logo
صحيفة: «أبل» تبحث رفع أسعار هواتف «آيفون» الجديدة

صحيفة: «أبل» تبحث رفع أسعار هواتف «آيفون» الجديدة

Amman Xchange١٣-٠٥-٢٠٢٥

ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، يوم الاثنين، أن شركة «أبل» تدرس رفع أسعار تشكيلة هواتف «آيفون» التي ستُطرح في وقت لاحق من هذا العام، لكنها تحرص على تجنّب ربط أي زيادات بالرسوم الجمركية الأميركية على الواردات من الصين، حيث يتم تجميع معظم أجهزتها.
ووفقاً لـ«رويترز»، ارتفعت أسهم عملاق التكنولوجيا بنسبة 7 في المائة في تداولات ما قبل فتح الأسواق، لتقتفي أثر مكاسب السوق الأوسع بعد أن اتفقت واشنطن وبكين على خفض الرسوم الجمركية المتبادلة مؤقتاً يوم الاثنين. لكن الواردات الصينية ستظل خاضعة لضريبة بنسبة 30 في المائة لدى الولايات المتحدة.
وتُعد «أبل» من أبرز الشركات المتأثرة بالتوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين التي اشتدت في الأشهر القليلة الماضية بعد سلسلة من الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب.
ولم تستجب الشركة فوراً إلى طلب «رويترز» للتعليق على تقرير «وول ستريت جورنال» الذي نقل عن أشخاص مطلعين على الأمر.
وربما يساعد رفع الأسعار «أبل» على تخفيف التكاليف المرتفعة الناجمة عن الرسوم الجمركية التي عاقت سلاسل التوريد العالمية وأجبرت الشركة على نقل مزيد من الإنتاج إلى الهند.
وقالت شركة «أبل» في وقت سابق من هذا الشهر، إنه من المتوقع أن تضيف الرسوم الجمركية نحو 900 مليون دولار إلى التكاليف خلال الربع المالي الممتد من أبريل (نيسان) إلى يونيو (حزيران)، وإنها ستستورد غالبية أجهزة «آيفون» المبيعة في الولايات المتحدة خلال هذه الفترة من الهند.
ويتوقع المحللون منذ أشهر زيادة الأسعار من جانب «أبل»، لكنهم حذّروا من أن مثل هذه الخطوة قد تكلفها حصة سوقية، خصوصاً أن منافسين مثل «سامسونغ» يحاولون جذب المستهلكين بميزات الذكاء الاصطناعي التي كانت «أبل» بطيئة في طرحها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحالف المال والسيادة... الخليج يصوغ شرقاً أوسطياً جديداً والكيان الصهيوني خارج الحسابات
تحالف المال والسيادة... الخليج يصوغ شرقاً أوسطياً جديداً والكيان الصهيوني خارج الحسابات

جو 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • جو 24

تحالف المال والسيادة... الخليج يصوغ شرقاً أوسطياً جديداً والكيان الصهيوني خارج الحسابات

