
ناطق المقاومة الوطنية يعلن عن إنجاز غير مسبوق في البحر الأحمر ضد التهريب الإيراني للحوثيين
وأضاف دويد في تدوينة على منصة 'إكس'، أن العملية تمثل إنجازًا أمنيًا وعسكريًا، يُثبت استمرار الدعم الإيراني للحوثيين، ويفضح ما وصفه بـ'كذبة التصنيع الحربي' التي تروج لها المليشيا.
وأشار إلى أن العملية تؤكد استمرار طهران في تغذية الحرب والإرهاب في اليمن والمنطقة.
تعليقات الفيس بوك

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
مدير إعلام الحديدة يطالب 'أونمها' بتحرك عاجل أمام انتهاكات الحوثي في الساحل
طالب مدير عام الإعلام بمحافظة الحديدة، علي حميد الأهدل، بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (أونمها) بالتحرك الفوري وتحمل مسؤولياتها كاملة تجاه ما وصفه بتصاعد الانتهاكات التي تمارسها مليشيا الحوثي الإرهابية في الموانئ والمناطق الساحلية الخاضعة لسيطرتها، محذرًا من أن التهاون في ذلك يُفاقم الوضع الميداني ويهدد اتفاق ستوكهولم. وفي منشور له على منصة 'إكس'، دعا الأهدل إلى فرض رقابة صارمة على عمليات الشحن والتفريغ في موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، وتنفيذ تفتيش دقيق لكل السفن والزوارق القادمة، مع ضرورة فتح الحاويات بشكل منفصل والتحقق من الوثائق القانونية المصاحبة لأي شحنة، لضمان خلوها من أي مواد محظورة أو استخدامات غير قانونية. ولفت إلى أن بعض مراكز الإنزال السمكي، شمال وجنوب الحديدة، باتت خارج الخدمة نتيجة لتعطيلها من قبل الحوثيين، الذين منعوا الصيادين من الوصول إليها، وحولوها إلى منافذ للتهريب، في انتهاك مباشر لحقوق الصيادين ومصدر رزقهم. كما كشف الأهدل عن تقارير تتحدث عن إجبار صيادين محليين على تأجير قواربهم لعناصر حوثية، أو إجبارهم على الإبحار في مناطق خطرة قرب السفن ضمن المياه الإقليمية، لاستخدامهم في أنشطة عدائية، مما يعرض حياتهم للخطر ويحوّلهم إلى ضحايا ضمن دائرة الصراع. واختتم الأهدل حديثه بالتأكيد على أن استمرار صمت البعثة الأممية إزاء هذه التجاوزات يُعد تواطؤاً غير مباشر، ويُضعف ثقة المجتمع المحلي في دورها كجهة راعية لاتفاق ستوكهولم ومكلفة بالإشراف على تنفيذه.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
إعلان غامض عن قرب الإفراج عن ممرضة هندية مدانة بالقتل في سجون الحوثيين.. ما الذي تغير؟
في تطور مفاجئ ومثير للجدل، أعلن الداعية الهندي الدكتور كيه. إيه. بول قرب الإفراج عن الممرضة الهندية نيميشا بريا، المحكومة بالإعدام في اليمن، بعد إدانتها بارتكاب جريمة قتل في العاصمة صنعاء عام 2017، دون أن تصدر جماعة الحوثي أي بيان رسمي يؤكد أو ينفي ذلك. ونشر بول - أحد مؤسسي مبادرة السلام العالمي - عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس" مقطعًا مرئيًا يظهر إلى يمينه رئيس المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية، الشيخ حمود سعيد المخلافي، ويُعتقد أنه في العاصمة العمانية مسقط، وعلّق عليه قائلًا: "سيتم الإفراج عن الممرضة الهندية نيميشا بريا من سجن صنعاء في اليمن". الإعلان، الذي بدا وكأنه تسريب مُتعمد، فتح أبواب التساؤلات حول كواليس القضية المثيرة، التي تحوّلت في الهند إلى قضية رأي عام، خصوصًا في ولاية كيرلا التي تنحدر منها الممرضة، وسط ضغوط متزايدة من شخصيات دينية ومؤسسات حقوقية هندية على سلطات الأمر الواقع في صنعاء، للمطالبة بالعفو عنها. وتعود القضية إلى عام 2017، حين أدينت نيميشا بتخدير شريكها اليمني طلال مهدي بجرعة زائدة لاستعادة جواز سفرها، قبل أن تقدم على قتله وتقطيع جثته بمساعدة زميلة لها، ثم إخفائها في خزان مياه، بحسب ما ورد في تحقيقات النيابة العامة. وسبق أن أطلقت منظمات هندية حملة ضخمة لجمع مبلغ "الدية" بغرض التفاوض مع أولياء الدم، وتفادي تنفيذ حكم الإعدام. وأعلن بول في وقت سابق أنه يقود وساطة غير رسمية مع سلطات جماعة الحوثي التي تحتجز نيميشا في أحد سجون العاصمة المحتلة صنعاء. وبرغم تأجيل تنفيذ الحكم في منتصف الشهر الماضي، لا يزال الغموض يلف تفاصيل الاتفاق المزعوم، وسط صمت تام من قبل سلطات الحوثيين، الذين اعتادوا التعامل مع هذا النوع من القضايا بحسابات سياسية وتجارية، بعيدًا عن أي التزامات قانونية واضحة.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
مباحثات عسكرية يمنية فرنسية في المخا لتعزيز قدرات خفر السواحل
بحث العميد ركن صادق دويد المستشار العسكري لقائد المقاومة الوطنية، وقائد قوات خفر السواحل لقطاع الساحل الغربي العميد عبدالجبار الزحزوح، مع الملحق العسكري في سفارة فرنسا لدى اليمن حودي جونيد، والمستشار السياسي في السفارة الفرنسية، والوفد المرافق لهما، سبل تعزيز أوجه الدعم والتعاون في المجال الأمني. وناقش اللقاء، المنعقد في مدينة المخا الساحلية، تطوير قدرات قوات خفر السواحل اليمنية وتعزيز قدراتها لمواجهة التحديات الأمنية، بما في ذلك مكافحة تهريب الأسلحة وتأمين المياه الإقليمية. وفي هذا السياق، عبّر الوفد العسكري الفرنسي، عن تقديرهم للجهود التي تبذلها المقاومة الوطنية في مكافحة التهريب، مؤكدًا حرص فرنسا على تعزيز التعاون مع اليمن في مجالات الأمن البحري وحماية المصالح المشتركة. تعليقات الفيس بوك