
عدوان إسرائيلي على ميناء الحديدة في اليمن
وأفادت قناة الميادين أن سلاح الجو نفذ 20 غارة في منطقة الحديدة. وذكرت رويترز أن غارات إسرائيلية استهدفت مينائي رأس عيسى والصليف في اليمن. وبحسب تقرير آخر، يستخدم سلاح الجو قنابل قوية في الهجمات.
وقال في بيان إن "قانون اليمن هو قانون طهران"، مضيفًا ان الجيش يهاجم أهدافًا تابعة للنظام الحوثي في موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، ومحطة رأس قطيب للطاقة، وسفينة "غالاكسي ليدر" التي اختطفها الحوثيون قبل نحو عامين، والتي تُستخدم حاليًا في أنشطة إرهابية في البحر الأحمر".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 4 ساعات
- معا الاخبارية
"شبكة معا" تدين اعتقال رئيس تحريرها وتحمل الاحتلال المسؤولية عن حياته
بيت لحم معا- تدين شبكة معا الإعلامية بأشد العبارات إقدام سلطات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم على اعتقال الدكتور ناصر اللحام، رئيس تحرير الشبكة، في خطوة تعسفية تمثل اعتداءً صارخاً على حرية الصحافة وتندرج ضمن مسلسل الاستهداف الممنهج للصحفيين الفلسطينيين. إن اعتقال الدكتور اللحام، المعروف بمواقفه المهنية والوطنية، يأتي في ظل تصعيد خطير ضد الإعلام الفلسطيني، ويشكّل محاولة لإسكات الصوت الحر الذي دأب على نقل الحقيقة وفضح ممارسات الاحتلال أمام الرأي العام المحلي والدولي. وإذ نحمل سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة وسلامة الدكتور ناصر اللحام، نؤكد أنه يعاني من أمراض مزمنة في القلب ويتلقى علاجات منتظمة، الأمر الذي يجعل احتجازه في ظروف الاعتقال الإسرائيلية تهديداً مباشراً لحالته الصحية. ونشير بأن الدكتور ناصر اللحام يبلغ من العمر 59 عاماً، ويُعدّ من أبرز رموز الإعلام الفلسطيني المستقل. تطالب شبكة معا الإعلامية بالإفراج الفوري عن الدكتور ناصر اللحام، وتدعو المؤسسات الدولية، وعلى رأسها نقابة الصحفيين الفلسطينيين واتحاد الصحفيين العرب، الاتحاد الدولي للصحفيين ومراسلون بلا حدود ومنظمات حقوق الانسان والأمم المتحدة، إلى التحرك العاجل للضغط من أجل إطلاق سراحه وضمان حمايته. كما تدعو الشبكة وسائل الإعلام المحلية والدولية إلى تسليط الضوء على هذا الانتهاك الخطير، وتعزيز التضامن مع الصحفيين الفلسطينيين الذين يدفعون ثمناً باهظاً مقابل أدائهم المهني. الحرية للدكتور ناصر اللحام الحرية للصحافة الفلسطينية فلسطين التاريخ: 7 تموز 2025


معا الاخبارية
منذ 4 ساعات
- معا الاخبارية
من سيحكم غزة غدا؟
بيت لحم- معا- وصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن اليوم، والتركيز سيكون منصبا على مسألة السيطرة على القطاع في اليوم التالي للحرب، والتي ستشكل أساسًا لاستمرار المفاوضات لإنهاء الحرب خلال هدنة الستين يوم. ويرغب الرئيس الأمريكي ترامب في التوصل إلى اتفاق مع نتنياهو في البيت الأبيض بشأن شروط إنهاء الحرب في غزة. وفقًا لمسؤولين أمريكيين كبار، تتمثل النقطة المحورية في هذه المسألة في قضية السيطرة على القطاع في اليوم التالي للحرب. وستكون خطة "اليوم التالي"، التي تحدد كيفية حكم غزة، والترتيبات الأمنية التي ستُتخذ لمنع حماس من إعادة تأسيس نفسها، تشكل أساسا لأي اتفاق يُنهي الحرب.