logo
بقايا من 3 طيارين أمريكيين قتلوا في الحرب العالمية الثانية تم تحديدهم بعد 82 عامًا من تحطم مهاجمهم

بقايا من 3 طيارين أمريكيين قتلوا في الحرب العالمية الثانية تم تحديدهم بعد 82 عامًا من تحطم مهاجمهم

وكالة نيوز٢٥-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت وكالة محاسبة الدفاع/MIA يوم الخميس أن ثلاثة من طيارين توفيوا خلال غارة قصف في الحرب العالمية الثانية قد تم حسابهم.
القوات الجوية للجيش الأمريكي الأول. تشارلز دبليو ماكوك ، 23 ، القوات الجوية للجيش الأمريكي الأول. هنري ج. كارلين ، 27 ، والقوات الجوية للجيش الأمريكي الرقيب. سيدني بيرك ، 22 عامًا ، كانوا يقومون بمغارة تفجير منخفضة في ميكتيلا ، بورما في 3 أغسطس 1943 ، على حد قول DPAA.
تم تنفيذ المهمة مع B-25C 'Mitchell' Bomber. كان ماكوك طيار الطائرة. كان كارلين هو المستكشف ، وكان بورك هو اللاعب المدرع. كان هناك ثلاثة رجال آخرين على متن الطائرة. كانت B-25 من القاذفات من بين أشهر الطائرات الأمريكية المستخدمة في الحرب العالمية الثانية ، وفقًا لـ المتحف الوطني للقوات الجوية للولايات المتحدة ، واستخدمت في كل منطقة قتالية وعلى نطاق واسع في مسرح المحيط الهادئ.
تحطمت الطائرة خلال الغارة. قتل أربعة من الطيارين ، بمن فيهم ماكوك وكارلين وبورك. تم القبض على اثنين من الطيارين الباقين على قيد الحياة من قبل القوات اليابانية. لم يقل DPAA ما إذا كان الطيار الرابع الذي توفي في الحادث أو إذا تم حساب الرجلين اللذين تم أسرهما.
لم يتم استرداد رفات ماكوك وكارلين وبورك بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية. تم إعلان الثلاثة في فقدان العمل. مزيد من التفاصيل حول كيفية بقاء الرجال الثلاثة تم العثور عليها وتحديدها سيتم إطلاق سراحه بمجرد أن تتلقى عائلاتهم إحاطة كاملة ، كما قال DPAA.
ما يقرب من 70،000 من أعضاء الخدمة الأمريكية لا يزالون في عداد المفقودين من الحرب العالمية الثانية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كلمة عابرة نائب أمريكى.. اِقْصٍفُوا غزة بالنووى
كلمة عابرة نائب أمريكى.. اِقْصٍفُوا غزة بالنووى

