logo
بوقرة يراهن على لاعبين في منتخب الجزائر الرديف يهتم بهم بيتكوفيتش

بوقرة يراهن على لاعبين في منتخب الجزائر الرديف يهتم بهم بيتكوفيتش

العربي الجديد٠٦-٠٥-٢٠٢٥

وضع مدرب
منتخب الجزائر
الرديف، مجيد بوقرة (42 عاماً)، ثقته في ثنائي شبيبة القبائل: رضوان بركان (21 عاماً) ومهدي بوجمعة (27 عاماً)، ضمن قائمة اللاعبين، التي أعلنها، اليوم الأحد، استعداداً لخوض معسكر مايو/ أيار المقبل، والذي ستتخلله مباراتا الذهاب والإياب ضد منتخب غامبيا، يومي الثالث والتاسع من الشهر نفسه، والمؤهلتان لنهائيات
أمم أفريقيا للاعبين المحليين
"شان"، المقررة في أوغندا وكينيا وتنزانيا، خلال الصيف المقبل.
وجاء ضم مجيد بوقرة نجمي شبيبة القبائل: رضوان بركان ومهدي بوجمعة، في وقت حصل "العربي الجديد"، على معلومات من مصدره في الجهاز للمنتخب الجزائري الأول، والذي فضّل عدم ذكر هويته، تُفيد بأن هذين اللاعبين أصبحا ضمن اهتمامات مدرب الخُضر، البوسني فلاديمير بيتكوفيتش (61 عاماً)، بعد معاينة خضعا لها، في المباريات السابقة، على غرار مباراة القمة، التي أُقيمت أمس السبت، ضد شباب بلوزداد باستاد حسين أيت أحمد بمدينة تيزي وزو، ضمن منافسات الدوري الجزائري، وشهدت حضور بيتكوفيتش من المنصة الشرفية، إذ تألق بركان بتسجيله هدفين لفريقه الكناري، أما زميله بوجمعة فقد أبهر بدوره المتابعين بمستويات كبيرة في خط الوسط بناديه.
وأضافت المعلومات نفسها أن بيتكوفيتش سيواصل متابعة تطور هذا الثنائي في المباريات المقبلة، على غرار لقاءي منتخب الجزائر الرديف أمام المنتخب الغامبي، خلال الشهر المقبل، وعليه سيُقرر إن كان سيعتمد عليهما ضمن قائمة منتخب الخُضر، والمعنية بمعسكر شهر يونيو/ حزيران المقبل، إذ سيواجه رفقاء القائد رياض محرز (33 عاماً) منتخبي رواندا والسويد ودياً، وربما ستشهدان الحضور الأول للاعبين: رضوان بركان ومهدي بوجمعة، إذا واصلا تألقهما وتقديم مستويات مقنعة، خاصة مع رغبة المدرب السابق للمنتخب السويسري في تدعيم مركزي خط الوسط والهجوم، تحضيراً للاستحقاقات المقبلة.
كرة عربية
التحديثات الحية
المنتخب الجزائري يواجه رواندا وبيتكوفيتش يُحدد الأهداف
ويُعد رضوان بركان أحد أبرز مفاجآت الدوري الجزائري لكرة القدم، خاصة خلال لقاءات الدور الثاني، بعد أن استطاع تسجيل سبعة أهداف، ما جعل العديد من الأندية ترغب في ضمه، على غرار ميشلين البلجيكي، أما مهدي بوجمعة فرغم أنه انضم لنادي شبيبة القبائل في فترة الانتقالات الشتوية الماضية، فإنه استطاع بدوره تقديم مستويات كبيرة، بعد فترة تراجع فيها أداؤه بسبب الإصابة، والتي كانت وراء عدم التحاقه بالمنتخب الأول، في عهد المدرب السابق لـ "الخُضر"، جمال بلماضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيسيه يسعى لإنعاش حظوظ ليبيا الكروية والعودة إلى كأس الأمم الأفريقية
سيسيه يسعى لإنعاش حظوظ ليبيا الكروية والعودة إلى كأس الأمم الأفريقية

