
روبوتات مفخخة وتدمير مربعات سكنية.. التاريخ يشهد على جرائم الاحتلال في غزة
القصف المستمر وعمليات تفجير للمنازل
وأضاف جبر، خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن حي الزيتون، جنوب شرق مدينة غزة، يتعرض منذ أيام وحتى هذه اللحظة إلى قصف متكرر من الطائرات الحربية لجيش الاحتلال الإسرائيلي، بالإضافة إلى تفجير روبوتات مفخخة، ما أسفر عن تدمير مربعات سكنية بالكامل، وتسبب في موجة نزوح كبيرة باتجاه المناطق الغربية للمدينة، مشيرا إلى استهداف منزل فلسطيني في إحدى الغارات على الحي، ما أدى إلى استشهاد 2 وإصابة آخرين بجراح متفاوتة.
استهداف خيمة للنازحين في غرب غزة
في تطور خطير، قصف الطيران الإسرائيلي خيمة تأوي نازحين فلسطينيين غرب مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد 3 مدنيين، بينهم طفل لم يُكمل عامه الأول، في مشهد وصفه شهود عيان بأنه «مجزرة جديدة بحق العائلات الهاربة من القصف».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنار
منذ 4 دقائق
- المنار
حرائق تجتاح مختلف المناطق في لبنان والدفاع المدني يرفع الجهوزية القصوى لمواجهة النيران
أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني، في بيان صادر عن دائرة الإعلام والعلاقات العامة، أنها رفعت جهوزيتها القصوى منذ يوم أمس، بتوجيه من وزير الداخلية والبلديات وبإشراف المدير العام بالتكليف، لمواجهة سلسلة حرائق اندلعت في عدد من المناطق اللبنانية من الشمال إلى الجنوب. وجاء في البيان أن أبرز هذه الحرائق اندلع صباح اليوم في محلة عين بو نجم – طريق باتر جزين، حيث تواصل الفرق جهودها حتى الساعة لإخماد حريق ضخم شبّ في أحراج شديدة الانحدار، ما صعّب مهمة العناصر في الوصول إلى بؤر النيران. الأمر استدعى الاستعانة بطوافات تابعة للقوات الجوية في الجيش اللبناني، بمشاركة مراكز الدفاع المدني في جزين، بكاسين، كفرجرة، نيحا وعماطور، التي تواصل العمل وسط ظروف ميدانية صعبة. وأشار البيان إلى أن فرق الدفاع المدني واجهت يوم أمس حريقاً هائلاً في أحراج بلدة بشعلة – قضاء البترون، امتد بسرعة مهدداً المنازل القريبة. وقد عززت المراكز طواقمها بالآليات والعناصر، فيما ساهمت وعورة التضاريس وبُعد مآخذ المياه في تعقيد عمليات الإخماد. وبعد ساعات طويلة من المواجهة، نجحت الفرق في منع تمدد النيران نحو بلدة دوما، بمؤازرة طوافة للجيش اللبناني التي استكملت عمليات التبريد ظهر اليوم. وأضاف البيان أن الحرائق طالت عدة بلدات في محافظة جبل لبنان، ولا سيما في الشوف (دير القمر، حارة جندل، بقعاتا، بليبل، برجا وحي زاروت)، إضافة إلى حريق في منطقة الشربيني – جبيل. كما شهدت محافظة الشمال حرائق متفرقة في سير، بطرماز – مرمر، سقي طرابلس، كفرشلان، البياض، وبلدات أخرى بينها عرجز، بشنين ووادي هاب. وفي محافظة عكار، اندلعت سلسلة من الحرائق في ببنين، برقايل، عيات/الدورة، تل عباس الغربي، الحميرة، بقرزلا، تل بيرة والقشلق، فيما لا تزال عمليات الإخماد مستمرة في الحيصة وبينو. كما أخمدت فرق الدفاع المدني حرائق في القبيات، ولا سيما في خط الغربي وخراب حياة. أما في البقاع الغربي، فقد أخمدت الحرائق في بلدتي كامد اللوز ويحمر، إضافة إلى حريق في مكب نفايات في الصويري، فيما تمت السيطرة على حريق اندلع في أحراج برقا – بعلبك. وفي الجنوب، أخمدت الفرق حرائق في الصرفند وشيحين، بينما تعاملت مع حريقين في بلدة كفرملكي – صيدا. وختمت المديرية بيانها بتجديد الدعوة إلى المواطنين للتقيد بإرشادات السلامة العامة، والإبلاغ الفوري عن أي طارئ عبر الاتصال على الرقم 125 أو عبر تطبيق 'واتساب' على الرقم 70192693، مؤكدة أن الظروف المناخية الحالية وارتفاع درجات الحرارة تشكّل بيئة خصبة لاشتعال الحرائق وتفاقمها. المصدر: الوكالة الوطنية


المنار
منذ 4 دقائق
- المنار
لقاء الأحزاب: نزع سلاح المقاومة جريمة بحق الوطن