أحمد عبدالباسط الرجوب جو 24 : في ظل تحولات جيواستراتيجية واقتصادية عالمية غير مسبوقة، شكّلت الزيارة الأخيرة للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إلى السعودية وقطر والإمارات (13–16 مايو/أيار 2025) نقطة تحوّل في إعادة تشكيل خارطة النفوذ في الشرق الأوسط. زيارةٌ غاب عنها الكيان الصهيوني بشكل لافت، رغم استمرار الحرب في غزة، ما طرح تساؤلاتٍ عن موقعه في الاستراتيجية الأمريكية الجديدة، في مقابل بروز الخليج كلاعبٍ اقتصادي وسياسي محوري. (1) الخليج مركز الثقل: لماذا تتغير أولويات واشنطن؟ زيارة ترامب لم تكن بروتوكولية، بل حملت رسائل استراتيجية واضحة في اتجاهات عدة: احتواء تداعيات الحرب في غزة من خلال ضغط غير مباشر على الكيان الصهيوني عبر الحلفاء الخليجيين. تمكين دول الخليج من لعب دور الوسيط في المفاوضات الدولية، خصوصاً بين روسيا والغرب. إعادة تعريف التحالفات الأمريكية في المنطقة، بحيث يتحول الخليج إلى الشريك الأول، بدلاً من الاعتماد الأحادي على الكيان الصهيوني. (2) الرسالة الصامتة للكيان الصهيوني: دبلوماسية التجاهل تجاهل ترامب لتل أبيب لم يكن عرضياً، بل فسّرته دوائر دبلوماسية بأنه "صفعة ناعمة" لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الرافض لوقف الحرب. وتشير تحليلات إلى أن واشنطن تعيد ضبط بوصلة تحالفاتها في المنطقة، مستعيضةً عن التورط في الأزمات الإسرائيلية بتعزيز شراكات اقتصادية واستراتيجية أكثر استقراراً مع دول الخليج. (3) صفقات تريليونية أم أرقام مُضخّمة؟ قراءة في الواقع على الرغم من الإعلان عن صفقات بقيمة 2.1 تريليون دولار، فإن التدقيق في الأرقام يُظهر أن القيمة الفعلية لا تتجاوز 730 مليار دولار، موزعة كما يلي: صفقات عسكرية (250 مليار دولار) أبرزها توريد مقاتلات وأنظمة دفاع جوي للسعودية (142 مليار دولار). دعم القدرات البحرية للإمارات وقطر. استثمارات خليجية في الاقتصاد الأمريكي (180 مليار دولار) موجهة للبنية التحتية، والذكاء الاصطناعي، وشركات التكنولوجيا. مشاريع أمريكية في الخليج (160 مليار دولار) تشمل الطاقة المتجددة والمناطق الاقتصادية، كمدينة "نيوم". مذكرات تفاهم غير ملزمة (140 مليار دولار) الصفقات تعكس تحالف مصالح لا أكثر: الخليج يموّل، وأمريكا تفتح الأسواق والتقنيات، في تبادل يحكمه منطق الربح والمصالح المتبادلة. ويبقى السؤال: هل هذه استثمارات لشراء النفوذ الأمريكي، أم بداية لمرحلة خليجية أكثر استقلالاً عن المحاور التقليدية؟ (4) الخليج على الحبال الدولية: توازن دقيق تلعب دول الخليج دوراً متقدماً في موازنة العلاقات مع القوى الكبرى: أمريكا: شراكة أمنية وتكنولوجية متينة. الصين وروسيا: تعاون استثماري متسارع في الطاقة والبنى التحتية. الورقة الخليجية: تُستخدم للضغط على ملفات مثل حقوق الإنسان والتطبيع، من دون تقديم تنازلات مجانية. هذا التوازن يمنح الخليج موقعاً تفاوضياً غير مسبوق في معادلات السياسة الدولية. (5) ردود الفعل: غضب الكيان الصهيوني وقلق إيراني الكيان الصهيوني: صحف عبرية وصفت الزيارة بأنها "طعنة في الظهر"، بينما دعا محللون نتنياهو إلى مراجعة سياساته. إيران: أدانت الزيارة بوصفها "تحالف خنجر"، معتبرةً أن واشنطن تسعى لتطويق طهران عبر المال الخليجي. الدول العربية: تباين في المواقف بين مرحب (كمصر والعراق)، ومتحفظ (كالأردن)، وسط تنامي القلق من تهميش القضية الفلسطينية. (6) المخاطر والتحديات: ما بعد الوعود اقتصادياً: تراجع أسعار النفط أو أزمات جيوسياسية قد تُجهض الصفقات. سياسياً: ضغوط الكونغرس قد تعرقل صفقات تكنولوجية حساسة. استراتيجياً: أي تفاهم أمريكي–إيراني مستقبلي قد يُربك معادلات الخليج الأمنية. (7) الخلاصة: الخليج يُحدّد مستقبل المنطقة كشفت زيارة ترامب عن مشهد إقليمي جديد تتصدره القوى الخليجية: الخليج لم يعد تابعاً، بل شريكاً مقرِّراً في صياغة السياسات الإقليمية. الكيان الصهيوني خارج الأولويات الأمريكية الحالية، ولو لم يُستبعد كلياً. الدول التقليدية كالأردن ومصر مطالبة بتجديد أدوارها، عبر الاستثمار في الابتكار والدبلوماسية، وإلّا ستُهمّش في النظام الناشئ. في نهاية المطاف، يبدو أن المال الخليجي بات هو البوصلة التي تتحرك على هديها القوى العظمى. أما الكيان الصهيوني، فمضطر لمراجعة حساباته في ظل عزلةٍ متصاعدة. فهل نشهد شرقاً أوسطياً أكثر توازناً، أم مرحلةً جديدة من صراعات النفوذ؟ الخليج يمتلك الإجابة، والزمن سيحكم. باحث ومخطط استراتيجي تابعو الأردن 24 على

