logo
رغم احتلاله الصدارة.. أخطاء في "المونتاج" تضع "رحمة" في مرمى الانتقادات

رغم احتلاله الصدارة.. أخطاء في "المونتاج" تضع "رحمة" في مرمى الانتقادات

بلبريس١٣-٠٣-٢٠٢٥

بلبريس - عبلة مجبر
رغم النجاح الواسع الذي حققه المسلسل الدرامي الجديد "رحمة" منذ عرض أولى حلقاته على قناة إم بي سي 5 ومنصة شاهد، تزامنا مع بداية الموسم الرمضاني الحالي، إلا أن مجموعة من المشاكل وضعته في مرمى الانتقادات من طرف الجمهور المغربي.
وعاتبت فئة كبيرة من الجمهور المغربي التي تابعت المسلسل، صناعه على الأخطاء الواضحة التي غطت جل مشاهد حلقاته والمتمثلة في اعادة عرض بعض المشاهد في نفس الحلقة بالإضافة إلى مشاكل إخراجية انتبه اليها المشاهد، وهو ما شوش على تركيزه في تتبع الأحداث وخلق ضجة واسعة حول مهام وحدة ما بعد الانتاج ومراقبة جودة الأعمال قبل وصولها للمتلقي.
ويعالج مسلسل "رحمة" الذي تلعب بطولته الفنانة منى فتو إلى جانب نخبة من الأسماء الوازنة في الساحة الفنية على غرار عبد الله ديدان وفرح الفاسي وريم فكري وصفاء ختامي وكريمة غيث وغيرهم، مجموعة من المواضيع الاجتماعية من بينها تسليط الضوء على العنف ضد النساء والأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
واستطاع العمل الذي كتبت السيناريو الخاص به بشرى ملاك وأشرف على اخراجه محمد علي المجبود، الهيمنة على "الطوندوس" بعد عرض أولى حلقاته متفوقا بذلك على الأعمال المصرية على منصة "شاهد" رغم المنافسة القوية وغزارة الأعمال المعروضة ضمن السباق الرمضاني الحالي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خالد أرغنتش ورضا كوجا أوغلو يواجهان حكماً بالسجن
خالد أرغنتش ورضا كوجا أوغلو يواجهان حكماً بالسجن

بلبريس

timeمنذ 8 ساعات

  • بلبريس

خالد أرغنتش ورضا كوجا أوغلو يواجهان حكماً بالسجن

بلبريس - عبلة مجبر أصدرت محكمة تركية حكماً بالسجن لمدة عام وعشرة أشهر بحق الممثل الشهير خالد أرغنتش، المعروف بدوره في مسلسل «حريم السلطان»، وذلك بعد اتهامه بتقديم شهادة زور. ورغم صدور الحكم، فقد تقرر تأجيل النطق النهائي به في الوقت الراهن. وتعود تفاصيل القضية إلى شهادة أدلى بها أرغنتش، إلى جانب الممثل رضا كوجا أوغلو، دفاعاً عن مديرة أعمالهما السابقة عائشة باريم، التي تواجه اتهامات بالمشاركة في محاولة للإطاحة بالحكومة التركية خلال احتجاجات «منتزه غيزي» التي اندلعت في إسطنبول عام 2013. وكانت النيابة العامة قد رفعت دعوى ضد الفنانين، طالبت فيها بسجنهما لفترة تتراوح بين أربعة أشهر وسنة، بتهمة الإدلاء بشهادة زور دعماً للمتهمة باريم. وبحسب ما ورد في لائحة الاتهام، فإن أقوال أرغنتش وكوجا أوغلو تضمنت معلومات غير صحيحة، اعتُبرت محاولة للتأثير على مسار القضية، ما يندرج ضمن جريمة 'الشهادة الزور' بحسب القانون التركي.

