logo
وزير الاتصالات: المملكة تطور روبوتات نانوية بالتعاون مع أرامكو لتحويل قطاع الرعاية الصحية.. فيديو

وزير الاتصالات: المملكة تطور روبوتات نانوية بالتعاون مع أرامكو لتحويل قطاع الرعاية الصحية.. فيديو

أعلن المهندس عبدالله السواحة، وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، عن تطوير المملكة لروبوتات نانوية متقدمة بالتعاون مع شركة 'أرامكو'، والتي تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي لمعالجة مجموعة من الأمراض المعقدة، مثل الأمراض الخلوية والكوليسترول الضار.
وأوضح السواحة خلال مشاركته في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي الذي يُعقد في الرياض، أن هذه التقنية الجديدة ستُحدث نقلة نوعية في مجال الرعاية الصحية، مشيرًا إلى أنه من المتوقع أن تُسهم في خفض تكلفة علاج المريض بشكل كبير، حيث من المتوقع أن تنخفض التكلفة من 2.2 مليون دولار إلى حوالي 100 ألف دولار فقط.
وأكد السواحة أن هذه الروبوتات النانوية تتميز بقدرات علاجية دقيقة، مما يمكّنها من التعامل مع المشكلات الطبية المعقدة التي كانت تتطلب في السابق تدخلات طبية عالية التكلفة. كما أشار إلى أن المملكة تعمل حاليًا على تطوير 'روبوتات ثانوية' لتلبية الاحتياجات العلاجية المتزايدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باريس تُصنف كأفضل بيئة تكنولوجية في أوروبا متفوقة على لندن
باريس تُصنف كأفضل بيئة تكنولوجية في أوروبا متفوقة على لندن

شبكة عيون

timeمنذ ساعة واحدة

  • شبكة عيون

باريس تُصنف كأفضل بيئة تكنولوجية في أوروبا متفوقة على لندن

مباشر- اختيريت باريس كبطلة التكنولوجيا الأوروبية الجديدة، متغلبة على لندن لأول مرة في بعض المقاييس، وفقا لبيانات من ديلروم، التي تجمع معلومات عن الشركات الناشئة وشركات رأس المال الاستثماري . بين عامي 2017 و2024، زادت القيمة الإجمالية للشركات الناشئة في باريس بمقدار 5.3 مرة، مقارنة بـ 4.2 مرة في لندن، وفقًا لما ذكرته شركة Dealroom ، بعد تقييم العشرات من المقاييس التي تساهم في نظام بيئي ناجح للتكنولوجيا . ورغم أن لندن اجتذبت جولات تمويل أكبر، فإن التقييمات الفعلية للشركات لم ترتفع بشكل كبير، في حين كان لجولات التمويل التي حصلت عليها الشركات التي تتخذ من باريس مقراً لها تأثير أكبر على التقييمات، حسبما ذكرت الشركة . جمعت شركات التكنولوجيا الفرنسية، بما في ذلك Mistral AI و Poolside ، 7.8 مليار دولار في العام الماضي، وهو أقل من 11.3 مليار دولار التي جمعتها لندن . أصبحت أوروبا متأخرة عن المناطق الأخرى في مجال الابتكارات التكنولوجية، حيث تحاول بعض البلدان فقط تعزيز الاستثمارات التكنولوجية . في حين ارتفعت القيمة السوقية لشركات التكنولوجيا والإعلام والاتصالات العالمية من 7 تريليون دولار في عام 2000 إلى 34 تريليون دولار العام الماضي، انخفضت حصة أوروبا من 30% إلى 7% فقط، حسبما ذكر تقرير ماكينزي يوم الأربعاء . وأضافت أن أوروبا لو حافظت على حصتها فإنها كانت ستولد 8 تريليونات دولار إضافية من القيمة السوقية . كما تعد باريس المدينة الأوروبية الوحيدة ضمن قائمة Dealroom لأفضل خمسة أبطال عالميين، والتي تهيمن عليها المدن الأمريكية . يأتي هذا قبل شهر من استضافة باريس لأحد أكبر مؤتمرات التكنولوجيا العالمية، فيفا تيك، بمشاركة كبار المسؤولين التنفيذيين من شركات مثل إنفيديا، وعلي بابا، وميتا، وأوبن إيه آي، وميسترال، وأنثروبيك، وكوهير. وقد حضر مؤتمر العام الماضي أكثر من 165 ألف شخص . وقال فرانسوا بيتوزيت المدير العام لشركة فيفاتيك لرويترز "الأمر لا يتعلق فقط بالقدرة التنافسية لباريس على الساحة الخاصة بالذكاء الاصطناعي اليوم، بل يتعلق أيضا بما سيحدث بعد ذلك وكيف يمكننا الاستمرار في جذب المواهب والاستثمار والأنشطة التكنولوجية ". منذ توليه السلطة في عام 2017، تحدث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن رغبته في أن تصبح فرنسا رائدة عالمية في مجال الذكاء الاصطناعي و"التكنولوجيا العميقة"، ودعا العديد من الشركات للاستثمار في البلاد ودفع نحو إنشاء حاضنة الشركات الناشئة Station F. Page 2 الخميس 01 مايو 2025 07:27 مساءً Page 3

غوغل تختبر إدراج الإعلانات بـ'الوضع الذكي' في نتائج البحث
غوغل تختبر إدراج الإعلانات بـ'الوضع الذكي' في نتائج البحث