إنستغرام يقدم طريقة جديدة لربح المال لصناع المحتوى
إنستغرام يقدم طريقة جديدة لربح المال لصناع المحتوى

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

إنستغرام يقدم طريقة جديدة لربح المال لصناع المحتوى

السوسنة- يعمل تطبيق إنستغرام، التابع لشركة ميتا، على طرح وسيلة جديدة لتمكين صناع المحتوى من كسب الأموال، من خلال تقديم مكافآت مالية مقابل جذب مستخدمين جدد إلى التطبيق.وحسبما أكدت الشركة لموقع "بيزنس إنسايدر"، فإن إنستغرام بدأ بالفعل في اختبار برنامج يدفع لصناع المحتوى حتى 20 ألف دولار مقابل كل مستخدم جديد يجذبونه إلى المنصة.ويسمى هذا البرنامج بـ"Referrals"، وهو اختبار محدود ومتاح بدعوة فقط يقدم أموالًا لصناع المحتوى المقيمين في الولايات المتحدة عندما يدخل أشخاص على إنستغرام أو ينشؤون حسابًا جديدًا من خلال روابط يشاركها صناع المحتوى هؤلاء، بحسب تقرير للموقع اطلعت عليه "العربية Business".وهناك طريقتان يمكن لصناع المحتوى من خلالهما كسب المال، عبر برنامج "Referrals" بإنستغرام الأولى من المستخدمين الجدد، والثانية من الزيارات.وسيتمكن بعض صناع المحتوى من ربح 100 دولار مقابل كل مستخدم جديد مؤهل يُنشئ حسابًا على "إنستغرام". وأيضًا، يمكن لصناع محتوى آخرين ربح 100 دولار مقابل كل 1,000 زيارة مؤهلة لتطبيق إنستغرام.من المقرر أن يستمر هذا البرنامج لمدة ستة أسابيع من مايو إلى يونيو. وتتعاون "ميتا" مع شريك خارجي لتولي عمليات الدفع، وفقًا لصفحة مركز الدعم الخاصة بالبرنامج على "إنستغرام".ويطلب التطبيق من صناع المحتوى مشاركة روابط -مثل روابط حساباتهم، ومقاطع الفيديو، والمنشورات، ومقاطع الفيديو القصيرة (ريلز)، والقنوات- خارج "إنستغرام" على مواقع وتطبيقات أخرى مثل "تيك توك" و"يوتيوب" و"ديسكورد"، وفقًا لصورة شاشة اطلع عليها موقع بيزنس إنسايدر.وواجه "إنستغرام" منافسة شرسة من تطبيقات أخرى مثل "تيك توك" و"يوتيوب". ويأتي برنامج تحقيق الدخل الجديد أيضًا في وقت تقبع فيه المنافسة المحتدمة بين "ميتا" ومنصات التواصل الاجتماعي الأخرى في محور قضية مكافحة احتكار تاريخية رفعتها لجنة التجارة الفيدرالية ضد "ميتا".وقد تُجبر هذه القضية في حال خسارة "ميتا" لها الشركة على فصل "إنستغرام" و"واتساب" عن عملياتها.وعلى مدار السنوات القليلة الماضية، اختبر "إنستغرام" أيضًا العديد من برامج تحقيق الدخل من صناع المحتوى، سعيًا للهيمنة في سوق منصات التواصل الاجتماعي لمشاركة الفيديو.و"إنستغرام" ليس منصة التواصل الاجتماعي الوحيدة التي تُحفز المستخدمين على جذب مستخدمين جدد. ففي العام الماضي، أطلق "تيك توك" برنامج يكافئ المستخدمين بخصومات على التسوق وحوافز مالية أخرى مقابل دعوة الأصدقاء إلى التطبيق:

