
الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخ حوثي.. وتوقف حركة الطيران في مطار بن غوريون
اخبار وتقارير
الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخ حوثي.. وتوقف حركة الطيران في مطار بن غوريون
الأحد - 01 يونيو 2025 - 05:33 م بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن _ عدن
أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء يوم الأحد،إطلاق صاروخ باليستي من اليمن وأنه جرى التعامل معه.
وأفادت مصادر عبرية بأن صافرات الإنذار دوت في مناطق واسعة بمدينة "تل أبيب" والقدس المحتلة للتحذير من الصاروخ.
وأشارت إلىتفعيل منظومتي "خيتس 3" و"ثاد" للدفاع الجوي في محاولة لاعتراض الصاروخ الباليستي.
وأكد أن الصاروخ كان متجها إلى مطار بن غوريون جنوبي تل أبيب قبل أن يتم اعتراضه.
من جانبها قالت مصادر عبرية إيقاف حركة الطيران في مطار "بن غوريون" مؤقتاً بعد تفعيل صافرات الإنذار وإطلاق الصاروخ اليمني.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
نجاة طائرة تقل مسؤولين بالشرعية من محاولة اختطاف حوثية جوية في اللحظات الأخ.
اخبار وتقارير
خالد سلمان: اعتراف العليمي شهادة وفاة للشرعية.. إعلان استسلام من القصر الرئ.
اخبار وتقارير
الحوثي يهدد ويأمر الشرعية: أموال التذاكر لنا.. والطائرات عليكم.
اخبار وتقارير
ضربة موجعة للحوثيين: البنوك اليمنية تعود إلى عدن وتطيح بسيطرة المخابرات الح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يمنات الأخباري
منذ 8 ساعات
- يمنات الأخباري
سريع يعلن عن عملية في يافا وإعلام اسرائيلي يتحدث عن العملية
أعلن العميد يحيى سريع ناطق قوات حكومة صنعاء، الاثنين 2 يونيو/حزيران 2025، تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار 'بن غوريون' بمنطقةِ 'يافا' المحتلة. وأوضح سريع في بيان، ان العملية نفذت بصاروخٍ باليستيٍّ من نوع 'ذو الفقار'. مؤكدا أن العمليةُ حققت هدفَها بنجاحٍ. ودوت صفارات الإنذار في مناطق وسط إسرائيل بعد إعلان الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صاروخ باليستي من اليمن باتجاه وسط إسرائيل، حيث تم إغلاق مطار تل أبيب.


اليمن الآن
منذ 17 ساعات
- اليمن الآن
العليمي وبن بريك في عدن وسط 'ثورة النسوان'.. احتجاجات ومطالب شعبية بلا استجابة
وصل رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، إلى العاصمة المؤقتة عدن، يرافقه رئيس الحكومة الجديد، سالم صالح بن بريك، في وقت تشهد فيه المدينة والمحافظات المحررة احتجاجات شعبية ونسوية واسعة، تندد بتردي الأوضاع المعيشية وانهيار الخدمات، وعلى رأسها الكهرباء والمياه . تأتي عودة العليمي إلى عدن عقب زيارة رسمية إلى موسكو، التقى خلالها بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وكبار المسؤولين الروس، في إطار مساعٍ دبلوماسية لدعم المسار السياسي والاقتصادي في اليمن. وتُعد زيارة عدن اختبارًا مباشرًا لقيادة الدولة في مواجهة أزمات الداخل المتراكمة . تدهور شامل وغضب يتصاعد تشهد عدن منذ أسابيع تصاعداً في الاحتجاجات الشعبية، أبرزها مظاهرات نسائية غير مسبوقة اتخذت شعار "ثورة النسوان"، حيث خرجت النساء من مختلف الأعمار والفئات في احتجاجات حاشدة تطالب بتحسين الكهرباء والمياه والصحة والتعليم، في ظل انقطاع التيار الكهربائي لنحو 16 ساعة يومياً، ودرجات حرارة مرتفعة تقارب الخمسين مئوية في بعض الأيام . وتوسعت رقعة هذه المظاهرات لتصل إلى تعز، أكبر المحافظات من حيث الكثافة السكانية، حيث تشهد هي الأخرى انهياراً حاداً في الخدمات وانقطاعاً