
التكنولوجيا المصرفية في خدمة قطاع السلع الاستهلاكية السريعة التداول.. بنك بيروت يستضيف مؤتمراً هو الأول من نوعه في لبنان
عقد بنك بيروت مؤتمراً مخصصاً لقطاع السلع الاستهلاكية السريعة ضم أكثر من150 مشاركاً من مدراء وممثلين عن أبرز شركات التصنيع، والتوزيع، والتجزئة، وسلاسل الإمداد، والتكنولوجيا المالية. هذا اللقاء الذي أقيم بالتعاون مع Mastercardفي 14 أيار2025 في فندق فينيسيا تناول الخدمات المصرفية الالكترونية التي يمكن لقطاع السلع الاستهلاكية السريعة الاستفادة منها وكيفية وضع التكنولوجيا المصرفية في خدمة هذا القطاع في لبنان.
تخلل المؤتمر ندوات تناقش خلالها خبراء في القطاع حول رقمنة العمليات اليومية في في مجال السوق الإستهلاكي مع التركيز على الحلول المصرفية والرقمية المتكاملة لقطاع السلع الإستهلاكيّة السريعة. متحدثون من Sultan Food، Ghandour، UCCM ، U Food، Almaza ، Meptico،,Malia Group BigPay, Toters ،Transmed وغيرها تشاركوا آرءاهم وخبراتهم، وعرضوا مداخلات قيّمة حول تحديات وفرص التحول الرقمي في حقل السوق الإستهلاكي بالإضافة إلى دور المصرف في توفير بنية تحتية متكاملة تسهّل عملية تسيير المدفوعات والتحصيل الإلكتروني لهذا القطاع ، إلى جانب مداخلات من مؤسسات وشركات استفادت من هذه الحلول المصرفية الالكترونية.
وعرض مدير دائرة الحلول المصرفية الإلكترونية للشركات في بنك بيروت فريد خوري مجموعة الخدمات الرقمية التي يقدمها المصرف لشركات التصنيع، والتوزيع، والتجزئة، وسلاسل الإمداد لمؤسسات والتي تشمل حلولاً مبتكرة للدفع والتحصيل الالكتروني والتجارة الالكترونية وإدارة النقد، مما يوفر بنية تحتية متكاملة تسهّل عملية تسيير المدفوعات والتحصيل الإلكتروني لقطاع السلع الاستهلاكية السريعة.
وفي معرض تعليقه على المؤتمر، أعرب خوري عن "فخر بنك بيروت باستضافة هذا الحدث للمرة الأولى في لبنان والذي يشكل فرصة فريدة تجمع ابرز قادة القطاع وتضع التكنولوجيا المصرفية في خدمة هذا القطاع الحيوي."
والجدير ذكره أن اسم بنك بيروت اقترن بالحلول المصرفية الاكترونية للشركات، وتصدر مجال تقديم الخدمات الإلكترونية للشركات من خلال وحدة "الخدمات المصرفية للأعمال" المتخصصة، حيث يوفّر مجموعة متكاملة من حلول الدفع وخدمات التحصيل المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الشركات والمؤسسات الصناعية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 2 أيام
- ليبانون ديبايت
بوق المصارف القذر: هكذا سخّر نديم القصار جمعية مشبوهة لضرب المودعين
منذ ولادتها المشبوهة في عام 2020، شكّلت جمعية 'صرخة المودعين' نموذجاً فاضحاً لانحراف بعض الجمعيات المدنية عن أهدافها النبيلة، فتحوّلت إلى أداة مأجورة في أيدي من نهبوا أموال اللبنانيين وأذلّوهم. فمنذ انخراطها في مشهد الدفاع عن حقوق المودعين، لم تنجح الجمعية إلا في زرع الشكوك والانقسامات، والتشويش المتعمّد على أي مسار جادّ يسعى إلى استرداد حقوق الناس. بدأت القصة حين حاول المدعو علاء خورشيد التسلّل إلى صفوف 'جمعية المودعين' الأصلية عبر التواصل مع رئيسها حسن مغنية، مدّعياً الرغبة في الانضمام إلى جهود استعادة أموال الناس المنهوبة. لكن سرعان ما تبيّن أن خورشيد لم يكن سوى 'حصان طروادة'، يدخل الاجتماعات ليُفرغها من مضمونها، معارضاً كل طرح من دون تقديم أي بديل، في محاولة سافرة للتخريب والتفكيك من الداخل. وبعدما كُشف أمره، انسحب من الاجتماعات ليظهر مجدداً إلى جانب فراس طنوس في تأسيس جمعية مشبوهة حملت اسم 'صرخة المودعين'، قبل أن ينضم إليهما لاحقاً المحامي رامي عليق، الذي لعب دوراً