logo
وزارة المياه والسفارة الأميركية تبحثان دعم المشاريع...

وزارة المياه والسفارة الأميركية تبحثان دعم المشاريع...

الوكيلمنذ يوم واحد
الوكيل الإخباري- بحث وزير المياه والري المهندس رائد أبو السعود، اليوم الأحد، مع القائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة الأميركية لدى الأردن، بيتر شيه، أبرز التحديات التي يواجهها قطاع المياه في المملكة، والجهود المبذولة لتنفيذ مشاريع مائية مستدامة تضمن تأمين مصادر المياه بشكل فاعل.
اضافة اعلان

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وقف إطلاق النار قبل فوات الآوان
وقف إطلاق النار قبل فوات الآوان

الغد

timeمنذ 24 دقائق

  • الغد

وقف إطلاق النار قبل فوات الآوان

يغرق المفاوضون والوسطاء في الدوحة بالتفاصيل والشروط والمطالب الواجبة لوقف إطلاق النار في غزة، بينما المئات من الأطفال والنساء يقضون يوميا في حفلة القتل الإسرائيلية التي لا تتوقف ساعة. اضافة اعلان فقدت المواعيد والوعود، التي يطلقها الساسة عن قرب التوصل للهدنة، مصداقيتها، فتمر الأيام والأسابيع دون أن نصل إلى لحظة الحسم. وكلما ارتفع منسوب التفاؤل بقرب الاتفاق، تعود التقارير والتسريبات، لتعيدنا إلى المربع الأول. المتغير الوحيد يوميا، هو عداد القتل، والجوع الذي يفتك بمليوني فلسطيني. مرد الصعوبة والتعقيد في نظر المتابعين لمفاوضات الدوحة غير المباشرة، هو إدراك الطرفين، أن وقف إطلاق النار هذه المرة ليس هدنة مؤقتة، إنما بداية النهاية لحرب قاربت السنتين. هذا ما تشي فيه تصريحات المسؤولين الأميركيين، وما يطمح إليه الوسيط القطري والمصري، وعموم المجتمع الدولي. وهو بالتأكيد ما ينبغي العمل لأجله كهدف أسمى. المطروح بشكل أولي، هدنة لمدة ستين يوما، يتخللها تبادل لأسرى ومحتجزين، ودخول المساعدات الإنسانية دون قيود. ينبغي على المفاوضين من حركة حماس، التمسك بهذه المطالب، مضافا إليها ضمانات أميركية وموافقة إسرائيلية للدخول بمفاوضات لوقت دائم لإطلاق النار وانسحاب إسرائيل من قطاع غزة، خلال فترة الهدنة. لا معنى ولا جدوى من "المفاصلة" على حدود الانسحاب حاليا، ولا على مصير السلاح والقيادات، ولتترك هذه العناوين وسواها لجولات التفاوض المفترضة خلال الستين يوميا. نتنياهو، نجح مرارا في التملص من اتفاق وقف إطلاق النار، عن طريق إغراق المفاوضات بالقضايا التفصيلية، وجر حماس لاتخاذ مواقف رافضة لشروطه. بهذا الأسلوب المخادع، حمى نتنياهو حكومته من السقوط، وواصل حرب الإبادة في غزة، واستثمر في الدعم الأميركي لفرض التهجير خيارا لا بديل عنه. الأولوية القصوى للفلسطينيين، ودونها متروك للمستقبل، هي كبح جماح آلة القتل الإسرائيلية، وإنقاذ السكان من المجاعة الكارثية. لم يعد مقبولا أن تكون هناك أولوية تفوق أو تعادل هذه المسألة. حياة الفلسطينيين وحقهم في الغذاء والدواء، لايمكن التصرف فيه بالمفاوضات أو ربطه بتنازلات في أمور عسكرية أو مصالح سياسية ضيقة. إسرائيل لن تنسحب من القطاع في وقت قريب، ولن تتراجع عن هدفها بإبعاد حماس عن حكم غزة. المتاح حاليا، وقف للنار والسماح بدخول المساعدات. هذا يعني الكثير لسكان القطاع، الذين لم يعد يعنيهم في هذه الأوقات تحديدا، من يحكم القطاع؟ أو حجم الانسحاب الإسرائيلي. مفاوضات الوضع الدائم في غزة، هي الكفيلة بمعالجة مرحلة مابعد الهدنة. والمسؤولية في ذلك لا تقع على حركة حماس، وهي لا تملك أصلا حق الانفراد بتقريرها. ينبغي أن يتولى إطار فلسطيني أوسع المفاوضات على انسحاب إسرائيل الكامل من غزة، وإدارة المرحلة الانتقالية، وترتيبات مرحلة إعادة الإعمار، وخطط الاستجابة السريعة للأوضاع الإنسانية المتدهورة. مسؤولية قيادة حركة حماس في هذه المرحلة، هي إنقاذ الفلسطينيين في غزة، من دوامة الموت التي لحقت بهم جراء عملية السابع من أكتوبر، التي نفذتها الحركة بقرار منفرد. تخليص غزة من تبعات هذه القرار، ومن بعد فتح الباب أمام إطار وطني فلسطيني أوسع، لتدبر الكارثة التي حلت بالشعب الفلسطيني، والمنطقة برمتها، وحشد الدعم لمواجهة مشاريع التسوية القاتلة في الضفة الغربية. وقف إطلاق النار فورا في غزة، لأجل أهل غزة أولا، ولأجل الالتفات لما يحدث في الضفة الغربية قبل فوات الآوان. للمزيد من مقالات الكاتب انقر هنا

