
نائب بالمجلس الرئاسي الليبي يطالب باجتماع عاجل لمناقشة تعيين صدام حفتر نائبا للقائد العام للجيش
ودعا اللافي إلى عقد اجتماع عاجل لبحث هذه الخطوة، بما يضمن احترام القوانين المنظمة لعمل المؤسسة العسكرية، وصون الصلاحيات المنصوص عليها في الدستور والقوانين ذات الصلة، مشددا على ضرورة الالتزام بالمسارات القانونية لتجنب أي تجاوزات أو خروقات قد تمس وحدة الجيش واستقلالية قراراته.
المصدر: RT
أصدر القائد العام للقوات المسلحة الليبية المشير أركان حرب خليفة أبوالقاسم حفتر، يوم الاثنين، قرارا بتكليف الفريق أول صدام خليفة حفتر نائبا للقائد العام.
شارك القائد العام للقوات المسلحة خليفة حفتر في الاحتفال الرسمي بالذكرى الخامسة والثمانين لتأسيس الجيش الليبي بحضور قيادات القوات المسلحة من مختلف الوحدات والتشكيلات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
"في أول اعتراف رسمي".. ماكرون يقر بعنف فرنسا القمعي في حرب الكاميرون من أجل الاستقلال
وتأتي الرسالة التي أرسلت الشهر الماضي إلى الرئيس الكاميروني بول بيا، في أعقاب تقرير صدر في يناير عن لجنة فرنسية-كاميرونية من المؤرخين. وكشف التقرير أن فرنسا نفذت عمليات نزوح قسري جماعي، واحتجزت مئات الآلاف من الكاميرونيين في معسكرات اعتقال، ودعمت ميليشيات وحشية لقمع كفاح البلاد من أجل الاستقلال والسيادة بين عامي 1945 و1971. وتم إنشاء اللجنة من جانب ماكرون خلال زيارة قام بها في عام 2022 إلى العاصمة ياوندي. ودرست دور فرنسا الذي أدى إلى استقلال الكاميرون في أول يناير 1960، وفي السنوات التي تلت ذلك. وجاء في رسالة ماكرون: "في نهاية عملهم، أبرز مؤرخو اللجنة بوضوح أن حربا قد وقعت في الكاميرون، وخلالها نفذت السلطات الاستعمارية والجيش الفرنسي أشكالا متعددة من العنف القمعي في مناطق معينة من البلاد - وهي حرب استمرت إلى ما بعد عام 1960 بدعم من فرنسا للأعمال التي قامت بها السلطات الكاميرونية المستقلة". وأقر ماكرون أيضا بدور فرنسا في وفاة قادة الاستقلال روبن أم نايوبي، وبول مومو، وإسحاق نايوبي بانجوك، وجيريمي نديليني، الذين قتلوا بين عامي 1958 و1960 في عمليات عسكرية تحت القيادة الفرنسية. ويعد هذا أول اعتراف رسمي من فرنسا بقمعها لحركة الاستقلال في الكاميرون. المصدر: أ ب وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الكاميرون مستهلا جولة في منطقة غرب إفريقيا تشمل 3 دول، وذلك في إطار سعيه لإعادة إحياء علاقة فرنسا مع القارة السمراء في حقبة ما بعد الاستعمار.


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
خبير مصري يفضح خطة إثيوبيا وسر تعنتها في أزمة سد النهضة
وأكد أستاذ الموارد المائية بجامعة القاهرة أن قضية حصة مصر في مياه نهر النيل هي قضية وجودية وليس لها أي بديل، أما قضية إثيوبيا في التنمية والسعي لتوليد الكهرباء فهي ما يمكن تحقيقه من خلال العديد من السبل من بينها الكهرباء عن طريق الرياح أو توليد الكهرباء عن طريق المحطات البترولية. وقال الخبير المصري في تصريحات لقناة محلية مصرية تزامنا مع زيارة الرئيس الأوغندي لمصر، إن ربط إثيوبيا للتنمية بالمياه أمر "خطأ" مستشهدا بأنه إذا كانت المياه هي السبب في تنمية الدول لكانت دولة الكونغو الديمقراطية هي أغنى دولة في أفريقيا، فلديها نهر الكونغو الذي تصل تدفقاته المائية إلى 284 مليار متر مكعب، ومع ذلك هي أفقر دولة في القارة. وأوضح أن ربط التنمية بالمياه في إثيوبيا مجرد سبب للاستحواذ على نهر النيل، مؤكدا أن الرئيس الأوغندي هو حكيم أفريقيا، ولذلك كان دائما يؤكد أن مصر لديها فرصة للزراعة في الدول الأفريقية. وتتمسك إثيوبيا بأن سد النهضة ضروري لتنميتها الاقتصادية، معتبرة أن توليد الكهرباء من السد سيعزز الصناعة ويوفر الكهرباء لملايين المواطنين، ومع ذلك أثارت عمليات الملء المتتالية للسد (منذ 2020) توترات، حيث أدت إلى انخفاض منسوب المياه في مصر والسودان، خاصة خلال الجفاف. وترفض إثيوبيا توقيع اتفاقية ملزمة قانونا حول تشغيل السد، مما أعاق المفاوضات التي رعتها الولايات المتحدة، الاتحاد الأفريقي، وجامعة الدول العربية. وأشار الخبير المصري إلى أن أوغندا طالبت بإعادة