logo
مقتل شرطي بهجوم لمسلحين جنوب شرقي إيران

مقتل شرطي بهجوم لمسلحين جنوب شرقي إيران

Independent عربيةمنذ 3 أيام
قتل شرطي في محافظة سيستان بلوشستان المضطربة بجنوب شرقي إيران، وفق ما ذكرت وسائل إعلام إيرانية اليوم الأحد، مشيرة إلى مقتل ثلاثة مهاجمين أيضاً.
وذكرت وكالة تسنيم للأنباء أن "شرطياً من سرفان قتل فيما كان إرهابيون يحاولون الدخول إلى مركز الشرطة" في هذه المنطقة من سيستان بلوشستان. وأفادت بـ"مقتل ثلاثة إرهابيين واعتقال اثنين آخرين".
وينتمي المهاجمون وفق الوكالة إلى جماعة "جيش العدل" البلوشية التي تتمركز في باكستان وتنشط في جنوب شرقي إيران.
وتقع محافظة سيستان بلوشستان المضطربة على مسافة نحو 1200 كيلومتر جنوب شرقي العاصمة طهران، وتشترك في حدود طويلة مع باكستان وأفغانستان.
وتشهد المنطقة اشتباكات متكررة بين قوات الأمن الإيرانية، بما في ذلك الحرس الثوري الإيراني، ومتمردين من الأقلية البلوشية وجماعات سنية مسلحة ومهربي مخدرات.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وفي الـ26 من يوليو (تموز) الماضي اقتحم مسلحون مبنى محكمة في عاصمة الولاية زاهدان فقتلوا ستة أشخاص في الأقل في هجوم تبناه في ما بعد "جيش العدل".
وفي أحد أعنف الهجمات في المحافظة قتل 10 شرطيين في أكتوبر (تشرين الأول) 2024 في ما وصفته السلطات أيضاً بأنه هجوم "إرهابي".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران اعتقلت 21 ألف مشتبه فيه خلال الحرب مع إسرائيل
إيران اعتقلت 21 ألف مشتبه فيه خلال الحرب مع إسرائيل

Independent عربية

timeمنذ 16 ساعات

  • Independent عربية

إيران اعتقلت 21 ألف مشتبه فيه خلال الحرب مع إسرائيل

ذكرت وسائل إعلام رسمية نقلاً عن متحدث باسم سلطات إنفاذ القانون أن الشرطة الإيرانية اعتقلت ما يصل إلى 21 ألف "مشتبه فيه" خلال الحرب مع إسرائيل التي استمرت 12 يوماً في يونيو (حزيران). وفي أعقاب الضربات الجوية الإسرائيلية التي بدأت في 13 يونيو، بدأت قوات الأمن الإيرانية حملة اعتقالات واسعة النطاق مصحوبة بانتشار مكثف في الشوارع حول نقاط التفتيش، واستناداً إلى "البلاغات العامة" التي دُعي المواطنون بموجبها للإبلاغ عن أي أفراد يعتقدون أنهم يتصرفون على نحو مريب. وقال المتحدث باسم الشرطة سعيد منتظر المهدي "كانت هناك زيادة بنسبة 41 في المئة في عدد البلاغات من قبل الجمهور، مما أدى إلى اعتقال 21 ألف مشتبه فيه خلال الحرب التي استمرت 12 يوماً". ولم يذكر التهم الموجهة للمشتبه فيهم الذين جرى اعتقالهم، لكن طهران سبق أن تحدثت عن أشخاص نقلوا معلومات قد تكون ساعدت في توجيه الهجمات الإسرائيلية. وأدى الصراع بين إسرائيل وإيران أيضاً إلى تسارع وتيرة ترحيل المهاجرين الأفغان الذين يشتبه في إقامتهم بشكل غير قانوني في إيران، وأفادت وكالات الإغاثة بأن السلطات المحلية اتهمت بعض المواطنين الأفغان أيضاً بالتجسس لمصلحة إسرائيل. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال المتحدث "أجهزة إنفاذ القانون ألقت القبض على 2774 مهاجراً غير شرعي واكتشفت 30 قضية أمنية خاصة من خلال فحص هواتفهم. وجرى إلقاء القبض على 261 مشتبهاً في ضلوعهم بالتجسس و172 شخصاً متهمين بالتصوير غير المصرح به". ولم يحدد المتحدث عدد المعتقلين الذين جرى إطلاق سراحهم منذ ذلك الحين. وأضاف أن الشرطة الإيرانية تعاملت مع أكثر من 5700 حالة من الجرائم الإلكترونية مثل الاحتيال عبر الإنترنت والسحب غير المصرح به للأموال خلال الحرب، والتي قال إنها حولت "الفضاء الإلكتروني إلى جبهة قتال مهمة".

