
دليلك الكامل لتسجيل الرغبات في تنسيق المرحله الاولى للثانويه العامه 2025
نافذة على العالم - في إطار الاستعداد لانطلاق تنسيق المرحله الاولى للثانويه العامه 2025، وجه الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي جميع الجهات المختصة بتوفير معلومات دقيقة وإرشادات مبسطة لمساعدة الطلاب في تسجيل الرغبات من خلال موقع تنسيق المرحله الاولى للثانويه العامه 2025 الإلكتروني الرسمي:
https://tansik.digital.gov.eg
وتأتي هذه التوجيهات في ضوء أهمية هذه المرحلة في تحديد مستقبل الطلاب، وضمان الاستخدام الأمثل للموقع الإلكتروني الخاص بـ تنسيق المرحله الاولى للثانويه العامه 2025 دون الوقوع في أخطاء تؤثر على مسار الطالب الجامعي.
خطوات ترتيب الرغبات
أوضح مكتب تنسيق القبول بالجامعات والمعاهد أن ترتيب الرغبات يتم وفقًا لعدة معايير يجب مراعاتها بعناية خلال تنسيق المرحله الاولى للثانويه العامه 2025، أبرزها:
الالتزام بقطاع التخصص المناسب لشعبة الطالب سواء كانت علمي علوم أو علمي رياضة أو أدبي.
مراعاة قوائم التوزيع الجغرافي التي تهدف إلى تقليل الاغتراب وتشمل النطاق الجغرافي الأول ثم النطاقات التالية تدريجيًا.
يجب اختيار الكليات في النطاق الجغرافي الأول أولًا، ولا يُسمح بتخطي هذا الشرط إلا في الحالات المستوفية للقواعد المُعلن عنها.
إعلان الحد الأدنى المتوقع
كشف مصدر بوزارة التعليم العالي أن إعلان الحد الأدنى لـ تنسيق المرحله الاولى للثانويه العامه 2025 والجدول الزمني الرسمي لتسجيل الرغبات سيتم خلال الأسبوع الجاري، عقب الانتهاء من إعداد شرائح المجموع التكراري التي تعتمد عليها عملية تحديد الحدود الدنيا لكليات القطاع الطبي والهندسي والأدبي.
ويُعد المجموع التكراري من الأدوات الأساسية التي تُستخدم لتوزيع الطلاب على الكليات المختلفة ضمن قواعد تنسيق المرحله الاولى للثانويه العامه 2025، وهو ما يضمن العدالة والشفافية في اختيار الرغبات.
تسجيل الرغبات مجانًا
أشار مكتب التنسيق إلى أن تسجيل الرغبات لـ تنسيق المرحله الاولى للثانويه العامه 2025 متاح على مدار الساعة من خلال الحاسب الآلي الشخصي للطالب عبر الموقع الإلكتروني، بالإضافة إلى إمكانية التوجه إلى معامل التنسيق المتوفرة داخل الجامعات الحكومية، والتي تقدم الدعم الفني والإرشاد المجاني للطلاب خلال عملية التسجيل.
ويُتاح التعديل على الرغبات طوال فترة المرحلة، على أن يتم غلق الموقع في الموعد المقرر مسبقًا وفقًا للجدول الزمني الذي سيُعلن عنه رسميًا.
دليل الطالب للتنسيق
مع بدء تنسيق المرحله الاولى للثانويه العامه 2025، ينصح الخبراء الطلاب بالاطلاع على دليل الكليات والمعاهد الحكومية المتاح على بوابة التنسيق، وفهم قواعد تقليل الاغتراب والتحويل بين الكليات، لتحديد الأولويات بعناية واختيار الكلية الأنسب حسب الرغبة والمجموع والموقع الجغرافي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 23 دقائق
- الجمهورية
شفرة الإقليم البائس
بحق السماء: ماذا يجرى حولنا؟ هل خذَلَنا تاريخُنا؟ أم كانت الجغرافيا هى الداء والدواء؟ إقليم بائس وكل ما يدور فيه أمامنا يبشر بنكسات متناغمة، تابعنا كثيرا من التصريحات التى تبشر بشرق أوسط جديد، وربما كبير أيضا، وهنا نطرح مجموعة من الاسئلة المستفزة والجارحة فى آن واحد، من صنع الشرق أوسط بشكله الحالي؟ كيف تم رسم الخريطة الحالية ولماذا؟ هل وُضِعت لبِنات المشاكل الجارية والمشتعلة عن عمد؟ >>> من صاحب الكلمة الفاصلة فيما يجرى الآن بالإقليم؟ وقبل أن أجيب على هذه التساؤلات المهمة أطرح تساؤلاً آخر أكثر أهمية، هل تستطيع المنطقة وفاعلوها إعادة ترتيب أوضاعها بمفردها؟ الحقيقة أن من زرع إسرائيل فى المنطقة وقام باختراع وتصميم وتشكيل عدة دول وظيفية فى الإقليم هو الذى يملك كلمات السر الدليلية التى نصل من خلالها إلى ملامح التسمى الجديد. >>> هذا الإقليم الذى كان معظمه عبارة عن مجموعة من المستعمرات العثمانية تحت عباءة ممزقة اسمها الخلافة الإسلامية ولم يكن هناك ما يربطها بالخلافة شكلاً ومضموناً، تعرضت بعض دول الإقليم إلى مستعمرات مزدوجة عثمانية أصلية ومتجذرة فى المجتمع بمادة لاصقة اسمها الخلافة وأخرى أوروبية تغرى تلك المجتمعات بالحداثة والجنان الموعودة، وعندما أرادت شعوب الإقليم الاستقلال كان عليها خلع عباءتين فى آن واحد. >>> العباءة العثمانية والعباءة الإمبريالية الغربية، انشطرت المجتمعات فكرياً وثقافياً ودب الخلاف بين مدرستين كلتاهما تدعم أحد المستعمرين، فدعاة الأصولية المدعاة فى مواجهة دعاة الحداثة المدعاة أيضاً، وقفت الشعوب فى حيرة من أمرها، لم يكن للدولة الوطنية صوت يدافع عنها وسط هذا التشتت التوعوي، اخترعت بريطانيا فكرة القومية العربية فى بلاد الشام لمجابهة العثمانيين. >>> وانتقل المفهوم إلى مصر التى كانت ملامح الدولة الوطنية فيها قد بدت فى التشكل فى منتصف القرن الماضي، كانت الأجواء مثالية لزرع الكيان الصهيونى فى رحم الأمة دون أن تستطيع المقاومة، ومع مرور الوقت وفشل معظم الدول العربية فى صياغة أولوياتها، ومع وجود ما يسمى بنتوءات الفتنة على خطوط الجغرافيا والتى تسببت فيها الصراعات الحدودية التى خلفتها سايكس بيكو. >>> نزفت المنطقة وعياً بدون حساب وبدأت تنتشر فى جسد الإقليم فيروسات الأصولية، فالإسلام اختطفه الإخوان ومن خرج من بطونهم وشكلوه بحسب مصالحهم حتى شوهوه تماماً ولم يعد هو الإسلام الذى نزل على محمد، تقاسم الفرس بعض من الأصولية وقاموا بثورتهم الإسلامية وحولوا إيران بحضارتها الفارسية العظيمة إلى مجرد دولة يحكمها فقيه معمم، إسرائيل وجدت أن الأصولية قادرة على اجتذاب الناس من كل صوب وحدب محصنين بعقائد يتم تشكيلها بحسب الحالة. >>> نجحت إسرائيل فى تحويل صراعها مع الفلسطينيين إلى صراع ديني، وتحول المشهد إلى ما يسمى «صراع الأصوليات» الأصولية الإسلامية السنية ويمثلها الإخوان وأذرعهم فى حماس والقاعدة وداعش والأصولية الإسلامية الصفوية الشيعية ويمثلها إيران وحزب الله والجهاد الإسلامى وجماعة الحوثى والحشد الشعبى العراقي، والأصولية اليهودية التى صنعها حاخامات السياسة الصهيونية وتلقفها شارون وبيريز واليوم ينادى بها نتنياهو والذين معه. >>> تحولت المنطقة إلى منمنمات ميليشياوية وتنظيمات من دون الدولة الوطنية، اليوم نجد من يرفع نداء إعادة تشكيل وصياغة الشرق الأوسط والإقليم على أسس جديدة، لقد حاول بوش الابن وفشل وحاول شارون وبيريز واليوم نرى نتنياهو، فهل فكرة «شرق اوسط جديد» فقط تخرج من أفواه الساسة الإسرائيليين والأمريكيين من دون العرب والترك؟ بيد أن محاولة إعادة تشكيل الإقليم الآن وفى هذه الحالة يمثل خطيئة تاريخية لن تجعل من هذه المنطقة إلا ساحة للصراعات الدينية والسياسية. >>> لذلك فأى حديث عن إعادة تشكيل الشرق الأوسط الآن هو إعلان جديد لصراع جديد لن ينتهى فى القريب العاجل، وسط كل هذا الجدل الدائر والدجل الذى يحيط بالعقول نجد مصر الدولة الوطنية الوحيدة التى تراقب بوعى وتتدخل بحكمة وتوجه ببراعة، مصر تعلم أن الموجة الحالية من الصراعات تمثل امتداداً طبيعياً مستتراً لاتفاقيات سايكس بيكو، بيد أننا على مشارف اتفاقيات جديدة بأسماء جديدة قد تكون «ترامب/ بيبي» أو «هاريس/جانتس» أو أى أسماء جديدة لهؤلاء الفاعلين الإمبرياليين لخدمة دولة الكيان الإسرائيلي. لذلك نحن نعيش لحظة فارقة تحتاج إلى مزيد من الوعى والحكمة والصبر والقوة ولا ننزلق فى اتفاقات ومعاهدات وتقسيمات ستدفع الأجيال القادمة ثمنها غالياً مثلما دفعنا نحن أثماناً باهظة لاتفاقات المستعمرين بالأمس سايكس/ بيكو.