BBC عربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • BBC عربية

سيسيه يسعى لإنعاش حظوظ ليبيا الكروية والعودة إلى كأس الأمم الأفريقية

بعد سنوات من إهدار الفرص على الساحة القارية، تسعى كرة القدم الليبية إلى إعادة إشعال المنافسة. ويسعى أليو سيسيه، مدرب السنغال السابق الذي قاد منتخب بلاده إلى لقب كأس الأمم الأفريقية 2021، إلى إذكاء هذه الشرارة. ربما كان قرار سيسيه بتولي تدريب منتخب "فرسان المتوسط" ​​في مارس/آذار الماضي مفاجئاً للكثيرين. لكن بالنسبة للمدرب البالغ من العمر 49 عاماً، فإن انضمامه إلى منتخب يحتل المرتبة 117 عالمياً و31 أفريقياً كان نابعاً من فكرة مشتركة. قال سيسيه لبي بي سي سبورت أفريقيا: "اخترتُ التواجد هنا في ليبيا وبدء هذا المشروع لأنني منذ أول لقاء لي مع أعضاء مجلس إدارة الاتحاد الليبي لكرة القدم، شعرتُ برغبتهم وإيمانهم بي كشخص وكمدرب". "لديهم رؤية واضحة، وهناك التقت أفكارنا". على الرغم من التقارير التي تُشير إلى انضمامه للمنتخب الليبي كأحد أعلى المدربين الدوليين أجراً في أفريقيا، يُصرّ سيسيه على أنه ليس مُرتزقًا، بل شخص قادر على إرساء أسس النجاح. في السنغال، أمضى عقداً من الزمن في تشكيل جيل نجح في تأمين أول لقب قاري كبير للبلاد. ويأمل أن يُحدث تأثيراً مُماثلاً في ليبيا بعد موافقته على عقدٍ مبدئي لمدة عامين. قال سيسه إن "هذا البلد زاخر بالمواهب والإمكانات. ومهمتي هي وضع كرة القدم الليبية في المكانة التي تستحقها". "أنا رجل مشروع، وباني أجيال. في السنغال، كان لديّ مشروع مثمر امتد لعشر سنوات"، وفق المدرب السنغالي. وأضاف: "أنا مليء بالشغف والثقة بأنني سأكرر الأمر نفسه هنا". ولم تتأهل ليبيا لكأس الأمم الأفريقية منذ عام 2012. ولمس سيسيه بالفعل جوانب عدة يمكن تحسينها. وقال: "يمتلك اللاعبون مهارات فنية لا يُمكن إنكارها، وهناك وفرة من المواهب الخام، لكن ما ينقصنا هو الخبرة وتحسين إدارة اللعب". ورأى سيسيه أن "الموهبة وحدها لا تكفي على المستوى الأفريقي، نحن بحاجة إلى المزيد من الالتزام والروح القتالية والثقة والانضباط لتحقيق أهدافنا". العودة إلى كأس الأمم الأفريقية لا يزال سيسيه ينتظر فوزه الأول كمدرب لليبيا، بعد أن حصد في مارس/آذار نقطة واحدة من مباراتي أنغولا والكاميرون في تصفيات كأس العالم 2026. أدت هذه النتائج إلى تأخر فريقه بخمس نقاط عن الرأس الأخضر، متصدر المجموعة الرابعة، وأربع نقاط عن الكاميرون، مع تبقي أربع جولات على نهاية التصفيات. قد يضمن احتلال المركز الثاني تأهله إلى الملحق القاري وبالتالي الإبقاء على آماله في التأهل إلى نهائيات المونديال العام المقبل. قال سيسيه: "لا تزال فرصنا قائمة. في كرة القدم، لا شيء مستحيل". "علينا الاستعداد جيداً للمباراتين القادمتين خارج