logo
رسمياً... باييخو خارج ريال مدريد

رسمياً... باييخو خارج ريال مدريد

الشرق الأوسطمنذ يوم واحد

أعلن نادي ريال مدريد الإسباني لكرة القدم، الجمعة، انتهاء مسيرة خيسوس باييخو مع الفريق.
وذكر النادي في بيان قصير على موقعه الإلكتروني: «دافع باييخو عن قميص الريال لخمسة مواسم، فاز خلالها بكأس أبطال أوروبا مرتين، وبكأس العالم للأندية أربع مرات، وبالسوبر الأوروبي ثلاث مرات، والدوري الإسباني مرة واحدة، وفاز بكأس الملك مرة واحدة والسوبر الإسباني مرتين».
وأضاف: «مع المنتخب الإسباني، فاز بالميدالية الفضية في أولمبياد طوكيو 2020، وتوج بطلاً لأوروبا تحت 21 عاماً وتحت 19 عاماً».
وأكد البيان: «يتقدم ريال مدريد بالشكر لخيسوس باييخو على احترافيته والتزامه وعمله الدؤوب، ويتمنى له ولعائلته كل التوفيق في هذه المرحلة الجديدة من حياته».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جسر ينهار فوق قطار في روسيا.. وفيديوهات توثق
جسر ينهار فوق قطار في روسيا.. وفيديوهات توثق

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

جسر ينهار فوق قطار في روسيا.. وفيديوهات توثق

لقي سبعة أشخاص على الأقل مصرعهم في وقت متأخر أمس السبت في روسيا، إثر انهيار جسر على سكة حديدية في منطقة قرب الحدود مع أوكرانيا، وفق ما أفاد مسؤولون. في حين أرجعت الشركة المشغلة الحادث إلى "تدخل غير قانوني". BREAKING: Bridge collapses onto passenger train in Russia's Bryansk region, causing casualties, governor says — BNO News (@BNONews) May 31, 2025 بينما أوضحت السلطات الروسية، اليوم الأحد، أن قطارا كان متجها من مدينة كليموفو الحدودية إلى العاصمة موسكو خرج عن مساره، دون إعطاء تفاصيل. وأظهرت مقاطع فيديو رجال إنقاذ يعملون وسط أنقاض تغطي ما بدا أنه قطار تابع لشركة سكك الحديد الروسية، في حين أظهر مقطع آخر أشخاصا يصرخون، وفق ما نقلت فرانس برس. 7 قتلى بينهم 3 أطفال فيما كتب ألكسندر بوغوماز حاكم منطقة بريانسك على تيليغرام "هناك سبعة قتلى نتيجة انهيار جسر على سكة حديدية"، مضيفا أن 35 آخرين على الأقل أصيبوا، بينهم ثلاثة أطفال. وأفادت شركة سكك حديد موسكو التابعة للدولة أن قطار ركاب انحرف عن مساره "بين كليموف وموسكو بسبب انهيار جسر فوق طريق نتيجة تدخل غير قانوني في عملية النقل". كما أضافت أن الحادث وقع الساعة 10,44 مساء (19,44 ت غ) بين محطتي بيلشينو وفيغونيتشي في منطقة بريانسك، إلا أنها أشارت إلى أن الحادث لم يؤثر على حركة القطارات الأخرى. 🚨 BREAKING: Bridge COLLAPSES on Passenger Train in Russia's Bryansk — Explosion Confirmed Civilians Crushed 🚨 Absolute devastation unfolds in Russia's Bryansk region as a civilian passenger train is catastrophically struck by a collapsing bridge — reportedly triggered by an… — PatriotJosh (@Patriot_Josh11) May 31, 2025 وتقع منطقة الحادث على بعد نحو 100 كيلومتر من الحدود الأوكرانية. من جهته، أعلن الادعاء العام الروسي فتح تحقيق في الحادث الذي لم توضح السلطات كيفية وقوعه وما الذي قصده مشغل سكك الحديد ب"التدخل غير القانوني". بدورها، لم تعلق أوكرانيا التي حملتها روسيا مسؤولية حوادث سابقة، بشكل فوري. جاء هذا الحادث قبل يومين فقط من اجتماع محتمل بين مسؤولين روس وأوكرانيين في إسطنبول، وسط جهود دبلوماسية تقودها الولايات المتحدة لإنهاء الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات. يشار إلى أن روسيا كانت تعرّضت لعشرات الهجمات التخريبية منذ غزوها أوكرانيا عام 2022، استهدف العديد منها شبكة سككها الحديدية الواسعة.