مدمّراً بزرع الانقسام داخل الجمعية نفسها، وانتهى الأمر بإقصاء طنوس، الذي أسس لاحقاً 'جمعية أموالنا لنا'. لكن التحوّل الأخطر، والمشهد الذي لا لبس فيه، وقع في 19 تشرين الثاني 2021، عندما نظّمت الجمعية المزعومة تظاهرة أمام مقر فرنسبنك. فقد كشفت مصادر موثوقة أن علاء خورشيد، الذي لا تتجاوز وديعته 100 ألف دولار، التقى في اليوم التالي برئيس مجلس إدارة فرنسبنك نديم القصار – أحد رموز منظومة النهب المصرفي – حيث تم التوصّل إلى اتفاق يقضي بدفع 15 ألف دولار من وديعته فوراً، وتقسيط الباقي بمعدل 1000 دولار شهرياً، مقابل تنفيذ أوامر القصار دون اعتراض. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل شمل الاتفاق جميع أعضاء الجمعية الذين يملكون حسابات في بنوك أخرى، وخصوصاً في بنك بيروت، ليصبحوا جنوداً مأجورين في جيش القصار ورئيس جمعية المصارف سليم صفير، مسخّرين لضرب الجمعيات الحقيقية التي تقاتل بشرف من أجل حقوق المودعين. منذ تلك اللحظة، انقلب الخطاب الإعلامي للجمعية رأساً على عقب. فبعد أن كانت صفحاتها الإلكترونية هزيلة وباهتة، تحوّلت بين ليلة وضحاها إلى آلة دعائية محترفة، تلمّع صورة المصارف وتهاجم كل من يقف ضدها. وبحسب مصادر مطلعة، فإن القصار أوكل إدارة هذه الحسابات إلى شركة متخصصة في البروباغندا الإلكترونية، تتولى بثّ سمومه وتوجيه الشتائم والهجمات على خصومه من سياسيين وناشطين وإعلاميين. ومن بين أكثر المشاهد فجوراً، كانت مشاركة خورشيد في حملات التشهير ضد خصوم المصارف، ووقوفه إلى جانب صفير والقصار، ما يُظهر مدى ارتباطه المقيت برموز المصارف وتبييض صورتهم أمام الرأي العام. أما الفضيحة الكبرى، فتمثّلت في هجوم الجمعية على 'بلوم بنك'، فقط لأنه رفض دفع 'الإتاوة' التي طالبوا بها، ما يفضح الدور الابتزازي القذر الذي تمارسه الجمعية، متستّرة خلف شعارات الدفاع عن حقوق الناس. والأدهى من ذلك، معارضتهم لقانون رفع السرية المصرفية، ما يؤكد أن هذه الجمعية ليست سوى خط دفاع أخير عن مافيا المال المنهوب، تقف في وجه أي خطوة لكشف الفاسدين أو مساءلتهم. في المحصلة، لم تكن 'صرخة المودعين' يوماً صوتاً للحق، بل كانت صدى قذراً لصوت المال الفاسد، وذراعاً مأجوراً يستخدمها القصار وحلفاؤه لتفتيت صفوف المودعين، وعرقلة أي تحقيق جدي في أكبر عملية نهب شهدها لبنان في تاريخه الحديث.


صوت لبنان
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صوت لبنان
التكنولوجيا المصرفية في خدمة قطاع السلع الاستهلاكية السريعة التداول.. بنك بيروت يستضيف مؤتمراً هو الأول من نوعه في لبنان
عقد بنك بيروت مؤتمراً مخصصاً لقطاع السلع الاستهلاكية السريعة ضم أكثر من150 مشاركاً من مدراء وممثلين عن أبرز شركات التصنيع، والتوزيع، والتجزئة، وسلاسل الإمداد، والتكنولوجيا المالية. هذا اللقاء الذي أقيم بالتعاون مع Mastercardفي 14 أيار2025 في فندق فينيسيا تناول الخدمات المصرفية الالكترونية التي يمكن لقطاع السلع الاستهلاكية السريعة الاستفادة منها وكيفية وضع التكنولوجيا المصرفية في خدمة هذا القطاع في لبنان. تخلل المؤتمر ندوات تناقش خلالها خبراء في القطاع حول رقمنة العمليات اليومية في في مجال السوق الإستهلاكي مع التركيز على الحلول المصرفية والرقمية المتكاملة لقطاع السلع الإستهلاكيّة السريعة. متحدثون من Sultan Food، Ghandour، UCCM ، U Food، Almaza ، Meptico،,Malia Group BigPay, Toters ،Transmed وغيرها تشاركوا آرءاهم وخبراتهم، وعرضوا مداخلات قيّمة حول تحديات وفرص التحول الرقمي في حقل السوق الإستهلاكي بالإضافة إلى دور المصرف في توفير بنية تحتية متكاملة