
بسبب سؤال عن الطائرة القطرية.. ترامب يوبخ مراسلا
(CNN) -- أبدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انزعاجه بشكل واضح من أحد المراسلين الذي سأله عن التقارير التي تفيد بأن الولايات المتحدة قبلت طائرة من قطر يمكن استخدامها كطائرة رئاسية.
وقال ترامب، مقاطعا المراسل خلال اجتماع في المكتب البيضاوي مع رئيس جنوب إفريقيا: "ما الذي تتحدث عنه؟"، وتابع: "أتعلم؟ عليك الخروج من هنا. ما علاقة هذا بالطائرة القطرية؟".
مصادر تكشف لـCNN عن "مفاجأة" بشأن تواصل إدارة ترامب مع قطر بخصوص الطائرة "الهدية"
ووصف ترامب منح قطر طائرة رئاسية لأمريكا بأنه "أمر عظيم"، ثم وجه إهانة للمراسل وهاجم براين روبرتس، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "كومكاست كوربوريشن"، التي تملك قناة NBC.
لاحقًا، مازح رئيس جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، ترامب قائلًا: "أنا آسف، ليس لديّ طائرة لأعطيك إياها". فردّ ترامب قائلًا: "لو عرضت جنوب إفريقيا طائرة، فسأقبلها".
ووصفت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الثلاثاء، النقل المحتمل للطائرة بأنه "تبرع لبلدنا"، قائلة إن العائلة المالكة في قطر "عرضت التبرع بهذه الطائرة للجوية الأمريكية، حيث سيتم قبول هذا التبرع وفقًا لجميع الالتزامات القانونية والأخلاقية".
وذكرت شبكة CNN أن إدارة ترامب كانت أول من اتصل بقطر بشأن شراء طائرة، وهو ما يناقض وصفها بأنها "هدية"، نقلا عن أربعة مصادر مطلعة على المناقشات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 2 ساعات
- CNN عربية
ترامب يشعل ضجة بنشر فيديو "رئيس إلى الأبد"
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ممن تداولوا مقطع فيديو نشره على صفحته بمنصة "تروث سوشال" يعرض اسم ترامب كـ"كريس" مع مضي الدورات الانتخابية كل 4 سنوات.مقطع الفيديو الذي نشره ترامب يظهر رسما ممنتجا يظهر اسمه على غلاف مجلة تايم الأمريكية وكتب فيه "ترامب 2024" وهو شعار حملته الانتخابية الأخيرة.. واستمر إلى "ترامب إلى الأبد". ولم يستبعد ترامب، فكرة السعي لولاية ثالثة في البيت الأبيض، رغم أن التعديل الثاني والعشرين من الدستور يحظر ذلك، مدعيًا وجود "طرق" لتحقيق ذلك. قال ترامب في مقابلة هاتفية سابقة مع شبكة NBC: "يرغب الكثيرون في أن أفعل ذلك. لكنني أقول لهم ببساطة: لا يزال أمامنا طريق طويل". وأضاف، في إشارة إلى إدارته الحالية: "أنا أركز على الوضع الحالي"، وعندما سُئل عمّا إذا كانت هناك استراتيجيات مطروحة تسمح له بالترشح لولاية أخرى، أجاب: "هناك خطط. هناك - ليست خططًا. هناك، هناك أساليب يمكن من خلالها تحقيق ذلك". وقد ألمح الرئيس، الذي تقتصر ولايته على فترة محددة، إلى ترشحه لولاية ثالثة مرارًا وتكرارًا، لكنه أوضح خلال هذه المقابلة أن ذلك قد لا يكون مجرد تلميح. وقال ترامب لشبكة NBC News: "أنا لا أمزح"، لكنه كرّر القول: "من المبكر جدًا التفكير في الأمر". تحليل لـCNN: هل يستطيع ترامب فعل "المستحيل" بالترشح لولاية ثالثة مثل بوتين؟


CNN عربية
منذ 2 ساعات
- CNN عربية
تفاصيل صادمة بتحقيق CNN عن المشتبه به بهجوم موظفي سفارة إسرائيل
