
يهدد الساحل الشرقي للولايات المتحدة.. ارتفاع قوة إعصار إيرين إلى الفئة الخامسة
إيرين
، أول أعاصير موسم الأطلسي لعام 2025، يواصل تصاعد قوته وقد يتحول إلى إعصار من الفئة الخامسة في وقت لاحق من اليوم السبت.
وبحسب المركز، فإن العاصفة تقع حاليًا على بُعد نحو 375 كيلومترا شرق شمال شرق سان خوان، عاصمة بورتوريكو، وتصل سرعة الرياح المصاحبة لها إلى 250 كيلومترا في الساعة، ما يجعلها على وشك الوصول إلى أعلى تصنيف على مقياس سفير-سمبسون للأعاصير.
وتوقعت الهيئة أن تؤثر الأمواج الناتجة عن الإعصار على عدة مناطق خلال عطلة نهاية الأسبوع، من بينها جزر ليوارد الشمالية، وجزر فيرجن، وبورتوريكو، وهيسبانيولا، بالإضافة إلى جزر توركس وكايكوس، كما يُرتقب أن تمتد التأثيرات إلى جزر الباهاما وبرمودا والساحل الشرقي للولايات المتحدة مع بداية الأسبوع المقبل.
هطول أمطار غزيرة
ومن المتوقع أيضًا أن يشهد عدد من هذه المناطق هطول أمطار غزيرة تستمر حتى يوم الأحد، مما يزيد من احتمالية حدوث فيضانات محلية وانزلاقات طينية، خصوصًا في المناطق الجبلية من بورتوريكو وجزر الكاريبي المجاورة.
ويُتابع خبراء الأرصاد تطورات الإعصار عن كثب، وسط تحذيرات لسكان المناطق المعرضة للخطر باتخاذ الاحتياطات اللازمة تحسبًا لأي طارئ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 2 أيام
- 24 القاهرة
يهدد الساحل الشرقي للولايات المتحدة.. ارتفاع قوة إعصار إيرين إلى الفئة الخامسة
أعلن المركز الوطني الأمريكي للأعاصير أن إعصار إيرين ، أول أعاصير موسم الأطلسي لعام 2025، يواصل تصاعد قوته وقد يتحول إلى إعصار من الفئة الخامسة في وقت لاحق من اليوم السبت. وبحسب المركز، فإن العاصفة تقع حاليًا على بُعد نحو 375 كيلومترا شرق شمال شرق سان خوان، عاصمة بورتوريكو، وتصل سرعة الرياح المصاحبة لها إلى 250 كيلومترا في الساعة، ما يجعلها على وشك الوصول إلى أعلى تصنيف على مقياس سفير-سمبسون للأعاصير. وتوقعت الهيئة أن تؤثر الأمواج الناتجة عن الإعصار على عدة مناطق خلال عطلة نهاية الأسبوع، من بينها جزر ليوارد الشمالية، وجزر فيرجن، وبورتوريكو، وهيسبانيولا، بالإضافة إلى جزر توركس وكايكوس، كما يُرتقب أن تمتد التأثيرات إلى جزر الباهاما وبرمودا والساحل الشرقي للولايات المتحدة مع بداية الأسبوع المقبل. هطول أمطار غزيرة ومن المتوقع أيضًا أن يشهد عدد من هذه المناطق هطول أمطار غزيرة تستمر حتى يوم الأحد، مما يزيد من احتمالية حدوث فيضانات محلية وانزلاقات طينية، خصوصًا في المناطق الجبلية من بورتوريكو وجزر الكاريبي المجاورة. ويُتابع خبراء الأرصاد تطورات الإعصار عن كثب، وسط تحذيرات لسكان المناطق المعرضة للخطر باتخاذ الاحتياطات اللازمة تحسبًا لأي طارئ.