الصفدي : الأردن بقيادة الملك يواصل الدفاع عن عدالة القضية الفلسطينية
الصفدي : الأردن بقيادة الملك يواصل الدفاع عن عدالة القضية الفلسطينية

جفرا نيوز

timeمنذ 25 دقائق

  • جفرا نيوز

الصفدي : الأردن بقيادة الملك يواصل الدفاع عن عدالة القضية الفلسطينية

جفرا نيوز - أكد رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي أن النسيج الوطني في الأردن قوي ومتماسك، ويجسّد في أبهى صوره وحدة أبناء الوطن من المسلمين والمسيحيين، الذين حافظوا على إرث البلاد ومنجزاتها، وهم شركاء في البناء والإنجاز، تجمعهم قيم المحبة والتسامح. وقال الصفدي، خلال استقباله في مكتبه بدار مجلس النواب الاثنين، سفير الفاتيكان في الأردن المطران جوفاني بيترو دال توزو، إن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يواصل الدفاع عن عدالة القضية الفلسطينية، ويبذل جهودًا حثيثة لوقف الحرب على قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإغاثية العاجلة إلى القطاع. وأشار إلى أن الأردن يعتز بالوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، التي حافظت على هوية المدينة المقدسة في مواجهة جميع المحاولات الرامية إلى تغيير الوضع القانوني والتاريخي القائم فيها. ولفت إلى أن جلالة الملك تصدى لمحاولات تهجير المسيحيين في الشرق، ورفض كل الضغوط، معبرًا عن ضمير ووجدان الشعب الأردني في رفض مخططات تهجير الأشقاء الفلسطينيين من قطاع غزة. وأكد الصفدي أن جلالة الملك بذل كل جهد ممكن في سبيل رفع المعاناة عن الفلسطينيين، ويواصل تحركاته الدولية من أجل التوصل إلى تسوية عادلة تضمن الحقوق الفلسطينية الكاملة، على أساس "حل الدولتين". من جهته، أكد سفير الفاتيكان أهمية الدور الذي يقوم به جلالة الملك، صاحب الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مشيرًا إلى أن هذه الوصاية تمثل مسؤولية عظيمة تصون المدينة المقدسة بما تحمله من أبعاد روحية وحضارية، وتحافظ على نسيجها الفريد. وقال، إن العالم يعترف بالدور الإيجابي والمميز الذي يضطلع به الأردن في تعزيز السلام والتفاهم في المنطقة، مؤكدًا أن الكرسي الرسولي يقدّر جهود جلالة الملك في هذا الصراع، ويثمّن دعوته المستمرة إلى السلام، وتشديده على ضرورة التمسك بمبادئ الإنسانية. وشدد السفير توزو على ضرورة تزويد سكان غزة بالإمدادات اللازمة لتلبية احتياجاتهم، مشيدًا بالدور الإنساني المهم الذي يقدمه الأردن في مجال المساعدات الإغاثية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store