(CNN)-- المشتبه به المتهم بقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية لديه تاريخٌ من النشاط السياسي، بما في ذلك إدانة نفوذ الشركات، والإجراءات العسكرية الأمريكية، وانتهاكات الشرطة، وفقًا لمراجعة أجرتها شبكة CNN لمقابلات وكتابات مرتبطة به.في صفحة GoFundMe لعام 2017، والتي تضمنت صورته، وصفت شهادة منسوبة إلى إلياس رودريغيز كيف أشعلت مهمة والده في العراق، عندما كان في الحادية عشرة من عمره، شرارة صحوته السياسية وحشدته لمنع "جيل آخر من الأمريكيين العائدين إلى ديارهم من حروب الإبادة الجماعية الإمبريالية". وتُجري السلطات تحقيقاتٍ في أسباب إطلاق النار في وقتٍ متأخر، الأربعاء، خارج متحف كابيتال اليهودي، حيث يُقال إن رودريغيز، البالغ من العمر 31 عامًا من شيكاغو، أخرج مسدسًا وقتل زوجين شابين، يارون ليشينسكي وسارة ميلغريم. صرخ قائلا: "الحرية لفلسطين"، بينما احتجزته الشرطة. في شكوى قُدِّمت إلى المحكمة الفيدرالية، الخميس، اتهم رودريغيز بالقتل وتهمًا أخرى، قال المدعون إنه أخبر الشرطة أنه استلهم فكرته من طيار أمريكي توفي العام الماضي بعد أن أشعل النار في نفسه أمام السفارة الإسرائيلية في واشنطن العاصمة، للفت الانتباه إلى الحرب في غزة، واصفًا إياه بـ"الشهيد". كما تُحقق الشرطة في رسالة وُجِّهت إلى حساب على منصة إكس (تويتر سابقا) بعد وقت قصير من إطلاق النار، ويبدو أنها تحمل توقيع رودريغيز، تدعو إلى الانتقام العنيف ردًا على الحرب في غزة - وهي رسالة نُشرت مرارًا وتكرارًا على هذا الحساب. وأظهرت مراجعة أجرتها شبكة CNN لحساب @kyotoleather أنه مرتبط بحسابات أخرى تحمل اسم وصورة رودريغيز، ويتضمن ردودًا يخاطبه فيها مستخدمون آخرون باسمه. وأعربت الرسالة المنشورة، الأربعاء، عن الغضب إزاء "الفظائع التي يرتكبها الإسرائيليون ضد فلسطين"، وأشارت إلى "العمل المسلح" كشكل مشروع للاحتجاج - وهو "التصرف العقلاني الوحيد". وجاء في الرسالة: "ماذا يُمكن قوله أكثر في هذه المرحلة عن نسبة الأطفال المُشوّهين والمُحترقين والمُنفجرين؟ نحن الذين سمحنا بحدوث هذا لن نستحق أبدًا غفران الفلسطينيين".نُشرت الرسالة على إكس حوالي الساعة العاشرة مساء الأربعاء، ولم يتضح من نشرها أو ما إذا كانت منشورًا مُجدولًا مسبقًا قبل الحادث. وفي السنوات التي سبقت اعتقاله في واشنطن العاصمة هذا الأسبوع، تحالف رودريغيز علنًا مع عدة جماعات يسارية في منطقة شيكاغو. سعت صفحة GoFundMe، التي أُنشئت في أغسطس 2017، لجمع التبرعات ليتمكن رودريغيز من حضور مؤتمر المقاومة الشعبي في واشنطن العاصمة، وهو فعالية احتجاجية مُناهضة لترامب. وفي شهادة نُسبت إلى رودريغيز، كتب أنه "كان في الحادية عشرة من عمره عندما جلس والدي، وهو جندي في الحرس الوطني، مع عائلتنا ليُخبرنا أنه سيُرسل إلى العراق"، ووصف انزعاجه عندما عاد والده من مهمته حاملاً "تذكارات"، من بينها رقعة مُمزقة من زي جندي عراقي، وكتب أنه شعر بنفور من السياسة الأمريكية بسبب الحرب. ورفضت والدة رودريغيز، التي تواصلت معها CNN، التعليق على هذه القصة، وأكد الحرس الوطني الأمريكي لـ CNN أن رجلاً عُرف في السجلات العامة بأنه والد رودريغيز كان عضوًا في الحرس الوطني للجيش من عام 2005 إلى عام 2012، وخدم في العراق من