الوطن
١٥-١١-٢٠٢٤
- الوطن
العاصفة سارا تهدد هندوراس.. رياح شديدة وأمطار غزيرة وانهيارات أرضية
ضربت العاصفة الاستوائية سارا، شمال هندوراس، في وقت متأخر من أمس الخميس، وتسببت في سقوط أمطار غزيرة في أجزاء من أمريكا الوسطى وجنوب المكسيك. سرعة العاصفة سارا 75 كيلومترا في الساعة وبحسب موقع «فويس أوف أمريكا»، فإن العاصفة سارا ضربت اليابسة على بعد نحو 165 كيلومترا غربا وشمال غرب كابو جراسياس آديوس على الحدود بين هندوراس ونيكاراجوا، بالقرب من قرية بروس لاجونا التي يبلغ عدد سكانها نحو 13 ألف نسمة، وهناك عدد قليل من المراكز السكانية الأخرى القريبة. وذكر المركز الوطني الأمريكي للأعاصير بميامي، في الساعة الثالثة صباحا بالتوقيت المحلي، أن العاصفة تقع على بعد نحو 100 كيلومتر شرقا وجنوب شرقي مدينة بليز في هندوراس، مع سرعة رياح قصوى مستمرة تبلغ 75 كيلومترا في الساعة. وحذرت السلطات المكسيكية من أن العاصفة قد تتسبب في هطول أمطار غزيرة على شبه جزيرة يوكاتان التي تضم العديد من المنتجعات السياحية. هطول أمطار غزيرة وبلغت سرعة الرياح في العاصفة سارا حوالي 75 كيلومترًا في الساعة، وكانت تتحرك غربًا بسرعة حوالي 17 كيلومترًا في الساعة، ومن المتوقع أن تبقى على هذا المسار تقريبا قبل أن تتجه إلى البحر مرة أخرى وتهدد ساحل بليز. وقال المركز الوطني، إنه من المتوقع هطول أمطار تتراوح بين 25 و50 سنتيمترا على طول طريق العاصفة سارا، وقد تصل إلى 75 سنتيمترا في المناطق المعزولة، وقد تؤدي مثل هذه الأمطار الغزيرة إلى فيضانات وانهيارات أرضية تهدد الحياة. ومن المتوقع أن تمر العاصفة سارا فوق أو بالقرب من مقصد سياحي في رواتان قبالة سواحل هندوراس، الأحد المقبل، ومن المتوقع بعد ذلك أن تتجه العاصفة نحو الشمال الغربي نحو بليز وشبه جزيرة يوكاتان.


وكالة نيوز
١٤-١١-٢٠٢٤
- وكالة نيوز
عاصفة أخرى في أواخر الموسم تلوح في منطقة البحر الكاريبي، وتهدد أمريكا الوسطى
ومن المتوقع أن تصبح العاصفة الاستوائية سارا يوم الخميس بالقرب من أمريكا الوسطى قبل أن تتحرك شرقا نحو الولايات المتحدة. يهدد منخفض استوائي في منطقة البحر الكاريبي بجلب أمطار تهدد الحياة إلى أمريكا الوسطى قبل التوجه إلى المكسيك والولايات المتحدة مع صدور تحذيرات من العواصف الاستوائية. وتوقع المركز الوطني الأمريكي للأعاصير (NHC) يوم الخميس 'سيول وانهيارات طينية محتملة' في هندوراس خلال الأيام القليلة المقبلة. كان النظام المتنامي للسحب الممطرة على بعد حوالي 100 كيلومتر (60 ميلاً) من الساحل الشرقي لنيكاراجوا وهندوراس يوم الخميس مع رياح قصوى بلغت سرعتها 55 كيلومترًا في الساعة (35 ميلاً في الساعة) ، أي أقل بقليل من قوة العاصفة الاستوائية. ومن المتوقع أن تصبح عاصفة استوائية بحلول يوم الجمعة مع تحركها غربا نحو هندوراس وسيطلق عليها اسم سارا، وهي