
بالصور.. 'الزليج الجزائري' في الشعار الرسمي لـ 'كان' المغرب !
يواصل نظام 'المخزن' محاولاته البائسة لسرقة كل ما هو جزائري، ونسبه إلى المغرب، سواء تعلق الأمر بالثراث أو التقاليد والعادات.
وكشفت الجامعة المغربية لكرة القدم، عن الشعار الرسمي لكأس أمم إفريقيا، المقررة بالمغرب ما بين الـ 21 ديسمبر 2025 والـ 18 جانفي 2026، والذي تزيّن بـ 'الزليج الجزائري'.
ونشرت وسائل إعلام مخزنية، صورا لـ 'تميمة' الـ 'كان' مزينة بالزليج الجزائري. وعلّقت على أنها من الثرات والحضارة المغربية، في خرجة ليست جديدة. على اعتبار أنها ليست أولى محاولات سرقة الثراث الجزائري.
وكان المنتخب الوطني، السبّاق لترصيع قميصه بـ'الزليج الجزائري' الأصيل، وحمل قميص الخضر، 'النجمة الثمانية' المتواجدة جداريتها بمتحف شرشال، قبل 1600 سنة.
كما أن الزليج الجزائري، موجود في متحف 'لوفر' في فرنسا. متمثلاً في قطعة مأخوذة من 'قلعة بني حماد' بولاية المسيلة.
غير أن 'أبواق المخزن' حاولت ولا تزال بشتى الطرق، سرقة هذا الثراث والسطو عليه، بالرغم من أن التاريخ يؤكد بأن 'الزليج جزائري'.
لكن 'إذا عرف السبب بطل العجب'، فالمخزن، قبل قضية 'الزليج'. لم يخفِ نواياه الخبيثة في السطو على كل ما هو جزائري.
على غرار طبق 'الكسكس'، و'القفطان' و'الحايك'.. وحتى طابع أغنية 'الراي' الذي كان 'الغرب الجزائري' مهدا لها، لم تسلم من محاولات سرقة 'المخزن'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 15 دقائق
- الجزيرة
اكتشاف أثري تحت الركام.. ما مصير القرى الأثرية بعد سقوط نظام الأسد؟
عثر الأهالي في مدينة معرة النعمان على مدافن رومانية وبيزنطية تعود لأكثر من 2000 عام، وذلك في الحيين الشمالي والجنوبي أثناء إزالة ركام القصف الجوي والمدفعي، وكانت المدينة قد تعرّضت لحملة قصف عنيفة عام 2019، انتهت بتهجير سكانها وتدمير معظم مبانيها، بما في ذلك المتحف الأثري الشهير الذي نُهب بالكامل من قِبل قوات النظام السابق. بالقرب من المدينة تقع قرى أثرية مثل شنشراح وسرجيلا، وهي مدن رومانية قديمة كانت مقصدا للسياح قبل اندلاع الثورة. غير أن هذه المواقع تحولت خلال السنوات الأخيرة إلى مراكز عسكرية، وتعرضت لعمليات حفر وتخريب للبنى التحتية الأثرية، كما أصبحت ساحة قتال واسعة أدت إلى تدمير أجزاء منها. يقول أحمد عنان، مسؤول في دائرة آثار إدلب، في حديث خاص لـ"الجزيرة نت"، إن سوريا تمتلك إرثا حضاريا يمتد لآلاف السنين، وكانت من أبرز مراكز الحضارة في العالم. لكن هذا التراث لم يسلم من التعديات، سواء من قِبل قوات النظام والمليشيات الموالية لها أو نتيجة الفوضى في بعض المناطق. وأوضح عنان أن العديد من المواقع الأثرية تعرضت للتخريب والنهب، بالإضافة إلى التنقيب العشوائي واستخدام الحجارة الأثرية في البناء وتجريف المواقع لأغراض زراعية، ورغم الظروف الصعبة، واصلت دائرة آثار إدلب جهودها لحماية التراث، من خلال توثيق المواقع وتقييم الأضرار، والتنسيق مع الجهات المحلية لرصد المخالفات ضمن الحرم الأثري. وأشار إلى توقيف عدد من المواطنين وكتابة تعهدات بحقهم بعد تعديات على مواقع أثرية، مؤكدا أن العمل يواجه صعوبات كبيرة، أبرزها نقص الكوادر ووسائل النقل بعد فصل معظم العاملين السابقين من قِبل النظام. أبرز المواقع الأثرية في سوريا تزخر سوريا بعشرات المواقع الأثرية التي تعكس غناها