logo
جوجل تضيف نماذجها الجديدة إلى تطبيق Gemini

جوجل تضيف نماذجها الجديدة إلى تطبيق Gemini

تليكسبريس٠٩-٠٢-٢٠٢٥

بدأت جوجل طرح نماذج الذكاء الاصطناعي الجديدة الخاصة بها Gemini 2.0 إلى تطبيق Gemini في الأجهزة المحمولة.
وبالإضافة إلى نموذج Gemini 2.0، أضافت الشركة أيضًا نموذج ذكاء اصطناعي تجريبيًا جديدًا (Flash Thinking) يركز على التفكير والاستدلال والقدرة على شرح كيفية التوصل إلى الإجابات عند معالجة الأسئلة المعقدة، كما بدأت جوجل إتاحة نموذجها الرائد Gemini 2.0 Pro لأصحاب الاشتراكات المأجورة.
وتستثمر جوجل هذا العام نحو 75 مليار دولار في تطوير بنيتها التحتية ونماذج الذكاء الاصطناعي، وهو ارتفاع كبير مقارنة بـ 32.3 مليار دولار أنفقتها في المجال نفسه في عام 2023، في إطار سباقها لمواكبة المنافسة المتزايدة مع شركات مثل OpenAI ومايكروسوفت وميتا وأنثروبيك وغيرها.
ويتوفر نموذج Gemini 2.0 Flash Thinking الجديد بدءًا من اليوم ضمن قائمة النماذج في التطبيق في الحواسيب والأجهزة المحمولة، كما طرحت الشركة نسخة أكثر تطورًا من النموذج تتمتع بقدرة على التفاعل مع التطبيقات مثل يوتيوب والبحث والخرائط.
ويهدف هذا النموذج إلى تحسين الدقة والنتائج من خلال تقسيم المشكلات إلى خطوات أصغر، مما يساعده على 'التفكير' بنحو أكثر عمقًا قبل تقديم الإجابات، غير أن هذه الدقة تأتي على حساب سرعة المعالجة، إذ يستغرق وقتًا أطول للوصول إلى الحلول مقارنة بالنماذج الأخرى.
وتوفر جوجل إصدارًا تجريبيًا من نموذج Gemini 2.0 Pro، الذي يُتوقع أن يوفر دقة مُحسنة وأداءً أقوى في مهام البرمجة والرياضيات، وقد وصفته الشركة بأنه 'أقوى نماذجها حتى الآن'، وسيكون متاحًا لأصحاب الاشتراكات في تطبيق Gemini، بالإضافة إلى العملاء الذين لديهم إمكانية الوصول إلى منصات Vertex AI و AI Studio.
وأصبح Gemini 2.0 Flash، وهو أحدث إصدار فائق الكفاءة من نماذج جوجل، متاحًا الآن بنحو عام لكافة المستخدمين والمطورين عبر منصتي AI Studio وVertex AI.
واختتمت جوجل تحديثاتها بالكشف عن نموذج 2.0 Flash-Lite، وهو نموذج منخفض التكلفة يضاهي النموذج السابق Gemini 1.5 Flash من ناحية السرعة والتكلفة، ويتفوق عليه في معظم معايير الأداء، وفقًا لما ذكرته الشركة، ويتوفر هذا النموذج اليوم في مرحلة المعاينة العامة بنحو تجريبي عبر منصتي AI Studio و Vertex AI.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حرب الصين و أمريكا تمنح فرصة عمر جديدة للمغرب؟
حرب الصين و أمريكا تمنح فرصة عمر جديدة للمغرب؟

