
بوتافوغو يفاجئ الجميع.. ويهزم باريس سان جرمان
وحقق بوتافوغو مفاجأة من العيار الثقيل، عقب تغلبه 1-0 على باريس سان جرمان، مساء الخميس بالتوقيت المحلي (صباح الجمعة بتوقيت غرينتش)، في الجولة الثانية للمجموعة، التي شهدت أيضا فوزا ثمينا لأتلتيكو مدريد الإسباني 3-1 على سياتل ساوندرز الأميركي، في وقت سابق.
ويدين بوتافوغو بفضل كبير في تحقيق هذا الفوز للاعبه إيغور جيسوس ، الذي أحرز هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 36، فيما عجز سان جرمان عن إدراك التعادل على الأقل خلال الوقت المتبقي من اللقاء.
وارتفع رصيد بوتافوغو، الذي حقق فوزه الثاني في المجموعة، إلى 6 نقاط، في الصدارة، محققا العلامة الكاملة حتى الآن، فيما توقف رصيد سان جرمان عند 3 نقاط في المركز الثاني، بفارق المواجهات المباشرة مع أتلتيكو مدريد، صاحب المركز الثالث، المتساوي معه في ذات الرصيد، بينما قبع سياتل ساوندرز في قاع الترتيب، بلا رصيد من النقاط.
ويلتقي سان جرمان، الذي افتتح مشواره في البطولة على أفضل وجه بفوز كاسح 4-0 على أتلتيكو مدريد في الجولة الأولى، مع سياتل ساوندرز، في الجولة الثالثة (الأخيرة)، التي تشهد مواجهة ساخنة بين فريق المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني مع بوتافغو، الذي استهل مسيرته في المجموعة بالفوز 2-1 على سياتل ساوندرز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشارقة 24
منذ ساعة واحدة
- الشارقة 24
سان جيرمان يسقط أمام بوتافوغو في مونديال الأندية
الشارقة 24 – أسعد خليل: تلقى باريس سان جيرمان الفرنسي بطل أوروبا خسارة صادمة أمام بوتافوغو البرازيلي بطل أميركا الجنوبية 0-1 على ملعب روز بول ستاديوم ضمن منافسات المجموعة الثانية من مسابقة كأس العالم للأندية بكرة القدم. وتكبّد حامل لقب 4 ألقاب هذا الموسم، خسارته الأولى بعد 6 انتصارات في مختلف المسابقات، بفضل هدف إيغور جيزوس (36) الذي صعد بفريقه إلى صدارة المجموعة بعدما سجل هدف الفوز أيضاً على سياتل ساوندرز الأميركي 2-1 في الجولة الأولى. ثنائية لباريوس مع أتلتيكو وفي المجموعة عينها، انتفض أتلتيكو مدريد الإسباني لخسارته القاسية الأولى وتغلب على سياتل ساوندرز الأميركي 3-1. وعزّز أتلتيكو حظوظه بالتأهل بعد خسارته أمام سان جيرمان، رافعاً رصيده إلى 3 نقاط في المركز الثالث، وذلك قبل مواجهة الفريق الفرنسي مع بوتافوغو في وقت لاحق. وتلقى ساندرز خسارته الثالثة على أرضه في ملعب لومين فيلد في مختلف المسابقات، لأول مرة منذ مارس 2011. وافتتح بابلو باريوس التسجيل لأتلتيكو بتسديدة رائعة من على خط منطقة الجزاء ارتطمت بالعارضة ودخلت مرمى الحارس ستيفان فراي (11). وأضاف البديل البلجيكي أكسيل فيتسل الثاني بعد أقل من دقيقتين على دخوله وانطلاق الشوط الثاني، حين سدد ماركوس يورنتي من خارج منطقة الجزاء وارتطمت كرته بالعارضة وتهادت أمام روبان لو نورمان الذي مررها إلى البديل فوضعها في الشباك (47). وردّ الفريق الأميركي بسرعة حين لعب داني موسوفسكي تمريرة رأسية ارتطمت بلو نورمان ووصلت إلى السلوفاكي ألبرت روسناك الذي سددها، فارتطمت مجدداً بيورنتي نحو المرمى (51). لكن سرعان ما أعاد باريوس فارق التقدم بهدفين حين وصلته الكرة داخل منطقة الجزاء بعد تشتيت من الدفاع فسددها قوية في الشباك (56). ركلة حرة ساحرة لميسي وسجل ميسي "37 عاماً" هدف الفوز على بورتو من ركلة حرة ساحرة في الدقيقة 54، بعدما كان زميله الشاب الفنزويلي تيلاسكو سيغوفيا أدرك التعادل مع بداية الشوط الثاني (47)، رداً على هدف التقدم لبورتو عبر الإسباني سامو أغيهووا (8 من ركلة جزاء). وبات إنتر ميامي وبالميراس بحاجة إلى نقطة واحدة فقط في مواجهتهما المقبلة لحسم تأهلهما معاً من المجموعة، إلا أن الصراع على الصدارة يبقى حاضراً. وقال مدرب إنتر ميامي الأرجنتيني خافيير ماسشيرانو، إن الروح التنافسية لميسي (37 عاماً) كانت أكثر ما أدهشه مقارنةً بجودته الفنية، على الرغم من فوزه بثماني كرات ذهبية. وأضاف "بعيداً عن هدفه... هو لاعب يُظهر لنا كيف ننافس، بتعطشه ورغبته في الاستمرار بالمنافسة مهما كان المستوى".