شهود عيان: هكذا استهدفت إسرائيل الصحافيين في غزة
شهود عيان: هكذا استهدفت إسرائيل الصحافيين في غزة

Independent عربية

timeمنذ 20 ساعات

  • Independent عربية

شهود عيان: هكذا استهدفت إسرائيل الصحافيين في غزة

بينما كانوا يحتمون في خيام داخل مجمع مستشفى الشفاء في مدينة غزة، تمنى صحافيو قناة "الجزيرة" لبعضهم ليلة هنيئة. يوم آخر من التغطية لأحداث العنف والمجاعة والوحشية في وطنهم المحاصر كان شارف على الانتهاء. بعد 15 دقيقة اخترقت الصواريخ الإسرائيلية السماء ومزقت الخيمة. أنس الشريف، البالغ من العمر 28 سنة، وأحد أبرز أصوات القناة في غزة، قُتل إلى جانب المراسل محمد قريقع والمصورين إبراهيم ظاهر ومحمد نوفل ومؤمن عليوة. كما قتل صحافي سادس يعمل بصفة حرة قرب المكان. استهدف الشريف عمداً من قبل الإسرائيليين الذين اتهموه بقيادة خلية إرهابية تابعة لـ"حماس" من دون تقديم أي دليل موثوق يدعم هذا الادعاء. ولم تقدم أي تبريرات لقتل الصحافيين الآخرين معه. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) سعيد، وهو صحافي فلسطيني كان يقيم في خيمة قريبة بالموقع نفسه، سقط أرضاً بفعل الانفجار المدوي لحظة الاستهداف. قال لـ"اندبندنت"، "فقدت وعيي. وفجأة، حين استعادت عيناي التركيز على المكان، رأيت أن خيمة الصحافيين قد استهدفت". عامر، البالغ 31 سنة والموجود في المجمع نفسه هرع إلى الخارج. وصف مشهد أحد الصحافيين وقد أصيب في ساقيه وظهره وهو يصرخ طالباً النجدة. كان الشريف – الذي تلقى تهديدات عديدة بالقتل قبل الضربة – ملقى ميتاً على الأرض خلفه. وكان زميله محمد قريقع بالكاد لا يزال على قيد الحياة، لكن النيران كانت تلتهمه. وأوضح عامر أن الناس حوله حاولوا جاهدين إخماد اللهب. قال عامر، وهو لا يزال في حال صدمة: "قتل أحدهم وهو جالس على كرسي، وآخر داخل خيمة الصحافيين المجاورة لنا. كان المشهد مروعاً". تطايرت الشظايا على خيمة نقابة الصحافيين، مما أدى إلى مقتل صحافي سادس لا يعمل مع "الجزيرة"، إضافة إلى أحد المارة. قال عامر "كان هؤلاء الصحافيون صوتنا وصورتنا التي تنقل معاناتنا هنا في غزة – والآن أصبحوا هم أنفسهم موضوع القصص التي كانوا يغطونها". وتابع "كان أنس يتوقع أن يستهدف في أي لحظة، وقد تقبل هذا الاحتمال بناءً على التهديدات التي تلقاها. كان ينقل للعالم ما يحدث، ويوثق بالصور المجازر المرتكبة في قطاع غزة. لم يكن هناك مكان يمكنه الاختباء فيه". كان الشريف مستعداً لوفاته. فقد ظهر على حسابه في منصة "إكس" (تويتر سابقاً) بيان طويل ومؤثر بعد مقتله جاء فيه "هذه وصيتي الأخيرة. إذا وصلتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلى وإسكات صوتي". واختتمت الرسالة بالقول "لا تنسوا