بوابة الأهرام

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة الأهرام

كلمة عابرة نائب أمريكى.. اِقْصٍفُوا غزة بالنووى

سوف يُفلِت من العقاب على جريمته، وحتى من المساءلة، عضو مجلس النواب الأمريكى الذى دعا، الجمعة الماضى فى حديثه مع قناة (فوكس نيوز)، إلى ضرب غزة بالسلاح النووى، وذلك مثلما أفلت قبله الوزير الإسرائيلى سموترتش، فى بدايات جرائم الحرب البشعة التى يرتكبها جيشهم بأوامر حكومتهم ضد الفلسطينيين المدنيين العزل بغزة، فقد كان صاحب المبادرة فى المطالبة بقصف غزة بقنبلة نووية! وكان عقابه الوحيد، وفق ما نشرته الصحافة الإسرائيلية آنذاك، ما أعلنه نيتانياهو بأنه استدعاه وقام بتوبيخه على ما قال! وبرغم ما كشفت عنه هذه الواقعة من معلومات خطيرة، إلا أن الصحافة العالمية الداعمة لإسرائيل لم تعطها ما تستحقه من اهتمام، خاصة عن المدى الذى وصل إليه التفكير الإرهابى الإسرائيلى، وكذلك عن إقرار وزير إسرائيلى ورئيس حكومتهم بامتلاك إسرائيل سلاحاً نووياً يرفضون الإفصاح عنه رسميا للعالم! أما النائب الأمريكى عن الحزب الجمهورى، راندى فاين، فقد برَّر مطالبتَه باستخدام السلاح النووى ضد الفلسطينيين بأن (القضية الفلسطينية قضية شريرة)! ودلَّل على شرها، من وجهة نظره، بجريمة قتل موظفيْن إسرائيليين بالسفارة الإسرائيلية فى واشنطن الأسبوع الماضى، أمام متحف التراث اليهودى. وأبدى اعتراضه على مبدأ التفاوض مع الفلسطينيين، بقوله: (إننا لم نتفاوض مع النازيين واليابانيين على الاستسلام فى الحرب العالمية الثانية، ولكننا استخدمنا القنابل النووية ضد اليابان مرتين، من أجل تحقيق استسلام غير مشروط). وأضاف بأن هذا الموقف يجب أن يكون مع الفلسطينيين، لأن هناك خللاً عميقاً فى هذه الثقافة ويجب القضاء عليه. وأكد رأيه بألفاظه: (إن النهاية الوحيدة للصراع فى غزة تتمثل فى الاستسلام الكامل والتام، من قِبَل كل من يدعم الإرهاب الإسلامى). ولكنه لم يُشِر، وفق ما نشرته الصحف عن تصريحه، إلى أن المتهم فى حادث واشنطن هو مواطن أمريكى غير مسلم، وأنه أسهب فى شرح وجهة نظره، فى خطاب تركه للنشر بعد الحادثة، عن رفضه المطلق لجرائم إسرائيل، وأدانها بقوة، وأكّد مسئولية بلاده عن دعم إسرائيل فى قتل المدنيين الفلسطينيين، وأبدى تعاطفاً كبيراً مع الأطفال الفلسطينيين القتلى والمشوهين.

أمريكا تُحيي خرافة «معاداة السامية»!
أمريكا تُحيي خرافة «معاداة السامية»!

يمني برس

timeمنذ يوم واحد

  • يمني برس

أمريكا تُحيي خرافة «معاداة السامية»!

يمني برس – بقلم – وديع العبسي سيجد إلياس رودريغيز منفذ عملية واشنطن، من يتعاطف معه، ومن يقف في الطرف الآخر منه، تماما كحال الانقسام الحاد الذي يشهده العالم اليوم بين حق وباطل وهامشي متواطئ بلا مبدأ، لكنه في الناتج، رأى في طريقته لقتل الموظفين الإسرائيليين في قلب العاصمة الأمريكية، التعبير الأفضل من وجهة نظره عن بشاعة القتل، ورفضه للجرائم الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني في غزة، وللتماهي والدعم الأمريكي منقطع النظير لهذه الإبادة، التي تقتل بلا سقف وبلا ثوابت. واليوم يظهر معتوه صهيوني نازي، نائب من جوقة ترامب، ليدعو إلى استخدام السلاح النووي ضد قطاع غزة، مستشهدا بما فعلته بلاده في هيروشيما وناغازاكي في اليابان خلال الحرب العالمية الثانية. النائب الجمهوري المدعو راندي فاين قال: «أمريكا لم تتفاوض مع النازيين أو اليابانيين بل استخدمت القنابل النووية لإجبارهم على الاستسلام، معتبرا أن ما يحدث في غزة يستوجب الأسلوب ذاته». إلياس، الشاب البسيط، ليس قاتلا مأجورا ولا ملف سوابق له، لم يُنكر قيامه بعملية القتل بل إنه تظاهر بكونه شاهداً على الحادث منتظرا وصول الشرطة كي يقول لهم: «فعلتُ ذلك من أجل غزة، فلسطين حرة». وكان قد كتب رسالة مطولة ضمنّها ما يعبر عن إدراك شريحة في المجتمع الأمريكي لانحراف المنهج الذي تسير عليه بلادهم في تقييم وقائع القضايا الإنسانية، والانحياز السافر للصوت الصهيوني. أراد إلياس إيصال رسالته بوضوح قبل أن يجري تشويه مقاصدها من قبل السلطات الأمريكية التي مع ذلك لم تجد حرجا وكعادتها غير الشريفة، في استثمار الحادث لإحياء ما يسمونه معاداة السامية. وربما سيدعم ترامب بهذه الحادثة توجهه للتضييق على الحريات داخل أمريكا وتحديدا تلك المتعلقة بنقد السلوك الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني. فرقة مكافحة الإرهاب المشتركة التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي(FBI) ركزت من فورها في تحقيقاتها «على دوافع معاداة السامية المحتملة وراء الهجوم»، وهو الشكل الأنيق والذي تتبعه ملاحقات حمقاء، وأصله «الكراهية لإسرائيل.» فيما رسالة الشاب إلياس رودريغيز، وعبارته للشرطة «فلسطين حرة» لم تكن غلافا لأي تعبيرات ضمنية أو مبطنة، إنه يرفض بصريح العبارة الجرائم البشعة ضد الشعب الفلسطيني، من منطلق إنساني، ويرفض ازدواجية المعايير عند تقييم حالات الانتهاك لحقوق الإنسان، وهو ضد سياسة القتل المستمرة في فلسطين بلا أفق تنتهي عنده هذه المأساة الإنسانية. يأتي هذا فيما اتسعت مساحة الرفض العالمي لما يحدث في غزة، وهي المساحة التي زامنت تحرك ترامب وجوقته الصهيونية لإحياء خرافة السامية. وما تبدو كصحوة ضمير، وجد فيها قادة العدو الإسرائيلي فرصة لمهاجمة دول أوروبا التي تحركت بقوة ضد ممارساتهم الإجرامية في غزة ليتم اتهامها بمعاداة السامية بل وبالتحريض ضد الكيان غير القانوني. وفي مؤتمرٍ صحافي ربط ما يُعرف بوزير الخارجية الإسرائيليّ، جدعون ساعر بـ'صلة مباشرة بين التحريض المعادي للسامية والمعادي لإسرائيل وبين جريمة القتل هذه'، حسب تعبيره وأضاف 'هذا التحريض يمارس أيضًا من جانب قادة ومسؤولين في العديد من الدول والهيئات الدولية، خصوصاً في أوروبا'. ما حدث لا يبدو بأنه سيدفع الأمريكيين لقراءة الحدث بالتحليل واستخلاص الدلالات لأنهم يعون أن الكراهية باتت تنخر في جسد اتحادهم الأمريكي وأن وقوفهم اليوم ليس أكثر من تأثير جرعات علاجية تبدأ من تحديث اللغة العنيفة في التعبير عن موقف بلادهم تجاه القضايا في العالم، من باب استعرض العضلات، وتنتهي عند تأمين مصادر دخل تقوم على الانتهازية والابتزاز.

