
الإليزيه: ماكرون تحدث مع زيلينسكي واتفقا على الاجتماع بعد قمة ألاسكا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 33 دقائق
- الرأي
مصر تدعو دول العالم إلى عدم المشاركة في «جريمة تهجير الفلسطينيين»
- صقر: مقاتلونا قادرون على صون مقدرات الوطن وحماية حدوده - «شباب المصريين في الخارج» شارك بحماية سفارة بلاده في أمستردام أعلنت القاهرة، أنها «تتابع بقلق بالغ ما تردد خلال الآونة الأخيرة حول مشاورات إسرائيلية مع بعض الدول لقبول تهجير الفلسطينيين في قطاع غزة إلى أراضيها، في إطار سياسة إسرائيلية، مرفوضة، تستهدف إفراغ الأرض الفلسطينية من أصحابها واحتلالها وتصفية القضية الفلسطينية». وتحدثت وزارة الخارجية في بيان، عن اتصالات مع دول تردد موافقتها على استقبال الفلسطينيين، لكنها «أفادت بعدم قبولها تلك المخططات المستهجنة». وجددت القاهرة «رفضها القاطع لأي مخططات إسرائيلية لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه التاريخية، سواء في غزة أو الضفة الغربية، وتحت أي ذرائع أو مسوغات أو مسميات، سواء كان تهجيرا قسريا أو طوعيا، من خلال سياسات التجويع ومصادرة الأراضي والاستيطان وجعل الحياة مستحيلة على الأرض الفلسطينية». وأكد البيان أن «مصر لن تقبل بالتهجير، ولن تشارك به، باعتباره ظلماً تاريخياً لا مبرر أخلاقي أو قانوني له، ولن تسمح به باعتباره سيؤدي حتماً إلى تصفية القضية الفلسطينية». ودعت كل «دول العالم المحبة للسلام لعدم التورط في هذه الجريمة غير الأخلاقية المنافية لمبادئ القانون الدولي الإنساني كافة، والتي تشكل جريمة حرب وتطهير عرقي وتمثل خرقاً صريحاً لاتفاقيات جنيف الأربع». وحذّر البيان «من المسؤولية التاريخية والقانونية التي ستقع على أي طرف يشارك في هذه الجريمة النكراء وما تحمله من عواقب وتداعيات سياسية ذات أبعاد إقليمية ودولية». «إسرائيل الكبرى»! وفي السياق، قال الأمين العام المساعد للجامعة العربية السفير حسام زكي، إن «الأطروحات الإسرائيلية في شأن ما يسمى بإسرائيل الكبرى لا تلقى أي دعم دولي»، مؤكداً أن «مخططات الاستيطان مدانة من المجتمع الدولي ولا تحظى بأي تأييد». وتابع في تصريحات متلفزة «هناك عمل عربي مرتقب يهدف لدفع المجتمع الدولي إلى رفض الاعتراف بكل مخططات إسرائيل، وهذا الموضوع سيتم بحثه خلال الاجتماع الوزاري المرتقب في 4 سبتمبر المقبل، والدول العربية تمارس ضغوطاً كبيرة لمنع الدول الأخرى من نقل سفاراتها إلى القدس والاعتراف بضمها لإسرائيل». وأكد أن «إسرائيل تجاوزت الخطوط الحمراء بتدمير غزة وما تفعله في الضفة، وهذه الممارسات تشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، والدول العربية تسعى جاهدة لوضع مجلس الأمن أمام مسؤولياته». المشروع الإستراتيجي التعبوي عسكرياً، أكد وزير الدفاع الفريق أول عبدالمجيد صقر أن «المقاتل المصري أثبت ما بين الماضي والحاضر قدرته على صون مقدرات الوطن وحماية حدوده». وأشاد خلال حضوره تنفيذ المرحلة الرئيسية للمشروع الإستراتيجي التعبوي التخصصي لهيئة الاستخبارات العسكرية، بالأداء المتميز الذي قدمته العناصر المشاركة فيه. من جهته، قال رئيس هيئة الاستخبارات العسكرية اللواء أركان حرب شريف فكري، إن «القيادة العامة للقوات المسلحة، حريصة على دعم الهيئة بكل الإمكانيات والقدرات التكنولوجية التي تمكنها من مواصلة أعمال الرصد لتحقيق الجاهزية التامة للرد الفوري على أي اعتداء ومجابهة التهديدات المحيطة بالأمن القومي بكفاءة عالية». مواجهة «الإخوان» في سياق منفصل، أعلنت مصادر مصرية أن عدداً من منتسبي اتحاد «شباب المصريين بالخارج» في هولندا، تصدوا مساء السبت، لعدد من عناصر جماعة «الإخوان» الإرهابية، حاولوا حصار سفارة مصر في أمستردام، وأكدوا حماية المقر، حتى انتهاء الوقفة. من ناحية أخرى، نفى مصدر أمني، ما تم تداوله على عدد من الصفحات التابعة لـ«الإخوان»، على مواقع التواصل الاجتماعي، في شأن وفاة أحد الأشخاص داخل أحد أقسام الشرطة في الجيزة بزعم تعرضه للتعذيب، مؤكداً «أن هوشة بين النزيل و3 نزلاء تعدوا خلالها عليه بالضرب، وتم نقله إلى المستشفى، إلا أنه توفي».


