
حدث وتاريخ .. 11 مايو
330 - تأسيس القسطنطينية عاصمة الإمبراطورية الرومانية وسميت «روما الجديدة». 1949 - تغيير اسم سيام لتصبح تايلاند. 1989 - دول العالم تعلن من كينيا عن فرض حظر دولي على تجارة العاج. 2014 - 89 % من المشاركين في استفتاء دونيتسك يختارون الاستقلال عن أوكرانيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
روسيا تسيطر على 3 تجمعات سكانية جديدة في دونيتسك وسومي
قالت وزارة الدفاع الروسية، السبت: إن قواتها سيطرت على تجمعات ستوبوتشكي وأوترادني ولوكنيا السكانية في منطقتي دونيتسك وسومي. وأكدت القوات الجوية الأوكرانية السبت، إسقاط ستة صواريخ و245 مسيرة هجومية روسية خلال الليل استهدفت خصوصاً العاصمة كييف، وقالت في بيان: إن «الدفاعات الجوية أسقطت ستة صواريخ بالستية من طراز اسكندر أم/كاي ان-23 وصدت 245 مسيرة م، من إجمالي 14 صاروخاً بالستياً و250 مسيرة. وأكدت أن العاصمة كييف كانت «الهدف الرئيسي» لهذا الهجوم. وسمع صحافيو وكالة فرانس برس دوي انفجارات خلال الليل، وأشار رئيس البلدية والإدارتان العسكرية والمدنية في كييف إلى اندلاع حرائق عدة وسقوط حطام صواريخ ومسيّرات على أبنية في عدد كبير من أحياء المدينة. وقالت وزارة الدفاع الروسية، في بيان: إنها ضربت خلال الليل مؤسسات في المجمع الصناعي العسكري ومواقع لأنظمة باتريوت المضادة للطائرات«سلمتها واشنطن إلى أوكرانيا. ورأى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي السبت، في منشور على «إكس»: إن وحدها عقوبات إضافية تستهدف قطاعات رئيسية في الاقتصاد الروسي ستجبر موسكو على وقف إطلاق النار، مضيفاً أن سبب إطالة أمد الحرب يكمن في موسكو. وأتت هذه الهجمات فيما باشرت روسيا وأوكرانيا تبادلاً قياسياً للأسرى ينبغي أن يشمل ألف أسير من كل جانب على ثلاثة أيام. وهذا التبادل هو النتيجة الملموسة الوحيدة التي أفضت إليها المباحثات بين الروس والأوكرانيين في إسطنبول في منتصف أيار/ مايو. وأعلنت كييف وموسكو السبت تبادل 307 أسرى من كل جانب. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على منصة إكس، «خلال يومين، أُعيد 697 شخصاً، ونتوقع أن تستمر عملية التبادل غداً». من جانبه، أعلن الجيش الروسي أن جنوده الـ307 الذين شملتهم عملية التبادل السبت، موجودون حالياً في بيلاروس المجاورة لأوكرانيا، حيث يتلقون مساعدة طبية ونفسية قبل عودتهم إلى روسيا، وشملت المرحلة الأولى من عملية التبادل الجمعة 270 عسكرياً و120 مدنياً من كل جانب.


سكاي نيوز عربية
منذ 6 ساعات
- سكاي نيوز عربية
تبادل أسرى جديد بين روسيا وأوكرانيا يشمل مئات الجنود
وقالت الوزارة إن كل جانب أعاد لل خر 307 جنود إضافيين، بعد يوم من تبادل كل طرف390 من العسكريين والمدنيين مع ال خر. وذكر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن كل جانب أعاد إلى الجانب الآ خر 307 جنود خرين، بعد يوم من إطلاق كل منهما سراح إجمالي 390 مقاتلا ومدنيا. وقال زيلينسكي عبر حسابه الرسمي على قناة تيليجرام "من بين هؤلاء الذين عادوا اليوم جنود من جيشنا، ومن هيئة الحدود الحكومية والحرس الوطني الأوكراني". وأضاف "نتوقع المزيد غدا". وقالت وزارة الدفاع الروسية إنها تتوقع استمرار عملية التبادل، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل. ويأتي هذا الإعلان بعد ساعات من تعرض العاصمة الأوكرانية كييف لهجوم روسي واسع النطاق بطائرات بدون طيار (مُسيرات) وصواريخ، مما أسفر عن إصابة 15 شخصا، على الأقل، بحسب ما ذكره مسؤولون محليون. يشار إلى أنه في المحادثات التي عقدت في اسطنبول في وقت سابق من هذا الشهر، والتي مثلت المرة الأولى التي يلتقي فيها الجانبان بشكل مباشر لإجراء محادثات سلام منذ الغزو الروسي واسع النطاق عام 2022، اتفقت كييف وموسكو على تبادل 1000 من أسرى الحرب والمعتقلين المدنيين من كل جانب. وكانت لحظة نادرة للتعاون في جهود فشلت حتى ال ن في التوصل لوقف إطلاق النار في الحرب المستمرة منذ حوالي ثلاث سنوات. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان: "بموجب الاتفاقيات الروسية الأوكرانية التي تم التوصل إليها في 16 مايو في اسطنبول، عاد 307 عسكريين روس خرين من الأراضي التي يسيطر عليها نظام كييف".، حسب وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء اليوم السبت. وأشارت الوزارة إلى أنه في المقابل تم تسليم 307 مسلحين أسرى من القوات المسلحة الأوكرانية إلى الجانب الأوكراني. وأوضحت الوزارة أنه "في الوقت الحاضر، يتواجد جميع العائدين من الأسر في بيلاروس، حيث يتلقون المساعدة النفسية والطبية اللازمة. ومن ثم سيتم نقلهم إلى روسيا لتلقي العلاج والتأهيل في المؤسسات الطبية التابعة لوزارة الدفاع".


صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
وثيقة ترصد أول احتفال أردني بذكرى الاستقلال
عمّان: «الخليج» رصدت وثيقة تاريخية نُشرت، السبت، أول احتفال أردني رسمي بذكرى الاستقلال عام 1928. وقال مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي الذي نشر الوثيقة بمناسبة مرور ذكرى الاستقلال الـ79 إنها نادرة وتكشف لأول مرة تفاصيل أول احتفال رسمي في «إمارة شرق الأردن» قبل إعلان استقلال المملكة الأردنية الهاشمية رسمياً في الأمم المتحدة. وذكر أن الوثيقة تبرز رمزية الاستقلال في الوجدان الوطني الأردني وتعكس تفاعل الشعب والقيادة مع هذه المناسبة العريقة. وتحتوي الوثيقة على تفاصيل دقيقة حول مراسم الاحتفال الذي نظمته متصرفية عجلون شمال غربي البلاد وبرنامجه، كما تُظهر روح الفخر والانتماء السائدة في تلك المرحلة المفصلية من تاريخ الأردن الحديث.