
عبر الاتصال المرئي.. نائب أمير مكة يرأس اجتماع اللجنة الدائمة للحج والعمرة
رأس نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز اليوم، (عبر الاتصال المرئي) اجتماع اللجنة الدائمة للحج والعمرة؛ الذي تخلله استعراض خطط الجهات واستعداداتها لموسم حج (1446 هــ).
جاء ذلك بتوجيه من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس اللجنة الدائمة للحج والعمرة، الأمير خالد الفيصل.
واطلعت اللجنة على نسب الإنجاز في المشاريع التطويرية الجاري تنفيذها في المشاعر المقدسة، للتسهيل على ضيوف الرحمن والتي سوف يتم تشغيلها خلال حج العام الحالي ثم ناقشت اللجنة الموضوعات الأخرى المدرجة على جدول الأعمال، واتخذت حيالها التوصيات اللازمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
السوق الأمريكي
مباشر- يستأنف المفاوضون الإيرانيون والأمريكيون محادثاتهم اليوم الجمعة في روما لحل نزاع مستمر منذ عقود حول طموحات طهران النووية على الرغم من تحذير الزعيم الأعلى


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
اغتيال محمد السنوار ترك فراغا في قيادة حماس.. مصادر توضح
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس الأحد الماضي، مقتل محمد السنوار ، بعد غموض لفّ مصيره، فيما كشفت مصادر مطلعة حصول فراغ في قيادة حركة حماس. "خرق البروتوكلات فقتل وترك فراغاً" كما بينت المصادر أن غارة جوية إسرائيلية قتلت محمد السنوار ، رئيس حركة حماس في قطاع غزة وقائد لواء خان يونس، إلى جانب عدد من كبار النشطاء في خان يونس. وأضافت أن قادة حماس كانوا اجتمعوا في نفق يوم الضربة، لبحث محادثات وقف إطلاق النار، منتهكين بذلك البروتوكولات الأمنية، وفقا لصحيفة " وول ستريت جورنال". فيما أفاد مسؤولون في الحركة وآخرون عرب، أن الغارة الإسرائيلية التي استهدفت السنوار أصابته أثناء حضوره اجتماعا لكبار قادة الحركة، ما أسفر عن مقتل عدد من العناصر المهمين وترك فراغا في القيادة العليا للحركة. وقال المسؤولون إن الغارة الجوية قتلت السنوار ، الذي تم دفنه بهدوء بعد أيام، إلى جانب قادة آخرين من بينهم محمد شبانة، قائد لواء رفح التابع للحركة، مشددين على أن الاجتماع خالف بروتوكولات حماس الأمنية خلال الحرب، وأتاح لإسرائيل فرصة لضرب عدة أهداف بالغة الأهمية في آن واحد. من أين جاء لقب "الظل"؟ جاءت عملية الاغتيال هذه في وقت أصبح فيه محمد السنوار الرئيس الفعلي لحماس في غزة بعد أن قتلت إسرائيل في أكتوبر/تشرين الأول شقيقه يحيى العقل المدبر لهجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. كما قتلت قائد الجناح العسكري لحماس، محمد ضيف، ونائبه مروان عيسى، والعديد من كبار القادة العسكريين الآخرين. وقال المسؤولون للصحيفة، إن دقة وتوقيت الضربة الأخيرة برهنا على قدرة إسرائيل الاستخباراتية الكبيرة. وأضافوا أن السنوار كان معروفًا بحرصه على البقاء بعيدًا عن الأضواء، ولم يكن يعلم بتحركاته أو كيفية الاتصال به إلا قلة قليلة من الناس. وتابعوا أنه كان يعمل بشكل كبير خلف الكواليس، مما أكسبه لقب "الظل". "قبر مؤقت واختيار البديل" بدورها، أعلنت إسرائيل أنها قتلت أعضاء بارزين في