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
بوتافوغو يُلحق بسان جيرمان هزيمة مفاجئة في كأس العالم للأندية
نجح بوتافوغو في الفوز 1-صفر على باريس سان جيرمان بهدف إيجور جيسوس ليُلحق ببطل دوري أبطال أوروبا هزيمة مفاجئة في كأس العالم للأندية الموسعة لكرة القدم اليوم الجمعة. ورفع الفريق البرازيلي، بطل كأس ليبرتادوريس، رصيده إلى ست نقاط ليتصدر المجموعة الثانية متقدما بفارق ثلاث نقاط على سان جيرمان وأتلتيكو مدريد. وفرض فريق المدرب لويس إنريكي سيطرته منذ البداية وكاد خيفتشا كفاراتسخيليا أن يمنح سان جيرمان التقدم مبكرا بتسديدة مرت بجوار القائم. وعلى عكس سير اللعب، نجح جيسوس في تسجيل هدف الفوز من تسديدة أبدلت اتجاهها بعد هجمة مرتدة في الدقيقة 36. وأنقذ جون فيكتور حارس بوتافوغو فرصة خطيرة من جونسالو راموس بعد ضربة رأس متقنة من المهاجم البرتغالي بعد نهاية الاستراحة. ولم يحتسب هدف برادلي باركولا لاعب سان جيرمان لوجود التسلل في بداية الهجمة قبل 11 دقيقة من النهاية، ليفوز بوتافوغو في مباراة بدت وكأنها نسخة قديمة من نهائي كأس الإنتركونتنينتال التي كانت تجمع بين بطلي أوروبا وأمريكا الجنوبية. وقال ريناتو بايفا مدرب بوتافوغو إن فريقه تفوق على باريس سان جيرمان بنفس سلاحه. وأضاف "نحن فريق رائع. نلعب بقلب رجل واحد. الكل يدافع والكل يهاجم وهو نفس سلاح باريس سان جيرمان. لهذا السبب يفوزون بألقاب". وتابع "سان جيرمان فريق رائع. قلت هذا مرارا. سان جيرمان قدوة للجميع في كرة القدم هذه الأيام. قلت للاعبي فريقي، كونوا فريقا واحدا، استمتعوا باللعب معا، وهاجموا معا، ودافعوا معا، وقد فعلوا ذلك". ولم تخسر الفرق البرازيلية الأربعة المشاركة في البطولة التي تضم 32 ناديا حتى الآن، وقال بايفا إن ذلك يظهر قوة اللعبة في عملاق أمريكا الجنوبية. وقال "أعتقد أن الأمر يتعلق بجودة اللاعبين البرازيليين وجودة ما يفعله الناس في البرازيل خاصة فيما يتعلق بالمدربين. "ستحافظ البرازيل دائما على مكانتها في كرة القدم العالمية".


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
ميسي يهدي إنتر ميامي فوزاً تاريخياً على بورتو في كأس العالم للأندية
سجل ليونيل ميسي هدفا مذهلا من ركلة حرة ليقود إنتر ميامي للفوز 2-1 على بورتو أمس الخميس في مباراة الفريقين بالمجموعة الأولى ببطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم المقامة في الولايات المتحدة، ليكون أول انتصار لفريق من اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي (الكونكاكاف) على منافس أوروبي في بطولة رسمية تابعة للاتحاد الدولي (الفيفا). ولعب النجم الأرجنتيني دورا محوريا في مساعدة الفريق المنافس بالدوري الأمريكي على التعافي من التعادل السلبي أمام الأهلي المصري في المباراة الافتتاحية للبطولة. عزز فوز إنتر ميامي على بورتو من فرصه في الذهاب بعيدا في البطولة التي تشهد أندية بارزة من جميع أنحاء العالم وتُقام على 12 ملعبا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة. وبعد أن منح الفيفا، في قرار مثير للجدل، فريق إنتر ميامي الذي يدربه خافيير ماسكيرانو حق المشاركة بالبطولة، تصدر ميسي المشهد وأصبح في قلب المنافسة في البطولة بنظامها الجديد الموسع الذي يشمل 32 فريقا، إذ استقطب الجماهير واستمر في الارتقاء بالرياضة في بلد ظل لفترة طويلة فاترا تجاه اللعبة الأكثر شعبية في العالم. وتحمل النتيجة أيضا أهمية في سجل مواجهات فرق أمريكا الشمالية والجنوبية أمام الفرق الأوروبية التي تحظى بهيمنة معتادة. قال ميسي قائد إنتر ميامي "هو أمر رائع. بذلنا جهدا كبيرا، وعملنا بشكل رائع. أنا سعيد للغاية. شعرنا بمرارة بعد المباراة الأولى. إذ رأينا أننا كنا قادرين على الفوز". وأضاف بشأن الهدف الذي سجله في الشوط الثاني أمام بورتو من ركلة حرة "(في الركلة الحرة)، استفدت من المساحة التي تركها حارس المرمى، الذي كان يقف ساكنا ولا يغطي القائم. وحاولت التسجيل في ذلك المكان". وتابع "في اليوم الآخر (في مباراة الأهلي)، كان العديد من اللاعبين الشبان المشاركين في بطولة بهذه الأهمية متوترين. لقد تغيرنا. سننافس، وسنحاول فرض أسلوبنا. اليوم كنا الفريق الأضعف، لكننا نملك أسلحتنا. المباراة القادمة أمام بالميراس، وهو ناد كبير على مستوى العالم. ستكون مباراة أخرى صعبة للغاية".