أرضنا أمام أنغولا وعلى أرضنا أمام إسواتيني"، وفق المدرب السنغالي. منذ أول مباراتين له، عقد السنغالي اجتماعات استراتيجية مع مسؤولين ليبيين لوضع خارطة طريق للمستقبل. يتمثل أحد أهم أهدافه في بناء هيكل فريق متوازن يجمع بين المواهب المحلية ولاعبي الشتات. وأضاف: "أمامنا محطات مهمة للغاية من شأنها أن تُسرع وتيرة تطورنا". "لدينا فرصة المشاركة في كأس العرب في ديسمبر/كانون الأول المقبل، والتي ستُمثل تحضيراً قيّماً لتصفيات كأس الأمم الأفريقية 2027"، بحسب سيسيه. "هدفنا الرئيسي - التأهل لكأس الأمم الأفريقية 2027 - حدده الاتحاد. لم تصل ليبيا إلى البطولة منذ 15 عاماً، وهذا يجب أن يتغير"، وفق سيسيه. الإيمان باللاعبين المحليين والتعامل مع الضغوط وأوضح سيسيه أيضاً نقطة رئيسية تتعلق باستخدام اللاعبين الناشطين في ليبيا كأساس لفريقه. وقال: "سمعتُ شائعاتٍ تُشير إلى أنني لن أعتمد على لاعبين محليين. أنفي ذلك تماماً". وأضاف: "سيبدأ عملنا باللاعبين المحليين. أعتزم البناء عليهم وتعزيز الفريق بلاعبين محترفين من الخارج". "هناك لاعبون ليبيون في ألمانيا وإسبانيا وبلجيكا ودوريات أخرى. سأتواصل مع كل واحد منهم ونحن على أتم الاستعداد للترحيب بكل من يُعنى بهذا المشروع الوطني"، بحسب سيسيه. يُقرّ سيسيه بأنه، بالنظر إلى إنجازاته مع السنغال ومكانته، ستكون نتائجه ونتائج ليبيا محل تدقيق. وبينما يُحدّد الضغط غالباً أدوار التدريب في أفريقيا، إلا أن سيسيه يتقبله. وقال: "هناك ضغط إيجابي وآخر سلبي. كرة القدم عالية المستوى تعتمد على الضغط، وعلى كل شخص يرغب في النجاح في الحياة تقبله". وتابع: "بعد 35 عاماً من مسيرتي الكروية، أستطيع تحمّل الضغط. بل أستطيع استخدام هذا الضغط الإيجابي كحافز". الالتزام تجاه ليبيا يستكشف سيسيه لاعبين في الدوري الليبي الممتاز، وبدأ ينخرط في ثقافة كرة القدم في الدولة الواقعة في شمال أفريقيا. يُصرّ سيسيه على التزامه التام بفريق "فرسان المتوسط"، وقال: "لا أنوي الرحيل إطلاقاً. معنوياتي مرتفعة". وأكد سيسيه أن فكرة الفخر بتمثيل ليبيا ستكون حجر الزاوية في رؤيته للفريق. وقال: "يمكن للاعب أن يُمثل العديد من الأندية طوال مسيرته، لكنه لن يلعب إلا لمنتخب وطني واحد"، مضيفاً: "اللعب للمنتخب الوطني شرف عظيم". وقال إنه يحب اللاعبين المستعدين للقتال من أجل وطنهم، مضيفاً "إذا غرسنا هذه العقلية، فلن يوقفنا شيء". "في السنغال، عملت مع نجوم عالميين، لكنهم اجتمعوا جميعاً من أجل مهمة وطنية واحدة، هذا هو بالضبط نوع التقاليد التي أرغب في بنائها هنا في ليبيا"، وفق سيسيه. قد تبدأ رحلة سيسيه مع ليبيا بمحاولة البقاء في المنافسة على الظهور الأول في كأس العالم، لكن ضمان مكان له في كأس الأمم الأفريقية سيضمن له مكانة مرموقة لدى جماهير البلاد.