تسهّل عملية تسيير المدفوعات والتحصيل الإلكتروني لهذا القطاع ، إلى جانب مداخلات من مؤسسات وشركات استفادت من هذه الحلول المصرفية الالكترونية. وعرض مدير دائرة الحلول المصرفية الإلكترونية للشركات في بنك بيروت فريد خوري مجموعة الخدمات الرقمية التي يقدمها المصرف لشركات التصنيع، والتوزيع، والتجزئة، وسلاسل الإمداد لمؤسسات والتي تشمل حلولاً مبتكرة للدفع والتحصيل الالكتروني والتجارة الالكترونية وإدارة النقد، مما يوفر بنية تحتية متكاملة تسهّل عملية تسيير المدفوعات والتحصيل الإلكتروني لقطاع السلع الاستهلاكية السريعة. وفي معرض تعليقه على المؤتمر، أعرب خوري عن "فخر بنك بيروت باستضافة هذا الحدث للمرة الأولى في لبنان والذي يشكل فرصة فريدة تجمع ابرز قادة القطاع وتضع التكنولوجيا المصرفية في خدمة هذا القطاع الحيوي." والجدير ذكره أن اسم بنك بيروت اقترن بالحلول المصرفية الاكترونية للشركات، وتصدر مجال تقديم الخدمات الإلكترونية للشركات من خلال وحدة "الخدمات المصرفية للأعمال" المتخصصة، حيث يوفّر مجموعة متكاملة من حلول الدفع وخدمات التحصيل المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الشركات والمؤسسات الصناعية.


الشرق الجزائرية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق الجزائرية
بنك بيروت يستضيف مؤتمراً هو الأول من نوعه في لبنان
عقد بنك بيروت مؤتمراً مخصصاً لقطاع السلع الاستهلاكية السريعة ضم أكثر من150 مشاركاً من مدراء وممثلين عن أبرز شركات التصنيع، والتوزيع، والتجزئة، وسلاسل الإمداد، والتكنولوجيا المالية. هذا اللقاء الذي أقيم بالتعاون مع Mastercardفي 14 أيار2025 في فندق فينيسيا تناول الخدمات المصرفية الالكترونية التي يمكن لقطاع السلع الاستهلاكية السريعة الاستفادة منها وكيفية وضع التكنولوجيا المصرفية في خدمة هذا القطاع في لبنان. تخلل المؤتمر ندوات تناقش خلالها خبراء في القطاع حول رقمنة العمليات اليومية في في مجال السوق الإستهلاكي مع التركيز على الحلول المصرفية والرقمية المتكاملة لقطاع السلع الإستهلاكيّة السريعة. متحدثون من Sultan Food، Ghandour، UCCM ، U Food، Almaza ، Meptico،,Malia Group BigPay, Toters ،Transmed وغيرها تشاركوا آرءاهم وخبراتهم، وعرضوا مداخلات قيّمة حول تحديات وفرص التحول الرقمي في حقل السوق الإستهلاكي بالإضافة إلى دور المصرف في توفير بنية تحتية متكاملة تسهّل عملية تسيير المدفوعات والتحصيل الإلكتروني لهذا القطاع ، إلى جانب مداخلات من مؤسسات وشركات استفادت من هذه الحلول المصرفية الالكترونية. وعرض مدير دائرة الحلول المصرفية الإلكترونية للشركات في بنك بيروت فريد خوري مجموعة الخدمات الرقمية التي يقدمها المصرف لشركات التصنيع، والتوزيع، والتجزئة، وسلاسل الإمداد لمؤسسات والتي تشمل حلولاً مبتكرة للدفع والتحصيل الالكتروني والتجارة الالكترونية وإدارة النقد، مما يوفر بنية تحتية متكاملة تسهّل عملية تسيير المدفوعات والتحصيل الإلكتروني لقطاع السلع الاستهلاكية السريعة. وفي معرض تعليقه على المؤتمر، أعرب خوري عن 'فخر بنك بيروت باستضافة هذا الحدث للمرة الأولى في لبنان والذي يشكل فرصة فريدة تجمع ابرز قادة القطاع وتضع التكنولوجيا المصرفية في خدمة هذا القطاع الحيوي.' والجدير ذكره أن اسم بنك بيروت اقترن بالحلول المصرفية الاكترونية للشركات، وتصدر مجال تقديم الخدمات الإلكترونية للشركات من خلال وحدة 'الخدمات المصرفية للأعمال' المتخصصة، حيث يوفّر مجموعة متكاملة من حلول الدفع وخدمات التحصيل المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الشركات والمؤسسات الصناعية.