غزة... ولا تنسوني في دعواتكم الصادقة بالمغفرة والقبول". وقبل مقتله بوقت قصير، كتب منشوراً قال فيه إن القصف في المنطقة "لا يتوقف". وكانت "لجنة حماية الصحافيين" Committee to Protect Journalists أعربت الشهر الماضي عن قلقها البالغ على سلامة الشريف، مشيرة إلى أنه كان "مستهدفاً بحملة تشويه من الجيش الإسرائيلي"، ووصفت الاتهامات الموجهة إليه بأنها "تمثل محاولة لتهيئة الرأي العام لتقبل عملية قتل أنس الشريف". وقالت سارة القضاة، مديرة اللجنة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، قبل أسبوعين إن مستوى الخطر على حياة الشريف "بات شديداً للغاية". وفي وقت سابق، حذر أحد خبراء الأمم المتحدة من أن حياة الشريف في خطر بسبب تغطيته للأحداث في غزة، بينما قالت المقررة الخاصة إيرين خان الشهر الماضي إن مزاعم إسرائيل ضد الشريف لا تستند إلى أي أدلة. وأعلن الجيش الإسرائيلي مسؤوليته عن الهجوم، مدعياً أن الشريف كان عنصراً في حركة "حماس" ومسؤولاً عن تنسيق هجمات صاروخية. وقالت جودي غينزبيرغ، الرئيسة التنفيذية للجنة حماية الصحافيين، إن المنظمة لم تَرَ بعد "أي دليل موثوق" يدعم مزاعم إسرائيل ضد الشريف. وأضافت "لقد ظلوا يكررون هذا الادعاء منذ أشهر طويلة، وآخرها في الأسبوعين الماضيين عقب تقرير قدمه أنس عن المجاعة في غزة، وقد بكى خلاله على الهواء مباشرة". وتابعت: "لقد طلبنا مراراً من إسرائيل تقديم أدلة". وقد أثار مقتل الصحافيين إدانات واسعة حول العالم، حيث قال المتحدث باسم السير كير ستارمر إن رئيس الوزراء "قلق بشدة من الاستهداف المتكرر للصحافيين في غزة". وأضاف "يحظى الصحافيون الذين يغطون النزاعات بالحماية بموجب القانون الإنساني الدولي، ويجب أن يتمكنوا من العمل باستقلالية ودون خوف، وعلى إسرائيل أن تضمن قدرتهم على أداء عملهم بأمان". ودانت شبكة "الجزيرة" الإعلامية ما وصفته بـ"الاغتيال الممنهج" للشريف، وقالت إنه وزملاءه كانوا من بين آخر الأصوات الباقية داخل غزة التي تنقل للعالم "تغطية مباشرة وصريحة للواقع المأسوي الذي يعيشه أهلها". وقال عمر شاكر، من منظمة "هيومن رايتس ووتش"، "إن القتل العمد والواضح للصحافيين الفلسطينيين أنس الشريف ومحمد قريقع، إلى جانب أربعة عاملين إعلاميين آخرين، يبرز الخطر الهائل الذي يواجهه الصحافيون الفلسطينيون في غزة، والاستهتار الكامل للجيش الإسرائيلي بحياة المدنيين". وأضاف "في وقت تواصل فيه إسرائيل فرض حظر على دخول الصحافيين إلى غزة، يلعب الصحافيون الفلسطينيون دوراً لا غنى عنه في توثيق ونقل عملية الإبادة المستمرة التي يتعرض لها الفلسطينيون". وختم بالقول "بدلاً من قتل الأصوات التي تنقل فظائعها في غزة، على إسرائيل أن تتوقف عن ارتكابها".