أريفينو.نت

timeمنذ 3 أيام

  • أريفينو.نت

حرب الصين و أمريكا تمنح فرصة عمر جديدة للمغرب؟

أريفينو.نت/خاص في خضم الاضطرابات التي تعصف بخريطة التجارة البحرية العالمية بفعل التوترات التجارية المتصاعدة بين الولايات المتحدة والصين، يبرز المغرب كلاعب محوري يقتنص فرصة ثمينة لتعزيز موقعه. فمع الازدهار الملحوظ الذي يشهده ميناء طنجة المتوسط وميناء الدار البيضاء، تزداد أهمية المملكة على الساحة الدولية، غير أن هذا النجاح المتسارع يفرض تحديات جسيمة، أبرزها ضرورة تعزيز البنيات التحتية بشكل عاجل لمواصلة مسيرة التنمية. `توترات واشنطن وبكين: إعادة رسم خريطة الملاحة العالمية` لقد أدى احتدام التجاذب التجاري بين القوتين الاقتصاديتين العظميين، والذي اتخذ مؤخراً منحى جديداً بفرض واشنطن رسوماً جمركية إضافية، إلى إحداث تغييرات جذرية في مسارات التجارة البحرية العالمية. وكان الرد الفوري على هذا التصعيد الحمائي هو انخفاض حاد في الطلب، مما أسفر عن إلغاء ما يزيد عن مئة رحلة بحرية، خاصة على الخطوط الرابطة بينهما. وفي هذا السياق المضطرب، وجد العديد من مالكي السفن أنفسهم مضطرين إلى إعادة توجيه خطوطهم الملاحية نحو مناطق أخرى للتخفيف من وطأة التكاليف الجمركية الإضافية. وقد صبت هذه إعادة التوجيه الاستراتيجية في صالح بعض الدول، من بينها المغرب، الذي يفرض نفسه اليوم بقوة كفاعل لوجستي رئيسي على الساحة البحرية الدولية. `الموانئ المغربية: نشاط قياسي وتحديات متزايدة` تسجل الموانئ المغربية، وبشكل خاص طنجة المتوسط والدار البيضاء، حالياً نشاطاً مكثفاً. إذ يعمل ميناء طنجة المتوسط بكامل طاقته الاستيعابية، بينما يشهد ميناء الدار البيضاء نمواً ملموساً في حجم حركة المرور لتلبية الطلب المتزايد. وتُعزى هذه الديناميكية الإيجابية إلى عدة عوامل. فمنذ أزمة 'كوفيد-19″، عزز المغرب مكانته في المبادلات البحرية مستفيداً من موقعه الجغرافي الاستراتيجي وتنافسية تكاليفه اللوجستية. وأصبح يُنظر إلى المملكة اليوم كمركز إقليمي لإعادة الشحن والتصدير، لا سيما باتجاه غرب أفريقيا وأوروبا وأمريكا الشمالية. كما دفعت الاضطرابات التجارية والجيوسياسية العالمية، بما في ذلك الوضع المتوتر في البحر الأحمر، العديد من شركات الشحن إلى إعادة تقييم مساراتها، مما صب في صالح الموانئ المغربية. إضافة إلى ذلك، يساهم تشكيل تحالفات استراتيجية جديدة، مثل تحالف 'جيميني' (Gemini) بين شركتي 'ميرسك' (Maersk) و'هاباج لويد' (Hapag-Lloyd)، في إعادة تحديد الدوائر اللوجستية لصالح المغرب. إقرأ ايضاً `الاختناق يلوح في الأفق: البنية التحتية تحت الضغط` بيد أن هذا النمو السريع لا يخلو من تحديات. فرغم أداء ميناء طنجة المتوسط المعترف به عالمياً، فقد وصل إلى حدوده القصوى من حيث القدرة الاستيعابية. وأمام هذا التشبع، يتجه المشغلون بشكل متزايد نحو ميناء الدار البيضاء، الذي لم يُصمم في الأصل لاستقبال هذا الحجم الهائل من عمليات إعادة الشحن، مما يولد ضغطاً كبيراً على بنياته التحتية. وتؤكد جمعية وكلاء ووسطاء الشحن البحري بالمغرب (ARMA) أن هذا الاكتظاظ يؤثر بشكل خاص على التدفقات المتجهة إلى غرب أفريقيا والولايات المتحدة. كما يتفاقم الوضع بسبب الزيادة في حركة المرور المحلية، المدفوعة بتنامي المشاريع الصناعية والتجارية الكبرى في البلاد. وتزيد عدة عوامل من حدة هذا الاختناق، من بينها انخفاض الإنتاجية المسجل خلال شهر رمضان، والإغلاقات المطولة للموانئ بسبب سوء الأحوال الجوية (قرابة 18 يوماً)، فضلاً عن ارتفاع حجم الواردات الموجهة لتزويد الأوراش الوطنية الكبرى. `التأخير يكلف الملايين: نداء استغاثة من المهنيين` إن عواقب هذا الوضع وخيمة، حيث تتراكم حالات التأخير وترتفع التكاليف اللوجستية بشكل صاروخي. فعلى سبيل المثال، يمكن أن يؤدي توقف سفينة محملة بـ 50 ألف طن من القمح لمدة 20 يوماً إلى خسائر تقدر بنحو 800 ألف دولار، وفقاً لجمعية وكلاء ووسطاء الشحن البحري. وعلى المدى القصير، تبدو هوامش المناورة ضيقة، فالبنيات التحتية الحالية تقترب من التشبع والحلول الفورية غير متوفرة. ولهذا السبب، يطالب مهنيو القطاع باستثمارات عاجلة، لا سيما في معدات المناولة، ورقمنة الإجراءات، وتحسين تنسيق عمليات المراقبة الجمركية والصحية. أما على المدى المتوسط، فيُنتظر أن يوفر الافتتاح المبرمج لميناء الداخلة، في جنوب البلاد، متنفساً للنظام اللوجستي الوطني. كما تجري دراسة مسارات أخرى، من بينها إعادة تهيئة ميناء المحمدية، بهدف تنويع قدرات الاستقبال وتوزيع التدفقات بشكل أفضل. وفي مواجهة إعادة تشكيل التوازنات الجيوسياسية العالمية، يجد المغرب نفسه على مفترق طرق. لقد نجح في الاستفادة من الأزمات لتعزيز مكانته في السلاسل اللوجستية الدولية، لكن هذا الصعود لن يستمر إلا بثمن جهد متواصل من التحديث والتكيف.

