
مصابة بمرض فرط الحركة ووالدها لا ينفق عليها.. أبرز المعلومات عن نور عمرو دياب
عادت
نشأة في قلب الشهرة واغتراب عن الأضواء
ولدت
نور عمرو دياب ووالدها
خلال الفترة الأخيرة، بدأت نور في نشر مقاطع فيديو رصدها موقع
خطوبة انتهت بصمت وعلاقة جديدة تحت الأضواء
ليست هذه المرة الأولى التي ترتبط فيها نور عمرو دياب، فقد سبق أن أعلنت قبل سنوات عن خطوبتها من شاب بريطاني يُدعى كيران، وشاركت جمهورها وقتها بمراحل انتقالها للعيش في منزل جديد معه جنوب لندن، إلا أن العلاقة لم تكتمل، واختفى كيران من حياتها ومواقعها فجأة، دون تصريح مباشر منها، في حين اكتفى المتابعون بفهم الموقف من حذف الصور وانقطاع الأخبار.
رغم أنها ابنة "الهضبة"، فإن العلاقة بين نور ووالدها عمرو دياب تبدو هادئة ومتحفّظة، وقد صرحت سابقًا أنها لم تره وجهًا لوجه منذ بداية جائحة كورونا، رغم التواصل المتقطع، ورغم ذلك، لا تخفي محبتها له، فقد سبق وقالت إنها تفكر في تصوير رقصة على أغنية "نور العين" التي حملت اسمها، كتحية رمزية من ابنته الكبرى له.
مرض نور عمرو دياب
في أكتوبر 2021، كشفت نور عن إصابتها بمتلازمة اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD)، وهو نفس التشخيص الذي أعلنت عنه شقيقتها غير الشقيقة جنى، و. تحدثت خلال بث مباشر من منزلها في جنوب لندن عن المعاناة التي اجتاحتها، لاسيما أعراض القلق الشديد والاكتئاب خلال جائحة كورونا، وقالت: «لم أستطع النوم أو تناول الطعام، كان القلق يتمكن مني فأشعر باقتراب الموت، وكل ذلك ذهب بعد العلاج المناسب»، مشيرة إلى أنها لجأت لطبيب نفسي علاجي وتبنت نمط حياة نباتي ساعدها على التحسن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : مع التحذيرات من متحورات جديدة.. أنماط لأخرى لأعراض كورونا فى المعدة
الثلاثاء 17 يونيو 2025 07:31 مساءً نافذة على العالم - مع الارتفاع المستمر في حالات الإصابة بفيروس كورونا وظهور المتحور الأخير " نيمبوس" وتحذير منظمة الصحة العالمية من تسجيل حالات إصابة به، كشف العلماء عن أنماط جديدة للأعراض فى المعدة، وعلى الرغم من المضاعفات طويلة الأمد التي قد يسببها الفيروس، لكن هذه المضاعفات لا تبدو خطيرة إلا لو أهملناها. يُعرف كورونا بأنه الفيروس الذي يُسبب السعال والبرد والحمى الخفيفة، ولكن مع السلالات الحديثة التي أدت إلى زيادة مطردة في الحالات النشطة، يُبلغ الأطباء عن مشكلة أقل شيوعًا: مشاكل صحية في الأمعاء بعد كورونا، لذا، لم يعد الأمر يقتصر على ارتفاع درجة الحرارة فحسب، بل يعاني الناس من عسر الهضم. أثناء أسابيع من التعافي من كورونا وحتى بعده، حتى بعد أن تكون نتائج الاختبارات سلبية، أصبحت مشاكل طويلة الأمد مثل الحموضة والإسهال والانتفاخ وآلام المعدة أعراضًا شائعة مؤخرًا. كيف يؤثر كورونا على الأمعاء؟ وفقا لموقع " timesofindia"، يدخل الفيروس إلى المعدة ويتلف بطانة الأمعاء، ويؤدي هذا إلى سوء الهضم والالتهاب، ويؤدي أيضًا إلى تغيرات في بكتيريا الأمعاء، لذا، قد تعتقد أنه بمجرد زوال الفيروس واختفاء السعال، ستعود إلى حالتك الطبيعية، لكن السلالة الجديدة تُذكرك بأن الفيروس لا يزال موجودًا في جسمك، وبالنسبة للعديد من المرضى، لا تظهر مشاكل المعدة إلا بعد أسابيع. حذر الأطباء من أنماط أعراض جديدة، إذ قد يهاجم الفيروس الخلايا السليمة، تشمل ما يلي: ألم المعدة الانتفاخ والغازات إسهال الغثيان والقيء إمساك الحموضة أو الارتجاع الحمضي فقدان الشهية قد تستمر هذه المشاكل لأسابيع أو حتى أشهر لدى بعض الأشخاص. بينما قد تصبح لدى آخرين مشاكل طويلة الأمد.


