logo
جيتكس مراكش.. اتفاقية إحداث "معهد JAZARI للبحث والابتكار الرقمي بكلميم

جيتكس مراكش.. اتفاقية إحداث "معهد JAZARI للبحث والابتكار الرقمي بكلميم

هبة بريس١٦-٠٤-٢٠٢٥

هبة بريس من مراكش
على هامش فعاليات جيتكس مراكش، تم التوقيع على بروتوكول اتفاق بين وزارة الانتقال الرقمي، ووزارة التعليم العالي، ومجلس جهة كلميم واد نون، من أجل إحداث معهد JAZARI كمركز جديد للبحث والابتكار الرقمي.
ويهدف هذا المشروع إلى تعزيز الروابط بين الجامعات والمقاولات والإدارات العمومية عبر إطلاق مشاريع تطبيقية توظف التكنولوجيا لخدمة التنمية الجهوية.
و سيركز المعهد الجديد على توظيف الذكاء الاصطناعي في مجالات استراتيجية تشمل الفلاحة، والطاقات المتجددة، والسياحة، والصحة، والاقتصاد الأزرق. كما يسعى إلى جعل التحول الرقمي رافعة لتحديث القطاعات الحيوية وتعزيز التنافسية على المستوى المحلي. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مكتب الصرف: إرتفاع صادرات قطاع الطيران بنسبة 14%
مكتب الصرف: إرتفاع صادرات قطاع الطيران بنسبة 14%

هبة بريس

timeمنذ 3 ساعات

  • هبة بريس

مكتب الصرف: إرتفاع صادرات قطاع الطيران بنسبة 14%

هبة بريس أفاد مكتب الصرف بأن صادرات قطاع الطيران فاقت ما يعادل 9,5 مليار درهم خلال الأشهر الأربعة الأولى من سنة 2025، أي بارتفاع بنسبة 14 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها قبل سنة. وأوضح المكتب، في نشرته المتعلقة بالمؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية لشهر أبريل 2025، أن هذا التطور يعزى إلى ارتفاع مبيعات فئة التجميع (زائد 15,3 في المائة إلى 6,2 مليار درهم)، وكذا مبيعات نظام توصيل الأسلاك الكهربائية (EWIS) (زائد 11,8 في المائة إلى 3,3 مليار درهم). أما قطاع الفوسفاط ومشتقاته، فقد ارتفعت صادراته بنسبة 12,3 في المائة إلى 27,66 مليار درهم، مستفيدة من ارتفاع فئة «الفوسفاط» (زائد 48,5 في المائة إلى 2,75 مليار درهم)، والحمض الفوسفوري (13,7 في المائة إلى 4,59 مليار درهم)، و«الأسمدة الطبيعية» (زائد 8,4 في المائة إلى 20,31 مليار درهم). كما كشف المكتب عن نمو صادرات الاستخراجات المعدنية الأخرى (زائد 15,7 في المائة إلى 1,72 مليار درهم)، والصناعات الأخرى (زائد 15,9 في المائة إلى 10,21 مليار درهم). وفي المقابل، تراجعت صادرات السيارات والكهرباء والإلكترونيك بنسب بلغت على حدة 7 في المائة، إلى 49 مليار درهم و5,67 مليار درهم تواليا.

هل إسقاط "رافال" بداية لتحوّل بكين إلى مركز الصفقات العسكرية العالمية؟؟
هل إسقاط "رافال" بداية لتحوّل بكين إلى مركز الصفقات العسكرية العالمية؟؟