حماس في الأيام الأخيرة، بمن فيهم رئيس الوزراء الجديد للحركة، فيما قالت إنها "ضربة دقيقة" استهدفت مكان عمله داخل مجمع ناصر الطبي في غزة، وفق زعمها. بالمقابل، عثرت حماس على جثمان السنوار بعد يوم من الغارة، ودفنته في قبر مؤقت داخل نفق آخر بعد إبلاغ عائلته، وفقًا للمسؤولين، مؤكدةً بذلك مزاعم إسرائيل برجحان وفاته. في حين أكد المسؤولون للصحيفة أن حماس تعتزم نقل جثمان السنوار إلى مقبرة مناسبة بعد توقف القتال. وعلى الرغم من ذلك، لم تؤكد حماس رسمياً وفاة السنوار، ويعود ذلك جزئيا إلى أن قيادة الحركة تُجري حاليا دراسةً لتحديد من سيتولى زمام الأمور في القطاع الذي مزقته الحرب، وفقا للمسؤولين. وأضافوا أن من بين أبرز المرشحين عز الدين حداد، القائد العسكري لحماس في شمال غزة. ماذا بعد مقتل الأخوين السنوار؟ يذكر أن هذا الفراغ في القيادة يأتي في وقت تواجه فيه حماس هجوماً عسكرياً إسرائيلياً متجدداً وواسع النطاق، فضلاً عن احتجاجات من جانب فلسطينيين في غزة ممن سئموا الحرب ويتطلعون إلى إنهاء أكثر من عام ونصف من العنف والحرمان. إذ خرج مئات السكان إلى الشوارع للتنديد بحركة حماس والحث على إنهاء الحرب منذ مارس/آذار الماضي، عندما انهار وقف إطلاق النار الهش في غزة. وقال المسؤولون إنه مع مقتل الأخوين السنوار، فإن قيادة حماس في الدوحة قد تحاول استعادة نفوذها في غزة من خلال زعيم أكثر مرونة هناك. ويعتقد أن محمد السنوار كان في الخمسين من عمره تقريبا، ومثل أخيه الأكبر يحيى، انضم إلى حماس في سن مبكرة. لكن على عكس أخيه الذي قضى أكثر من عقدين في سجون إسرائيل، لم يمضِ محمد وقتا طويلًا في السجون الإسرائيلية، وكان أقل فهما من قبل الأجهزة الأمنية الإسرائيلية. كما كان قريبا من الجناح العسكري لحماس، وقائدًا سابقا للواء خان يونس، المسؤول عن أسر جندي إسرائيلي عام 2006، والذي قُيّد في نهاية المطاف بإطلاق سراح يحيى السنوار من سجن إسرائيلي.


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
جديد عميل حزب الله.. قدم معلومات حساسة وقبض بيتكوين
لا تزال التحقيقات التي يجريها القضاء اللبناني مع محمد صالح، المنشد الديني المقرب من حزب الله الذي يواجه اتهامات بالتخابر مع إسرائيل، تتواصل. فيما كشفت مصادر قضائية للعربية.نت/الحدث.نت "أن التحقيقات بملف صالح مستمرة، وهي ذات طابع فني في الوقت الحالي، بانتظار نتائج تحليل الأجهزة الإلكترونية التي كانت بحوزته من أجل مقاطعتها مع معلومات أخرى، ما يحتاج إلى وقت إضافي". معلومات حساسة كما كشفت المصادر "أن التحقيقات مع الموقوف أظهرت حتى الآن أنه منغمس كثيراً مع الموساد الإسرائيلي، وأنه تلقى مبالغ طائلة منها عملات بيتكون مقابل تقديمه معلومات حسّاسة جداً عن قياديين في حزب الله وأماكن تواجدهم، فضلاً عن مراكز عسكرية وخطط عمل للحزب في الجنوب". عشرات الموقوفين الآخرين إلى ذلك، أكدت أن "ملف صالح ليس الوحيد أمام القضاء، بل هناك عشرات الموقوفين بتهم التعامل مع إسرائيل، دون وجود أي ترابط بينهم، إذ إن الإسرائيلي جنّدهم بشكل منفرد وليس كشبكة". "السبب المالي" فيما قال الكاتب السياسي مجيد مطر للعربية.نت والحدث.