فورد كابري "كوسوورث" فريدة من نوعها للبيع

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/1383061_1747048073.jpg
عُرضت للبيع نسخة فريدة من نوعها من سيارة ​فورد كابري​ موديل 1977، بعد أن خضعت لتعديل شامل شمل تزويدها بمحرك "كوسوورث" الشهير، ما حوّلها إلى واحدة من أكثر مشاريع التعديل إثارة في عالم السيارات الكلاسيكية.
السيارة، من طراز Mk2 2.0 S، جُهّزت بمحرك YB توربو، وهو نفسه الذي اشتهر لاحقًا في سيارة ​سيرا كوسوورث​ عام 1986، ما يجعل هذه النسخة تجسيدًا لما كان يمكن أن تفعله فورد لولا قيود السوق أو قرارات المصنع.
واستغرق المشروع عشر سنوات ليصل إلى شكله النهائي، مع قطع السيارة لمسافة لا تتجاوز ألف ميل فقط خلال تلك الفترة. وقد زُوّدت بناقل حركة Tremec، ونظام عادم مخصص، ومكابح Wilwood وAP Racing، ما يجعلها بعيدة كل البعد عن مجرد سيارة كلاسيكية بمحرّك أقوى.
كما تتميز السيارة بمظهر خارجي جذاب بلون Signal Orange وعجلات RS الشهيرة، فضلًا عن مقاعد Recaro جديدة، في حين تشير التقارير إلى أن الهيكل كان بحالة ممتازة من البداية دون الحاجة إلى ترميم شامل.
ويُعرض هذا "الوحش" المعدّل للبيع مقابل 34,995 باوند (نحو 43,800 دولار أميركي)، وهو سعر أقل بكثير من تكلفة بنائه، مما يوفّر فرصة مغرية لهواة السيارات المعدّلة الباحثين عن تجربة قيادة فريدة في سيارة كلاسيكية خارجة عن المألوف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

Elsport

١٣-٠٥-٢٠٢٥

• Elsport

فورد كابري "كوسوورث" فريدة من نوعها للبيع

عُرضت للبيع نسخة فريدة من نوعها من سيارة ​فورد كابري​ موديل 1977، بعد أن خضعت لتعديل شامل شمل تزويدها بمحرك "كوسوورث" الشهير، ما حوّلها إلى واحدة من أكثر مشاريع التعديل إثارة في عالم السيارات الكلاسيكية. السيارة، من طراز Mk2 2.0 S، جُهّزت بمحرك YB توربو، وهو نفسه الذي اشتهر لاحقًا في سيارة ​سيرا كوسوورث​ عام 1986، ما يجعل هذه النسخة تجسيدًا لما كان يمكن أن تفعله فورد لولا قيود السوق أو قرارات المصنع. واستغرق المشروع عشر سنوات ليصل إلى شكله النهائي، مع قطع السيارة لمسافة لا تتجاوز ألف ميل فقط خلال تلك الفترة. وقد زُوّدت بناقل حركة Tremec، ونظام عادم مخصص، ومكابح Wilwood وAP Racing، ما يجعلها بعيدة كل البعد عن مجرد سيارة كلاسيكية بمحرّك أقوى. كما تتميز السيارة بمظهر خارجي جذاب بلون Signal Orange وعجلات RS الشهيرة، فضلًا عن مقاعد Recaro جديدة، في حين تشير التقارير إلى أن الهيكل كان بحالة ممتازة من البداية دون الحاجة إلى ترميم شامل. ويُعرض هذا "الوحش" المعدّل للبيع مقابل 34,995 باوند (نحو 43,800 دولار أميركي)، وهو سعر أقل بكثير من تكلفة بنائه، مما يوفّر فرصة مغرية لهواة السيارات المعدّلة الباحثين عن تجربة قيادة فريدة في سيارة كلاسيكية خارجة عن المألوف.