الرأي
منذ 44 دقائق
- الرأي
الشرع لا يرى مخاطر تقسيم في سوريا: الأفكار الحالمة تؤدي بأصحابها إلى الانتحار
أكد الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، أن معركة توحيد سوريا، «يجب ألا تكون بالدماء والقوة العسكرية»، مستبعداً سيناريو التقسيم، قائلاً إن عوامله «غير متوافرة وشبه مستحيلة». وقال الشرع، خلال جلسة حوارية مع عدد من وجهاء محافظة إدلب بحضور وزراء وسياسيين، بثها التلفزيون الرسمي ليل السبت - الأحد، «أسقطنا النظام في معركة تحرير سوريا ولايزال أمامنا معركة أخرى لتوحيدها، ويجب ألا تكون بالدماء والقوة العسكرية». واتهم بعض الأطراف الخارجية بأنها «لا تريد سوريا قوية، وتحاول ضرب وحدتها الداخلية»، مؤكداً على تلك الوحدة وعلى إيجاد آلية للتفاهم بعد سنوات منهكة من الحرب. وأضاف «لا أرى أن سوريا فيها مخاطر تقسيم، فيها رغبات عند بعض الناس لعملية تقسيم سوريا، محاولة إنشاء كانتونات محلية وداخلية، لكن منطقياً وسياسياَ وعرقياَ، هذا الأمر مستحيل أن يحدث». واعتبر أن «من يطالب بالتقسيم في سوريا عنده جهل سياسي، وحالم، كثير من الأحيان الأفكار الحالمة تؤدي بأصحابها إلى الانتحار». كما أعلن الشرع أن «بعض الأطراف يحاول الاستقواء بقوة إقليمية، إسرائيل أو غيرها لتحقيق أهدافه، هذا أمر صعب للغاية ولا يمكن تطبيقه»، في إشارة إلى مطالب بعض الدروز في محافظة السويداء بتدخل إسرائيلي. وأقرّ الرئيس السوري في الوقت ذاته، بحدوث «تجاوزات من كل الأطراف» في السويداء، مشيراً إلى «بعض أفراد الأمن والجيش في سوريا أيضاً قام ببعض التجاوزات». وشدد على إدانة تلك الانتهكات، وأكد أن «الدولة ملزمة محاسبة كل من قام بهذه الانتهاكات من كل أطراف مجتمعة». وتطرّق الشرع إلى المحادثات مع الإدارة الكردية التي تدير مساحات واسعة من شمال شرقي البلاد، مضيفاً «هناك توافق تاريخي بيننا وبين قوات سوريا الديمقراطية (قسد جرى في مارس الماضي)، ونناقش آلية التنفيذ». وأوضح أن أشهراً قليلة تفصل عن تنفيذ ذلك الاتفاق على الأرض، مضيفاً «مسؤولو قسد يعبِّرون عن استعدادهم لتطبيقه ولديهم بعض التفاصيل، وأحياناً تبدر منهم على الأرض إشارات معاكسة لما يقولونه في المفاوضات والإعلام». وكان الاتفاق الذي وقع بين الشرع وقائد «قسد» مظلوم عبدي في العاشر من مارس، نص على دمج كل المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية شمال شرقي البلاد في إطار الدولة السورية ومؤسساتها العسكرية. من جهة أخرى، حذّر الشرع من «التنافس السلبي والنهم خلف المناصب والتقاسم السياسي والبحث عن الأدوار»، مؤكداً أن ذلك «يؤثر على بنية المجتمع خصوصاً ونحن في مرحلة بناء الدولة والتي لها ظروف مختلفة». وتأتي هذه الجلسة عقب تظاهرة تجمع فيها المئات وسط السويداء في جنوب سوريا صباح السبت، تحت شعار «حق تقرير المصير» وتنديداَ بأعمال العنف الدامية التي شهدتها المحافظة في يوليو الماضي والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 1600 شخص،و رفعت فيها الأعلام الإسرائيلية.


الرأي
منذ ساعة واحدة
- الرأي
الأردن يعيد التجنيد الإلزامي.. قريباً
أعلن ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدﷲ الثاني، اليوم الأحد، عن إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم قريباً، وذلك خلال لقائه مجموعة من الشباب والشابات في محافظة إربد. وخدمة العلم في الأردن هي خدمة عسكرية إلزامية للذكور الأردنيين، يتم تنظيمها بموجب قانون خدمة العلم والخدمة الاحتياطية، وتتضمن تدريباً عسكرياً ومهنياً.وأكد ولي العهد الأردني أن الهدف من البرنامج هو «تهيئة الشباب لخدمة الوطن والدفاع عنه»، مشيراً إلى أن «التجربة تعزز الهوية الوطنية، وترسخ ارتباط الشباب بأرضهم، وتعمل على صقل الشخصية والانضباط»، خاصة في ظل مرافقة الشباب للقوات المسلحة الأردنية خلال فترة الخدمة. وأشار إلى أنه أوعز للحكومة منذ مدة بالعمل مع الشركاء على تطوير برنامج خدمة العلم وفق جدول زمني واضح، بحيث يخضع لسلسلة من الإجراءات قبل الإعلان عن تفاصيله. وأكد الأمير الحسين بن عبدﷲ الثاني أن تفاصيل برنامج «خدمة العلم الجديد» سيتم الإعلان عنها في مؤتمر صحافي مشترك بين الجيش الأردني والحكومة. وينص قانون خدمة العلم القديم في الأردن على إلزام كل أردني ذكر بين سن 18 و40 عاماً بالخدمة لمدة تتراوح بين سنة وسنتين، ينتقل بعدها إلى الخدمة الاحتياطية لمدة خمس سنوات، ثم إلى الجيش الشعبي. ويُستثنى من الخدمة وحيد الوالدين وغير القادرين صحياً، فيما يُمنح التأجيل للطلبة بين 18 و28 عاماً أو في حال عدم توافر استيعاب لدى الجيش.