الحضاري والتاريخي، وتعد من أبرز الكنوز الثقافية في العالم، ففي شمال البلاد، تنتشر المدن المنسية، وهي 7 باركات أثرية تعود إلى العصور الرومانية والبيزنطية، خمس منها تقع في محافظة إدلب واثنتان في حلب. كما تحتضن إدلب مدينة إبلا القديمة، ومتحف معرة النعمان، والجامع الكبير في معرة النعمان، ومتحف إدلب الوطني، إلى جانب معالم المدينة القديمة، وقلعة حارم، والشغر، وسرمدا. أما حلب، فتتميز بقلعتها الشهيرة ومتحفها العريق، إضافة إلى معبد عين دارة قرب عفرين. وتضم دمشق القديمة معالم فريدة مثل قلعة دمشق، وأسواق الحميدية، وخان أسعد باشا، إلى جانب المدرسة الظاهرية ومتحف الطب. وفي حمص، تبرز قلعة الحصن إحدى أعظم الحصون الصليبية، إلى جانب مسجد خالد بن الوليد. أما في قلب البادية السورية فتقع آثار تدمر الشهيرة، في حين تحفل محافظات حماة واللاذقية وطرطوس بكنوز مثل قلعة ومتحف مصياف، وأفاميا، وأوغاريت، وقلعة صلاح الدين، وقلعة المرقب، وجزيرة أرواد. كما تزخر المنطقة الجنوبية بمدن تاريخية كبرى مثل بصرى، وشهبا، وماري، ودورا أوروبوس، بينما تنتشر في الشرق قلعة جعبر وسور الرقة، فضلا عن عشرات التلال الأثرية المنتشرة في محافظة الحسكة، التي تعود إلى حضارات موغلة في القدم. خطط حكومية ومبادرات دولية أشار عنان إلى أنه كانت هناك خطة موجودة قبل "التحرير" لإعادة تأهيل متحف إدلب، وتوثيق المواقع باستخدام نظام GIS، وتحديث قانون الآثار. لكن المعارك أعاقت التنفيذ. ومع تعيين وزير جديد للثقافة، وُضعت حماية الآثار ضمن الأولويات، وشاركت وفود من منظمات دولية في جهود الدعم، كما شاركت المديرية العامة للآثار في معارض دولية كإيطاليا. ودعت المديرية جميع الموظفين السابقين الراغبين بالعودة إلى العمل لترميم الكادر البشري. أما بخصوص القطع المسروقة، فأكد عنان أن سوريا عضو في اتفاقيات دولية تلزم الدول بإعادة الآثار المسروقة، وتعمل المديرية على توثيق المفقودات وتعميمها عبر الإنتربول. ساهم الفقر والفراغ الأمني في انتشار التنقيب العشوائي وبيع القطع في السوق السوداء، ما جعل الآثار موردا ماليا لبعض الجماعات المسلحة. في حديث للجزيرة نت، كشف الباحث ومدير مركز آثار إدلب أيمن النابو عن انتهاكات واسعة طالت المواقع الأثرية، متهما الأجهزة الأمنية والمليشيات بعمليات تهريب منظمة، ومشيرا إلى ضعف أداء المديرية العامة للآثار والمتاحف. وأوضح أن حماية المواقع قبل الثورة كانت تعتمد على الأجهزة الأمنية وليس المؤسسات الثقافية، ما أدى إلى مركزية مفرطة وغياب الرؤية المهنية. وبعد الثورة، تحولت تلك الأجهزة إلى مليشيات تُعنى بتهريب الآثار تحت أنظار المديرية، التي فقدت صلاحياتها، باستثناء بعض مراكز المدن الكبرى حيث يمكن إثارة الإعلام. وأشار النابو إلى أن المواقع ذات الشهرة العالمية فقط حظيت باهتمام رسمي، في حين تُركت آلاف المواقع، لا سيما الطينية أو العائدة لفترات الشرق القديم، عرضة للإهمال والنهب. وكشف عن سرقات طالت متاحف حماة وتدمر والرقة، حيث وصلت بعض القطع إلى إدلب ولبنان وحتى متاحف في تل أبيب. وأكد أن تهريب كل قطعة يعني فقدان جزء من الهوية الوطنية، وأن التنقيبات العشوائية أفرزت مكتشفات مهمة لكنها نُهبت دون توثيق علمي. وانتقد النابو منظمة اليونسكو التي تعاملت فقط مع النظام بوصفه "الجهة الشرعية"، متجاهلة الفرق العاملة في مناطق المعارضة، مؤكدا