النهار

٠٩-٠٥-٢٠٢٥

• النهار

مجموعات صناعة السيارات: الإدارة الأميركية أعطت الأولوية ‏لبريطانيا على حساب شركائنا ‏

أعربت رابطة مصنّعي السيارات الأميركية، الجمعية التي تمثّل ‏مجموعات صناعة السيارات الثلاث التاريخية وهي فورد وجنرال ‏موتورز وستيلانتس (كرايسلر وجيب..)، الخميس عن خيبة أملها ‏بشأن الاتفاق التجاري الأميركي - البريطاني.‏ وقال رئيس الرابطة مات بلانت، في بيان إنّ "صناعة السيارات في ‏الولايات المتحدة متشابكة للغاية مع كندا والمكسيك، لكنّ الأمر ليس ‏كذلك بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة".‏ وأضاف "نشعر بخيبة أمل لأنّ الإدارة (الأميركية) أعطت الأولوية ‏للمملكة المتحدة على حساب شركائنا في أميركا الشمالية" حيث ترتبط ‏الولايات المتحدة وكندا والمكسيك باتفاقية للتجارة الحرة.‏ وهذه الاتفاقية التي أبرمها ترامب في عام 2018 خلال رئاسته ‏الأولى، دخلت حيّز التنفيذ منذ تمّوز/يوليو 2020.‏ وتنصّ الاتفاقية بين لندن وواشنطن والتي أعلن عنها ترامب الخميس ‏على خفض الرسوم الجمركية على السيارات البريطانية "فورا" من ‏‏27.5% - الرسوم الإضافية التراكمية بنسبة 25% والرسوم ‏الجمركية السابقة - إلى 10% وذلك على حصة سنوية قدرها 100 ‏ألف سيارة.‏ وهذا العدد، وفقا لداوننينغ ستريت، "يناهز" تقريبا نفس عدد ‏المركبات التي صدّرتها المملكة المتحدة إلى الولايات المتحدة في ‏‏2024.‏ وأضاف بلانت "بموجب هذه الاتفاقية، سيكون من الأرخص الآن ‏استيراد سيارة بريطانية تحتوي على عدد قليل جدا من المكونات ‏الأميركية مقارنة بسيارة مصنّعة في كندا أو المكسيك بموجب اتفاقية ‏التجارة الحرة بين الولايات المتحدة وكندا والمسيكيك ونصف قطعها ‏أميركية".‏ وأشار إلى أنّ هذا الوضع "سيضرّ بشركات صناعة السيارات ‏الأميركية وبالمورّدين وبالموظفين في صناعة السيارات".‏ وأعرب بلانت عن أمله في أن لا تشكّل هذه المعاملة التفضيلية "على ‏حساب المركبات الأميركية الشمالية، سابقة للمفاوضات مع المنافسين ‏في آسيا وأوروبا".‏

النهار

٠٦-٠٥-٢٠٢٥

• النهار

"فورد" تتوقّع تراجع أرباحها بسبب الرسوم الجمركية

أعلنت شركة "فورد" الأميركية لصناعة السيارات الإثنين نتائج مالية للرُبع الأول من العام أفضل من التوقّع، لكنّها جمّدت توقّعاتها لبقية السنة بسبب حالة عدم اليقين الناجمة عن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب على قطاع السيارات. وقالت الشركة في بيان إنّها تتوقّع أن يتراجع صافي أرباحها التشغيلية هذا العام بمقدار 1.5 مليار دولار بسبب الرسوم الجمركية. وفي 2024 بلغ صافي أرباح الشركة 10.2 مليار دولار. وأوضحت "فورد" في بيانها أنّ أرباحها للربع الأول من العام بلغت 471 مليون دولار، أي أفضل ممّا توقّعه المحلّلون. ويمثّل هذا الرقم تراجعاً بنسبة 65% عن الفترة نفسها من العام الماضي. وتراجعت إيرادات الشركة بنسبة خمسة في المئة إلى 40.7 مليار دولار. وفي الربع الأول، انخفضت وحدات البيع بالجملة في "فورد" بنسبة 7% عن مستواها قبل عام، في تراجع عزته الشركة إلى تباطؤ الإنتاج في مصانعها في كنتاكي وميشيغن. وفرضت إدارة ترامب في مطلع نيسان/أبريل رسوماً جمركية إضافية بنسبة 25% على واردات البلاد من السيارات الجديدة وفي مطلع أيار/مايو على وارداتها من قطع غيار السيارات. وقالت المديرة المالية للشركة شيري هاوس إنّه "حتى الآن، بذلت فرقنا الكثير من الجهود لتقليل تأثير الرسوم الجمركية"، مشيرة إلى أنّ التأثير الصافي لهذه الرسوم على الشركة في الرُبع الأول بلغ 200 مليون دولار. وفي الربع الأول (كانون الثاني/يناير- آذار/مارس)، حقّقت "فورد" إجمالي إيرادات بلغ 40.66 مليار دولار (-5% على أساس سنوي) وصافي ربح بلغ 471 مليون دولار (-65%)، وفق البيان.