لقن منافسه إنترميلان درسا قاسيا بخماسية تاريخية...باريس سان جيرمان يحقق دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه
لقن منافسه إنترميلان درسا قاسيا بخماسية تاريخية...باريس سان جيرمان يحقق دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه

الرياض

timeمنذ 6 ساعات

  • الرياض

لقن منافسه إنترميلان درسا قاسيا بخماسية تاريخية...باريس سان جيرمان يحقق دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه

توج فريق باريس سان جيرمان الفرنسي بلقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم لأول مرة في تاريخه، بعدما لقن منافسه إنتر ميلان درسا قاسيا وهزمه بنتيجة مذلة 5 / صفر في المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب أليانز أرينا في ميونخ، مساء السبت. سجل أهداف باريس، أشرف حكيمي وديزيريه دوي "ثنائية" وخفيتشا كفاراتسخيليا وسيني مايولو في الدقائق 12 و20 و63 و73 و87، لينتزع العملاق الفرنسي لقب النسخة رقم 70 من الكأس الفضية ذات الأذنين. وعوض باريس سان جيرمان بهذا اللقب خسارته صفر / 1 أمام بايرن ميونخ في نهائي دوري الأبطال عام 2020، ليصبح ثان فريق فرنسي يحقق اللقب بعد غريمه الأزلي، أولمبيك مارسيليا، الذي توج باللقب عام 1993. كما رفع المدرب الإسباني لويس إنريكي، المدير الفني لسان جيرمان كأس دوري الأبطال للمرة الثانية في مسيرته بعدما حقق اللقب قبل 10 أعوام عندما أهدى برشلونة الإسباني لقبه الخامس والأخير بالفوز 3 / 1 على يوفنتوس الإيطالي في برلين. أما إنتر ميلان فقد فرط في فرصة الفوز باللقب للمرة الرابعة في تاريخه بعد 3 تتويجات سابقة في 1964 و1965 و2010، وخسر العملاق الإيطالي المباراة النهائية للمرة الرابعة بعد أعوام 1967 و1972 و2023. أما سيموني إنزاجي مدرب إنتر ميلان فقد خرج بموسم صفري بعد خسارة ألقاب الدوري وكأس إيطاليا وكأس السوبر الإيطالي، وخسر نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية بعد السقوط بهدف أمام مانشستر سيتي الإنجليزي قبل عامين. لم يمنح العملاق الفرنسي الفرصة لمنافسه لالتقاط الأنفاس بل باغته بهجوم مبكر في أول ربع ساعة، ولكن يان سومر حارس مرمى إنتر ميلان، كان يقظا في التصدي لتسديدتين من دوي وعثمان ديمبلي في الدقيقتين 10 و11. وبعد ثوان قليلة، مرر فيتينيا كرة بينية إلى دوي الذي مرر كرة إلى حكيمي، ليسدد النجم المغربي بسهولة في الشباك، ويمنح فريقه التقدم، ولكنه لم يحتفل بالهدف تقديرا لمشاعر جماهير ناديه السابق الذي رحل عنه في صيف 2021. واصل بي إس جي نشاطه الهجومي، حيث سدد خفيتشا كفاراتسخيليا كرة فوق العارضة بالدقيقة 18، وبعدها بدقيقتين مرر ديمبلي كرة إلى دوي الخالي من الرقابة ليسدد كرة من داخل منطقة