بوقرة يراهن على لاعبين في منتخب الجزائر الرديف يهتم بهم بيتكوفيتش
بوقرة يراهن على لاعبين في منتخب الجزائر الرديف يهتم بهم بيتكوفيتش

العربي الجديد

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • العربي الجديد

بوقرة يراهن على لاعبين في منتخب الجزائر الرديف يهتم بهم بيتكوفيتش

وضع مدرب منتخب الجزائر الرديف، مجيد بوقرة (42 عاماً)، ثقته في ثنائي شبيبة القبائل: رضوان بركان (21 عاماً) ومهدي بوجمعة (27 عاماً)، ضمن قائمة اللاعبين، التي أعلنها، اليوم الأحد، استعداداً لخوض معسكر مايو/ أيار المقبل، والذي ستتخلله مباراتا الذهاب والإياب ضد منتخب غامبيا، يومي الثالث والتاسع من الشهر نفسه، والمؤهلتان لنهائيات أمم أفريقيا للاعبين المحليين "شان"، المقررة في أوغندا وكينيا وتنزانيا، خلال الصيف المقبل. وجاء ضم مجيد بوقرة نجمي شبيبة القبائل: رضوان بركان ومهدي بوجمعة، في وقت حصل "العربي الجديد"، على معلومات من مصدره في الجهاز للمنتخب الجزائري الأول، والذي فضّل عدم ذكر هويته، تُفيد بأن هذين اللاعبين أصبحا ضمن اهتمامات مدرب الخُضر، البوسني فلاديمير بيتكوفيتش (61 عاماً)، بعد معاينة خضعا لها، في المباريات السابقة، على غرار مباراة القمة، التي أُقيمت أمس السبت، ضد شباب بلوزداد باستاد حسين أيت أحمد بمدينة تيزي وزو، ضمن منافسات الدوري الجزائري، وشهدت حضور بيتكوفيتش من المنصة الشرفية، إذ تألق بركان بتسجيله هدفين لفريقه الكناري، أما زميله بوجمعة فقد أبهر بدوره المتابعين بمستويات كبيرة في خط الوسط بناديه. وأضافت المعلومات نفسها أن بيتكوفيتش سيواصل متابعة تطور هذا الثنائي في المباريات المقبلة، على غرار لقاءي منتخب الجزائر الرديف أمام المنتخب الغامبي، خلال الشهر المقبل، وعليه سيُقرر إن كان سيعتمد عليهما ضمن قائمة منتخب الخُضر، والمعنية بمعسكر شهر يونيو/ حزيران المقبل، إذ سيواجه رفقاء القائد رياض محرز (33 عاماً) منتخبي رواندا والسويد ودياً، وربما ستشهدان الحضور الأول للاعبين: رضوان بركان ومهدي بوجمعة، إذا واصلا تألقهما وتقديم مستويات مقنعة، خاصة مع رغبة المدرب السابق للمنتخب السويسري في تدعيم مركزي خط الوسط والهجوم، تحضيراً للاستحقاقات المقبلة. كرة عربية التحديثات الحية المنتخب الجزائري يواجه رواندا وبيتكوفيتش يُحدد الأهداف ويُعد رضوان بركان أحد أبرز مفاجآت الدوري الجزائري لكرة القدم، خاصة خلال لقاءات الدور الثاني، بعد أن استطاع تسجيل سبعة أهداف، ما جعل العديد من الأندية ترغب في ضمه، على غرار ميشلين البلجيكي، أما مهدي بوجمعة فرغم أنه انضم لنادي شبيبة القبائل في فترة الانتقالات الشتوية الماضية، فإنه استطاع بدوره تقديم مستويات كبيرة، بعد فترة تراجع فيها أداؤه بسبب الإصابة، والتي كانت وراء عدم التحاقه بالمنتخب الأول، في عهد المدرب السابق لـ "الخُضر"، جمال بلماضي.