أن أغلب مشاريعها اتسمت بالفساد، خاصة تلك التي أشرفت عليها "الأمانة السورية للتنمية". أمل بمقاربة جديدة وختم النابو بالتعبير عن أمله في أن تخرج المديرية العامة للآثار من عباءة النظام السابق، وأن تتبنى رؤية قائمة على المهنية الثقافية والإدارية، لحماية التراث السوري بوصفه هوية وطنية وواجهة مشرفة لسوريا المستقبل. جدير بالذكر أن هناك محاولات حكومية لتوثيق المواقع والقطع الأثرية رقميا باستخدام تقنيات الواقع الافتراضي والـGIS، بهدف الحفاظ على المعلومات في حال تعرضت المواقع للتدمير الكامل. هذه المبادرات ما زالت في بداياتها، لكنها تمثل أملا في الحفاظ على "الذاكرة الرقمية" للتراث السوري.


البيان
منذ 16 دقائق
- البيان
رسوم خفية ترفع تكلفة تذاكر الطيران.. كيف يمكنك تجنبها؟
تشهد أسعار تذاكر الطيران ارتفاعاً ملحوظاً مقارنة بالسنوات الماضية، ولا تقتصر التكاليف على ثمن التذكرة فقط، إذ تفرض شركات الطيران رسوماً إضافية قد تضاعف السعر الفعلي للرحلة، ما دفع المسافرين للبحث عن وسائل لتقليل هذه النفقات. وتتنوع هذه الرسوم بين تكاليف الأمتعة، واختيار المقعد، والخدمات الإضافية على متن الطائرة مثل الطعام والمشروبات وسماعات الرأس، والتي كانت تُقدَّم سابقاً مجاناً، لكنها أصبحت اليوم خياراً مدفوعاً في العديد من شركات الطيران منخفضة التكلفة، وفقا لـ StarsInsider. التحايل على الرسوم يبدأ من مرحلة الحجز يحذر خبراء السفر من العروض "المغرية" التي تقدمها بعض شركات الطيران، حيث تظهر أسعار منخفضة عند الحجز، لكن بدون تضمين الأمتعة أو الوجبات أو حتى اختيار المقعد. ويوصي الخبراء هؤلاء المسافرين بمقارنة الأسعار بدقة بين الشركات والمطارات، وعدم التسرع في اختيار التذكرة الأرخص. كما يمكن للمسافرين توفير مبالغ كبيرة من خلال الاكتفاء بحمل غرض شخصي فقط بدلاً من شراء حقيبة يد، شريطة أن يتسع أسفل المقعد، أو عبر استخدام أكياس الضغط لتوضيب عدد أكبر من الملابس في مساحة أقل. حيل بسيطة لتوفير المساحة وتفادي الرسوم يلجأ بعض المسافرين لحيل مبتكرة مثل حشو وسادة الرقبة بالملابس الداخلية، أو استغلال حقيبة التسوق المسموح بها على متن الطائرة لوضع قطع إضافية لا تتسع في الحقيبة الأساسية. كما يُنصح بارتداء الملابس الثقيلة بدلاً من وضعها في الحقيبة لتقليل الوزن. اختيار المقعد: خدمة مجانية أصبحت مدفوعة في السابق، كان بإمكان الركاب اختيار مقاعدهم دون مقابل، لكن هذا الأمر تغير، فشركات الطيران باتت تفرض رسوماً على المقاعد المفضلة مثل تلك القريبة من النوافذ أو الممرات أو ذات المساحة الإضافية للأرجل، ومع ذلك، يمكن تفادي هذه الرسوم من خلال عدم اختيار المقعد أثناء الحجز وانتظار التخصيص المجاني، أو عبر الحضور المبكر إلى المطار وطلب مقعد معين من موظفي البوابة. خدمات على متن الطائرة بأسعار مبالغ فيها يفاجأ كثير من الركاب بأن بعض الرحلات لا تشمل وجبات أو حتى مياه الشرب مجاناً. لهذا يُنصح بإحضار وجبات خفيفة، وأكياس شاي، وزجاجة مياه قابلة لإعادة التعبئة، إلى جانب سماعات سلكية، خصوصاً أن بعض الشركات أصبحت تفرض رسوماً حتى على استخدامها. رسوم غير متوقعة قد تُفسد الميزانية تتسبب بعض الرسوم غير المتوقعة، مثل تكاليف مواقف السيارات أو رسوم عدم التسجيل الإلكتروني، في رفع تكلفة الرحلة بشكل كبير. لذلك، يوصى بالحجز المسبق للمواقف، والتأكد