عقد لقاء الأحزاب والقوى الوطنية اللبنانية في طرابلس اجتماعه الدوري، حيث ناقش المجتمعون مختلف الشؤون الوطنية، وأصدروا بيانا، جاء فيه: 'سقطت السلطة السياسية مجددا في امتحان الالتزام بالوعود التي قطعتها في خطاب القسم والبيان الوزاري. فالانسحاب الإسرائيلي لم يتم، والأسرى اللبنانيون ما زالوا في السجون، وإعادة الإعمار مؤجلة إلى أجل غير مسمى، والإصلاح الاقتصادي غائب، فيما لم تتذكر السلطة سوى بند وحيد، هو نزع سلاح المقاومة'. ولفت المجتمعون إلى المفارقة أن 'هذه السلطة منحت أصحاب المولدات مهلة أطول (45 يوما) من المهلة التي منحتها للجيش اللبناني (21 يوما) لإعداد خطة لنزع سلاح المقاومة، وكأن أمن الوطن وسيادته أقل شأنا من فاتورة الكهرباء'، معتبرين أن 'هذا السلوك يكشف استخفافا بالمسؤولية الوطنية وخضوعا فاضحا للإملاءات الخارجية، ويؤكد أن أولويات هذه السلطة لم تعد سيادة الوطن ولا كرامة المواطن، بل تسليم أوراق القوة الوطنية للعدو. إن التخلي عن الالتزامات والتعمد في الالتفاف على قضايا اللبنانيين الاقتصادية والمعيشية، يقابله إصرار على تفكيك عناصر الصمود وضرب المقاومة، في محاولة مكشوفة لإدخال لبنان في دائرة الوهن والتبعية'. وأكد المجتمعون أن 'أي محاولة لنزع سلاح المقاومة ليست مجرد خطأ سياسي، بل جريمة بحق الوطن وخيانة لتضحيات الشهداء الذين صانوا بدمائهم أرض لبنان وكرامته. ومن يجرؤ على هذه المغامرة يتحمل تبعات جر البلاد إلى فتنة داخلية، وفتح الأبواب مشرعة أمام العدو الصهيوني للانقضاض على ما تبقى من سيادة. وعليه، نعلن بوضوح أن المقاومة خط أحمر، وأننا لن نسمح بتسليم لبنان إلى المشروع الأميركي – الصهيوني – الرجعي. ونؤكد أن مواجهة هذه السياسات تبدأ بتوحيد الصف الوطني في وجه التآمر، والانخراط في حوار وطني حقيقي يضع استراتيجية دفاعية تحفظ سلاح المقاومة وتطوره، بالتلازم مع إصلاح اقتصادي واجتماعي يعيد للدولة دورها ويعيد للشعب حقوقه'. كما دان اللقاء 'جرائم الإبادة النازية – الصهيونية الجماعية بحق شعبنا الفلسطيني، وأشاد بالصمود الأسطوري لأهلنا في غزة الذين يسطرون أروع ملاحم البطولة في مواجهة آلة القتل والإبادة. والمقاومة في لبنان وفلسطين وسائر الأمة ستبقى الطريق الوحيد للتحرير، ولن تتوقف المسيرة حتى تحرير فلسطين كل فلسطين من البحر إلى النهر. المجد للشهداء، النصر حليف الشعوب المقاتلة'. المصدر: الوكالة الوطنية


MTV
منذ 4 دقائق
- MTV
خطة مثيرة للقلق... إسرائيل تستعد لنقل سكان غزة نحو الجنوب
أشار المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، إن الجيش سيبدأ اعتبارًا من يوم الأحد بتزويد سكان غزة بالخيم ومعدات أخرى، تمهيدًا لنقلهم من مناطق القتال إلى مناطق وُصفت بأنها "آمنة" في جنوب القطاع. ويأتي ذلك بعد أيام من إعلان إسرائيل نيتها شنّ هجوم جديد للسيطرة على شمال مدينة غزة، أكبر المراكز الحضرية في القطاع، في خطة أثارت قلقًا دوليًا بشأن مصير الشريط المدمر الذي يقطنه نحو 2.2 مليون شخص. وأضاف أدرعي، في منشور على منصة "إكس"، أن المعدات ستُنقل عبر معبر كيرم شالوم الإسرائيلي بواسطة الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة دولية أخرى، بعد خضوعها لتفتيش دقيق من قبل موظفي وزارة الدفاع. ولم يرد جهاز "كوغات"، وهو الهيئة العسكرية المسؤولة عن تنسيق المساعدات، على الفور على طلب للتعليق بشأن ما إذا كانت هذه التحضيرات جزءًا من الخطة الجديدة. أشار المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، إن الجيش سيبدأ اعتبارًا من يوم الأحد بتزويد سكان غزة بالخيم ومعدات أخرى، تمهيدًا لنقلهم من مناطق القتال إلى مناطق وُصفت بأنها "آمنة" في جنوب القطاع. ويأتي ذلك بعد أيام من إعلان إسرائيل نيتها شنّ هجوم جديد للسيطرة على شمال مدينة غزة، أكبر المراكز الحضرية في القطاع، في خطة أثارت قلقًا دوليًا بشأن مصير الشريط المدمر الذي يقطنه نحو 2.2 مليون شخص. وأضاف أدرعي، في منشور على منصة "إكس"، أن المعدات ستُنقل عبر معبر كيرم شالوم الإسرائيلي بواسطة الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة دولية أخرى، بعد خضوعها لتفتيش دقيق من قبل موظفي وزارة الدفاع. ولم يرد جهاز "كوغات"، وهو الهيئة العسكرية المسؤولة عن تنسيق المساعدات، على الفور على طلب للتعليق بشأن ما إذا كانت هذه التحضيرات جزءًا من الخطة الجديدة.