هبة بريس

timeمنذ يوم واحد

  • هبة بريس

هل إسقاط "رافال" بداية لتحوّل بكين إلى مركز الصفقات العسكرية العالمية؟؟

هبة بريس – عبد اللطيف بركة في تطور دراماتيكي قد يترك أثرًا بعيد المدى على ميزان سوق السلاح العالمي، أسقطت القوات الجوية الباكستانية مقاتلات هندية، بينها طائرات 'رافال' الفرنسية الشهيرة، خلال مواجهات جوية متصاعدة على الحدود بين البلدين. الحادثة، التي وصفها خبراء بأنها 'ضربة رمزية موجعة'، وضعت الطائرة التي لطالما تغنّت بها شركات التسليح الأوروبية، تحت اختبار ناري لأول مرة في مواجهة مباشرة مع أسلحة من إنتاج الصين. – رافال تسقط… والموازين تهتز رغم صمت نيودلهي، أكدت مصادر استخباراتية غربية أن واحدة على الأقل من طائرات 'رافال' أُسقطت فعلياً، بينما أشارت تقارير باكستانية إلى سقوط ثلاث منها. الأمر الذي أثار تساؤلات حقيقية حول كفاءة المقاتلة التي تتجاوز قيمتها 120 مليون دولار، مقارنة بنظيرتها الصينية 'جيه 10 سي'، الأقل سعراً بأكثر من النصف. ساحة المعركة لم تكن فقط بين دولتين نوويتين، بل تحوّلت إلى حلبة اختبار فعلية لتنافس تكنولوجي بين الغرب والصين، وبينما كانت الهند تراهن على الرافال كذراع هجومية متقدمة، نجحت باكستان في قلب المعادلة بمقاتلات صينية وأنظمة دفاع محلية أثبتت فاعلية لافتة. – باريس في موقف محرج… وخسائر اقتصادية فورية ما إن بدأت تفاصيل المواجهة تتسرّب إلى وسائل الإعلام، حتى سجّل سهم شركة 'داسو أفييشن' المصنعة للطائرة الفرنسية انخفاضًا حادًا تجاوز 6%، في مؤشر واضح على فقدان السوق لشيء من ثقته بمنتج طالما رُوّج له كرمز للتفوّق التكنولوجي الأوروبي. هذا الحدث، الذي يعتبر أول إسقاط مؤكد لمقاتلة 'رافال' في معركة حقيقية، يضع صفقات الشركة الفرنسية مع عدد من الدول قيد المراجعة، وعلى رأسها عقود الدعم والصيانة والتحديث، وسط تكهنات بإعادة تفاوض أو حتى إلغاء بعض الصفقات المحتملة. بكين على خط المكاسب في المقابل، برزت الصين كلاعب رئيسي في المشهد، بعد أن أثبتت مقاتلاتها القدرة على مواجهة نظيراتها الغربية، ليس فقط بالكفاءة، بل بالتكلفة الأقل والاعتماد على تكنولوجيا محلية. محللون يرون أن هذا النجاح التكتيكي للصين في اختبار غير مباشر أمام فرنسا والغرب، قد يمهّد الطريق أمام بكين لتوسيع صادراتها من الأسلحة، خاصة في الأسواق الإفريقية والآسيوية التي تبحث عن حلول فعالة ومنخفضة الكلفة. وفي هذا السياق، تُطرح أسئلة جدية: هل بدأنا نشهد تحولًا فعليًا في سوق السلاح العالمي من باريس وواشنطن إلى بكين؟ وهل يُمكن لإسقاط طائرة واحدة أن يُعيد تشكيل خريطة النفوذ العسكري؟. – الهند: بين الإنكار والضغوط في الهند، ورغم التكتم الرسمي، بدأت التساؤلات تتصاعد داخل الأوساط السياسية والعسكرية، حول أسباب الإخفاق، وجدوى الاعتماد المكثف على مقاتلات الرافال. تقارير لمراكز دراسات أمنية أوروبية تحدثت عن ضغوط داخلية تطالب بإعادة تقييم العلاقات الدفاعية مع فرنسا، وربما تنويع الموردين لتجنب الارتهان لتكنولوجيا واحدة قد تثبت هشاشتها في الحروب الفعلية. – الشرق يُصعّد… والغرب يُراجع حساباته من المؤكد أن ما جرى في سماء جنوب آسيا لن يبقى حدثاً عابراً. فللمرة الأولى منذ عقود، يجد الغرب نفسه أمام منافس صاعد يُثبت فعالية سلاحه في ساحة المعركة، لا في المعارض والأسواق فقط. ومع هذا التطور، تبدو بكين في موقع يؤهلها لانتزاع حصة متزايدة من سوق السلاح العالمي، بينما تستعد باريس لإجراءات احتواء تأثيرات 'سقوط الرافال'. هل يشكّل هذا بداية لتحوّل الصين إلى مركز ثقل عسكري عالمي؟ الأيام القادمة قد تحمل الإجابة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X

جرادة.. الوزيرة بنعلي تطلق خارطة طريق جديدة لإصلاح القطاع المنجمي
جرادة.. الوزيرة بنعلي تطلق خارطة طريق جديدة لإصلاح القطاع المنجمي