نت: "إن عامل المال يُشكل السبب الرئيسي للعمالة داخل صفوف بيئة حزب الله، نتيجة انخفاض حجم الأموال التي اعتادت أن يضخّها، لاسيما بعد حرب 2006". وأوضح "أن عملية الانتساب إلى حزب الله تمرّ بمراحل عقائدية وفكرية وسياسية، وكان هناك تشدد في ذلك، لاسيما لجهة عقيدة قتال إسرائيل جنوب لبنان". إلا أنه أضاف "أنه بعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري وانسحاب الجيش السوري من لبنان واضطرار الحزب إلى وراثة الحكم بلبنان بعد السوريين، وارتفاع منسوب الخلافات ذات البُعد الطائفي زادت حاجته إلى مزيد من المنتسبين، وفتح الباب أمام دخول عشوائي، الأمر الذي مكن إسرائيل من خرق صفوفه نتيجة تحوله إلى حزب شعبي بعدما كان عقائدياً". إلى ذلك، اعتبر "أن هذه التحوّلات في لبنان منذ العام 2005 وحتى اليوم جعلت حزب الله يضم العديد من المنتسبين الصادقين وغير الصادقين، بالإضافة إلى انغماسه بالحرب السورية التي كشفته أمنياً أمام إسرائيل، وهذا ظهر جلياً بحرب الإسناد التي خاضها وأدت إلى مقتل العديد من قادته". مراقبة داتا الاتصالات ومنذ العام 2008، بدأ فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي مراقبة داتا الاتصالات، وتوصّل بنتيجتها إلى وجود تواصل بين أفراد من بيئة حزب الله والموساد. وبحسب مطر، "عرض فرع المعلومات على قيادة الحزب، تحديداً مسؤول جهاز الأمن والارتباط وفيق صفا ما لديه من معلومات حول هذه الاتصالات، إلا أن المكابرة والغرور لديهم منعتهم من القبول بالمعلومات التي لدى أجهزة الدولة اللبنانية، ورفضوا أن تكون بيئة الحزب حاضنة لعملاء". كذلك كشف مطر "أن أحد العملاء في حزب الله كان يملك مكتب سفريات يُنظّم رحلات إلى المراقد الدينية، واستطاع كسب ثقة العديد من المناصرين بسبب التسهيلات بالدفع التي كان يُقدّمها لهم في المناسبات الدينية، وهذا ما مكّنه من الحصول على معلومات ثمينة من داخل بيوت كوادر وقادة بالحزب". الوحدة 900 علما أنه عادة ما تتولى الوحدة 900 في حزب الله محاكمة ومحاسبة المتعاملين مع إسرائيل، حيث يخضع المشتبه بهم لتحقيقات معقّدة تُستخدم فيها آلات كشف الكذب. لعل هذا ما أثار استغراب المراقبين من تولي أجهزة الدولة اللبنانية التحقيق مع العملاء داخل بيئة حزب الله. وفي الإطار، اعتبر مطر "أن حزب الله يُسلّم العملاء للدولة حسب درجة العمالة والصفة الحزبية. فإذا كان ذا صفة قيادية لا يُسلّمه، أما إذا كان عادياً فتتولى أجهزة الدولة التحقيق معه، طبعاً بالتنسيق مع الحزب". صور العميل بين المناصرين وكان خبر توقيف صالح وتوجيه اتّهامات له بالعمالة، نزل كالصاعقة على جمهور حزب الله قبل أيام. وعبّر العديدون خلال الأسبوع الماضي عن غضبهم على مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيما أن الحزب كان "يُفاخر" دائماً بأن لا عملاء في صفوفه، متّهماً خصومه بذلك. وتناقل المناصرون عبر صفحاتهم على مواقع التواصل صوراً جمعت صالح مع العديد من قتلى حزب الله، الذين قضوا منذ أكتوبر 2023، وكان يكتب عليها عبارات نعي ورثاء. يذكر أنه ألقي القبض على صالح في 28 أبريل الفائت، بعد بلاغ قدمه وكيل محل تحويل الأموال في الغبيري في الضاحية الجنوبية لبيروت كان يعمل لديه.