logo
جملة قالتها أمينة رزق تسببت فى نجومية فريد شوقى السينمائية.. فيديو

جملة قالتها أمينة رزق تسببت فى نجومية فريد شوقى السينمائية.. فيديو

اليوم١٥-٠٤-٢٠٢٥

يتزامن، اليوم الثلاثاء، مع ذكرى ميلاد الفنانة الكبيرة أمينة رزق التى ولدت زى النهارده فى الـ15 من شهر أبريل وحققت نجاحاً كبيراً كأحد أهم الممثلات ممن تركن بصمة كبيرة في تاريخ السينما المصرية والمسرح.
بجانب ما حققته أمينة رزق من نجاح كبير كان لها فضل كبير على الفنان الراحل فريد شوقي وحش الشاشة، والذى أكد أنه يدين لها بفضل كبير في مشواره الفني، وذلك بعدما وقف أمامها للمرة الأولى خلال مشواره السينمائي بفيلم ملائكة فى جهنم قائلاً: "أول مشهد ليا كان معاها، وكنت متخوف للغاية خاصة أنني أدرك مدى قيمتها الكبيرة، فقد كنت معجباً بأدائها وإتقانها للتمثيل حينما كنت طفلا أذهب لمشاهدة عروضها المسرحية ثم شاباً عملت بها في عرض مسرحي مع فرقة يوسف وهبي كنت فيه كومبارس".
وتابع: "بالتالي جاء الدور عليا للعمل معها في أولى تجاربي التمثيلية لأجد نفسى أمامها في أول مشاهدى السينمائية، وكنت أشعر برهبة شديدة منها، لكن بعد المشهد توقفت وأشادت بي أمام الحضور بقولها جايبين الولد ده منين عظيم".
ظهرت أمينة رزق لأول مرة على خشبة المسرح عام 1922م، حيث قامت بالغناء إلى جوار خالتها في إحدى مسرحيات فرقة على الكسار، إلا أن بدايتها الحقيقية كانت عام 1924م من خلال مسرحية "راسبوتين" مع فرقة "رمسيس" التي أسسها الفنان الكبير يوسف وهبي الملقب بـ"عميد المسرح العربي".
شاركت بالتمثيل في أغلب مسرحيات وهبي، ولم تتزوجه رغم حبها الشديد له على مدار سنوات، وأصبحت إحدى الشخصيات الأساسية في المسرحيات التي قدمتها الفرقة، وكذلك في الأفلام التي أنتجها يوسف بك وهبي، ومن أبرز مسرحياتها التي قدمتها في السبعينيات "السنيورة" والمسرحية الكوميدية "إنها حقا لعائلة محترمة جدا" بالاشتراك مع فؤاد المهندس وشويكار وكان آخر ما قدمته على خشبة المسرح مسرحية توفيق الحكيم "يا طالع الشجرة" إلى جانب الفنان أحمد فؤاد سليم.
تعدت أعمالها السنيمائية 130 فيلم خلال 7 عقود أولها فيلم سعاد الغجرية عام 1928 وآخرها الكلام في الممنوع عام 2000، و من أبرز أعمالها السنيمائية فيلم بائعة الخبز، فيلم بداية ونهاية، فيلم دعاء الكروان وغيرهم من الأفلام البارزة.
وتظل واحدة من أشهر أمهات السينما العربية، بعدما برعت في تجسيد هذا الدور في العديد من الأفلام التي شاركت في بطولتها طوال مشوارها الفني المليء بالعطاء حتى أطلق عليها النقاد لقب "أم الفنانين".
حصلت على جوائز وشهادات تقدير كأحسن ممثلة في أدوارها السينمائية والمسرحية، وتوفيت سنة 2003 عن عمر 93 عاما، إثر إصابتها بهبوط حاد في الدورة الدموية وذلك بعد صراع استمر شهرين مع المرض.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ذكرى رحليها..فى الخديوي اسماعيل..
ذكرى رحليها..فى الخديوي اسماعيل..

الجمهورية

timeمنذ يوم واحد

  • الجمهورية

ذكرى رحليها..فى الخديوي اسماعيل..