ماتام ينتقد واقع الكرة الجزائرية: "الخضر" بلا محترفي أوروبا لا شيء
ماتام ينتقد واقع الكرة الجزائرية: "الخضر" بلا محترفي أوروبا لا شيء

العربي الجديد

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • العربي الجديد

ماتام ينتقد واقع الكرة الجزائرية: "الخضر" بلا محترفي أوروبا لا شيء

وجه اللاعب الجزائري المعتزل رضا ماتام (58 عاماً)، انتقادات حادة لـ منتخب الجزائر الرديف، الذي تعادل السبت الماضي بنتيجة (0-0) أمام مضيفه غامبيا في ذهاب اللقاء الفاصل والمؤهل إلى بطولة أمم أفريقيا للاعبين المحليين (شان)، مؤكداً أنّ منتخب "الخضر" الأول ما كان ليُحقق نتائج إيجابية دون الأسماء المحترفة في أوروبا. كما رمى النجم السابق لنادي وفاق سطيف مسؤولي الكرة الجزائرية بسهام انتقاداته، ووصفهم بعديمي الكفاءة بسبب "طريقتهم الفاشلة في تسيير شؤون الدوري المحلي"، على حد قوله. وجاءت تصريحات رضا ماتام في حديث لـ"العربي الجديد"، إذ قال عن المنتخب الجزائري المحلي الذي يقوده مجيد بوقرة: "النتيجة التي سجلها المنتخب الجزائري الرديف أمام مضيفه الغامبي ليست إيجابية على الإطلاق. لا يمكن مقارنة الوسائل المسخرة للكرة الجزائرية بتلك التي تعتمد عليها غامبيا، هل تعرفون حجم الأموال التي يأخذها هؤلاء اللاعبين؟ هل تعرفون عدد سكان غامبيا؟ عدم تحقيق الفوز في هذا اللقاء أعتبره فشلاً ذريعاً، ففيما كان علينا تحقيق الفوز برباعية والعودة بشكل مريح أصبحنا نصف هذا التعادل بالإيجابي، إنه أمر مؤسف جداً. أعترف بأنه لو كنا نعتمد فقط على لاعبي الدوري الجزائري في المنتخب الوطني ودون اللاعبين المحترفين في أوروبا لما استطعنا حتى التأهل إلى كأس أفريقيا، لنكن صرحاء هنا منطق الكرة يتكلم". وتابع ماتام حديثه وهذه المرة عن الدوري الجزائري، مضيفاً: "أرى أن الأمور في الدوري الجزائري لا تسير على ما يرام، مثلاً أريد أن أعرف من يقوم بتنظيم شؤون المنافسة؟ في البلدان المتقدمة أصبحنا نرى برامج إلكترونية خاصة بذلك، وهذا التطور يغيب عن كرتنا التي ما زالت تعتمد على الورقة والقلم، وسبب ذلك للأسف يأتي لعدم الاعتماد على الكفاءات مقابل إعطاء المسؤولية لأشخاص نحن نعرف في الخفاء أنهم ليسوا قادرين على ذلك، بل نقلوا الوضع من السيئ إلى الأسوأ". كرة عربية التحديثات الحية بوقرة يراهن على لاعبين في منتخب الجزائر الرديف يهتم بهم بيتكوفيتش وواصل ماتام انتقاداته مسؤولي الكرة الجزائرية بقوله: "هناك فوضى في برنامج المباريات، لقد حطمنا الرقم القياسي في عدد اللقاءات المؤجلة، وهذا يُضاف إلى كثرة لعب المباريات دون جماهير والعنف المنتشر، وأؤكد مُجدداً أن الدوري الجزائري بحاجة إلى كفاءات والاعتماد على البرامج الإلكترونية التي تسمح بتسهيل الأمور، لكن الحقيقة تُقال، المشكل أعمق مما نتصور. المشاكل أيضاً نراها في التغيير الكثير للمدربين وضم الفرق للاعبين بطريقة عشوائية، حتى أن بعض المسؤولين أصبح همهم فترة الميركاتو وفقط لأن ذلك يسمح لهم بجني المال وصنع الثروة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store