الجمهورية
منذ 23 دقائق
- الجمهورية
بين بناء الوعى.. وصلابة الجبهة الداخلية «2-2»
ثلاثة اجتماعات فى منتهى الأهمية استعادة منظومة القيم والأخلاق والهوية المصرية ومحاربة الظواهر والسلوكيات السلبية فى الجــزء الأول من هذا المقــال تحــدثت عن أهميــة متابعة مؤسسـات بنــاء الوعى لأحـــاديث واجتماعات الرئيس عبدالفتاح السيسى وما تتضمنه من محتوى ومضمون يتناول خارطة عمل متواصلة ورؤية بناء الدولة المصرية وما تحققه من نجاحات وإنجازات فى مجال المشروعات العملاقة فى كافة القطاعات، وأشرت إلى اجتماع الرئيس السيسى بالدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء والفريق كامل الوزير نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية وزير النقل والصناعة والفريق أحمد الشاذلى مستشار رئيس الجمهورية للشئون المالية، والاجتماع جاء حافلاً بالموضوعات والمشروعات العملاقة فى مجال الموانىء البحرية وما تشهده مصر والحديث عن إنشاء موانىء جديدة تحقق هدف مصر فى أن تكون محورًا عالميًا فى مجال التجارة العالمية واللوجستيات وهناك موانىء لم أكن أعلم عنها شيئًا مثل ميناء المكس الجديد وهو أمر يحتاج إلى إلقاء الضوء على هذه المشروعات العملاقة سواء فى سيناء، مثل ميناء العريش وميناء طابا البحرى، وتطوير الإسكندرية ودمياط والسخنة وأبوقير البحرى.. هذه المشروعات التى تخدم وتحقق أهداف الدولة المصرية والرؤية الرئاسية فى دفع الاقتصاد المصرى، وتصدر طاقات ايجابية للمواطنين وأن القادم أفضل فكل ذلك سينعكس على حياة المصريين ويحسن ظروفهم المعيشية وجودة الحياة والخدمات التى تقدم لهم وكل مشروع يحتاج إلى أن يكون ملفًا أوتحقيقًا ومساحات هائلة لبناء الوعى، فى ظل حملات الأكاذييب والتشكيك والتشويه التى تتواصل على مدار الساعة تستهدف احباط المصريين، والأمر غير قاصر على مشروعات الموانىء العملاقة وكيف أصبحت الموانىء المصرية تنافس عالميًا؟ خاصة وأن ميناء بورسعيد على سبيل المثال فى العام الأول لتشغيله حصل على المركز العاشر عالميًا، ولكن هناك قطاعات أخرى تشهد معجزات تنموية مثل الزراعة والبنية التحتية والطاقة والاستثمارات وما تزخر به من فرص تحتاج إلى إلقاء الضوء، وما يقدم للمواطن المصرى فى الإرتقاء بالخدمات خاصة وسائل النقل ومشروعات مترو الانفاق. لدينا كنز من الطاقة الايجابية التى لابد أن نعمل عليها ونلقى الضوء حولها وننظم زيارات للشباب لمواقعها، لم تشهدها مصر طوال تاريخها نحكى لهم، كيف استطاع هذا القائد العظيم بالرؤية والإرادة والتحدى أن يعمل على الاستثمار فى موقع مصر الاستراتيجى والمتميز والذى يمثل قلب العالم ويربط قاراته، وكيف يجرى العمل فى ربط البحرين الأحمر والمتوسط، وتقريب المسافات بين الموانىء المصرية العالمية ومواقع الانتاج وربطها بشبكة مواصلات ونقل عصرية وعملاقة مثل القطار السريع.. إنها رؤية تحتاج لشرح مبسط توضح الأهداف والجدوى والعوائد وهى مسئولية مؤسسات بناء الوعى التى يجب أن تركز على اتجاهين، تصدير الطاقة الايجابية للمصريين من على أرض الواقع وكذلك العمل على بناء الوعى الشامل، واستعادة منظومة القيم والأخلاق والهوية المصرية، والاعتدال والوسطية فى ظل غزو ثقافى ممنهج ومتعمد، يســتهدف ضرب القيم والهوية المصــرية التى تعد إحـــدى ركـائز الأمن القومى المصــرى، ولعل اجتمــاع الرئيس عبدالفتاح السيسى بالدكتور مصطفى مدبولى والدكتور أسامة الأزهرى كما أشرت فى الجزء الأول وما دار فيه من عرض لرؤية الدولة المصرية