أكتوبر 2006 إلى سبتمبر 2007. وفي أكتوبر 2017، حضر رودريغيز مظاهرة أمام منزل عمدة شيكاغو آنذاك، رام إيمانويل، احتجاجًا على إطلاق النار من قبل الشرطة وعلى محاولة نقل المقر الرئيسي الثاني لشركة أمازون إلى المدينة. قال رودريغيز لصحيفة "ليبراسيون"، وهي صحيفة صادرة عن حزب الاشتراكية والتحرير، والتي عرّفت عنه كعضو فيها آنذاك إن "الثروة التي جلبتها أمازون إلى سياتل لم تُشارك مع سكانها السود"، وأضاف أن "تبييض [أمازون] لمدينة سياتل عنصريٌّ بنيويّ، ويُشكّل خطرًا مباشرًا على جميع العاملين فيها". وفي يناير 2018، شارك رودريغيز في احتجاج آخر ضد أمازون في وسط مدينة شيكاغو، نظمته منظمة "أنسر شيكاغو"، وهي جماعة مناهضة للحرب، وصرح رودريغيز لصحيفة "نيوزي" في مقابلة مصورة: "إذا تمكنا من إبعاد أمازون، فسيكون ذلك نصرًا كبيرًا، ويُظهر قوة تكاتف الناس، وقدرتهم على رفض أمور مثل التحديث الحضري". وفي بيان لشبكة CNN، صرح ائتلاف "أنسر" أن المنظمة لا تضم أعضاءً أفرادًا، وأنهم لا يرتبطون برودريغز بأي شكل من الأشكال.وأضاف الائتلاف: "يبدو أنه حضر احتجاجات أنسر قبل 7 سنوات، ولسنا على علم بأي اتصال له منذ ذلك الحين. من الواضح أننا لا علاقة لنا بهذا الحادث ولا ندعمه". وقال نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، دان بونغينو، في منشور على موقع "إكس"، إن "مكتب التحقيقات الفيدرالي على علم بكتابات يُزعم أن المشتبه به كتبها، ونأمل أن نتلقى تحديثات بشأن صحتها قريبًا جدًا". تصف الرسالة التي تحمل اسم رودريغيز غضب الكاتب إزاء ما يُرى أنه تقاعس من جانب الحكومات الغربية والعربية عن وقف حرب إسرائيل على غزة، وتدعو إلى العمل المسلح، الذي تُشبّهه بأشكال الاحتجاج السلمي. وجاء في الرسالة: "العمل المسلح ليس بالضرورة عملاً عسكريًا... عادةً ما يكون مسرحًا واستعراضًا، وهي سمة مشتركة مع العديد من الأعمال غير المسلحة". وذكرت الرسالة أنه قبل سنوات، ربما لم يكن الأمريكيون ليفهموا هجومًا عنيفًا باسم فلسطين - "كان مثل هذا العمل ليبدو غير مفهوم، وجنونيًا"، ولكن في ظل تزايد الضغط الشعبي لإنهاء الحرب في غزة، كتب الكاتب: "هناك العديد من الأمريكيين الذين يعتبرون هذا العمل واضحًا للغاية، وهو، بطريقة غريبة، التصرف العقلاني الوحيد"، واختتمت الرسالة برسالة إلى والدي الكاتب وشقيقه، ووقعها "إلياس رودريغيز". Play وسبق أن دافع حساب "إكس" نفسه الذي نُشرت فيه الرسالة عن أساليب العنف، وعبّر عن آراء تدعو إلى تدمير دولة إسرائيل. وردًا على منشور مستخدم آخر يدعم إطلاق النار على الآخرين ويصف العنف بأنه "جزء مقبول من الواقع"، ردّ الحساب: "متفق - العنف ليس بالضرورة أن يحدث، ولكن إذا حدث، فيجب أن يحدث". "ما الدليل الإضافي المطلوب على ضرورة القضاء التام على المستعمرة ومتمرديها بنهاية كل هذا؟"