الوئام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوئام

غوغل تختبر إدراج الإعلانات بـ'الوضع الذكي' في نتائج البحث

أعلنت شركة 'غوغل'، اليوم الأربعاء، عن خططها لإدراج الإعلانات ضمن تجربة 'الوضع الذكي' (AI Mode) المدعومة بالذكاء الاصطناعي في محرك البحث، وذلك في خطوة تجريبية تستهدف دمج الإعلانات ضمن الردود التي يتم توليدها آليًا. ذكرت الشركة أن الإعلانات ستُعرض 'عند الاقتضاء'، سواءً أسفل الردود أو ضمن محتواها، مشيرةً إلى أن 'الوضع الذكي' يتيح للمستخدمين طرح الأسئلة والحصول على إجابات مولّدة بواسطة الذكاء الاصطناعي، مع إمكانية التوسّع من خلال استفسارات لاحقة وروابط لمصادر خارجية. وأوضحت غوغل في منشور رسمي: 'على سبيل المثال، إذا كانت الإجابة تتضمن اقتراحًا بإنشاء موقع إلكتروني، فقد نعرض إعلانًا يساعد المستخدم على بدء هذه الخطوة'. وأضافت: 'من هناك يمكنه متابعة الاستفسارات حول أفكار المشاريع أو أنواع المحتوى المناسبة أو حتى الجمهور المستهدف'. وتسعى الشركة، وفق 'Tech Crunch'، إلى استثمار 'الوضع الذكي' كامتداد لإعلاناتها التي تمثل المصدر الرئيسي لإيراداتها، إذ حققت غوغل أكثر من 66.8 مليار دولار من الإعلانات خلال الربع الأول من عام 2025 فقط. لكن هذا التوجّه قد يواجه رفضًا من المستخدمين، حيث أظهرت دراسة حديثة أجرتها 'CivicScience' أن 36% من البالغين في الولايات المتحدة سيقلّ احتمال شرائهم من علامات تجارية تستخدم الذكاء الاصطناعي في الإعلانات. وبحسب البيان، فإن المعلنين الذين يستخدمون حملات 'Performance Max' و'Shopping' و'Search' مع خاصية 'المطابقة الواسعة' سيكونون مؤهلين لظهور إعلاناتهم في 'الوضع الذكي'، حيث ستُعرض حاليًا إعلانات البحث والتسوّق ضمن نتائج البحث على سطح المكتب والأجهزة المحمولة داخل الولايات المتحدة. وفي موازاة ذلك، كشفت غوغل عن توسيع نطاق الإعلانات ضمن ميزة 'الملخصات الذكية' (AI Overviews)، وهي ميزة تلخص الإجابات مباشرة ضمن نتائج البحث. وستبدأ الشركة بعرض إعلانات البحث والتسوّق على أجهزة الكمبيوتر المكتبي في الولايات المتحدة، تمهيدًا لتوسيع النطاق ليشمل 'دولًا مختارة' بلغات متعددة على الهاتف وسطح المكتب. وأشارت غوغل إلى أن الإعلانات ستُدمج في هذه الملخصات عندما تكون ذات صلة بالاستفسار والمحتوى المقدم، وستُعرض تحت تصنيف 'إعلان ممول' (Sponsored). ويُذكر أن غوغل بدأت عرض الإعلانات ضمن 'الملخصات الذكية' عبر الهواتف المحمولة في الولايات المتحدة منذ أكتوبر الماضي. وتأتي هذه التحركات في ظل قلق متزايد من الناشرين، الذين يخشون من تأثير هذه المزايا الجديدة على عائداتهم الإعلانية، خاصةً مع اعتماد المستخدمين بشكل متزايد على الأجوبة المختصرة التي يقدمها الذكاء الاصطناعي دون زيارة المواقع الإخبارية. وقدر خبير نقلت عنه صحيفة 'نيويورك بوست' أن اعتماد هذه التقنية قد يسبب خسائر تتجاوز 2 مليار دولار للناشرين نتيجة تراجع مشاهدات الإعلانات. وفي المقابل، أكدت غوغل أنها تأخذ بعين الاعتبار مخاوف الناشرين أثناء تطوير تجارب البحث الذكية ومنتجاتها الإعلانية المرتبطة بها.

تدشين العمل في مشروع بناء مركز التغذية في عتق بشبوة
تدشين العمل في مشروع بناء مركز التغذية في عتق بشبوة

حضرموت نت

timeمنذ 2 ساعات

  • حضرموت نت

تدشين العمل في مشروع بناء مركز التغذية في عتق بشبوة

دشن أمين عام المجلس المحلي بمحافظة شبوة عبدربه هشلة ناصر اليوم ومعه مدير عام مكتب الصحة والسكان بالمحافظة الدكتور علي الذيب العمل في مشروع بناء مركز التغذية الصحية في عتق مركز المحافظة والذي سيتم تمويله من قبل الحكومة الألمانية عبر بنك التنمية الألماني بتكلفة تبلغ ثمانمائة ألف دولار وسينفذه مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع . وقد عبر أمين عام محلي المحافظة ومدير مكتب الصحة والسكان بالمحافظة عن شكرهما وتقديرهما للحكومة الألمانية على تبنيها لهذا المشروع الهام الذي سيساهم في تحسين وتطوير مستوى الخدمات الصحية المقدمة لأمراض سوء التغذية بين الأطفال بالمحافظة ، مؤكدان على ضرورة الاسراع في تنفيذ المشروع خلال الفترة المحددة لذلك والمقدرة بتسعة أشهر والالتزام بالمواصفات والمقاييس الفنية الخاصة بذلك . شارك في عملية التدشين عدد من القيادات والكوادر الصحية بالمحافظة .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store