تحيا مصر
منذ 6 ساعات
- تحيا مصر
مصابة بمرض فرط الحركة ووالدها لا ينفق عليها.. أبرز المعلومات عن نور عمرو دياب
عادت نشأة في قلب الشهرة واغتراب عن الأضواء ولدت نور عمرو دياب ووالدها خلال الفترة الأخيرة، بدأت نور في نشر مقاطع فيديو رصدها موقع خطوبة انتهت بصمت وعلاقة جديدة تحت الأضواء ليست هذه المرة الأولى التي ترتبط فيها نور عمرو دياب، فقد سبق أن أعلنت قبل سنوات عن خطوبتها من شاب بريطاني يُدعى كيران، وشاركت جمهورها وقتها بمراحل انتقالها للعيش في منزل جديد معه جنوب لندن، إلا أن العلاقة لم تكتمل، واختفى كيران من حياتها ومواقعها فجأة، دون تصريح مباشر منها، في حين اكتفى المتابعون بفهم الموقف من حذف الصور وانقطاع الأخبار. رغم أنها ابنة "الهضبة"، فإن العلاقة بين نور ووالدها عمرو دياب تبدو هادئة ومتحفّظة، وقد صرحت سابقًا أنها لم تره وجهًا لوجه منذ بداية جائحة كورونا، رغم التواصل المتقطع، ورغم ذلك، لا تخفي محبتها له، فقد سبق وقالت إنها تفكر في تصوير رقصة على أغنية "نور العين" التي حملت اسمها، كتحية رمزية من ابنته الكبرى له. مرض نور عمرو دياب في أكتوبر 2021، كشفت نور عن إصابتها بمتلازمة اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD)، وهو نفس التشخيص الذي أعلنت عنه شقيقتها غير الشقيقة جنى، و. تحدثت خلال بث مباشر من منزلها في جنوب لندن عن المعاناة التي اجتاحتها، لاسيما أعراض القلق الشديد والاكتئاب خلال جائحة كورونا، وقالت: «لم أستطع النوم أو تناول الطعام، كان القلق يتمكن مني فأشعر باقتراب الموت، وكل ذلك ذهب بعد العلاج المناسب»، مشيرة إلى أنها لجأت لطبيب نفسي علاجي وتبنت نمط حياة نباتي ساعدها على التحسن.


الأسبوع
منذ يوم واحد
- الأسبوع
عقب ظهوره في 22 دولة.. الصحة توضح حقيقة متحور كورونا الجديد
متحور نيمبوس هبة المرمى أكد الدكتور وجدي أمين، مدير عام إدارة الأمراض الصدرية بوزارة الصحة والسكان، أن متحور كورونا الجديد، الذي أُطلق عليه «نيمبوس» NB.1.8.1، هو إحدى سلالات المتحور أوميكرون، ورغم أنه سريع الانتشار، فإنه لا يمثل أي خطورة. مشيرا إلى أنه مع انخفاض عدد الأشخاص الذين يخضعون لاختبارات كورونا، تزداد صعوبة تتبّع الخبراء للإصابات، مؤكدا أن منظمة الصحة العالمية صنّفته على أنه «متحور قيد المراقبة». موضحًا أن أعراض المتحور الجديد تتوافق مع متحورات أوميكرون، وتشمل التعب والحمى وآلام العضلات والتهاب الحلق، مؤكدًا فاعلية لقاحات كورونا الحالية ضد هذا المتحور، وقدرتها على حماية أي شخص مصاب من الأعراض الشديدة. من جانبه، أكد الدكتور إسلام عنان، أستاذ اقتصاديات الصحة وعلم انتشار الأوبئة، أن المتحور الجديد تم اكتشافه في 22 دولة حول العالم خلال الأشهر الماضية، وتمثّل نسبته حوالي 10% من العينات العالمية، ما يشير إلى ارتفاع نسبي بفارق زمني ضيق، لكنه لا يشير إلى انتشار واسع مثل دلتا أو أوميكرون الأصلي. موضحًا أن المتحور نيمبوس سريع الانتشار، ولكنه ليس مؤشرًا على زيادة انتشار