العاصفة التاسعة عشرة لهذا الموسم. ومن الممكن أن يعبر مركز العاصفة شبه جزيرة يوكاتان المكسيكية يوم الاثنين أو الثلاثاء، حيث يتحول بحدة إلى الشرق، مما يؤدي إلى تباطؤه على الأرض وإلقاء أمطار غزيرة على الجبال المعرضة للفيضانات والوديان في شمال هندوراس بالإضافة إلى توليد عاصفة فوق المناطق المنخفضة. تقع على الساحل الأطلسي لأمريكا الوسطى، والمعروفة باسم موسكيتيا. وبعد ذلك، قال خبراء الطقس، إنه لا يزال هناك عدم يقين بشأن مسار سارة، بما في ذلك مسارها إعصار محتمل تهديد لفلوريدا الأسبوع المقبل. ولا تزال فلوريدا تتعافى من إعصارين كبيرين ضربا ساحلها الغربي هذا العام، هيلين في سبتمبر و ميلتون في أكتوبر. وكتب ريان تروتشيلوت، خبير الأعاصير في وكالة الفضاء الأمريكية: 'على الرغم من أن التأثير النهائي لفلوريدا هو سيناريو محتمل، إلا أن أي هبوط محتمل لليابسة سيظل على بعد حوالي 7 أيام، ولا يزال هناك الكثير من عدم اليقين بشأن ما يتحرك فعليًا إلى خليج (المكسيك) الأسبوع المقبل'. تالاهاسي، فلوريدا. تُظهر أحدث نماذج الطقس أن سارة تقضي وقتًا أطول فوق أمريكا الوسطى، مما يؤدي على الأرجح إلى إضعاف العاصفة وتقليل تهديد الإعصار للولايات المتحدة. إن حدوث عاصفة كبيرة في هذا الوقت المتأخر من موسم الأعاصير، والذي ينتهي في 30 نوفمبر/تشرين الثاني، سيكون أمراً غير عادي إلى حد كبير. كتب تروتشيلوت في مدونته WeatherTiger: 'من بين 642 عاصفة مدارية أو إعصارًا ضربت اليابسة في الولايات المتحدة القارية منذ خمسينيات القرن التاسع عشر، حدثت 4 فقط بعد 15 نوفمبر، وكان إعصار واحد فقط، وهو إعصار كيت عام 1985، بمثابة إعصار'. وأرجع تروتشيلوت وغيره من المتنبئين هذه الظروف النادرة إلى ارتفاع درجة حرارة البحار وارتفاع درجات حرارة الطقس في هذا الوقت من العام. لا تبرد البحار في خليج المكسيك ومنطقة البحر الكاريبي كما تفعل عادة في هذا الوقت من العام. وأضاف تروتشيلوت: 'هناك الكثير من الوقود المتاح لتحمل الإعصار، إذا سمحت الظروف الجوية بذلك'. شهدت الأرض شهرًا دافئًا آخر بشكل غير عادي، حيث احتل شهر أكتوبر المرتبة الأولى ثاني أحر أكتوبر وفقًا للإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA). في شهر مايو، توقعت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) أن يكون موسم الأعاصير في المحيط الأطلسي لعام 2024 أعلى بكثير من المتوسط مع ما بين 17 إلى 25 عاصفة محددة. ودعت التوقعات إلى حدوث ما يصل إلى 13 إعصارًا وأربعة أعاصير كبرى. ينتج متوسط موسم الأعاصير 14 عاصفة مسماة، سبعة منها أعاصير وثلاثة أعاصير كبرى. الشهر الماضي، كان رافائيل هو الإعصار الحادي عشر لتتشكل هذا العام، لتصل إلى غرب كوبا، حيث أصبحت خمسة منها رئيسية العواصف من الفئة 3 مع رياح تبلغ سرعتها القصوى 178 كم/ساعة (111 ميلاً في الساعة) أو أكثر.