ولدت الفنانة ميمي شكيب لأب ينحدر من أصل شركسي يعمل مأمورا لقسم بوليس حلوان, وجدها كان ضابطا بالجيش في عهد الخديوي اسماعيل, وعاشتا في القصور والسرايات بما جعل لها طابعاً خاصاً يميز الاسرة الارستقراطية وبعد ان انتقل الوالد الى العمل بالقاهرة حدث تضييق عليها اكثر لدرجة المنع من الخروج من المنزل عدا التعليم بمدرسة " العائلة المقدسة " . نالت عن دورها فى فيلم " دعاء الكروان " جائزة أفضل ممثلة دور ثاني ، حيث لعبت دور الفتاة التي أغوت هنادي بالذهاب إلى المهندس الزراعي "أحمد مظهر " لتقع في الخطيئة، ويُعتبر فيلم الحماوات الفاتنات هو أشهر أفلام ميمي شكيب، خاصةً مع وجود عملاق كوميدي كإسماعيل ياسين في الفيلم ، بالإضافة إلى النجمة ماري منيب، وبلغ عدد الأفلام التى شاركت بها نحو 160 فيلما سينمائيا، ابتداء بأول أفلامها "ابن الشعب" عام 1934، ومرورا بـ سى عمر، ليلى بنت مدارس 1941، شاطئ الغرام 1950، الحموات الفاتنات 1953، الفتوة 1957، دعاء الكروان 1959، السمان و الخريف، قصر الشوق 1967، البحث عن المتاعب 1975، وانتهاء بفيلم "السلخانة" عام 1982.

أنور وجدي.. ابن البقال الذي أصبح نجمًا سينمائيًا.. عمل سكرتيرًا خاصًا ليوسف وهبي.. قدم 14 فيلمًا في عام واحد.. واليوم تحل ذكرى رحيله السبعون
أنور وجدي.. ابن البقال الذي أصبح نجمًا سينمائيًا.. عمل سكرتيرًا خاصًا ليوسف وهبي.. قدم 14 فيلمًا في عام واحد.. واليوم تحل ذكرى رحيله السبعون

فيتو

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • فيتو

أنور وجدي.. ابن البقال الذي أصبح نجمًا سينمائيًا.. عمل سكرتيرًا خاصًا ليوسف وهبي.. قدم 14 فيلمًا في عام واحد.. واليوم تحل ذكرى رحيله السبعون