أبل تواجه ضغوطًا قانونية لإعادة لعبة Fortnite للمتجر
أبل تواجه ضغوطًا قانونية لإعادة لعبة Fortnite للمتجر

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

أبل تواجه ضغوطًا قانونية لإعادة لعبة Fortnite للمتجر

السوسنة- طالبت قاضية فيدرالية شركة "أبل" بالموافقة على إعادة طرح لعبة "Fortnite" في متجر التطبيقات الخاص بها داخل الولايات المتحدة، محذّرة من أنها قد تُجبر على العودة إلى المحكمة في حال عدم امتثالها لهذا الطلب.وأكدت القاضية إيفون غونزاليس روجرز، من المحكمة الجزئية، أن المحكمة استلمت رسمياً الطلب المُقدّم من شركة "إيبك غيمز" (Epic Games)، والذي يدعو "أبل" للسماح بإعادة توفير لعبة "Fortnite" عبر متجر التطبيقات (App Store) في السوق الأميركية.وطلبت القاضية، التي بدت مستاءة بوضوح، من "أبل" أن تُبيّن للمحكمة "السلطة القانونية التي تستند إليها أبل في تجاهل أمر المحكمة"، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".وأشارت القاضية إلى أن "أبل" ستحتاج إلى العودة إلى المحكمة لشرح الوضع في حال عدم معالجة هذا الوضع، مضيفة أن "أبل" قادرة تمامًا على حل هذه المشكلة دون أي جلسة استماع أخرى.وقالت إنه يتوجب على "أبل" تسمية المسؤول بالشركة المكلف بضمان الامتثال لقرار محكمة سابق يلزم "أبل" بالموافقة على تضمين مطوري التطبيقات روابط لوسائل دفع خارجية في تطبيقاتهم على متجر تطبيقات أبل.وقدمت "إيبك"، بعد صدور هذا القرار الأخير في معركتها القضائية ضد "أبل" المستمرة منذ سنوات، لأبل نسخة من تطبيق لعبة "Fortnite" للموافقة عليها لطرحها بمتجر التطبيقات في الولايات المتحدة.لكن "أبل" أبلغت "إيبك" أنها قررت عدم اتخاذ أي إجراء بشأن طلبها حتى صدور حكم من الدائرة التاسعة بشأن طلب "أبل" بوقف جزئي للقرار القضائي الصادر. بمعنى آخر، أشارت "أبل" إلى أنها غير ملزمة بالموافق على تطبيق اللعبة حتى انتهاء الإجراءات القانونية المتعلقة بالاستئناف.ودفعت مماطلة "أبل" شركة إيبك إلى تقديم طلب يوم الجمعة الماضي للمحكمة لإجبار "أبل" على تنفيذ القرار القضائي الصادر، وهو ما ردت عليه القاضية روجرز مطالبة الشركة بالموافقة على التطبيق أو العودة للمحكمة:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store