logo
ستارزبلاي تقدم المواجهة الحاسمة بين إنتر ميلان وإيه سي ميلان لتحديد أول متأهل لنهائي كأس إيطاليا

ستارزبلاي تقدم المواجهة الحاسمة بين إنتر ميلان وإيه سي ميلان لتحديد أول متأهل لنهائي كأس إيطاليا

المغرب الآن٢٣-٠٤-٢٠٢٥

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 21 أبريل 2025
– أعلنت
ستارزبلاي
، المنصة الرائدة للبث المباشر والفيديو حسب الطلب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عن تغطيتها الحصرية لمباراة الإياب المصيرية في نصف نهائي
كأس إيطاليا
بين غريمي ميلانو،
إنتر ميلان
و
إيه سي ميلان
. تُعد هذه المواجهة واحدة من أبرز الديربيات التاريخية في عالم كرة القدم، حيث يتنافس الفريقان على مقعد في المباراة النهائية أمام الفائز بين بولونيا وإمبولي.
موعد المباراة والمكان:
التاريخ:
الأربعاء، 23 أبريل 2025
الوقت:
11:00 مساءً (بتوقيت الخليج)
الملعب:
سان سيرو، ميلانو
خلفية المنافسة:
انتهت مباراة الذهاب بالتعادل الإيجابي 1-1، حيث تقدم إيه سي ميلان بهدف سجله الإنجليزي
تامي أبراهام
في الشوط الثاني، قبل أن يعادل التركي
هاكان تشالهان أوغلو
لصالح إنتر في الدقيقة 67. وتُعتبر هذه المباراة هي
اللقاء الرابع
بين الفريقين هذا الموسم، بعد مواجهات في الدوري الإيطالي، ونهائي كأس السوبر الإيطالي، بالإضافة إلى ذهاب نصف النهائي، مما يضفي مزيدًا من التشويق والحماس.
الاستعدادات والمفاجآت المحتملة:
يسعى
إيه سي ميلان
لتعزيز صفوفه باستعادة ثلاثة لاعبين أساسيين قبل المباراة الحاسمة.
بينما يحلم
إنتر ميلان
، بقيادة مدربه سيموني إنزاغي، بالعودة إلى منصات التتويج بعد فوزه بالكأس عام 2023 وغيبته عن النهائي في الموسم الماضي.
ماذا يتوقع الجمهور؟
مع تأهل الفائز إلى النهائي، من المتوقع أن تشهد المباراة
منافسة شرسة
ومستوى عالٍ من الإثارة، حيث يقدم كلا الفريقين كل ما لديهما للظفر بالبطاقة الذهبية. يمكن لمحبي كرة القدم متابعة كل لحظة من هذا الديربي الملحمي
حصريًا على ستارزبلاي
، سواء عبر البث المباشر أو عند الطلب.
لا تفوتوا فرصة مشاهدة واحدة من أكثر المواجهات إثارة في الموسم الكروي الإيطالي!

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماكتومناي يدخل تاريخ الكالتشيو من أوسع أبوابه مع نابولي
ماكتومناي يدخل تاريخ الكالتشيو من أوسع أبوابه مع نابولي

