدات الطيور. ويرتبط العفن المنزلي أيضا بأمراض مثل الربو والتهاب الجيوب الأنفية المزمن والحساسية الفطرية الرئوية. إلا أن تشخيص هذه الحالات لا يزال صعبا، بسبب غياب أدوات اختبار معتمدة أو سجل دقيق لحالات التعرض البيئي. وحذّر الباحثون من تجاهل تأثير العفن داخل المنازل، واعتبروه سببا يمكن الوقاية منه، داعين الأطباء إلى أخذ ظروف السكن بعين الاعتبار عند تقييم مرضى الجهاز التنفسي، لا سيما مع تصاعد الفيضانات والرطوبة بسبب تغيّر المناخ. نشرت نتائج الدراسة في مجلة PLOS ONE. المصدر: ميديكال إكسبريس يساعد اتباع نمط حياة صحي على تحسين صحة الرئتين وتعزيز وظائف الجهاز التنفسي، سواء كان الشخص يعاني من أمراض تنفسية مزمنة مثل الربو، أو يسعى للحفاظ على لياقته التنفسية. حددت الدكتورة ماريات موخينا خبيرة التغذية، الأطعمة التي تساعد في الحفاظ على صحة الرئتين بحالة جيدة. تكمن خطورة العفن الأسود على الصحة في أنه يطلق سموما فطرية في الهواء التي يمكن أن تؤدي إلى تجلط الدم ونقص تروية الأنسجة. يزداد خطر انتشار العفن في المنازل مع حلول فصل الشتاء، نتيجة لارتفاع مستويات الرطوبة واستخدام أنظمة التدفئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store