لاستعادة منظومة القيم والأخلاق والهوية المصرية، ومحاربة الظواهر والسلوكيات السلبية مثل العنف، والتطرف والبلطجة وأقصد هنا التطرف الدينى واللادينى، وأهمية تجديد الخطاب الدينى، وقضية تصحيح المفاهيم المغلوطة لذلك لابد أن نقيم حوارًا ونقاشًا مجتمعيًا من خلال ندوات أو صالونات تجمع كافة الأطراف المسئولة عن بناء الوعى الشامل، وماذا نحن فاعلون فى مواجهة هذه التحديات وفقًا لرؤية شاملة، لذلك لابد من قراءة متأنية لما يدور فى اجتمـاعات الرئيس السيسى مع كبار المسئولين فى الدولة من كافة القطاعات والمجالات، والقراءة للقائمين على مؤسسات بناء الوعى، لابد أن تكون مصحوبة بإمساك القلم والأوراق لتسجيل وتحديد القضايا التى يجب أن نعمل عليها ونتبناها ونعرضها بالشرح والوعى على المواطنين لتكون بين أيدينا ذخيرة وكنزًا من القضايا والمعلومات التى تبنى الوعى الحقيقى والشامل، وتبعث روح التفاؤل وتصدر الأمل وتجهض محاولات بث الاحباط وتصلح وتواجه ظواهر سلبية وغريبة على المجتمع المصرى تخالف قيمه واخلاقياته واعتداله ووسطيته. الاجتماع الثالث وهو أيضا يمثل أهمية كبرى كان للدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء مع رؤساء الغرف التجارية والذى أعلن أن مصر تجاوزت الأزمة الاقتصادية وصعود الجنيه المصرى أمام الدولار وأن ذلك لابد أن ينعكس بالايجاب على المواطن المصرى فى تخفيف معاناته خلال الفترة الأخيرة وبالتالى لابد أن تتراجع وتنخفض الأسعار كترجمة حقيقية لهذا النجاح والانجاز الاقتصادى فى خفض أسعار السلع والخدمات التى تقدم للمواطنين وهناك تحية لابد أن توجه للشعب المصرى على قدرته لتحمل تداعيات الأزمات الدولية والإقليمية على الصعيد الاقتصادى وأيضا الإصلاح الاقتصادى فالمواطن وهو يمثل الجبهة الداخلية هو السلاح الأساسى فى مواجهة الحرب الشاملة ضد مصر من أكاذيب وشائعات وتشكيك وتحريض وتشويه، لذلك لابد من الحكومة وأجهزة الدولة من التحرك لردع الجشع والاحتكار والمغالاة رغم المؤشرات الإيجابية للاقتصاد المصرى وتراجع الدولار أمام الجنيه مع التدفقات الدولارية وحالة الاستقرار فيها لذلك لا يمكن أن نستسلم لمقولة المحتكرين والجشعين أن اللى بيزيد فى مصر مش هيرجع لأصله بمعنى أن الأسعار لن تنخفض وكما قلت من قبل لابد من دراسة موضوعية ومنطقية هذه الأسعار، فمصر الحمد لله لا ينقصها أى شىء قوة وقدرة ومواقف شريفة وندية وشموخ وأمن وأمان واستقرار، لذلك لابد أن تنجح الحكومة فى معركة خفض الأسعار فى ظل تجاوز الأزمة الاقتصادية ولابد أن يجنى المواطن ثمار هذا النجاح وعليها ألا تتسامح مع من يتلاعبون فى الأسعار ويبالغون فيها يكفى أن أقول إن هامش الربح فى مجال السيارات عالميًا من 8 إلى 10 ٪ وفى مصر من 40 إلى 50٪ والأمر يحتاج إلى رقابة صارمة ومتابعة مستمرة واظهار العين الحمراء لتجار الجشع والمغالاة.. لأننا أمام مرحلة فارقة تواجه فيها البلاد تحديات وتهديدات ومخططات والمواطن أهم أسلحتهاوالجبهة الداخلية صمام الأمان.


بوابة الأهرام
منذ 23 دقائق
- بوابة الأهرام
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعترض صاروخا يمنيًا
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتراض صاروخ تم إطلاقه من اليمن، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل. موضوعات مقترحة وبحسب ما نشرته فضائية «القاهرة الإخبارية»، قالت حماس، إن حكومة الاحتلال الإسرائيلي برئاسة بنيامين نتنياهو تتحمل المسؤولية الكاملة عن حياة المحتجزين.