حماس: دعوات عضو الكونجرس لقصف غزة بالنووي تحريض على الإبادة
حماس: دعوات عضو الكونجرس لقصف غزة بالنووي تحريض على الإبادة

مصراوي

timeمنذ 2 أيام

  • مصراوي

حماس: دعوات عضو الكونجرس لقصف غزة بالنووي تحريض على الإبادة

وكالات قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن دعوة عضو الكونجرس الأمريكي راندي فاين إلى قصف غزة بالسلاح النووي تحريض على الإبادة وجريمة ضد الإنسانية. وأضافت حماس أن الدعوات الوحشية ضد شعبنا لن تضعف عزيمته وإيمانه بعدالة قضيته بل تفضح الوجه الحقيقي للاحتلال وداعميه. كان عضو مجلس النواب الأمريكي عن الحزب الجمهوري دعا إلى توجيه ضربات نووية لقطاع غزة، واصفًا القضية الفلسطينية بأنها "شريرة". وجاءت تصريحات فاين خلال مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، تعليقًا على حادث إطلاق نار وقع مساء أمس وأسفر عن إصابة اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية أثناء تواجدهما خارج متحف التراث اليهودي قرب مبنى الكابيتول في واشنطن، خلال فعالية للجنة اليهودية الأمريكية. وقال فاين: "الحقيقة أن القضية الفلسطينية هي قضية شريرة"، مضيفًا أن "النهاية الوحيدة للصراع في غزة تتمثل في الاستسلام الكامل والتام من قبل كل من يدعم الإرهاب الإسلامي"، على حد تعبيره. وأضاف النائب الجمهوري: "في الحرب العالمية الثانية، لم نتفاوض على استسلام مع النازيين أو اليابانيين، بل استخدمنا القنابل النووية مرتين لتحقيق استسلام غير مشروط"، معتبرًا أن "الوضع في غزة يتطلب الموقف ذاته، نظرًا لوجود خلل عميق في هذه الثقافة يجب القضاء عليه"، بحسب وصفه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store