الجزاء، غيرت اتجاهها بقدم فيدريكو دي ماركو لاعب إنتر، قبل أن تستقر في شباك زميله سومر. كانت محاولات إنتر ميلان لتقليص الفارق غير مؤثرة، حيث لعب هاكان تشالهانوجلو ركلة ركنية قابلها زميله فرانشيسكو أتشيربي برأسية فوق العارضة بالدقيقة 23، وتكرر نفس السيناريو بعد ركنية أخرى، قابلها المهاجم الفرنسي ماركوس تورام بجوار القائم في الدقيقة 37. في المقابل، كان باريس الأكثر خطورة ودقة، حيث سدد فابيان رويز كرة أمسكها يان سومر في الدقيقة 28، بينما أضاع ديمبلي فرصة محققة عندما قابل عرضية من دوي، بتسديدة غريبة بعيدا عن المرمى في الدقيقة 44. وعلى مدار ثلاث دقائق وقت بدل ضائع، سدد دوي كرة بجوار القائم، وتبعه كفاراتسخيليا بتسديدة أخرى بجوار القائم، ومن ركنية نفذها ديمبلي، ارتقى كفاراتسخيليا للكرة بضربة رأس ضعيفة فوق العارضة، لينهي العملاق الباريسي الشوط الأول متقدما في النتيجة بعد تفوق فني كاسح. تبادل الفريقان المحاولات الهجومية في أول ربع ساعة، حيث أضاع كفاراتسخيليا فرصتين خطيرتين وسدد عثمان ديمبلي بجوار القائم، ورد إنتر بثلاث محاولات لأتشيربي ونيكولو باريلا، لكن دون خطورة كافية على جيانلويجي دوناروما حارس مرمى سان جيرمان. ولم يستفد إنزاجي من بدلاء إنتر ميلان، نيكولا زاليفسكي ويان بيسيك الذي غادر الملعب بعد نزوله بخمس دقائق بسبب الإصابة أو كارلوس أجوستو أو ماتيو دارميان أو كريستيان أصلاني. بل أضاع حكيمي فرصة جديدة بتسديدة بجوار القائم في الدقيقة 61، وبعدها بدقيقتين انطلق باريس بهجمة مرتدة بدأها فيتينيا الذي تبادل الكرة مع ديمبلي قبل أن يمرر البرتغالي الكرة إلى دوي ليسدد في الشباك مسجلا الهدف الثاني له والثالث لفريقه في الدقيقة 63. غادر ديزيريه دوي الملعب ليشارك مكانه برادلي باركولا الذي كاد أن يسجل هدفا رابعا بتسديدة من داخل منطقة الجزاء، مرت فوق العارضة بالدقيقة 70، وبعدها بثلاث دقائق مرر ديمبلي كرة بينية إلى كفاراتسخيليا لينطلق النجم الجورجي بسرعته ويسدد في الشباك مسجلا الهدف الرابع. ووسط انهيار الفريق الإيطالي، كان دوناروما يقظا في التصدي لفرصة خطيرة أمام ماركوس تورام، ليمنع إنتر ميلان من تسجيل هدف شرفي في الدقيقة 75، وتعامل بسهولة مع تسديدة زاليفسكي في الدقيقة 81. وبعدها بثوان، راوغ باركولا دفاع الإنتر ولكنه سدد كرة في الشباك من الخارج، وبعدها سدد كرة بجوار القائم، ليضيع الجناح الفرنسي الواعد فرصتين لتسجيل هدف خامس لفريقه. لم يهز باركولا الشباك، ولكنه أهدى زميله الشاب سيني مايولو كرة داخل منطقة الجزاء، ليسدد بقوة في الشباك ويحرز الهدف الخامس للعملاق الباريسي، بعد نزوله بدقائق قليلة، وبعدها أطلق الحكم صافرة النهاية دون احتساب وقت بدل ضائع لينهي مواجهة من طرف واحد تقريبا.