WinWin

timeمنذ 11 ساعات

  • WinWin

ماكتومناي يدخل تاريخ الكالتشيو من أوسع أبوابه مع نابولي

حسم نابولي لقب الدوري الإيطالي لصالحه في الجولة الأخيرة، بعد فوزه على كالياري بهدفين من دون رد في المباراة التي جرت على ملعب (دييغو مارادونا)، ليحقق البطولة للمرة الرابعة في تاريخه بعد أعوام 1987 و1990 و2023. ويدين نابولي في إنجازه لهذا الموسم إلى الصفقة التاريخية التي أنجزها المدرب أنطونيو كونتي في الصيف الفائت، عندما أصر على انتداب اللاعب الإسكتلندي سكوت ماكتومناي من مانشستر يونايتد مقابل 33 مليون يورو، في رقم قياسي للاعبي إسكتلندا، حيث حطم اللاعب البالغ من العمر 28 عامًا الرقم السابق المسجل باسم مواطنه كيران تيريني، الذي انتقل من سلتيك إلى أرسنال مقابل 27 مليون يورو في العام 2019. ماكتومناي رد الجميل لمدربه كونتي، وكان عند حسن ظنه به في الموسم الحالي، بعد أن سجل 12 هدفًا، ليكون أكثر لاعبي خط الوسط في الدوري الإيطالي تسجيلاً للأهداف، علمًا أنه قدم ست تمريرات حاسمة أيضًا. واختير اللاعب الإسكتلندي الملقب بـ(القلب الشجاع) كأفضل لاعب في البطولة في شهر أبريل/ نيسان الفائت، ليكون أول لاعب إسكتلندي ينال هذه الجائزة، علمًا أنه أحد المرشحين للفوز بالجائزة في شهر مايو/ أيار أيضًا. ماكتومناي.. هداف وقائد حقيقي على الرغم من أن سكوت ولد في إنجلترا، إلا أنه اختار اللعب لمنتخب والده وجده (إسكتلندا)، وربما كلفه هذا القرار العاطفي الكثير من الشهرة والتألق على المستوى الدولي، إذ تجسد نتائج منتخب إسكتلندا في اليورو الأخير هذا الأمر، من خلال حصد نقطة واحدة وتلقي سبعة أهداف في شباكها، لتحتل المركز الأخير في البطولة. وترعرع ماكتومناي في أكاديمية مانشستر يونايتد، وتدرج في صفوف فرق الفئات العمرية للنادي قبل أن يلعب مباراته الأولى موسم 2017-18، لكن اللاعب الإسكتلندي لم يتحصل على ثقة المدربين الذين تعاقبوا على تدريب فريق الشياطين الحمر، فكان أسير مقاعد البدلاء معظم الأحيان، وهو ما جعله يكتفي بتسجيل 19 هدفًا في 179 مباراة لعبها مع الفريق خلال سبعة مواسم، وهو رقم ضئيل للغاية إذا ما قورن بأرقامه في موسمه الأول مع نابولي. ماكتومناي لعب دورًا قياديًّا بارزًا في فريقه من خلال 34 مباراة شارك بها من أصل 38، وهو يعد مفتاح انتصارات فريقه، إذ إنه أكثر لاعب افتتح التسجيل في الموسم الحالي بين كل لاعبي الدوري الإيطالي (8 مرات)، كما أن معظم أهدافه كانت بأسلوب جميل، مثل هدفه الذي سجله في مرمى كالياري في الجولة الأخيرة، والذي جاء من ضربة مقصية صعبة. أول لقب للاعب إسكتلندي منذ 120 عامًا لم ينجح معظم اللاعبين الإسكتلنديين خارج إطار دوري بلادهم والدوري الإنجليزي بشكل عام، على الرغم من أن الكرة الإسكتلندية أنتجت الكثير من اللاعبين المميزين عبر التاريخ وفي مقدمتهم: دينيس لو، غرايام سونيس، غوردون ستراكان، وغيرهم. نابولي يحرز لقب الدوري الإيطالي بانتصار مثير على كالياري اقرأ المزيد تتويج ماكتومناي ومعه مواطنه الشاب بيلي غيلمور الذي لم يلعب كثيرًا مع الفريق في الموسم الحالي، جعل منهما أول لاعبين من إسكتلندا في التاريخ يتوجان بلقب الدوري الإيطالي وفق المسمى الحالي، علمًا أنه قد سبقهما إلى ذلك جاك ديمينت وجيمس سكواير اللذين فازا مع اليوفي بلقبه الأول ببطولة الدوري عام 1905. ولم ينجح أسطورة مانشستر سيتي واليونايتد دينيس لو في تحقيق أي لقب مع تورينو، فيما فاز غرايم سونيس بلقب كأس إيطاليا مع سامبدوريا، أما جو جوردان فقد اكتفى بتمثيل ميلان وهيلاس فيرونا، بينما كان ليام هيندرسون أول إسكتلندي يلعب في الدوري الإيطالي عام 2018 منذ 30 عامًا.

إنتر يقترب من تكرار سيناريو باير ليفركوزن الأليم في عام 2002
إنتر يقترب من تكرار سيناريو باير ليفركوزن الأليم في عام 2002