، هذا ما كتبه الحساب عن إسرائيل في منشور آخر ردًا على فيديو مُجمّع لمسؤولين حكوميين إسرائيليين يدعون إلى حصار شامل وقصف لقطاع غزة. وتُظهر منشورات وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو صُوّرت وسط حشود من الاحتجاجات في شيكاغو ضد حرب إسرائيل على غزة. وفي شيكاغو، عمل رودريغيز مؤخرًا أخصائيًا إداريًا في الجمعية الأمريكية لمعلومات طب العظام، وفقًا لحساب على "لينكد إن" يحمل اسمه وصورته. وقالت رئيسة الجمعية، تيريزا هوبكا، في بيان مشترك مع رئيستها التنفيذية، كاثلين كريسون: "لقد صُدمنا وحزننا لمعرفة أن أحد موظفي الجمعية قد أُلقي القبض عليه كمشتبه به في هذه الجريمة المروعة". وكان رودريغيز يسكن في حي ألباني بارك، حيث أخبر أحد جيرانه شبكة CNN أنه صُدم من علاقة رودريغيز المزعومة بحادث إطلاق النار في واشنطن العاصمة. وقال جون فراي، البالغ من العمر 71 عامًا، إن رودريغيز عاش في الشقة المجاورة لشقته لمدة عامين تقريبًا مع امرأة، رغم أنه قال إنه لا يعرف طبيعة علاقتهما أو اسم المرأة، مضيفا: "كانا هادئين للغاية، وكانا ودودين للغاية"، لافتا إلى أنه لم يتحدث قط مع رودريغيز في السياسة. وذكر فراي، مشيرًا إلى سنه: "لم نتحدث في السياسة قط، واليوم، أشعر بالندم لأنني لم أجرِ أي محادثة معه، لأنه كما ترون، لقد كنت موجودًا لفترة طويلة.. لا تُنهَ الحرب بالبنادق والقنابل. تُنهَ الحرب بالذهاب إلى الناس، وشرح الأمور لهم بصبر، وستعرف أن التصويت أقوى بكثير من الرصاصة أو القنبلة". أول تعليق من ترامب على مقتل موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن


CNN عربية
منذ 2 ساعات
- CNN عربية
فيديو ترامب "صلبان بيضاء معلقة على طرفي الطريق".. وزير يعلق لـCNN
(CNN)—علق وزير خارجية جنوب أفريقيا، رونالد لامولا، على مقطع الفيديو الذي عرضه ترامب على رئيس جنوب أفريقيا، سيريل رامافوزا، زاعما أنه يظهر "إبادة جماعية" للبيض في جنوب أفريقيا مثيرا بذلك ضجة واسعة.وسألت الزميلة في CNN، كريستيان أمانبور، الوزير قائلة: "الصور التي عرضها (ترامب) لكم في فيديو طريق الصلبان البيضاء، والتي ادّعى أنها، كما تعلمون، عشرات المزارعين البيض الذين دُفنوا هناك تحت تلك الصلبان، تحققنا جميعًا من صحته منذ البداية، غير صحيح. وكان احتجاجًا على بعض عمليات القتل، وقد استخدموا تلك العلامات للاحتجاج، هل هذا صحيح؟"، ليجيب لامولا قائلا: "نعم هذا صحيح.." وتابع: "هذا احتجاجا قبل نحو 7 سنوات، فيما يتعلق بهجمات على المزارع، ومن المفارقات أنه حدث، على ما أعتقد، بعد يومين تقريبًا من دفن أحد عمال المزارع حيًا في نعش.. هذه القضية تُثير المشاعر في جنوب أفريقيا، وهناك تحدٍّ فيما يتعلق بهجمات المزارع، ولكن هناك أيضًا تحدٍّ فيما يتعلق بالجريمة بشكل عام، والتي تؤثر بشكل غير متناسب على جميع سكان جنوب أفريقيا. ولهذا السبب، تبذل الحكومة جهودًا كبيرة. وأي شراكة تظل موضع ترحيب للاستجابة لهذه التحديات". وتابع: "ولكن كما رأيتم، كانت نيتنا وهدفنا ورؤيتنا هي إعادة ضبط العلاقات الثنائية مع الولايات المتحدة. وأي تدهور إضافي على هذا المستوى كان من شأنه أن يؤثر على إعادة ضبط العلاقات الاستراتيجية. لذلك، واصلنا التواصل والاجتماع. ونحن سعداء بأنه انتهى بشكل إيجابي، كان الغداء إيجابيًا ومثمرًا للغاية. وأعتقد أنه تم وضع بعض القواعد المشتركة لإعادة المشاركة، بما في ذلك فيما يتعلق برسالة إيجابية في العلاقات مع مشاركة الولايات المتحدة الأوسع مع مجموعة العشرين، بما في ذلك حقيقة أن الرئيس ترامب لا يزال موضع ترحيب لحضور قمة القادة في نوفمبر/ تشرين الثاني".