جامعة ومطلقة، لافتا إلى أن الزيادة محلية ومحدودة، وليست دليلًا على قدرته «الخارقة» على العدوى. وأشار إلى أن اللقاحات لا تزال فعّالة، خاصة ضد المضاعفات الشديدة، وكذلك علاج الأعراض، التي يُوصى بالحصول فيها على مضادات الفيروس مثل Paxlovid وRemdesivir وغيرها، إذ تظل فعالة ولا توجد تقارير عن مقاومة واضحة من المتغير الجديد. وقال الدكتور إسلام عنان: إن متحور كورونا «نيمبوس» مقلق نسبيًا ويُراقب من قبل منظمة الصحة العالمية، لكنه لم يصل بعد إلى مرحلة الطوارئ الفعلية، وزيادة الانتقال بنسبة 97% لم تثبت صحتها، بل ناتجة عن حصص وإحصائيات محلية. من جانبها، نصحت وزارة الصحة والسكان بضرورة اتباع بعض الإجراءات الوقائية للحماية من العدوى والحفاظ على صحة المجتمع، ومن أبرز هذه الإجراءات: غسل اليدين بشكل منتظم باستخدام الماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، خاصة بعد السعال أو العطس أو التعامل مع الأسطح الملوثة، واستخدام الكمامات في الأماكن العامة والمزدحمة، خاصة عند الاشتباه بالإصابة أو وجود أعراض مرضية. هذا بالإضافة إلى تنظيف وتعقيم الأسطح التي يتم لمسها بشكل متكرر، مثل الأبواب ومفاتيح الكهرباء والهاتف المحمول، والتباعد الاجتماعي بالحفاظ على مسافة آمنة (متر إلى مترين) بين الأشخاص لتقليل احتمالية انتقال العدوى، والتهوية الجيدة، والابتعاد عن الأماكن المزدحمة، ومراجعة الطبيب في حالة ظهور أعراض شديدة مثل الحمى، السعال، التعب، أو أي أعراض تنفسية أخرى. وفي سياق متصل، أعلنت منظمة الصحة العالمية أن حالات الإصابة بكوفيد-19 تتزايد في جميع أنحاء العالم، ولا سيما في إقليم شرق المتوسط، وسيستمر الفيروس في التحور والتطور، ما يؤدي إلى ظهور متحورات جديدة قد تسبب موجات جديدة من زيادة الحالات. وأوضحت المنظمة أن سبب الزيادات الحالية هو المتحور NB.1.8.1، وهو متحور يخضع للرصد ولا يشكل حاليًا أي مخاطر صحية إضافية مقارنة بالمتحورات الأخرى المنتشرة، ولذلك، فإن هذه الزيادات متوافقة مع المستويات التي لوحظت خلال الفترة نفسها من العام الماضي، ويشير ذلك إلى عدم حدوث أي نشاط فيروسي مفاجئ أو غير طبيعي أو غير متوقع. مشيرة إلى أن الحاجة إلى دخول المستشفيات أو العلاج في وحدات العناية المركزة لا تزال محدودة جدًا، لافتة إلى أنه استنادًا إلى تقييم المخاطر الحالي، لا يُوصى بفرض قيود على السفر أو التجارة. وأوصت المنظمة جميع البلدان بالحفاظ على مستوى عالٍ من اليقظة، وتوفير التدبير العلاجي لكوفيد-19 بتطبيق نهج متكامل قائم على تقييم المخاطر، والإبقاء على نظم ترصُّد تعاونية فعالة للكشف المبكر عن المتحورات، ورصد المتحورات، وتقييم عبء المرض. وأعلنت المنظمة عن دعم البلدان من خلال جمع الأطراف المعنية والشبكات العالمية ذات الصلة والتنسيق بينها، وإعداد إرشادات وتوصيات مُسنَدة بالبيّنات بشأن السياسات، وتقديم دعم مُصمَّم خصيصًا للمساعدة في بناء القدرات الأساسية والحفاظ عليها، بالتعاون مع الشركاء الرئيسيين الآخرين.