
«أفضل خيار».. مصباح ينصح ميلان بضم نجمي منتخب الجزائر
نصح النجم الأسبق لمنتخب الجزائر، جمال مصباح، نادي ميلان الإيطالي بضم لاعبين اثنين من محاربي الصحراء خلال الفترة المقبلة.
وكان جمال مصباح لعب موسما واحدا في ميلان عام 2012، كما خاض تجارب عدة رفقة أندية إيطالية كبرى مثل بارما وسامبدوريا، ويتواجد حاليا في طاقم منتخب الجزائر للاعبين المحليين كمساعد لمجيد بوقرة.
وتحدث مصباح لموقع "ميلان نيوز" بخصوص اللاعبين الذين يرى أنهم قادرون على تقديم إضافة لـ"الروسونيري" في المستقبل القريب قائلا: "بكل تأكيد سأنصح ميلان بضم بن سبعيني".
وأضاف: "هو حاليا يلعب لبروسيا دورتموند الألماني ويستطيع اللعب كظهير أيسر وكقلب دفاع بالجودة ذاتها".
وزاد: "هناك أيضا أنيس حاج موسى لاعب فينورد.. لقد أظهر خلال دوري أبطال أوروبا أنه يمتلك مؤهلات كبيرة، وأبان عنها عند ملاقاة ميلان في الدور الماضي".
بن ناصر عملة نادرة
ولم يتردد جمال مصباح في التعبير عن استغرابه من قرار ميلان بإعارة مواطنه، إسماعيل بن ناصر، إلى مارسيليا الفرنسي خلال الميركاتو الشتوي.
الظهير الأيسر الأسبق لميلان ومنتخب الجزائر قال: "بالنسبة لي ميلان خسر لاعبا قويا جدا برحيل بن ناصر".
وواصل: "لاعب مثله في كرة القدم الحديثة عملة نادرة، لأنه قادر على القيام بجميع الأدوار بجودة كبيرة".
وعن رأيه في المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو قال: "مواطني ياسين براهيمي سبق أن تعامل معه، وأكدّ لي أنه مدرب جيد، لكن الضغوطات التي يواجهها في ميلان ليست بالسهلة، وهو ما يفسّر الصعوبات التي يجدها حاليا".
aXA6IDE5My4xNTEuMTYwLjI0MiA=
جزيرة ام اند امز
US
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Sport360
منذ 44 دقائق
- Sport360
قائد تشيلسي يكشف شعوره بعد التتويج بدوري المؤتمر
سبورت 360- عبّر النجم رييس جيمس، لاعب تشيلسي ، عن سعادته بتتويج فريق بلقب دوري المؤتمر الأوروبي على حساب ريال بيتيس، بعد الفوز بنتيجة 4-1. وسجل رُباعية البلوز على أرض الملعب البلدي في مدينة فروتسواف البولندية كل من إينزو فيرنانديز ونيكولاس جاكسون وجادون سانشو ومويسيس كايسيدو، فيما سجل هدف بيتيس الوحيد عبد الصمد الزلزولي. وقال جيمس، في تصريحاتٍ نقلتها شبكة بي بي سي البريطانية، :'شعور التتويج شعور عظيم، الأداء تطور بمرور دقائق المُباراة، ونحمد الله على تسجيل 4 أهداف في الشوط الثاني'. وتابع :'اللعب في هذه المُسابقة يُحتم علينا الفوز بها، الموسم المُقبل سنلعب في دوري أبطال أوروبا من جديد'. وعلق قائد تشيلسي على عدم المُشاركة أساسياً في لقاء اليوم قائلاً :'بالطبع يُصبح الأمر مُحبطاً حينما تعرف أنك لن تلعب منذ البداية، أنا أريد أن ألعب كل مُباراة، ولكن هذا هو قرار المُدرب'. وأضاف :'بمُجرد أن اتخذ المُدرب قراره كان يجب أن أتقبل القرار وأن أكون مُستعداً حينما يحتاجني الفريق'. وأردف بالقول :'المُباراة لم تسير وفقاً لما كُنا نُريده في أول شوط، وكُنا بحاجة إلى إحداث ردة الفعل في الشوط الثاني وهو ما حدث'. شاهد أيضًا:


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
من «الأبطال» إلى «المؤتمر».. تشيلسي بطل كل المسابقات الأوروبية
اختتم تشيلسي الإنجليزي الموسم الحالي بحصد لقب دوري المؤتمر الأوروبي 2024-2025، على حساب ريال بيتيس الإسباني. تشيلسي توج بلقب دوري المؤتمر الأوروبي هذا الموسم لأول مرة في تاريخه، بعد فوزه على ريال بيتيس في النهائي 4-1، مساء الأربعاء. وهذا هو اللقب الوحيد الذي حققه تشيلسي هذا الموسم، وأول ألقابه في كل البطولات منذ كأس العالم للأندية 2021، التي توج بها مطلع عام 2022. تشيلسي بطل كل المسابقات الأوروبية تشيلسي بات أول فريق في التاريخ يفوز بكل من دوري أبطال أوروبا، والدوري الأوروبي (كأس الاتحاد الأوروبي سابقا)، وكأس أبطال الكؤوس الأوروبية، ودوري المؤتمر الأوروبي. وسبق أن توج تشيلسي بدوري