logo
جمل بساق اصطناعية (صورة)

جمل بساق اصطناعية (صورة)

ليبانون 24منذ 5 أيام
بعد أشهر من الألم والمعاناة، خطت الجمل الصغيرة "كامي" أولى خطواتها على ساق اصطناعية، لتُبكي مشرفيها وتثير موجة تعاطف واسعة في باكستان.
الجمل التي تعرّضت لاعتداء وحشي في إقليم السند حيث قطع أحد مالكي الأراضي ساقها الأمامية عقابًا لها على دخول حقله، أصبحت أول حيوان كبير في باكستان يحصل على طرف صناعي، وفق الطبيب البيطري بابار حسين.
مديرة ملجأ الحيوانات في كراتشي ، شيما خان، قالت لوكالة فرانس برس: "بدأت أبكي عندما رأيتها تمشي بالساق الاصطناعية. كان حلمًا تحقق."
انتشر مقطع الفيديو الذي يُظهر كامي مصابة على نطاق واسع، ما دفع الحكومة إلى التحرك السريع، وتم نقلها من سانغار إلى ملجأ في كراتشي، حيث خضعت لعلاج استمر أشهرًا.
ولتهدئة حالتها النفسية، أدخل القائمون على رعايتها جملاً صغيرًا آخر يُدعى " كالي"، شكّل لها دعمًا عاطفيًا كبيرًا وساعدها على محاولة الوقوف مجددًا.
الملجأ، التابع لمشروع "بنجي" في خدمات الاستجابة الشاملة للكوارث (CDRS)، تعاون مع شركة أميركية لتوفير الطرف الصناعي، ما مكّن كامي من المشي على أربع مجددًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جورج عبدالله من مطار بيروت: خرجت بفضل تحرّك الجميع وإسرائيل تعيش فصلها الأخير (فيديو)
جورج عبدالله من مطار بيروت: خرجت بفضل تحرّك الجميع وإسرائيل تعيش فصلها الأخير (فيديو)

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

جورج عبدالله من مطار بيروت: خرجت بفضل تحرّك الجميع وإسرائيل تعيش فصلها الأخير (فيديو)

وصل السجين اللبناني الأقدم جورج إبراهيم عبدالله، بعد أكثر من أربعة عقود من الاعتقال في فرنسا، إلى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، حيث كان في استقباله حشد من المناصرين والناشطين وممثلين عن قوى سياسية واجتماعية. وأكّد عبدالله في أوّل تصريح له بعد وصوله إلى مطار رفيق الحريري أنّ خروجه من الأسر كان ثمرة تحرّك جماعي، وأنه بقي صامداً بفضل رفاقه الذين واصلوا المواجهة خارج السجن. السجين اللبناني الأقدم جورج عبدالله في مطار رفيق الحريري الدولي — Annahar النهار (@Annahar) July 25, 2025 وقال عبدالله: "المناضل داخل الأسر يصمد بقدر ما رفاقه يحتلون الموقع الأساسيّ في المواجهة"، مضيفاً أن "إسرائيل تعيش الفصل الأخير في وجودها، وأنا خرجت بفضل تحرك الجميع". ودعا إلى استمرار المقاومة، منتقداً الصمت العربي تجاه ما يحصل في غزة، وقال: "هناك عرب لا يتحركون في وجه ما يحصل في غزة، وننحني أمام شهداء المقاومة، فالقادة شهداء وليسوا خونة، والمقاومة ليست ضعيفة". وختم عبدالله بالقول: "كنتُ مقتنعاً أنني عائدٌ إلى بلدي، وأنحني أمام دماء الشهداء الذين سقطوا دفاعاً عن الأرض". ووصلت بعد ظهر الجمعة إلى مطار بيروت الدولي الطائرة التي أقلّت عبدالله، الذي أدانته باريس بالتواطؤ في اغتيال ديبلوماسيَين أميركي وإسرائيلي في ثمانينات القرن الماضي، وفق سلطات المطار. وهبطت الطائرة التابعة لخطوط شركة "إير فرانس" عند الثانية والنصف بعد الظهر في مطار رفيق الحريري الدولي، حيث تجمّع العشرات، أمام مبنى الوصول لاستقبال عبدالله الذي أمضى أربعين عاماً في السجن في فرنسا. وخرج عبدالله من السجن اليوم الجمعة، وقال محاميه جان-لوي شالانسيه لوكالة "فرانس برس": "هذا مصدر فرح وصدمة عاطفية وانتصار سياسي في آن بعد كل هذه الفترة"، مضيفاً: "كان أن ينبغي أن يخرج منذ فترة طويلة جدّاً". وأصدرت محكمة الاستئناف في باريس الأسبوع الماضي قرارها بالإفراج عن الناشط اللبناني "في 25 تموز/يوليو" شرط أن يغادر فرنسا وألّا يعود إليها. حُكم على عبد الله البالغ حالياً 74 عاماً، سنة 1987 بالسجن مدى الحياة بتهمة الضلوع في اغتيال ديبلوماسي أميركي وآخر إسرائيلي عام 1982. وبات مؤهّلاً للإفراج المشروط منذ 25 عاما، لكنّ 12 طلباً لإطلاق سراحه رُفضت كلها. الإثنين، أعلنت النيابة العامة في باريس التقدّم بطعن في قرار محكمة الاستئناف أمام محكمة التمييز، لكن هذا الطعن الذي يستغرق بتّه أسابيع عدة، لن يُعلّق تنفيذ الحكم ولن يمنع بالتالي عبدالله من العودة إلى لبنان. وقال شالانسيه الذي التقاه مرة أخيرة في السجن الخميس: "بدا سعيداً جدّاً بالافراج الوشيك عنه مع أنه يدرك أنه يعود إلى منطقة شرق أوسط عصيبة جدا للبنانيين والفلسطينيين".