ترامب يهدد بفرض رسوم على جميع شركات تصنيع الهواتف الذكية
ترامب يهدد بفرض رسوم على جميع شركات تصنيع الهواتف الذكية

أخبارنا

timeمنذ 3 أيام

  • أخبارنا

ترامب يهدد بفرض رسوم على جميع شركات تصنيع الهواتف الذكية

أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن نيته فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على شركات تصنيع الهواتف الذكية، بما في ذلك آبل، ما لم يتم نقل خطوط الإنتاج إلى داخل الولايات المتحدة، وذلك في إطار سعيه لإعادة توطين الصناعة وتقليل الاعتماد على الخارج. وجاء التصريح خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، عقب منشور له على منصة "تروث سوشيال"، شدد فيه على أن الرسوم ستُطبق على جميع الشركات التي تصنّع هذه الأجهزة خارج أمريكا، معتبراً أن الوضع الحالي غير عادل ويجب تغييره بحلول نهاية يونيو المقبل. وقد يطال القرار المرتقب شركات كبرى مثل جوجل وسامسونغ وغيرها من اللاعبين في سوق الهواتف الذكية، مما يضعها أمام تحديات لوجستية واقتصادية ضخمة، خصوصاً في ظل اعتمادها على مصانع وموردين في آسيا. ويرى محللون أن تطبيق هذا القرار سيكون مكلفاً للغاية وقد ينعكس سلباً على أسعار الأجهزة. وكانت إدارة ترامب السابقة قد أعفت الهواتف الذكية من الرسوم الجمركية التي فرضتها على الواردات من الصين، في إطار ما يُعرف بـ "تعريفات قطاع أشباه الموصلات"، لكنها كانت قد ألمحت إلى إمكانية شمولها لاحقاً، خاصة مع التقارير التي تحدثت عن محاولة آبل نقل تصنيع هواتف آيفون إلى الهند لتفادي تبعات الحرب التجارية.

غوغل تبدأ اختبار النسخة التجريبية من مظهر أندرويد 16 الجديد الشبابى
غوغل تبدأ اختبار النسخة التجريبية من مظهر أندرويد 16 الجديد الشبابى

المغرب اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • المغرب اليوم

غوغل تبدأ اختبار النسخة التجريبية من مظهر أندرويد 16 الجديد الشبابى

أعلنت جوجل عن إطلاق واجهة أندرويد 16 الجديدة والملونة لمختبري النسخة التجريبية، وفقًا لما ذكره موقع 9to5Google ، تتضمن النسخة التجريبية QPR1 لغة التصميم Material 3 Expressive الخاصة بالشركة، والتي كُشف عنها رسميًا الأسبوع الماضي، وتتضمن عناصر مرئية جديدة للمشغل، والإشعارات، وشاشة القفل، وصفحة إعدادات سريعة مستوحاة من تصميم آبل. عادةً ما تكون إصدارات QPR، أو الإصدارات ربع السنوية للمنصات، تحديثاتٍ أكثر ثراءً بالميزات لنظام أندرويد مقارنةً بتصحيحات التحديثات الأمنية الشهرية، ومع توقع إطلاق أندرويد 16 للجميع قريبًا، سيتبعه في الخريف تحديث QPR1 الذي يُضيف لمساتٍ بصرية جديدة. ويمكن لمستخدمي أجهزة Pixel المؤهلة، بما في ذلك أجهزة Pixel 6 وحتى Pixel 9A، والمسجلين في برنامج النسخة التجريبية، الوصول إلى الإصدار الجديد فورا بمجرد أن يجهز ، ومع ذلك، إذا كنت تختبر نظام Android 16 تجريبيًا بالفعل ولكنك تفضل الانتظار للحصول على التصميم الجديد، يمكنك إلغاء الاشتراك في هذا الإصدار من موقع Android Beta الإلكتروني (ملاحظة: لا تُثبّت تحديث النظام بعد ذلك، لأن ذلك سيؤدي إلى مسح بيانات جهازك ، فقط انتظر الإطلاق الرسمي لنظام Android 16). وإذا كنت ترغب في تجربة نظام التشغيل Android 16 المعاد تصميمه ولكنك غير مسجل حاليًا في الإصدار التجريبي، فقد نشرت Google تعليمات على Reddit حول كيفية البدء: يمكنك بدء استخدام Android 16 QPR1 Beta 1 اليوم بتسجيل جهاز Pixel الخاص بك ، تشمل الأجهزة المؤهلة أجهزة Pixel 6، 6 Pro، 6a، 7، 7 Pro، 7a، 8، 8 Pro، 8a، 9، 9 Pro، 9a، وأجهزة Pixel Tablet*. بمجرد التسجيل، ستتلقى الأجهزة المؤهلة تحديثًا لاسلكيًا (OTA) لأحدث الإصدارات التجريبية، و إذا كنت مسجلاً سابقًا في Android 16 Beta (ولم تُلغِ الاشتراك)، فستتلقى تلقائيًا QPR1 Beta 1 وأي تحديثات تجريبية مستقبلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store