محكمة في كاليفورنيا تنظر في قانونية نشر ترمب الجيش داخليا
محكمة في كاليفورنيا تنظر في قانونية نشر ترمب الجيش داخليا

Independent عربية

timeمنذ يوم واحد

  • Independent عربية

محكمة في كاليفورنيا تنظر في قانونية نشر ترمب الجيش داخليا

أدلى مسؤول عسكري أميركي بشهادته أمس الإثنين في محاكمة تاريخية في شأن صلاحيات الرئيس دونالد ترمب في نشر الجيش لحماية الممتلكات والموظفين الاتحاديين في ولاية كاليفورنيا في الأشهر الأخيرة على رغم تقييمات استخباراتية أظهرت أن الخطر كان ضئيلاً. وستحدد المحاكمة التي تستمر ثلاثة أيام من دون هيئة محلفين أمام قاضي المحكمة الجزئية الأميركية تشارلز براير ومقرها سان فرانسيسكو، إذا ما كانت الحكومة قد انتهكت قانوناً يعود إلى القرن الـ19 يمنع الجيش من إنفاذ القانون في الحالات المدنية وذلك في ما يتعلق بنشر ترمب الجيش في يونيو (حزيران) الماضي وفقاً لدعوى ولاية كاليفورنيا. وشهدت مدينة لوس أنجليس اضطرابات واحتجاجات على مدى أيام أشعلتها مداهمات لمهاجرين. وكان الرئيس الجمهوري قد أمر بإرسال 700 جندي من مشاة البحرية و4 آلاف جندي من الحرس الوطني إلى لوس أنجليس في يونيو على رغم معارضة حاكم كاليفورنيا الديمقراطي جافين نيوسوم. وتنفي الإدارة الأميركية أن تكون القوات العسكرية قد استخدمت في حالات مدنية، وتقول إنها كانت تحمي الممتلكات الاتحادية وعملاء وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك. وانطلقت المحاكمة بعد ساعات من تصريح ترمب بأنه سيتخذ خطوة استثنائية بنشر قوات الحرس الوطني لمكافحة الجريمة في واشنطن، وأضاف أنه قد يتخذ إجراءات مماثلة في مدن أميركية أخرى. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) تمديد نشر الحرس الوطني جاءت معظم شهادة أمس الإثنين من الميجر جنرال بالجيش الأميركي سكوت شيرمان، الذي كان حتى وقت قريب قائداً للعمليات العسكرية في لوس أنجليس. وأمام محام من كاليفورنيا، أدلى شيرمان بشهادته حول تقييم استخباراتي عسكري داخلي خلص إلى أنه لم يكن هناك خطر كبير على الممتلكات والأفراد الاتحاديين خلال عملية إنفاذ قوانين الهجرة في السابع من يوليو (تموز) في حديقة في لوس أنجليس. وقال شيرمان إن مسؤولاً في وزارة الأمن الوطني انتقده وشكك في ولائه للبلاد بعدما رفض طلباً أولياً للمساعدة العسكرية في العملية. وأضاف شيرمان أن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث وافق لاحقاً على طلب آخر للمساعدة. وجرى سحب عدد من القوات من لوس أنجليس، لكن المدعي العام في كاليفورنيا روب بونتا قال أمس إن 300 من أفراد الحرس الوطني لا يزالون يقومون بمداهمات مكافحة الهجرة وتقييد تحركات المدنيين في الولاية. ومددت إدارة ترمب في الأسبوع الماضي فترة تفعيل نشر القوات في منطقة لوس أنجليس حتى السادس من نوفمبر (تشرين الثاني)، وفقاً للدعوى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store