النظر في اتفاقية عنتيبي، بما يخدم مصالح مصر وإثيوبيا"، مؤكدا أن وجود الرئيس الأوغندي في مصر هي خطوة جيدة، وعودة مصر للقارة الأفريقية مرة أخرى للتوصل لحل في أزمة سد النهضة. وتعد اتفاقية عنتيبي إطارا مثيرا للجدل حيث تهدف إلى إعادة تقسيم مياه النيل بناء على مبدأ "الاستخدام العادل"، مما يهدد حصص مصر والسودان، ووقعت عليها ست دول من دول المنبع (إثيوبيا، أوغندا، رواندا، تنزانيا، كينيا، وبوروندي)، بينما رفضت مصر والسودان الانضمام، معتبرين أن الاتفاقية تهدد أمنهما المائي. وطالبت أوغندا مؤخرا بمراجعة الاتفاقية لتكون أكثر شمولية، وهو ما يراه المحللون خطوة إيجابية نحو التوفيق بين مصالح دول المنبع والمصب. وتعتبر أزمة سد النهضة الإثيوبي واحدة من أبرز القضايا الإقليمية التي تهدد الأمن المائي لمصر والسودان، حيث بدأت إثيوبيا بناء السد عام 2011 على النيل الأزرق، الذي يساهم بحوالي 59% من تدفقات نهر النيل، بهدف توليد 6450 ميغاواط من الكهرباء لدعم التنمية الاقتصادية. وأثار بناء إثيوبيا لسد النهضة قلق مصر والسودان، حيث تعتمد مصر على النيل لتأمين 97% من احتياجاتها المائية، بينما يعتمد السودان عليه في الزراعة والري. وتاريخيا كانت حصص مياه النيل محل اتفاقيات دولية أبرزها اتفاقية 1959 بين مصر والسودان، التي منحت مصر 55.5 مليار متر مكعب سنويا والسودان 18.5 مليار متر مكعب، ومع ذلك رفضت إثيوبيا الاعتراف بهذه الاتفاقية، معتبرة أنها استعمارية وسعت إلى إعادة توزيع الحصص عبر اتفاقية عنتيبي (2010)، التي وقعت عليها دول حوض النيل العليا (مثل إثيوبيا، أوغندا، ورواندا) لكنها قوبلت برفض مصر والسودان. المصدر: RT كشفت التحقيقات في قضية المذيعة والمنتجة المصرية سارة خليفة المتهمة بتكوين أكبر تشكيل عصابي لترويج وتصنيع المواد المخدرة والمعروفة بـ "قضية المخدرات الكبرى" عن كارثة جديدة. كشف تقرير فرنسي عن تطورات مفاجئة في النزاع الحدودي المزمن بين مصر والسودان حول مثلث حلايب وشلاتين وأبو رماد، معلنا أن السودان أقر رسميا بسيادة مصر على هذه المنطقة الاستراتيجية. أكدت مصادر مصرية مطلعة وصول وفد من قيادات حركة حماس برئاسة خليل الحية إلى مصر للتشاور بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة.


روسيا اليوم
منذ 13 ساعات
- روسيا اليوم
مصر.. وفاة قائد حرس حسني مبارك (فيديو)
ورحل اللواء نجيب عبد السلام عن عالمنا اليوم بعد مسيرة طويلة، ومشاركة في أحداث مهمة بداية من المشاركة في تحرير الرهائن الأجانب الذي جرى خطفهم بواسطة مجموعة إرهابية بمنطقة المثلث المشترك في الحدود المصرية السودانية التشادية، ثم توليه منصب قائد الحرس الجمهوري، في فترة عصيبة. ولد اللواء نجيب عبد السلامة في عام 1953، والتحق بالقوات المسلحة وتدرج في المناصب، حتى تولى قيادة المنطقة الجنوبية العسكرية في عام 2008 و2009، وفي سبتمبر من العام 2008 قاد اللواء نجيب عبد السلام مجموعة الانقاذ والسيطرة لتحرير الرهائن الأجانب بعد جرى خطفهم بواسطة مجموعة إرهابية بمنطقة المثلث المشترك في الحدود المصرية السودانية التشادية، ونجح في الافراج عنهم دون خسائر. وفي أبريل من 2009 تم اختياره قائدا لقوات الحرس الجمهوري في عهد الرئيس الراحل حسني مبارك، بناءً على ترشيح المشير طنطاوي وموافقة الرئيس، حيث كان مسؤولًا عن حماية النظام الجمهوري والمنشآت الحيوية، وليس فقط حماية الرئيس، ويشرف على تأمين مؤسسات الدولة مثل مجلس الشعب والمحكمة الدستورية خلال أوقات الأزمات. كما ساهم اللواء نجيب في منع حريق مبنى الإذاعة والتليفزيون ماسبيرو يوم 28 يناير 2011، حيث جرى تأمين المبنى خلال 12 دقيقة فقط بعد صدور الأوامر من رئيس الجمهورية. ظل اللواء نجيب عبد السلام قائدا للحرس الجمهوري بعد رحيل مبارك عن الحكم، حتى أبعده الرئيس المعزول محمد مرسى عن موقعه، فى الثامن من أغسطس 2012 وتحديدًا بعد حادث رفح الذى راح ضحيته 16 شخصا في الخامس من أغسطس 2012. وبعد خروجه من منصبه، انضم إلى ائتلاف تحيا مصر الشعبي في 2014، ليكون ضمن الهيئة العليا للائتلاف، والذي يضم أبرز السياسيين والرموز العامة، مثل السفير محمد العرابي والدكتور مصطفى الفقي. المصدر: القاهرة 24