logo
العلاقي: الليبيون لم يفهموا أن الثورة عمل استثنائي وليس دائم

العلاقي: الليبيون لم يفهموا أن الثورة عمل استثنائي وليس دائم

أخبار ليبيامنذ يوم واحد

وصف الكاتب والمحلل السياسي الليبي، محمد العلاقي، الليبيين بـ'عدم الفهم' في التعامل مع الثورة، التي يعتبرها عملاً استثنائياً وليس دائماً.
وقال العلاقي، عبر حسابه على 'فيسبوك':' لم يفهم الكثير من الليبيين ومن حكوماتهم المتعاقبة منذ سبتمر 69 أن الثورة عمل استثنائي وليست عملاً دائماً'.
واعتبر العلاقي، في وقت سابق، أن مخرجات اللجنة الاستشارية 'أصبحت في خبر كان'.
وقال العلاقي في منشور على 'فيسبوك' وقتها:' اقتنعت أن مشكلة ليبيا صارت مشكلة مزمنة وعصية عن الحل لسبب واحد فقط'.
وأضاف، أن ذلك السبب هو أن 'كل المتصدرين للمشهد السياسي يعتقدون اعتقادا جازما أنه لا مكان للإرادة الوطنية أي دور في حل أزمة ليبيا وأن الأوراق كلها بيد الآخر'.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الداخلية تؤكد توفر المحروقات وتدعو لتجنب الازدحام أمام المحطات
الداخلية تؤكد توفر المحروقات وتدعو لتجنب الازدحام أمام المحطات

عين ليبيا

timeمنذ 38 دقائق

  • عين ليبيا

الداخلية تؤكد توفر المحروقات وتدعو لتجنب الازدحام أمام المحطات

أكدت وزارة الداخلية توفر كميات كافية من المحروقات في مختلف المناطق، بالتنسيق مع لجنة أزمة الوقود والغاز، التي أعلنت انتظام عمليات التوزيع على جميع المحطات. وأوضحت اللجنة في بيان أن ناقلة الوقود 'أنوار النصر' وصلت إلى ميناء طرابلس البحري محملة بنحو 33 مليون لتر من البنزين، ما يعزز المخزون الاستراتيجي ويدعم استمرار عمليات التوزيع بشكل طبيعي. وأشارت الوزارة إلى متابعتها المباشرة لحركة توزيع الوقود، لضمان وصوله إلى المواطنين بشكل سلس، داعية إلى عدم التزاحم أمام المحطات، لما لذلك من تأثير سلبي على انسيابية الحركة المرورية وسير العمل داخل المحطات. كما شددت الداخلية على استمرار الجهود الأمنية لضمان النظام العام، مؤكدة ضرورة استقاء المعلومات من المصادر الرسمية، وتجنب الانسياق خلف الشائعات التي من شأنها إثارة البلبلة بين المواطنين.

حكومة الاستقرار تستورد أغنامًا لتوفير الأضاحي بأسعار رمزية للمواطنين
حكومة الاستقرار تستورد أغنامًا لتوفير الأضاحي بأسعار رمزية للمواطنين

أخبار ليبيا

timeمنذ 38 دقائق

  • أخبار ليبيا

حكومة الاستقرار تستورد أغنامًا لتوفير الأضاحي بأسعار رمزية للمواطنين

🐑 ليبيا | 'حكومة الاستقرار' تستورد شحنات أغنام لتوفير الأضاحي بأسعار رمزية ليبيا – أعلنت حكومة الاستقرار عن وصول شحنات كبيرة من الأغنام المستوردة إلى البلاد، في إطار استعداداتها لموسم عيد الأضحى المبارك، وللتخفيف من الأعباء المعيشية على المواطنين. 🔹 خطوة للتخفيف من الغلاء 💰 وأوضحت الحكومة عبر مكتبها الإعلامي أن هذه الخطوة جاءت استجابةً لتوجيهات القائد العام للقوات المسلحة، وبدعم وتمويل مباشر من الحكومة، وبمتابعة رئيس مجلس الوزراء أسامة حماد، بهدف مواجهة ارتفاع أسعار الأضاحي هذا العام. 🔹 توزيع عادل وبأسعار رمزية 📦 وبينت الحكومة أن شحنات الأغنام التي تتمتع بجودة ممتازة ستستمر في الوصول خلال الأيام المقبلة، تمهيدًا لتوزيعها عبر نقاط بيع معتمدة في البلديات، وبأسعار رمزية، بما يضمن حصول أكبر عدد ممكن من المواطنين على أضاحيهم بسهولة وعدالة.

معهد إيطالي: هكذا تستفيد أنقرة من الأزمة الليبية للتوسع في حوض المتوسط
معهد إيطالي: هكذا تستفيد أنقرة من الأزمة الليبية للتوسع في حوض المتوسط