أنور وجدى ، أحد صناع السينما له بصمة واضحة فى صناعة السينما المصرية منذ نهاية الثلاثينيات وحتى منتصف الخمسينات، كان فيها دونجوان السينما، فنان شامل متعدد المواهب، ممثل ومنتج ومخرج ومؤلف ومكتشف النجوم، من اشهر اكتشافاته فيروز الصغيرة التى قدمها فى فيلم دهب وياسمينا،تزوج ليلى مراد وقدم معها تسع افلام من أروع أفلامها ورحل فى مثل هذا اليوم 14 مايو عام 1955. ولد الفنان أنور يحيى الفتال ــ الشهير بـ أنور وجدى عام 1904 لأب سوري وأم مصرية اسمها مهيبة الركابى، وذلك بحي الظاهر بالقاهرة، والده يملك دكان بقالة بشارع الخليج المصري، حضر إلى مصر بعد أن أفلس فى تجارة الأقمشة بسوريا، درس بمدرسة الفرير، ومنها أتقن اللغة الفرنسية، لكنه لم يكمل تعليمه لأنه كان مغرما بمشاهدة الأفلام السينمائية وخاصة افلام شارلى شابلن. البداية مع يوسف وهبى كان أنور وجدى من اشد المعجبين بالفنان الكبير يوسف وهبى، ومن هنا جاء عمله بالتمثيل عندما عرض على يوسف وهبى الانضمام فرقة رمسيس، ورفضه يوسف وهبى لصغر سنه، فكرر محاولته مرة واثنين، إلى أن وسط الريجيسير قاسم وجدي لأداء دور ثانوي فى إحدى مسرحيات فرقة رمسيس، لكن طلب منه يوسف وهبى تغيير اسمه من أنور الفتال إلى أنور وجدي مجاملة إلى الريجيسير المسئول عن الممثلين الكومبارس، وعمل موظفا بفرقة رمسيس يسلم الأوردرات للفنانين، وسكرتيرا خاصا ليوسف وهبي الذى كان معجبا به خاصة لأدائه اللغة الفرنسية. أنور وجدى الفتى الأول فى السينما وكان أول ظهور للفنان أنور وجدى على المسرح حين قام بدور ضابط روماني صامت في مسرحية "يوليوس قيصر" وأثناء تلك الفترة كتب بعض المسرحيات ذات الفصل الواحد لفرقة بديعة مصابني، عمل بعد ذلك فى الإذاعة مخرجا ومؤلفا، وبدأ فى كتابة نصوصا مسرحية فى المجلات الصادرة فى ذلك الوقت ليتجه بعدها إلى تمثيل أدوار رئيسية عام 1935 فى مسرحيات الفرقة القومية برئاسة خليل مطران وقدم أول أدواره فيها فى مسرحية "تاجر البندقية" ليبدأ بعدها مشوار الشهرة والنجومية. الفتى الاول والدونجوان اتجه أنور وجدى إلى السينما وقدم فيها أكثر من 120 فيلما بدأت باختيار يوسف وهبى له لأداء دور صغير في فيلم "الدفاع" مقابل 15 جنيها، وجاء بعده فيلم "العزيمة" الذى نجح فيه ولفت الأنظار إليه، وبعد أن أدى البطولة الاولى في فيلم "قضية اليوم" أطلقت عليه الصحافة لقب الفتى الأول، وزاد أجره إلى ثلاثة آلاف جنيه في الفيلم وأصبح قاسما مشتركا في معظم الأفلام المصرية حتى أنه قام ببطولة أربعة عشر فيلما فى عام واحد هو عام 1945. أنور وجدى وليلى مراد زواج دام 7 سنوات التقى انور وجدى بالمطربة ليلى مراد التى زادت شهرتها أثناء قيامهما ببطولة فيلم "ليلى بنت الفقراء" ووقع الحب بينهما لينتهى تصوير الفيلم بزواجهما، وكان من بين شهود حفل الزواج اللواء مختار باشا سليمان وصاحب السعادة درويش باشا الصدفجي وسليمان بك نجيب وبشارة واكيم وفؤاد شفيق وحسن كامل والسيدتين ماري منيب وزوزو حمدي الحكيم. ليلى بنت الريف انتهى بالزواج وكما يحكي الكاتب صالح مرسي فى كتابه عن ليلى مراد، يقول: نظرا إلى شهرة ليلى مراد الكبيرة رغب الفنان أنور وجدي في استثمار هذه الشهرة في تصوير عدة أفلام من إنتاجه تجمعه بها، فأثناء تصويرها أحد أفلامها مع المطرب إبراهيم حمودة حضر أنور إلى استديو مصر، وعرض عليها بطولة أول فيلم من إنتاجه وبطولته وإخراج كمال سليم، وهو 'ليلى بنت الفقراء"، ليستمر زواجهما سبع سنوات قدما خلالها أشهر الثنائيات فى السينما الممصرية فى الأربعينيات والخمسينات منها: عنبر، ليلى بنت الريف، ليلى بنت الأغنياء، قلبى دليلى، بنت الأكابر، حبيب الروح، الهوى والشباب، حتى كان فيلم غزل البنات الذى تفوق فيه كمنتج ومخرج وممثل ليصبح أشهر أفلام السينما المصرية الذي جمع أشهر النجوم مثل نجيب الريحاني وليلى مراد ومحمد عبد الوهاب ويوسف وهبي وأخرجه أنور وجدى. فيروز المعجزة أحد اكتشافات أنور وجدى بعد طلاق ليلى مراد وأنور وجدى تزوج وجدى من جميلة الجميلات ليلى فوزى بعد طلاقها من عزيز عثمان، تقابل معها لأول مرة في فيلم مصنع الزوجات 1941، وبعد ذلك في فيلم تحيا الستات 1944، ثم التقاها مرة أخرى عام 1954 أثناء تصوير فيلم "خطف مراتي" مع صباح وفريد شوقي ليعود حبه لها من جديد ويتوج بالزواج. أصيب الفنان أنور وجدى بمرض وراثى نادر فى الكلى أفقده البصر، ورحل أثناء سفره للعلاج في السويد عام 1955 وهو فى الواحد والخمسين من عمره، لتنتهى اسطورة فنان شهير استمر أشهر فنانى السينما فى النصف الأول من القرن التاسع عشر. كمال الشناوى يحكى قصة حياته أنتجت السينما المصرية بعد رحيل الفنان أنور وجدى فيلم 'طريق الدموع ' يحكي قصة حياته وزواجاته المتعددة، من إنتاج وبطولة كمال الشناوي وقامت بدور ليلى مراد فى الفيلم المطربة صباح، وقامت ليلى فوزي بتجسيد شخصيتها الحقيقية في الفيلم ونجح الفيلم نجاحا كبيرا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