كأس دوري أبطال أوروبا عاد إلى دياره التي وُلِدَ فيها!
كأس دوري أبطال أوروبا عاد إلى دياره التي وُلِدَ فيها!

الشرق الأوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق الأوسط

كأس دوري أبطال أوروبا عاد إلى دياره التي وُلِدَ فيها!

كرة القدم عادت إلى ديارها. أو على الأقل عاد كأس أوروبا. ففي مكاتب صحيفة ليكيب الفرنسية، الواقعة في شارع رو دو فوبورغ مونمارتر وسط باريس، وُلدت فكرة هذه البطولة في عام 1954. استضافت المدينة النهائي الافتتاحي، ثم خمسة نهائيات أخرى بعد ذلك، لكن الكأس لم يعد أبدًا إلى باريس كمستحق دائم. وربما لم يكن الأمر مفاجئًا للصحافيين آنذاك، خاصة أن نادي باريس سان جيرمان لم يكن قد تأسس بعد، بل سيظهر بعد 16 عامًا. ثم في عام 1992، تغيّر الاسم إلى دوري أبطال أوروبا. بحسب شبكة The Athletic,ما حدث في ميونيخ كان عرضًا كرويًا من نادٍ فرنسي كان أولئك الصحافيون يحلمون برؤيته. في مباراة كان يُفترض أن تكون متكافئة بين طرفين عملاقين، انتهى الأمر بمجزرة كروية، والنتيجة عكست الفجوة الهائلة بين الفريقين. حتى حكم اللقاء امتنع عن إضافة وقت بدل ضائع من شدة الفارق، وكأنها قمة الإهانة في كرة القدم. لم يكن هناك شك في أن باريس سان جيرمان سيهيمن على الاستحواذ، بينما سيعتمد إنتر على الهجمات المرتدة. لكن مشكلة إنتر كانت في أول تمريرة تخرج من الدفاع، والتي إن ساءت – كما حدث كثيرًا هنا – تنهار معها المنظومة بأكملها وتنهال موجات هجومية جديدة من الفريق الباريسي. هذا كان باريس في أفضل حالاته: مزيج من التنظيم والمرونة. دزيريه دو بدأ من الجهة اليمنى لكنه تحرك بحرية نحو اليسار. عثمان ديمبيلي تواجد في العمق كما في الأطراف. والأبرز، أن أشرف حكيمي، الذي يُفترض أنه الظهير الأيمن، ظهر كمهاجم ليسجّل الهدف الافتتاحي، وقبيل نهاية الشوط الأول، كان يضغط على الكرة قرب الراية الركنية في الزاوية المقابلة لموقعه الأصلي. كون حكيمي هو صاحب الهدف الأول لم يكن مجرد صدفة. أولًا، رغم رحيل نجوم مثل ميسي ونيمار ومبابي، ما زال باريس قادرًا على استقطاب أفضل لاعبي أوروبا، والاحتفال البارد من حكيمي أمام جماهير إنتر كان تذكيرًا بأن باريس اشترته من النادي الإيطالي نفسه. ثانيًا، يعاني إنتر بشكل مزمن ضد الأظهرة الهجومية. نظام 3-5-2 يفتقر للاعب يغطي صعودهم. هدف شبيه سجله إريك غارسيا من برشلونة ضد إنتر في نصف النهائي كان مثالًا آخر. ثالثًا، يُعتبر حكيمي من أضعف عناصر باريس دفاعيًا، بسبب اندفاعه الهجومي. خطة إنتر كانت استغلال هذا الفراغ بواسطة ديماركو، لكن مساهمته الأبرز كانت تغطية التسلل في لقطة الهدف الأول، وبعدها لم تنجح انطلاقاته القليلة. أما إنتر، فكان بائسًا. مرر لاعبوه كرات طويلة سيئة، وضاعت تحركات هجومية بسبب لمسات ثقيلة من تورام وباريلا. تورام ولاوتارو، اللذان يبدعان أحيانًا في التمريرات بالكعب، أفرطا في الاعتماد عليها وكانت النتيجة كرات مقطوعة وفشل هجومي ذريع. الهدف الثاني كان مُهينًا لإنتر. في لقطة من رمية تماس طويلة من دنزل دومفريس، كان بوسع إنتر التمرير القصير إلى أتشيربي، الذي كان يصرخ للحصول على الكرة. لكنهم اختاروا إرسال كرة عشوائية داخل المنطقة. الكرة ارتدت، باريلا حاول حمايتها لطلب خطأ لكن ويليان باتشو خطفها وانطلق. كان الهدف وشيكًا، ودو سجّل بعد ارتداد من ديماركو، الذي عاش كابوسًا في الشوط الأول. الهدف الثالث جاء بعد تمريرة بالكعب من ديمبيلي إلى فيتينيا، الذي انطلق من العمق ومرر لدو ليسجّل مجددًا. الهدف الرابع سجّله خفيتشا كفاراتسخيليا، النجم الذي ضمه باريس من نابولي، رغم أن نابولي نفسه تفوق على إنتر في الدوري. لكن كفاراتسخيليا لم يكن نجمًا هجوميًا فحسب، بل عاد في الشوط الثاني لقطع كرتين من بيسيك ودومفريس، وهو أمر لم يكن نجوم باريس السابقين ليكلفوا أنفسهم عناء فعله. قد يكون تكرار الحديث عن «نهاية عصر النجوم» مبالغًا فيه، فالفريق يضم نجومًا كبارًا بالفعل. الحارس دوناروما أفضل لاعب في يورو 2020، فابيان رويز ظلمته المقارنة مع رودري في يورو 2024، وماركينيوس قائد الفريق. جميعهم قادمون من أندية كبرى في إيطاليا. ومع ذلك، يبدو أن الفرق تتحسن بعد مغادرة نجمها الأكبر. مثل الدنمارك التي فازت بيورو 92 دون لاودروب، أو إسبانيا في 2008 بعد استبعاد راؤول، أو حتى توتنهام هذا العام بعد موسمين على رحيل هاري كين. مبابي غادر إلى بطل أوروبا ريال مدريد، لكن باريس نال اللقب بدونه، مثلما غادر إبراهيموفيتش إنتر إلى برشلونة في 2009، فحقق إنتر اللقب لاحقًا. ثم جاء الهدف الخامس، الأجمل والأكثر رمزية. الشاب سيني مايوولو، البالغ من العمر 19 عامًا، نتاج أكاديمية النادي الباريسي، سجّل من تسديدة قوية. تمامًا كالكأس، هو أيضًا من مواليد باريس. هكذا انتهى العرض. باريس سان جيرمان، من دون مبابي، من دون نيمار، ومن دون ميسي، قدّم مباراة تُدرّس... مباراة تُكتب في التاريخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store