إبتسام العروسي تعيش مواقف 'خطيرة' في فيلم عائلي جديد
إبتسام العروسي تعيش مواقف 'خطيرة' في فيلم عائلي جديد

بلبريس

timeمنذ يوم واحد

  • بلبريس

إبتسام العروسي تعيش مواقف 'خطيرة' في فيلم عائلي جديد

انطلق بمدينة الرباط في الأيام القليلة الماضية، تصوير مشاهد فيلم سينمائي عائلي جديد يحمل عنوان 'ميلو'، من إخراج المخرج نور الدين دوكنة، وبطولة مجموعة من الأسماء البارزة في الساحة الفنية المغربية. ويشارك في هذا العمل كل من الفنانة إبتسام العروسي، إلى جانب الطفل زياد لحموش، وربيع القاطي، ومونية لمكيمل، وفريد الركراكي، وهاجر المصدوقي، إضافة إلى الفنانة زهيرة صديق وماريا لالواز. وفي تصريح خاص لجريدة بلبريس الالكترونية، كشفت الممثلة إبتسام العروسي أنها تجسد في هذا الفيلم شخصية تُدعى 'صفاء'، وهي خالة الطفل 'ميلو'، الذي يجد نفسه يعيش تحت ظروف عائلية خاصة، لتتشكل بين الشخصيتين علاقة إنسانية عميقة تسلط الضوء على جوانب اجتماعية حقيقية من خلال قصة مؤثرة. وأوضحت العروسي أن الفيلم يتناول مواضيع أسرية بقالب يمزج بين الكوميديا والمواقف الاجتماعية العميقة، حيث يعيش الأبطال مواقف متعددة تتراوح بين الطرافة والدراما، ما يجعل العمل مناسبًا لكل أفراد الأسرة، ويهدف إلى . ويُرتقب أن يُحقق 'ميلو' صدى طيبًا عند عرضه، نظرًا للرسائل الإنسانية التي يحملها، وللطابع الفني الذي يجمع بين الترفيه والطرح المجتمعي الهادف.

جدل في البرلمان حول إدماج "الهيب هوب" و"البريكينغ" في المدارس: فنّ أم انزلاق تربوي؟
جدل في البرلمان حول إدماج "الهيب هوب" و"البريكينغ" في المدارس: فنّ أم انزلاق تربوي؟

بلبريس

timeمنذ يوم واحد

  • بلبريس

جدل في البرلمان حول إدماج "الهيب هوب" و"البريكينغ" في المدارس: فنّ أم انزلاق تربوي؟

بلبريس - ياسمين التازي أثارت مراسلة صادرة عن وزارة التربية الوطنية بشأن إطلاق تكوينات في فنون الرقص الحضري مثل "الهيب هوب" و"البريكينغ"، بهدف إدماجها في برامج التربية البدنية، موجة من الانتقادات والسخرية داخل الأوساط التعليمية والرأي العام، وسط تساؤلات حول جدوى هذه الخطوة وأولويات النظام التربوي. ووصل هذا الجدل إلى قبة البرلمان، حيث وجّه المستشار البرلماني خالد السطي عن الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب سؤالًا كتابيًا إلى وزير التربية الوطنية، محمد سعد برادة، مستفسرًا عن الجدوى التربوية لهذه المبادرة. وطلب السطي توضيحات حول الكيفية التي يمكن أن تسهم بها هذه الفنون في ترسيخ القيم، وتقوية الكفايات الأساسية، وتحقيق الجودة التعليمية، في ظل التحديات الكبرى التي تواجه المدرسة العمومية، وعلى رأسها تراجع مستوى التحصيل وتفشي ظاهرتي العنف والهدر المدرسي. كما طالب البرلماني الوزير بالكشف عن الأسس البيداغوجية والثقافية التي اعتمدت في إدماج هذا النوع من الفنون ضمن المناهج التعليمية، في وقت تتطلب فيه التربية البدنية تعزيز التكوين في الرياضات الأولمبية وتطوير قدرات الأساتذة لمواكبة التحديات التربوية والرياضية الكبرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store