WinWin

timeمنذ 16 ساعات

  • WinWin

إنتر يقترب من تكرار سيناريو باير ليفركوزن الأليم في عام 2002

بات إنتر ميلان الإيطالي على أعتاب الخروج بموسم صفري خال من الألقاب، على الرغم من أنه كان حتى منتصف شهر أبريل/ نيسان الفائت، أحد ثلاثة أندية فقط مرشحة بقوة للمنافسة على الثلاثية التاريخية في القارة الأوروبية لهذا الموسم، إلى جانب برشلونة وباريس سان جيرمان. لكن الفريق الذي قدّم موسمًا استثنائيًّا سواء على المستوى المحلي أو القاري، بدا أنه قد ضيّع كل ما فعله في ظرف أسبوع واحد ما بين العشرين والسابع والعشرين من أبريل الفائت، عندما خسر أولاً مع بولونيا في الجولة الثالثة والثلاثين من بطولة الدوري بهدف، أتبعها بخسارة مباراة الإياب من الدور نصف النهائي لكأس إيطاليا أمام الجار ميلان بثلاثية نظيفة، وهي الهزيمة التي شكلت ضربة موجعة للفريق، ليس لأنها أنهت حلمه في الفوز بكأس إيطاليا ومواصلة السعي للظفر بالثلاثية التاريخية، على غرار ما حققه في العام 2010، وإنما لأنها كانت الهزيمة الثالثة له هذا الموسم في مباراة الدربي أمام غريمه التقليدي. وأكمل إنتر أسبوعًا صعبًا للغاية بخسارته أمام روما في ملعب جوسيبي مياتزا بهدف لصفر، في الجولة 34 من بطولة الدوري ليخسر صدارة الترتيب لصالح فريق نابولي، والذي نجح في التشبث بصدارته رغم تعادله مرتين في آخر أربع جولات، وحقق لقب بطولة الدوري. لقب دوري أبطال أوروبا فرصة إنتر لإنقاذ الموسم لم يتبق من حلم ثلاثية إنتر التاريخية سوى لقب وحيد هو دوري الأبطال، الذي سبق للفريق أن أحرزه في ثلاث مناسبات فقط كان آخرها عام 2010، ولا يرغب مشجعو "الأفاعي" في أن يعيشوا خيبة أمل جديدة عندما يلتقي فريقهم مع باريس سان جيرمان (بطل فرنسا)، في الحادي والثلاثين من مايو/ أيار الحالي في ملعب آليانز أرينا في ميونخ. ويخشى أنصار إنتر من بعض الإسقاطات التاريخية التي ترجح كفة الفريق الفرنسي للفوز باللقب، إذ أنه وفي كل مرة استضافت فيها مدينة ميونخ المباراة النهائية للمسابقة الأوروبية، توج فريق جديد لم يسبق له الفوز باللقب، وهو حال سان جيرمان الذي لعب المباراة النهائية مرة واحدة من قبل، وخسر أمام عملاق بافاريا بهدف في العام 2020. كما أن النسخة الأولى من مسابقة دوري الأبطال بالمسمى الحديث، والتي انطلقت في موسم 1992-93، شهدت المواجهة الفرنسية-الإيطالية الوحيدة في نهائي المسابقة حتى يومنا هذا، وحينها تفوق مارسيليا على ميلان في المباراة النهائية التي جرت في الملعب الأولمبي بميونخ، علمًا أن النسخة الحالية تعتبر الأولى أيضًا بالنظام الجديد للمسابقة، وهي ثاني مرة يلتقي فيها ناد فرنسي مع آخر إيطالي في المشهد الختامي وعلى الأراضي الألمانية. إنتر يخاف تكرار سيناريو باير ليفركوزن عام 2002 إذا ما خسر إنتر لقب دوري الأبطال يوم السبت المقبل، فإنه سيعيش حكاية مشابهة جدًّا لتلك التي عاشها باير ليفركوزن الألماني في العام 2002، حين خسر الألقاب الثلاثة التي كان ينافس عليها في الأمتار الأخيرة. وكان باير ليفركوزن على وشك التتويج بلقب بطولة الدوري الألماني للمرة الأولى في تاريخه بقيادة اللاعب الدولي مايكل بالاك، لكنه تعثر في الجولة 32 على أرضية ميدانه أمام فيردر بريمن (1-2)، ثم خسر في الجولة 33 أمام مضيفه نورمبرغ، ليفقد الصدارة قبل جولة واحدة من النهاية لصالح بوروسيا دورتموند، من دون أن ينفع فوزه في الجولة الأخيرة على هرتا برلين في عودته إلى صدارة الترتيب والفوز باللقب. أنطونيو كونتي يتفوق على كبار المدربين التاريخيين في إيطاليا اقرأ المزيد وبعدها بأسبوع واحد، خسر باير ليفركوزن نهائي كأس ألمانيا أمام الطرف الآخر في دربي إقليم الرور (شالكه)، وذلك بهدفين لهدف في الملعب الأولمبي في برلين. وقبل أن يستفيق ليفركوزن من صدمته الثانية، خسر نهائي دوري الأبطال أمام ريال مدريد (1-2) في المباراة التي جرت بينهما في غلاسكو، ليفقد الفريق ثلاثة ألقاب محتملة في أقل من أسبوعين. فهل يكرر التاريخ نفسه مع إنتر ليعيش أنصاره ما عاشته جماهير فريق "مصنع الأدوية" قبل 23 عامًا، أم إنه سيحقق لقب دوري الأبطال ويحول موسمه من موسم كارثي إلى موسم سيبقى في الذاكرة طويلًا، بسبب لقب أوروبي طال انتظاره؟

الصدفة التي منحت نابولي لقب الدوري الإيطالي
الصدفة التي منحت نابولي لقب الدوري الإيطالي