من السيرك والمقهى إلى الشاشة.. حكايات المهنة الأولى لفناني الزمن الجميل
من السيرك والمقهى إلى الشاشة.. حكايات المهنة الأولى لفناني الزمن الجميل

الدستور

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

من السيرك والمقهى إلى الشاشة.. حكايات المهنة الأولى لفناني الزمن الجميل

قبل أن تسلط عليهم الكاميرات الأضواء وتزف لهم خشبات المسارح التصفيق، عاش عدد من فناني الزمن الجميل حياة مليئة بالتحديات والمهن البعيدة كل البعد عن الفن، بعضهم عمل في السيرك، وآخر في البنوك أو حتى ساحات المحاكم، لكن القاسم المشترك بينهم جميعًا كان الإصرار على بلوغ حلم التمثيل، ولو بعد حين. وفي السطور التالية نستعرض محطات غير مألوفة في حياة 4 من كبار الفنانين الذين شقوا طريقهم من قاع الحياة إلى قمة المجد الفني. نجيب الريحاني.. من البنك إلى خشبة المسرح لم يكن الطريق إلى الكوميديا مفروشًا بالضحك بالنسبة لنجيب الريحاني، فقد بدأ حياته العملية موظفًا في البنك الزراعي، حيث التقى بالمخرج عزيز عيد، ومن هذه الزمالة المصرفية، انطلقت شرارة المسرح عندما التحقا سويًا بدور "الكومبارس" في دار الأوبرا، ليبدأ الريحاني مشواره مع التمثيل من خلال رواية "الملك يلهو". وبالرغم من أنه لم يكن شغوفًا بالكوميديا في البداية، فإن احتكاكه بعزيز عيد وحضوره لعروض الفرق الأجنبية الراقية صقل رؤيته الفنية، ليتحول لاحقًا إلى أحد أبرز رواد الكوميديا الاجتماعية في العالم العربي. إسماعيل ياسين.. من صبي مقهى إلى نجم المونولوج على عكس الضحك الذي ملأ شاشات السينما بصوته وحركاته، كانت بدايات إسماعيل ياسين مليئة بالمآسي، فقد اضطر لترك التعليم مبكرًا بعد إفلاس والده الصائغ وسجنه وعمل مناديًا أمام محال الأقمشة، ثم سائس سيارات وصبيًا في مقهى بشارع محمد علي. حلمه الأول كان أن يصبح مطربًا مثل محمد عبد الوهاب، لكن الواقع دفعه للعمل في مهن هامشية، إلى أن التقى بالكاتب أبو السعود الإبياري الذي شكل معه ثنائيًا فنيًا شهيرًا وفتح له أبواب فرقة بديعة مصابني، ليبدأ إسماعيل رحلة التألق كمونولوجست، قبل أن يصبح لاحقًا نجمًا سينمائيًا له بصمته الخاصة. يوسف وهبي.. مصارع في السيرك وهارب من "العار العائلي" ولد يوسف وهبي في كنف عائلة من الأثرياء، وكان والده يأمل في أن يرث عنه مهنة الزراعة، لكن عشق الابن للتمثيل دفعه إلى العمل كمصارع في سيرك الحاج سليمان، وهذه الخطوة كانت كافية لاعتبار العائلة أنه جلب لهم "العار"، ليُطرد من المنزل ويتم إلحاقه بمدرسة زراعية لإبعاده عن الفن. إلا أن وهبي لم يستسلم، فهرب إلى إيطاليا لدراسة المسرح، مغيرًا اسمه إلى "رمسيس" تهربًا من ملاحقة العائلة، وعاد بعد وفاة والده، محملًا بشغف جديد للفن، سرعان ما تُوّج بزعامة المسرح والسينما في مصر، وصار يُلقب بـ"بابا المسرح العربي". فريد شوقي.. موظف حكومي حالم بالسينما لم تكن بدايات فريد شوقي في الفن مفروشة بالورود أيضًا، فبعد أن ظهرت موهبته الفنية في سن مبكرة، قوبل حلمه بالتمثيل بالرفض من والده، ليلتحق بمعهد الهندسة التطبيقية ومنها إلى وظيفة حكومية لا تشبهه. شعوره بالاغتراب عن هذا المسار دفعه للتقديم في المعهد العالي للفنون المسرحية، حيث أثبت نفسه رغم صغر حجم أدواره، ولم تطل المدة حتى لفت الأنظار وشارك أمام فاتن حمامة في أولى خطواته السينمائية، ليصبح لاحقًا "ملك الترسو" وأحد أعمدة السينما المصرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store