بحسب موقع واللا العبري. وتسعى إسرائيل والإدارة الأمريكية إلى تجنب وضع يتطور فيه نموذج حزب الله اللبناني في غزة، حيث توجد حكومة مدنية لا تُمثل حماس، بينما تواصل الحركة، من جهة أخرى، العمل سرًا وامتلاك الأسلحة. وقد تشكل التفاهمات بين الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن "اليوم التالي" أساسًا لهذه المفاوضات. وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية خففت إسرائيل من موقفها بشأن نفي كبار قادة حماس من غزة. وصرح مسؤول إسرائيلي: أن إسرائيل تطالب بتفكيك الجناح العسكري لحماس، لكنها مستعدة للنظر في منح العفو عن المقاتلين الذين يُلقون أسلحتهم. وفي المقابل يُعارض نتنياهو حكم حماس في غزة، ولكنه يعارض أيضًا أي تدخل للسلطة الفلسطينية في إدارة القطاع. ويريد نتنياهو أن تدير الدول العربية غزة بفلسطينيين محليين غير تابعين لحماس أو السلطة الفلسطينية. فيما تعارض الدول العربية هذا وتطالب بمشاركة جزئية للسلطة الفلسطينية وأفقًا سياسيًا واضحًا. ولا يزال موقف إدارة ترامب من هذه القضية غير واضح. زيارة نتنياهو إلى واشنطن تركز على: الملف الإيراني في أعقاب الحرب الأخيرة، وكذلك مفاوضات الدوحة، حيث تستمر المفاوضات في العاصمة القطرية الدوحة وتتركز حول ثلاث قضايا رئيسية: 1. انسحاب الجيش الإسرائيلي من مناطق معينة 2. توزيع المساعدات الإنسانية على السكان 3. إنهاء الحرب – هل سيكون عبر تهدئة مؤقتة أم اتفاق دائم؟. وقال نتنياهو قبيل سفره إنه مصمم على ضمان أن لا تعود غزة لتمثل تهديدا.


فلسطين اليوم
منذ 5 ساعات
- فلسطين اليوم
ترامب: هناك "فرصة جيدة" لإبرام اتفاق مع حماس بشأن غزة هذا الأسبوع
فلسطين اليوم - واشنطن قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن "هناك فرصة جيدة لإبرام اتفاق بشأن تحرير الرهائن ووقف إطلاق النار في قطاع غزة مع حركة حماس هذا الأسبوع". وأضاف ترامب للصحفيين: "نجحنا بالفعل في إخراج العديد من الرهائن، ولكن في ما يتعلق بالرهائن المتبقين، فسيتم إخراج عدد لا بأس به منهم. ونتوقع أن يتم ذلك هذا الأسبوع". ومن المنتظر أن يجتمع ترامب مع رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو -المطلوب للجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب- اليوم الاثنين، في البيت الأبيض، وهو اللقاء الثالث بينهما منذ عودة الرئيس الجمهوري إلى السلطة في يناير/كانون الثاني. وقال نتنياهو، قبيل سفره إلى واشنطن أمس الأحد، إن اللقاء مع الرئيس الأميركي "قد يساهم" في التوصل إلى اتفاق بشأن غزة. وأضاف نتنياهو، في إحاطة للصحافيين من أمام الطائرة التي أقلته إلى واشنطن في مطار بن غوريون "اللد": "نحن نعمل على إنجاز الاتفاق الذي تم الحديث عنه، وفق الشروط التي وافقنا عليها"، موضحا: "أرسلت فريقاً للتفاوض مع تعليمات واضحة، وأعتقد أن المحادثة مع الرئيس ترامب يمكن أن تُساهم بالتأكيد في دفع هذا الهدف الذي نتمناه جميعاً". وبدأت مساء أمس الأحد في الدوحة مفاوضات غير مباشرة بين "إسرائيل" وحماس لبحث وقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين في غزة. ونقلت وكالة رويترز عن مسؤولين فلسطينيين قولهما، ليل الأحد - الاثنين، إن الجلسة الأولى من مفاوضات وقف إطلاق النار في قطر انتهت دون نتيجة حاسمة، مشيرين إلى أن "الوفد الإسرائيلي غير مفوض بشكل كاف للتوصل إلى اتفاق ولا يملك صلاحيات حقيقية". وكان موقع والا الإسرائيلي نقل عن مسؤولين أميركيين أن ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء الحرب في غزة، وأن قضية "اليوم التالي" للحرب ستكون موضوعا مركزيا في لقائهما. وأضاف المسؤولون أن الرئيس الأميركي يرغب في الاستماع إلى موقف نتنياهو بشأن هذه القضية والتوصل إلى تفاهمات.