ميعرفش إنها اتأجلت.. مصدر مقرب من أسرة ياسين صغير دمنهور يكشف كواليس جلسة الاستئناف

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

24 القاهرة

منذ 2 ساعات

• 24 القاهرة

أجري على الله.. عامل في نادي الشجرة بالإسماعيلية يعيد 3 هواتف ضائعة ويرفض المكافأة

في موقف إنساني نبيل يعكس قيم الأمانة والضمير الحي، أعاد أحد العاملين بنادي الشجرة في محافظة الإسماعيلية حقيبة تحتوي على ثلاثة هواتف محمولة ثمينة عُثر عليها داخل إحدى حدائق النادي، رافضًا أي مكافأة مالية نظير أمانته، قائلًا: هذا واجبي.. وأجري على الله. عامل بنادي الشجرة بالإسماعيلية يعيد 3 هواتف ضائعة ويرفض المكافأة وتعود تفاصيل الواقعة إلى مساء أحد الأيام الماضية، حين كان السيد فتحي هرمل، أحد أعضاء فريق العمل بالنادي، يقوم بجولته التفقدية الروتينية داخل الحدائق والمنشآت، ولاحظ وجود حقيبة سوداء منسية على أحد المقاعد. وبعد التأكد من أنها لا تخص أحد العاملين، فتح فتحي الحقيبة بحذر ليجد بداخلها ثلاثة هواتف محمولة حديثة تُقدر قيمتها بأكثر من 15 ألف جنيه، وعلى الفور، سلّم الحقيبة إلى إدارة النادي وسجّل الواقعة في دفتر المتابعة، دون أن تساوره لحظة شك أو طمع. بعد ساعات قليلة، تلقى النادي اتصالًا من سيدة أكدت أنها والدة ثلاثة أطفال كانوا برفقتها في زيارة للنادي، وأن أبناءها فقدوا حقيبتهم. وعقب التأكد من صحة أوصاف الهواتف ومحتويات الحقيبة، تم تسليمها إليها، وسط مشاعر امتنان كبيرة. حاولت الأم تقديم مكافأة مالية للعامل تكريمًا لأمانته، لكنه رفض بكل أدب، قائلا: هذا واجبي.. وأجري على الله. من جانبه، صرّح المحاسب محمود عبد الله، مدير نادي الشجرة، أن مجلس إدارة النادي قرر تنظيم حفل تكريم خاص للعامل فتحي هرمل، تقديرًا لسلوكه الراقي، الذي يعكس بيئة عمل إيجابية وقيما تُغرس في كل أفراد الفريق. وأضاف أن مثل هذه النماذج تُعد مصدر فخر للنادي، وتجسّد صورة مشرّفة للمؤسسات الاجتماعية التي تقوم بدورها الأخلاقي والتربوي، إلى جانب نشاطها الترفيهي والخدمي.

24 القاهرة

منذ 2 ساعات

• 24 القاهرة

العثور على جثمان ثالث ضحايا غرق مركب قبالة السواحل الليبية

أعلنت مؤسسة العابرين في ليبيا، المعنية بعمليات الإنقاذ لحوادث الهجرة غير الشرعية، العثور على جثمان محمد سيد حسين، ابن مركز البداري بمحافظة أسيوط ، ضمن ضحايا غرق مركب قبالة السواحل الليبية. ثالث ضحايا غرق مركب قبالة السواحل الليبية يذكر أن محمد سيد حسين، هو الضحية الثالثة التي تم العثور على جثمانه ضمن ضحايا غرق المركب، فقد أعلنت مؤسسة العابرين العثور على جثامني اتنين آخرين من مركز البداري أمس. تم نقل الجثامين إلى مشرحة المستشفى، وجار استخراج التصاريح الخاصة باستلام الجثمان لتسليمه لذويه، ونقله إلى مصر ودفنه بمسقط رأسة بمركز البداري في محافظة أسيوط. ويشهد مركز البداري في محافظة أسيوط، حالة من الحزن الشديد عقب إعلان خبر مصرع الشباب الثلاثة، داعين الله أن يتغمدهم بواسع رحمته ويلهم أهلهم الصبر والسلوان. لدفنه بجوار أبنائه الـ6.. لحظة خروج جثمان والد صغار دلجا من مستشفى أسيوط| صور تعليم أسيوط تعلن إنهاء استعداداتها لانطلاق امتحانات الدور الثاني لطلاب صفوف النقل محدش مصدق اللي حصل.. لحظة وصول أقارب والد صغار دلجا الستة إلى مستشفى أسيوط بعد وفاته | صور وفاة والد أطفال دلجا داخل العناية المركزة بمستشفى أسيوط الجامعي

مصراوي

منذ 5 ساعات

• مصراوي

وزير الأوقاف: الحشيش حرام كحرمة الخمر.. والادعاء بحِلِّه خطأ فادح وتضليل للناس

كتب - محمود مصطفى أبوطالب: أكد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، أن الحشيش حرام كحرمة الخمر سواء بسواء، محذرًا من التهاون في هذا الباب أو محاولة تسويغ تعاطيه بأي صورة من الصور، مشيرًا إلى أن الادعاء بأنه حلال هو خطأ فادح، لا سيما إذا صدر عن شخصيات عامة أو أكاديمية، لأن في ذلك تضليلًا للرأي العام، وفتحًا لأبواب الانحراف والإدمان. وقال وزير الأوقاف: "لن أطيل بذكر تفاصيل الحكم الشرعي في حُرمته، وإنما أكتفي بالإشارة إلى ما سطّره علماء الإسلام الراسخون، ومنهم الإمام بدر الدين الزركشي في كتابه زهر العريش في تحريم الحشيش، وهو كتاب مطبوع مشهور ومتداول، وكذلك العلامة السيد عبد الله بن الصدِّيق في كتابه واضح البرهان على تحريم الخمر والحشيش في القرآن، وقد طُبع مرات عديدة". وشدّد الوزير على أن الاستسهال في تعاطي الحشيش أو الترويج لتحليله هو جريمة شرعية وأخلاقية ومجتمعية، وأن الإثم يتضاعف إذا كان المتعاطي ممن يقود مركبة أو وسيلة نقل عام، لما في ذلك من تعريض لحياته وحياة الناس للخطر، مضيفًا: "فإنه حينئذ لا يرتكب محرّمًا فقط، بل يعرّض أرواحًا بريئة للفناء، وإثم ذلك عند الله عظيم". واختتم وزير الأوقاف بالتنبيه إلى ضرورة تحصين الوعي العام، والرجوع إلى أهل العلم الثقات في فهم الأحكام، وتحمّل المسئولية الوطنية والشرعية في التصدي لكل ما من شأنه أن يُضلّل الناس أو يُشجع على الانحراف.