هبة بريس

timeمنذ يوم واحد

  • هبة بريس

جرادة.. الوزيرة بنعلي تطلق خارطة طريق جديدة لإصلاح القطاع المنجمي

هبة بريس – أحمد المساعد أطلقت ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، من إقليم جرادة، خارطة طريق شاملة لإصلاح القطاع المنجمي، في إطار رؤية استراتيجية جديدة تمزج بين النجاعة الاقتصادية، والعدالة المجالية والاجتماعية، مع الحرص على احترام البعد البيئي وتعزيز جاذبية الاستثمار. وجاء الإعلان عن هذه الخطة خلال زيارة ميدانية قامت بها الوزيرة يوم الجمعة 30 ماي الجاري، حيث عقدت لقاء موسعًا ضم مسؤولي الإقليم وعددًا من الفاعلين المحليين، عرضت خلاله تفاصيل مقاربة إصلاحية تستند إلى التوجيهات الملكية السامية الداعية إلى إرساء نموذج تنموي تشاركي ومستدام. رقمنة وتسويق وتنظيم من أبرز التدابير التي كشفت عنها الوزيرة، إطلاق منصة رقمية خاصة بتسويق الفحم الحجري، تروم ضبط مسار الإنتاج وتسهيل ولوج الفاعلين المحليين إلى السوق الوطنية بطريقة عادلة وشفافة. كما يجري الإعداد لمشروع قانون جديد يعدل ويتمم القانون 33.13 المتعلق بالمناجم، يأخذ بعين الاعتبار الخصوصيات الاجتماعية والاقتصادية لإقليم جرادة. ويشمل المشروع إصلاحات هيكلية مثل رقمنة المساطر الإدارية، إحداث سجل منجمي إلكتروني، إلزامية الفحص السنوي للسلامة، اعتماد بطاقة مهنية للمنجّمين، وتسهيلات جديدة في معالجة المواد المعدنية. استثمار وبيئة وصحة في خطوة لدعم مناخ الأعمال، أعلنت بنعلي عن إعداد أول دليل استثماري خاص بالقطاع المنجمي بجهة الشرق، يركّز على تسهيل الولوج إلى التمويل وتقوية الثقة بين المستثمرين والمؤسسات الجهوية. وشددت الوزيرة على ضرورة دمج البعد الصحي والبيئي في عمليات استغلال الفحم، خاصة في ظل التأثيرات الخطيرة لداء السيليكوز المنتشر بين العاملين في هذا القطاع، مشيرة إلى اعتماد حلول مبتكرة للتقليل من هذه الانعكاسات. مشاريع طاقية لفائدة الساكنة المتضررة وفي مجال الطاقات المتجددة، تم توقيع اتفاقية إطار لإنشاء محطة شمسية بقدرة أولية تصل إلى 3 ميغاواط قابلة للتوسيع إلى 10 ميغاواط، موجّهة لفائدة الساكنة المتضررة من السيليكوز. وضمّت الاتفاقية كل من وزارة الداخلية، وكالة 'مازن'، الشركة الجهوية متعددة الخدمات 'الشرق'، والسلطات الترابية لجرادة. كما استعرض ممثلو وكالة الطاقة المستدامة 'مازن' مشروع 'نور أطلس'، الذي يشمل إنشاء محطات شمسية بطاقة إجمالية تبلغ 300 ميغاواط، من بينها 121 ميغاواط بعين بني مطهر، باستثمار يصل إلى 2.7 مليار درهم. وفي مبادرة ذات طابع اجتماعي وصحي، يتم العمل على محطة شمسية خاصة لفائدة المصابين بالسيليكوز، بقدرة 3 ميغاواط وبكلفة 36.5 مليون درهم، لتوفير الكهرباء بأسعار مناسبة وتخفيف عبء تشغيل أجهزة التنفس الاصطناعي. نحو نموذج تنموي منصف وأكدت الوزيرة أن نسبة الكهربة الوطنية بلغت 99.91%، و99.68% بجهة الشرق، مشيرة إلى استمرار الجهود من خلال برنامج PERG 2.0 الذي يعتمد على الطاقات المتجددة لتغطية المناطق النائية. ويُجسد هذا التوجه الجديد للدولة، بالشراكة مع الجهات والمؤسسات الوطنية، إرادة واضحة لإرساء نموذج تنموي عادل ومندمج، يحقق الإنصاف المجالي والاجتماعي، ويرتكز على التحول الرقمي، حماية البيئة، وتحفيز الاستثمار المنتج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store