للرواتب. وقد وحّدت المعاناة صوت الشارع النسوي بين المدينتين، اللتين تعيشان أوضاعاً متشابهة رغم اختلاف الجهات المسيطرة عليهما . النساء في الواجهة.. من الصمت إلى الهتاف تميزت هذه الحركة الاحتجاجية بطابعها النسائي اللافت، إذ خرجت النساء في ذروة فصل الصيف حاملات لافتات تطالب بحقوق أساسية، ورافضات للواقع المعيشي الصعب. وتجاوزت هذه الاحتجاجات الجانب المطلبي، لتتحول إلى صرخة سياسية ومجتمعية ضد التهميش والعجز الحكومي . واعتبر مراقبون هذه الحركة النسائية بمثابة ثورة اجتماعية تحمل دلالات غير تقليدية في مجتمع محافظ، مشيرين إلى أن "ثورة النسوان" باتت تعبيرًا عن حالة انسداد عام في الأفق السياسي والمعيشي . الحكومة تستمع.. ولكن لا حلول في الأفق من المتوقع أن يعقد العليمي سلسلة اجتماعات مع الحكومة، والسلطات المحلية، والجهات المعنية، لمناقشة خطط إصلاحية وسبل تحسين الموارد واحتواء التدهور الاقتصادي والخدمي، خصوصاً في قطاعي الكهرباء والمياه. ورغم التصريحات المتكررة، لم يلمس الشارع حتى الآن أي تحسن فعلي، ما يُبقي الاحتجاجات قائمة . وفي خطابه بمناسبة الذكرى الـ35 للوحدة اليمنية، أبدى العليمي تفهمًا لمطالب النساء، كما عبّر رئيس الوزراء بن بريك عن تعاطفه مع المطالب في تغريدة، لكن دون إجراءات ملموسة . الانتقالي في موقف متناقض والأحزاب غائبة ظهر المجلس الانتقالي الجنوبي في موقف مرتبك حيال هذه الاحتجاجات، إذ عبّر عن دعمه لمطالب المتظاهرات، لكنه في الوقت ذاته استخدم قواته الأمنية لقمع التجمعات النسائية في عدن، وفرض قيودًا مشددة على التجمهر . أما الأحزاب السياسية، فقد التزمت الصمت، في موقف يراه كثيرون انعكاسًا لحالة العزلة التي تعيشها الأحزاب عن الشارع، وعجزها عن تمثيل صوت المواطن . ثورة نسوية بنَفَس مجتمعي نجحت النساء في كسر حاجز الخوف، وإيصال صوتهن للمجتمع المحلي والدولي، متحديات القيود المفروضة، والاعتداءات الأمنية التي طالت بعض المشارِكات. وقد أصدر المركز الأورومتوسطي لحقوق الإنسان تقريرًا أدان فيه ما وصفه بـ"الانتهاكات بحق المتظاهرات في عدن ". تعد هذه الثورة النسوية حالة غير مسبوقة في المشهد اليمني، وتحمل دلالات على عمق الأزمة، ومستوى الاحتقان الشعبي، ومن المرجح استمرارها في ظل غياب المعالجات الجذرية وتردي أداء مؤسسات الدولة .


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
تظاهرات حاشدة تعم عشرات المدن في اليمن نصرة لغزة
تجدد، ككل جمعة، خروج المظاهرات في عشرات المدن اليمنيّة الرئيسية، في مناطق سيطرة حركة «أنصار الله» (الحوثيون)، وذلك تضامنًا مع قطاع غزة، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، وذلك بعد ساعات من إعلان المتحدث العسكري باسم الحركة عن إطلاق صاروخ باليستي فرط صوتي، صوب مطار بن غوريون؛ هو الثالث خلال 24 ساعة. وتوعد أحد قيادات الحوثيين، الجمعة، إسرائيل، عقب الإعلان عن عملية الصاروخ، أن التصعيد سيستمر مقابل التصعيد، والقادم أعظم؛ حد تعبيره. واكتظ ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء بالمحتشدين، الذين رفعوا العلمين اليمني والفلسطيني، وهتفوا بالتحية للمقاومة الفلسطينية، والنصر والثبات للغزاويين في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع. وقالت وكالة الأنباء «سبأ»، بنسختها التابعة للحوثيين، إن «ميدان السبعين في العاصمة صنعاء شهد، أمس، طوفاناً بشرياً في مسيرة «ثباتاً مع غزة سنصعد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع» تأكيداً على ثبات موقف اليمن المساند للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة». وأضافت: «استنكرت الحشود المليونية، التواطؤ والتخاذل العربي والإسلامي ومواقف الخزي والعار للمطبعين إزاء جريمة الإبادة والتجويع التي يتعرض لها الأشقاء في غزة أمام مرأى ومسمع العالم أجمع». كذلك، خرجت مسيرات في المدن الرئيسية في محافظات: الحُديدة، المحويت، ريمة، عَمران، حجة، صعدة، ذمار، البيضاء، إب، تعز، مأرب، والجوف، وغيرها من المحافظات الواقعة كلها أو بعضها في مناطق سيطرة «أنصار الله»، وفق وكالة الأنباء سبأ بصنعاء. وقال بيان المسيرات: «أمام أبشع جرائم الإبادة الجماعية في العصر الحديث نؤكد أننا لن نقبل أن نكون جزءاً من هذا العار». وأضاف: «نسجل موقفنا أمام الله وأمام خلقه أننا لن نقبل ولن نسكت، ولن نتراجع، بل سنواصل بكل ثبات حتى يكتب الله النصر والفرج لغزة». وأردف: «غزة اليوم، وهي في أصعب الظروف، ترفض الاستسلام وتفشل وتحبط العدو من تحقيق أي هدف، فما هو مبرر من يتخاذل ولديه من الإمكانات بما لا يُقارن مع غزة؟! ودعا «شعوب أمتنا إلى التحرك والخروج من هذا العار، وتسجيل موقف عملي تجاه جرائم العدو في غزة». في السياق ذاته، أعلنت حركة «أنصار الله» (الحوثيون)، صباح الجمعة، «عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللُّدِ المسمى إسرائيلياً مطار بن غوريون في منطقة «يافا» (تل أبيب) المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي» للمرة الثالثة خلال 24 ساعة. وأوضح المتحدث العسكري باسم الحركة، العميد يحيى سريع، في بيان، أن «العملية حققت هدفها بنجاح، وتسببت في هروب الملايين من قطعان الصهاينة الغاصبين إلى الملاجئ، وتوقف حركة المطار». وأشار البيان إلى «أن الصمت على ما يحدث في غزة من مجازر يومية سيُلحقُ بهذه الأمةِ الخزيَ والعارَ، وسيجعلُها أمةً مستباحةً لأعدائِها أكثرَ من أيِّ وقتٍ مضى ما لم تتحركْ لتأديةِ واجباتِها الدينيةِ والأخلاقيةِ والإنسانيةِ تجاهَ الشعبِ الفلسطينيِّ المظلوم». وأكدَّ «أن العمليات العسكرية اليمنية مستمرةٌ وسوفَ تتصاعدُ بعونِ اللهِ وبالتوكلِ عليهِ حتى وقفِ العدوانِ على غزةَ ورفعِ الحصارِ عنها». في الموازاة، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إفيخاي أدرعي، في «تدوينة» على منصة «إكس»: «اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، حيث سبب في تفعيل إنذارات في عدة مناطق في البلاد». وذكر الجيش الإسرائيلي أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في مناطق عدة بإسرائيل إثر إطلاق صاروخ من اليمن. وكانت الحركة أعلنت، الخميس، عن صاروخين استهدفا مطار بن غوريون؛ وتسببا في هروع ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ. وكتب عضو المكتب السياسي لـ «أنصار الله» (الحوثيون)، محمد الفرح، في «تدوينة» على منصة «إكس»: «صاروخ هو الثالث خلال 24ساعة، ينطلق من اليمن، ويضرب كيان العدو. التصعيد بالتصعيد، والقادم أعظم». وتشن حركة «أنصار الله» هجمات متكررة بالصواريخ والطائرات المسيّرة ضد أهداف متعددة في إسرائيل منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وذلك «تضامنًا مع غزة» التي تتعرض لعدوان إسرائيلي بدعم أمريكي منذ 19 شهرًا. وأعلنت الحركة في 4 مايو/ أيار فرض حظر جوي على مطار بن غوريون، فيما بدأت من 20 مايو/ أيار في فرض حصار بحري على ميناء حيفا على البحر الأبيض المتوسط، وذلك ردًا على تصعيد إسرائيل لعملياتها العسكرية في قطاع غزة. وردًا على تلك الهجمات، شنت إسرائيل عدة هجمات جوية على منشآت حيوية وبُنى تحتية للطاقة في مناطق خاضعة لسيطرة الحركة في اليمن، خلفت خسائر بشرية ومادية كبيرة.