الأبطال مرتين عامي 2012 و2021، والدوري الأوروبي 2013 و2019، وكأس الكؤوس عامي 1971 و1998. بالإضافة إلى الألقاب المذكورة، توج "البلوز" بكأس السوبر الأوروبي عامي 1998 و2021. ومنذ إطلاق البطولة في عام 2021، بات تشيلسي رابع فريق يتوج بدوري المؤتمر، بعد روما الإيطالي (2022) ووست هام يونايتد الإنجليزي (2023) وأولمبياكوس اليوناني (2024). على جانب آخر، فإن هذه هي أسوأ هزيمة لفريق إسباني في نهائي أوروبي أمام فريق غير إسباني منذ فوز ميلان الإيطالي على برشلونة 4-0 في نهائي دوري أبطال أوروبا 1994. كما انتهت سلسلة غير مسبوقة في تاريخ كرة القدم الأوروبية، بتفوق الفرق الإسبانية في 19 نهائيا متتاليا ضد فرق غير إسبانية في البطولات القارية الكبرى. وأصبح مويسيس كايسيدو، صاحب هدف تشيلسي الرابع، أول لاعب إكوادوري يسجل في نهائي بطولة أوروبية. aXA6IDgyLjI3LjIyOS4yMDYg جزيرة ام اند امز FR


الاتحاد
منذ 5 ساعات
- الاتحاد
من منهما سيحكم أوروبا؟
من منهما سيحكم أوروبا؟ يحلم أمراء حديقة باريس، بأن يعلنهم نهائي دوري الأبطال هذا السبت بمعقل الجمال، أليانز أرينا بميونيخ، ملوكاً يجلسون لأول مرة على عرش كرة القدم الأوروبية، هم من خانتهم تجربتهم القاصرة قبل القصيرة، في القبض على الكأس ذي الأذنين الطويلتين، يوم بلغوا النهائي لأول مرة سنة 2020، وخسروه في زمن الجائحة أمام بايرن ميونيخ بهدف مقابل لاشيء. والحلم الباريسي يقاس بالحالة الذهنية التي يوجد عليها لاعبو «بي إس جي»، لما يرمي به الوصول للنبع الأخير من ضغط نفسي رهيب، ويقاس بالمقومات الفنية الخالصة، وقد دلنا باريس سان جيرمان في عبوره لكل الحواجز على خصوبة زاده التكتيكي، ويقاس ثالثاً بمن سيكون منافساً لأمراء الحديقة، نادي إنتر ميلان الذي يملك بجماعيته الخارقة الكثير من الأسلحة التكتيكية الناسفة، ويقاس في الأخير بالبراعة في حسم الجزئيات الصغيرة، التي تجعل في أحايين كثيرة من المباريات النهائية سلسلة من المضادات التكتيكية، فتُربح هذه النهائيات ولا تُلعب. لا خلاف على أن من وصلا لنهائي دوري أبطال أوروبا، هما من أفضل من دعوا للمشاركة في هذه النسخة الحالية، إلا أن ما أظهرته المباريات في الأدوار كافة أن باريس سان جيرمان يقدم مجسماً لكرة التحول بمعناها الجديد، فقد نجح لويس إنريكي الذي هو من سلالة التيكي تاكا، بحكم تشبعه بفلسفة الراحل يوهان كرويف، في بناء فريق باريسي يعزف بدقة متناهية كل أنغام المعزوفة المعشوقة من الجميع، ليقدم في النهاية عرضاً كروياً فخماً. وكان من ملامح عبقرية لويس أنريكي، هو من جيء إليه ذات وقت بعدد من الأساطير والنجوم الكبار، من ميسي إلى نيمار، مروراً بدي ماريا ومبابي وسيرخيو راموس، أنه أوصى برحيل كل هؤلاء، ليؤسس خلية نحل، صممها على مقاس فكره التكتيكي. خلية نحل لم تأخذ وقتاً طويلاً لتبدأ في طرح عسلها اللذيذ، وفي إنتاج كرة قدم هي السهل الممتنع بعينه، فريق يستطيع أن يلعب كل النزالات باختلاف أوزانها وحتى تعقيداتها، بمنتهى الدقة والحرفية والجمال أيضاً. هذا الفريق لم يقف جماعياً فقط عند لعب كرة قدم متحولة، بل تعداه إلى أنه قدهم تعريفات تكتيكية جديدة كسرت نمطية الأدوار، فما عاد وسط الميدان يلعب بالنسق الكلاسيكي بوجود لاعبين مهاريين هما فيتينيا ونيفيس، وما عادت هناك حاجة للعب برأس حربة مع الاعتماد على الأجنحة الدوارة، وبات عثمان ديمبيلي بنسخة باريسية رائعة تختلف كلياً عن نسخة برشلونة، وما فاجأنا، هو إخراج أشرف حكيمي من فضاء الظهير الصغير إلى مساحات أرحب، أخرجت من حكيم كل الذي كان ساكناً من إبداع تحت جناحيه، فغدا المغربي رمزاً جديداً للظهير المتحور. هذه هي باريس كما صممها لويس إنريكي، مستوحاة من عاصمة التقليعات الساحرة في عالم الموضة، قدرها وهي تحلم بعرش أوروبا أن تلتقي بإنتر الذي يمثل مدينة أخرى تأسر العالم بسحر تقليعاتها، هي ميلانو، فما أجملها من مبارزة في قلعة أليانز أرينا بميونيخ المدهشة!.