السيد خامنئي: الصمت تجاه غزة غير مقبول.. والحكومات الإسلامية تتحمّل المسؤولية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

LBCI

منذ 14 دقائق

• LBCI

أي بي سي عن مسؤول إسرائيلي: ويتكوف وتنياهو إتفقا على أن تعمل إسرائيل والولايات المتحدة على زيادة المساعدات إلى غزة

أي بي سي عن مسؤول إسرائيلي: ويتكوف إتفق مع نتنياهو على بحث وقف إطلاق نار يفرج عن الرهائن وينزع سلاح حماس السابق

LBCI

منذ 14 دقائق

• LBCI

سكاف لـ"الأنباء الكويتية": التلويح الأميركي بإلغاء الزيارة الرابعة لباراك لا يبعث على الإطمئنان

أوضح النائب غسان سكاف أننا "كنا ننتظر من حكومة العهد الاولى ان تسير قطار الإصلاحات على اختلاف انواعها ودرجاتها وفي مقدمتها اصلاح أهلية الدولة وفرض هيبتها ونفوذها على كامل الأراضي اللبنانية، بالسرعة المطلوبة في مواكبة المتغيرات الإقليمية، وبالتالي فإن ما نخشاه ان تتحول هذه الحكومة نتيجة تباطؤها، ان لم نقل تلكؤها في اتخاذ القرارات التنفيذية الحاسمة، إلى حكومة الفرص الضائعة على غرار أسلافها من حكومات ما بعد الطائف". ورأى في حديث لصحيفة " الأنباء الكويتية" أن "خشية الحكومة مبررة كانت أم غير مبررة من اندلاع فتنة داخلية أو من انفجارها من الداخل بسبب ملف حصرية السلاح بيد الدولة لا يعني عجزها عن مقاربة غيره من الملفات الأساسية ذات الصلة وأبرزها تفكيك القرض الحسن الخارج عن نطاق الشرعية المالية للدولة اللبنانية، خصوصًا ان لبنان مراقب أميركيًا وموضوع تحت مجهر المجتمع الدولي الذي ينتظر من الحكومة اللبنانية اتخاذ خطوات عملية حاسمة في موضوع سحب السلاح وتفكيك كل ما هو خارج نطاق الشرعية اللبنانية". وردًا على سؤال، قال سكاف إن "تلويح الولايات المتحدة بإلغاء الزيارة الرابعة لمبعوثها الخاص توماس باراك إلى لبنان في حال استمرار الحكومة اللبنانية في تلكؤها عن وضع جدول زمني لسحب السلاح غير الشرعي لا يبعث على الاطمئنان، لأنه في خلفيات هذا التلويح معان كبيرة أخطرها غسل المجتمع الدولي يديه من الملف اللبناني، وبالتالي عودة لبنان إلى العزلة الدولية، الأمر الذي سيطلق العنان لإسرائيل بالتعامل معه وفقًا لما تقتضيه مصالحها ومشاريعها في المنطقة".

الميادين

منذ ساعة واحدة

• الميادين

الاحتلال يواصل استهداف المدنيين في غزة ويمنع وصول المساعدات

يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المتصاعد على قطاع غزة، مستهدفاً مواقع مدنية وخيام نازحين، ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى في مختلف مناطق القطاع، وسط تحذيرات من كارثة إنسانية متفاقمة. وأفاد مجمع ناصر الطبي بأن قصفاً جوياً إسرائيلياً استهدف خيام نازحين في منطقة المواصي غربي خان يونس، ما أدى إلى استشهاد 4 أشخاص وإصابة آخرين. كما استُشهد شخصان وأُصيب أكثر من 70 من طالبي المساعدات بنيران الاحتلال قرب محور موراغ جنوبي المدينة. وفي اعتداء مماثل، ارتقى 3 شهداء، بينهم طفل وامرأة، جراء قصف إسرائيلي استهدف خيام النازحين في منطقة "أرض الفرا" جنوب خان يونس. كما استُشهد 4 أشخاص وأُصيب آخرون في قصف بطائرة مسيّرة وسط مدينة دير البلح، وسط القطاع. 31 تموز 31 تموز وواصلت طائرات الاحتلال غاراتها على مناطق متفرقة من مدينة غزة، حيث أفاد مراسل الميادين بأن غارة إسرائيلية استهدفت موقعاً قرب المجمع الإسلامي في حي الصبرة جنوبي المدينة. كما أسفرت غارة أخرى عن شهداء وجرحى داخل مبنى بمقر الجوازات في حي الرمال، إضافةً إلى إصابات وقعت جراء قصف مقبرة الشيخ رضوان شمال غربي المدينة. كما طال القصف المدفعي المناطق الشرقية من مدينة غزة. وفي موازاة ذلك، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن 104 شاحنات مساعدات دخلت القطاع يوم الخميس، إلا أنها تعرضت للنهب المنظّم تحت إشراف الاحتلال، ضمن ما وصفه بسياسة "هندسة الفوضى والتجويع" التي يتبعها الاحتلال الإسرائيلي لإفشال جهود توزيع المساعدات وحرمان المدنيين منها. وأكد المكتب أن الاحتياجات اليومية الأساسية لقطاع غزة لا تقل عن 600 شاحنة من المواد الإغاثية والوقود لتلبية الحد الأدنى من المتطلبات الصحية والخدماتية والغذائية. وحذّر المكتب من استمرار "الجريمة المزدوجة" بحق أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في غزة، بينهم 1.1 مليون طفل محرومون من الغذاء وحليب الأطفال، داعياً إلى فتح المعابر بشكل فوري وكامل، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية بإشراف أممي مستقل.