جورج عبد الله إلى الحرية بعد 41 عاماً
جورج عبد الله إلى الحرية بعد 41 عاماً

المردة

timeمنذ 13 ساعات

  • المردة

جورج عبد الله إلى الحرية بعد 41 عاماً

غادر المناضل اللبناني، جورج عبدالله، اليوم، سجناً في فرنسا قبع فيه حوالى 41 عاماً، على ما أفاد مصدر مطلع وكالة «فرانس برس». وعند الساعة 03:40 (الساعة 01:30 ت.غ) انطلق موكب من ست مركبات من بينها حافلتان صغيرتان من سجن لانميزان في مقاطعة أوت-بيرينه بجنوب غرب فرنسا، على ما أفادت الوكالة. وسينقل جورج عبدالله مباشرة إلى مطار تارب من حيث سيستقل طائرة إلى مطار رواسي في باريس ليصعد إلى رحلة متوجهة إلى بيروت صباحاً. وقال محاميه جان-لوي شالانسيه، لـ«فرانس برس» بعد انطلاق الموكب: «هذا مصدر فرح وصدمة عاطفية وانتصار سياسي في آن بعد كل هذه الفترة»، مشدّداً على أنّه «كان ينبغي أن يخرج منذ فترة طويلة جداً». وفي الأيام الأخيرة، عمد عبدالله إلى إفراغ زنزانته المزينة بعلم أحمر يحمل صورة تشي غيفارا وفيها الكثير من الصحف والكتب التي سلمها إلى لجنة الدعم الخاصة به التي تظاهر نحو 200 من أفرادها بعد ظهر الخميس أمام السجن. وأعطى غالبية ملابسه إلى سجناء معه وهو يحمل معه «حقيبة صغيرة» على ما أفاد محاميه. وتأمل عائلته أن يتم استقباله في صالون الشرف في مطار بيروت الدولي. وقد طلبت إذناً من السلطات التي كانت تطالب فرنسا منذ سنوات بالإفراج عنه. ومن المقّرر أن يتوجّه الناشط لاحقاً «إلى مسقط رأسه في القبيات في شمال لبنان حيث سينظّم له استقبال شعبي ورسمي يتخلّله كلمة له أو لأحد أفراد عائلته»، وفق شقيقه. وأصدرت محكمة الاستئناف في باريس الأسبوع الماضي قرارها بالإفراج عن عبدالله في 25 تموز شرط أن يغادر فرنسا وألاّ يعود إليها. وحُكم على عبدالله البالغ حالياً 74 عاماً، سنة 1987 بالسجن مدى الحياة بتهمة الضلوع في اغتيال دبلوماسي أميركي وآخر إسرائيلي عام 1982.

المناضل جورج عبدالله حُرّاً بعد 40 عاماً في السجون الفرنسية
المناضل جورج عبدالله حُرّاً بعد 40 عاماً في السجون الفرنسية

الديار

timeمنذ 13 ساعات

  • الديار

المناضل جورج عبدالله حُرّاً بعد 40 عاماً في السجون الفرنسية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب خرج المناضل اللبناني المؤيّد للقضية الفلسطينية جورج إبراهيم عبدالله من السجن في فرنسا، اليوم الجمعة، وفق ما أفاد مصدر مطلع على الملف وكالة "فرانس برس". وأمضى عبدالله، وهو من أقدم السجناء في فرنسا، أكثر من 40 عاماً في السجن لإدانته بتهمة التواطؤ على اغتيال دبلوماسيين إسرائيلي وأميركي في ثمانينيات القرن الماضي. وشاهد صحافيون في وكالة "فرانس برس" موكباً يضم مركبات عدة يغادر السجن اليوم، عند قرابة الساعة 03,40 بالتوقيت المحلي (الساعة 01,40 ت غ). وبموجب قرار المحكمة بالإفراج عنه، سيُرحّل جورج عبدالله إلى لبنان اليوم من مطار رواسي الباريسي إلى بيروت. وقال محاميه جان-لوي شالانسيه لوكالة "فرانس برس": "هذا مصدر فرح وصدمة عاطفية وانتصار سياسي في آن بعد كل هذه الفترة"، مضيفاً: "كان أن ينبغي أن يخرج منذ فترة طويلة جدّاً". وأصدرت محكمة الاستئناف في باريس الأسبوع الماضي قرارها بالإفراج عن الناشط اللبناني "في 25 تموز/يوليو" شرط أن يغادر فرنسا وألّا يعود إليها. حُكم على عبد الله البالغ حاليّا 74 عاماً، سنة 1987 بالسجن مدى الحياة بتهمة الضلوع في اغتيال دبلوماسي أميركي وآخر إسرائيلي عام 1982. وبات مؤهّلاً للإفراج المشروط منذ 25 عاما، لكنّ 12 طلباً لإطلاق سراحه رُفضت كلها. الإثنين، أعلنت النيابة العامة في باريس التقدّم بطعن في قرار محكمة الاستئناف أمام محكمة التمييز، لكن هذا الطعن الذي يستغرق بتّه أسابيع عدة، لن يُعلّق تنفيذ الحكم ولن يمنع بالتالي عبدالله من العودة إلى لبنان. وقال شالانسيه الذي التقاه مرة أخيرة في السجن الخميس: "بدا سعيداً جدّاً بالافراج الوشيك عنه مع أنه يدرك أنه يعود إلى منطقة شرق أوسط عصيبة جدا للبنانيين والفلسطينيين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store