WinWin

timeمنذ 18 ساعات

  • WinWin

الصدفة التي منحت نابولي لقب الدوري الإيطالي

عندما سجل سكوت ماكتومناي الهدف الافتتاحي لنادي نابولي أمام كالياري في مباراة حسم لقب الدوري الإيطالي، كان معنى ذلك أن اللقب في طريقه للحسم من قبل رجال أنطونيو كونتي، لأنه عندما يسجل نابولي في الشوط الأول لا يخسر في آخر 46 مباراة في الدوري، وماكتومناي نفسه اعتاد على وضع نابولي في المقدمة وحدث ذلك في 8 مباريات هذا الموسم. أحدث اللاعب الإسكتلندي ضجة كبيرة في كرة القدم الإيطالية منذ وصوله من أولد ترافورد، ويستحق بجدارة جائزة أفضل لاعب في الدوري الإيطالي، بعد أن كان مساهمًا في هذا الإنجاز التاريخي بـ12 هدفًا من توقيعه، وهو ما يجعل مانشستر يونايتد يعض أصابع الندم على التخلي عنه. المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو كان الوحيد الذي أبدى اقتناعه باللاعب الإسكتلندي في النادي الإنجليزي، لدرجة أنه اختلق جائزة ليقدمها له في حفل توزيع جوائز مانشستر يونايتد في نهاية موسم 2018. أرقام ماكتومناي في الدوري الإيطالي 2024-25 المباريات الأهداف التمريرات الحاسمة صناعة فرص دقة التمرير 34 12 4 26 85.13 صدفة جلبت سكوت ماكتومناي إلى نابولي هناك مفارقة مثيرة للغاية الآن، فنابولي كان يريد ضم لاعب الوسط ماركو بريسيانيني أولاً وليس ماكتومناي، لكن أتالانتا نجح في خطف بريسيانيني من نابولي الذي لجأ للخيار الثاني وهو ماكتومناي. كان عدم التعاقد مع لاعب وسط قبل بداية موسم الدوري الإيطالي عاملاً مساهماً في انهيار أنطونيو كونتي بعد الهزيمة الساحقة في الجولة الافتتاحية أمام فيرونا، حيث شنّ المدرب الإيطالي هجومًا على الإدارة، وبالتالي ليواصل المدير الرياضي جيوفاني مانا العمل حتى آخر يوم في سوق الانتقالات، وفي 30 أغسطس، ونجح في التعاقد مع اثنين من لاعبي خط الوسط الإسكتلنديين، وليس لاعبًا واحدًا حيث جاء ببيلي غيلمور من برايتون مقابل 14 مليون يورو. في أول ظهور للاعب الإسكتلندي على ملعب مارادونا، سجل هدفًا من أول لمسة للكرة بعد ثوانٍ فقط من دخوله بديلًا في مباراة كأس إيطاليا ضد باليرمو في سبتمبر الماضي، ومن هنا قدم أوراق اعتماده. كونتي اكتشف ما لم يكتشفه أحد في ماكتومناي تميز مرة أخرى تكتيك كونتي في الاعتماد عادة على طاقة لاعبي الوسط، حيث حول كونتي يوفنتوس إلى آلة انتصارات بفضل بول بوغبا وأرتورو فيدال وكلاوديو ماركيزيو، وقد أسهم العمل الدؤوب الذي قام به نينمايتش ماتيتش ونغولو كانتي في خط وسط البلوز في فوز تشيلسي بلقب الدوري الإنجليزي موسم 2016-2017، في حين لعب تألق نيكولو باريلا دورًا محوريًا في فوز إنتر ميلان بالدوري الإيطالي قبل أربع سنوات. نابولي يحرز لقب الدوري الإيطالي بانتصار مثير على كالياري اقرأ المزيد غيّر كونتي تشكيلته بعد وصول ماكتومناي من مانشستر يونايتد، إذ لم يكن يشك مطلقًا في أنه لاعب يستحق بناء خط وسط حوله. كانت الفكرة الأساسية هي ضمان حصول اللاعب البالغ من العمر 28 عامًا على حرية التقدم للأمام قدر الإمكان، لأن كونتي رأى في سكوت ماكتومناي شيئًا لم يره الكثير من المدربين الآخرين. كما أشار سكوت ماكتومناي نفسه، فقد أُسيء فهمه في أولد ترافورد، ويرجع ذلك أساسًا إلى بنيته الجسدية الضخمة، مما أدى إلى استخدامه كلاعب خط وسط أو قلب دفاع. لكن في نابولي، وجد مدربًا مقتنعًا تمامًا بقدرته على إحداث ضرر أكبر بكثير كلاعب خط وسط مهاجم وبالفعل انفجر هجوميًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store