الوسط

timeمنذ 38 دقائق

  • الوسط

معهد إيطالي: هكذا تستفيد أنقرة من الأزمة الليبية للتوسع في حوض المتوسط

ناقش معهد تحليل العلاقات الدولية الإيطالي استراتيجية تركيا للتوسع في منطقة شمال أفريقيا، مشيرا إلى أن الوضع السياسي والأمني الراهن في ليبيا يمثل فرصة سانحة أمام أنقرة لتحقيق أهدافها. وأشار المعهد إلى اتساع نفوذ تركيا في ليبيا بشكل ملحوظ خلال السنوات الماضية، بما يتماشى مع استراتيجية أطلقها وزير الخارجية السابق أحمد داوود أوغلو، التي وضعت ليبيا في قلب الاستراتيجية الجيوسياسية لأنقرة، ومستقبل النفوذ التركي في المنطقة، حسب تقرير نشره المعهد عبر موقعه الإلكتروني الخميس. اشتباكات طرابلس تعزز موقف الدبيبة ورأى المعهد الإيطالي في الاشتباكات الأخيرة في طرابلس، التي أعقبت مقتل قائد ما كان يُعرف بـ«جهاز دعم الاستقرار»، عبدالغني الككلي، تعزز موقف رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبدالحميد الدبيبة، وبالتالي موقف تركيا الحليف الرئيسي للحكومة. وقال: «الوضع الراهن في طرابلس يعزز موقف الدبيبة في أعقاب محاولات عدة للإطاحة به. كما تمكن بعض الفصائل التابعة لوزارة الدفاع، وأبرزها اللواء (444 قتال) واللواء (111) و(قوة العمليات المشتركة)، من إحكام سلطتها في العاصمة»، مشيرا إلى الروابط القوية التي تملكها تلك الفصائل مع أنقرة. وأضاف: «تفضل أنقرة مشهدا أمنيا أكثر استقرار في طرابلس. لهذا، فإن إزاحة الككلي من المشهد من شأنه خلق بيئة أكبر أمنية أكثر استقرارا في العاصمة». دبلوماسية حذرة مع ذلك، اتبعت أنقرة ما وصفه المعهد الإيطالي بـ«دبلوماسية حذرة» في ليبيا. فإلى جانب الحفاظ على علاقات وثيقة مع الحكومة في طرابلس، ضخت أنقرة استثمارات ضخمة في المنطقة الشرقية. كما زار الملحق العسكري التركي بنغازي، نوفمبر الماضي، للقاء الأمين العام لـ«القيادة العامة» الفريق خيري التميمي. واستطاعت أنقرة التكيف مع السياق السياسي في ليبيا، إذ أقامت علاقات ليس فقط مع الفصائل في المنطقة الغربية لكن أيضا مع الأطراف في الشرق، بما في ذلك عائلة حفتر. وهذا يبرز التحول من المواجهة المباشرة إلى الدبلوماسية الحذرة، إذ تهدف تركيا إلى البقاء على صلة بالوضع على المدى الطويل، بحسب التقرير. ومنذ سبتمبر العام 2024، شهدت الاستراتيجية التركية في ليبيا تحولا ملحوظا عقب لقاء الرئيس رجب طيب إردوغان نظيره المصري عبدالفتاح السيسي، وهو تقارب انعكس على ديناميكيات الأزمة السياسية في ليبيا. وقد أعربت أنقرة والقاهرة عن الرغبة في التعاون والتنسيق المشترك، لإرساء الاستقرار في البيئة السياسية المضطربة في ليبيا، ودفع الحكومتين المتنافستين إلى حل خلافاتهما، والاتفاق على حكومة موحدة. كما أن التقارب بين البلدين من شأنه تعزيز قطاع الطاقة والنفط في ليبيا، ويمثل ذلك فرصة لكلا البلدين من أجل تعزيز نفوذهما في حوض البحر المتوسط. غير أن إصرار إردوغان على إضفاء الطابع المؤسسي على العلاقات مع الحكومة في طرابلس يخاطر بتقويض العلاقات التي عادت لتوها مع مصر. وتتضمن مذكرة التفاهم الموقعة بين حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» وأنقرة تعزيز الوجود العسكري التركي في ليبيا، مما يمنح القوات المسلحة التركية وصولا إلى أجواء وأراضي ليبيا ومياهها الإقليمية، مما يثير حفيظة القاهرة. مستقبل النفوذ التركي في ليبيا رجح المعهد الإيطالي أن تحاول أنقرة توسيع نطاق نفوذها في ليبيا، لتأمين نفوذ أكبر في حوض البحر المتوسط، كما فعلت في سورية عقب سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، لكن باتباع نهج مغاير. وقال: «قدرة تركيا على العمل في جبهات متعددة، واستغلال انعدام الاستقرار الإقليمي، قد يدفعها بشكل أكبر إلى تعزيز وجودها داخل ليبيا». لكنه حذر من أن وجود بعض القوى الرئيسية، مثل مصر وروسيا، داخل ليبيا يمكن أن يخلق عقبات أمام المسعى التركي، مضيفا: «لا ينبغي الاستهانة بتأثير تلك القوى على النفوذ التركي في ليبيا. وعلى الرغم من تأكيد أهمية تحقيق الوحدة في ليبيا، فإن تلك القوى ستواصل سعيها لتحقيق مصالحها الخاصة». وتملك روسيا، المنافس الرئيسي لأنقرة في ليبيا، موطئ قدم قوي في قواعد عسكرية تقع بالمنطقة الشرقية، وتحافظ على روابط قوية مع الحكومة من مجلس النواب في بنغازي، وتقدم دعما حيويا لحفتر. ويظل وجودها ملحوظا داخل ليبيا على الرغم من تأثير الحرب في أوكرانيا على موقفها الإقليمي، بحسب التقرير. الأمر نفسه ينطلق على مصر، إذ قال المعهد الإيطالي: «محاولات القاهرة مستمرة للاحتفاظ بنفوذ على الملف الليبي على الرغم من استئناف الاتصالات مع أنقرة». ورجح التقرير أن تستغل تلك الدول، خصوصا تركيا وروسيا، الوضع الراهن في ليبيا لممارسة ضغوط على أوروبا، ولا سيما في قضية الهجرة غير القانونية، مشيرا إلى استخدام القضية نفسها في سورية لتغيير ميزان القوى في شرق المتوسط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store