من إتمام إجراءات السفر عبر الإنترنت لتجنب أي غرامات. برامج الولاء والحجز المباشر توفر مزيداً من التوفير برامج المسافر الدائم وبطاقات الائتمان المرتبطة بشركات الطيران تمنح خصومات وعروضاً خاصة، كما يُعد الحجز المباشر عبر الموقع الرسمي لشركة الطيران أكثر أماناً في حال الرغبة في تعديل الرحلة أو استرجاع المبلغ. ورغم تعقيدات السفر المتزايدة، يؤكد خبراء أن الابتسامة والتعامل اللبق مع الموظفين قد تكون مفتاحاً للحصول على بعض الامتيازات، حتى وإن كانت بسيطة، دون أي تكلفة إضافية.


سبوتنيك بالعربية
منذ 16 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
تخوف من رد فعل قوي.. اجتماعات سرية في إسرائيل تبحث احتمال شن هجوم على إيران
تخوف من رد فعل قوي.. اجتماعات سرية في إسرائيل تبحث احتمال شن هجوم على إيران تخوف من رد فعل قوي.. اجتماعات سرية في إسرائيل تبحث احتمال شن هجوم على إيران سبوتنيك عربي ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، أن وزارات إسرائيلية عدة عقدت في الآونة الأخيرة، اجتماعات سرية تناولت احتمالية شن هجوم على إيران "دون إنذار مسبق". 30.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-30T10:51+0000 2025-05-30T10:51+0000 2025-05-30T10:51+0000 إيران أخبار إسرائيل اليوم العالم الأخبار ونقلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، مساء اليوم الجمعة، عن مصادر إسرائيلية، أن "التقديرات تشير إلى أنه في حال شن الهجوم على إيران، فمن المتوقع اندلاع جولة قتال تستمر لفترة غير معروفة، قد تشمل سقوط آلاف الصواريخ الثقيلة على إسرائيل".وأكدت الصحيفة أن "الاجتماع الذي عُقد بين وزارات إسرائيلية عدة، ساده السرية التامة، وأنه تم إزالة الهواتف المحمولة من المشاركين فيه"، موضحة أن "هناك تخوفا من رد فعل إيراني يشمل إسقاط صواريخ ثقيلة، والتي قد يصل وزنها إلى نحو 700 كيلوغرام".وفي السياق ذاته، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بقيام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بتوجيه وزارة الدفاع (البنتاغون) والجيش الأمريكيين، بوقف التنسيق مع إسرائيل، بشأن شن هجوم مشترك على المنشآت النووية في إيران.وقالت القناة 12 الإسرائيلية، مساء أمس الخميس، إن "الرئيس ترامب، أمر بتجميد أو وقف خطط الهجوم المشترك مع إسرائيل على إيران"، مشيرة إلى أنه "سبق وحذّر الرئيس الأمريكي، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، من شن هجوم على إيران".وانتهت يوم 23 مايو/ أيار الجاري، في العاصمة الإيطالية روما، الجولة الخامسة من المفاوضات بين طهران وواشنطن بشأن برنامج إيران النووي.وانسحبت أمريكا، خلال ولاية ترامب السابقة، من الاتفاق النووي في مايو 2018، وأعادت فرض العقوبات على طهران. وردت إيران على ذلك بإعلان خفض تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، متخلية على وجه الخصوص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم.ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض، في يناير/ كانون الثاني 2025، أعادت واشنطن تفعيل سياسة "الضغوط القصوى" على إيران، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم. إيران سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي إيران, أخبار إسرائيل اليوم, العالم, الأخبار