logo
مكتب شؤون الحجاج و"الصحة" يطلقان "السجل الصحي للحجاج"

مكتب شؤون الحجاج و"الصحة" يطلقان "السجل الصحي للحجاج"

الشارقة 24منذ 3 أيام

الشارقة 24 - وام:
أطلق مكتب شؤون حجاج دولة الإمارات بالتعاون مع وزارة الصحة ووقاية المجتمع، وبالشراكة مع هيئة الصحة بدبي ودائرة الصحة في أبوظبي، ومؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، مبادرة "السجل الصحي للحجاج"، بهدف تسهيل رحلة حجاج دولة الإمارات، وتعزيز الأمن الصحي لضيوف الرحمن المسافرين إلى المملكة العربية السعودية.
تأتي هذه المبادرة في إطار استراتيجية التحول الرقمي الشامل، وبما يعكس التزام دولة الإمارات بتوفير أفضل الخدمات لحجاج الدولة أثناء أدائهم مناسك الحج، من خلال تسخير أحدث التقنيات الرقمية والحلول الصحية الذكية وبما يضمن لحجاج الدولة تجربة حج سهلة وميسّرة، تعتمد على البيانات الموثوقة والتكامل الرقمي بين الجهات المعنية.
يوفر "السجل الصحي للحجاج" خدمات رقمية متقدمة تشمل الوصول الفوري والآمن للملف الطبي لتمكينهم من الحصول على ملفاتهم الطبية والوصفات الدوائية والتطعيمات وجميع بيانات السجل الصحي بشكل آمن ومشفر عبر تطبيق الحاج الذكي، من خلال منصة الهوية الرقمية UAE PASS، ما يضمن أعلى مستويات الأمان والخصوصية.
ويكفل النظام وصول الأطباء والطواقم الطبية في المستشفيات والمراكز الصحية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة بشكل فوري إلى البيانات الطبية الحيوية للحجاج في حالات الطوارئ، مما يحسن كفاءة وجودة الرعاية الطبية المقدمة.
يأتي إطلاق هذه المبادرة ضمن جهود دولة الإمارات لتعزيز تجربة الحاج رقمياً، وتوفير بنية تحتية صحية متقدمة تقوم على التحول الرقمي وتبادل المعلومات بين الأنظمة الطبية، انسجامًا مع رؤية الدولة في تقديم خدمات صحية ذكية ومستدامة تواكب أرقى المعايير العالمية.
وقال عيسى محمد كرمستجي، مدير مكتب العمل الميداني في مكتب شؤون حجاج دولة الإمارات: "يأتي إطلاق تطبيق السجل الصحي للحاج في إطار العمل على توفير أفضل الخدمات لحجاج الدولة، وتسهيل إقامتهم في المملكة العربية السعودية الشقيقة، خلال تأديتهم مناسك الحج، ويعكس هذا المشروع الرائد حرص دولة الإمارات على تسخير أحدث الممارسات والتقنيات المتطورة، من أجل ضمان راحة وسلامة جميع حجاج الدولة".
وقال سعادة عبد الله أهلي، الوكيل المساعد للخدمات المساندة بالإنابة في وزارة الصحة ووقاية المجتمع إن هذا النظام المبتكر بالتعاون مع مكتب شؤون الحجاج يمثل نموذجاً لريادة دولة الإمارات في تطوير الحلول الصحية الذكية والمبتكرة، لتقديم أفضل الخدمات الصحية، وتوظيف الابتكار والذكاء الاصطناعي في التحول الرقمي للقطاع الصحي من خلال ضمان حصول الحجاج على رعاية صحية عالية الجودة".
ولفت سعادته إلى أهمية السجل الصحي للحجاج بالتعاون مع الجهات المعنية بالحج في المملكة العربية السعودية الشقيقة، ومن خلال التنسيق مع منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة السعودية بما يضمن رحلة حج وعمرة أكثر أماناً وطمأنينة من خلال تمكين الوصول الفوري والآمن إلى السجلات الصحية، بما يرسي معياراً جديداً للتعاون الصحي مع الأشقاء في المملكة العربية السعودية.
وأوضح محمد العوضي مدير إدارة تكنولوجيا المعلومات، وزارة الصحة ووقاية المجتمع أن السجل الصحي للحجاج يمكن الوصول إليه من خلال تحميل التطبيق الذكي لوزارة الصحة ووقاية المجتمع، والذي يطابق معايير الملخص الدولي للمريض "IPS" لضمان تبادل سلس وآمن للبيانات الصحية بين النظامين الصحيين في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية مشيراً إلى استخدام أنظمة التشفير المتقدمة والامتثال للأطر التنظيمية وفقاً لمعايير شبكة تبادل البيانات الصحية العالمية "GDHCN"، لتحقيق التكامل طويل المدى مع أنظمة السجلات الطبية السعودية لضمان خدمة صحية متواصلة ومتميزة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في 24 ساعة.. كورونا تضرب الهند والمستشفيات تستقبل الآلاف
في 24 ساعة.. كورونا تضرب الهند والمستشفيات تستقبل الآلاف

صحيفة الخليج

timeمنذ 11 ساعات

  • صحيفة الخليج

في 24 ساعة.. كورونا تضرب الهند والمستشفيات تستقبل الآلاف

تشهد الهند موجة جديدة من تفشي فيروس كوفيد-19، (كورونا) مع تسجيل أكثر من 4,400 حالة نشطة، وسط استنفار في المستشفيات الحكومية والخاصة لمواجهة التزايد السريع في الإصابات، والبحث عن أسِرّة طوارئ وإمدادات الأكسجين. حالات جديدة وارتفاع في الوفيات سجّلت وزارة الصحة الهندية نحو 300 إصابة جديدة خلال آخر 24 ساعة، تصدّرتها ولاية كيرالا، مع حالتَي وفاة إضافيتين، ليرتفع إجمالي وفيات هذا العام إلى 7. وتشير الأرقام الرسمية إلى أن إجمالي الحالات النشطة بلغ 4,302، معظمها في ولايات كيرالا وماهاراشترا، بحسب موقع هيلث سايت. متحوّرات أوميكرون تثير القلق تعود هذه الزيادة المفاجئة إلى ظهور سلالات جديدة متحوّرة من أوميكرون، أبرزها NB.1.8.1 وLF.7، والتي تُعدّ شديدة العدوى، رغم أن منظمة الصحة العالمية لم تصنفها حتى الآن كمتحورات «مثيرة للقلق». في ظل تصدّرها عدد الإصابات، أصدرت وزارة الصحة في كيرالا إرشادات جديدة، تضمنت: إجراء تجارب طوارئ في جميع المستشفيات. الالتزام الكامل بإرشادات ABC 03 المعدّلة منذ يونيو 2023. تفعيل إجراءات التسجيل الإلكتروني لمتابعة جاهزية المرافق الطبية. ماهاراشترا تسجل 4 وفيات خلال يوم واحد ما زالت ولاية ماهاراشترا من أكثر الولايات تضرراً، حيث سجّلت 510 حالات نشطة، من بينها 16 إصابة جديدة، إضافة إلى أربع وفيات، تعود لأشخاص من فئات عمرية متفاوتة يعانون أمراضاً مزمنة مثل: مرض باركنسون السكري ارتفاع ضغط الدم إدمان الكحول تفشي الوباء يمتد إلى جوجارات ونيودلهي في ولاية جوجارات، تم تسجيل 108 إصابات جديدة، لترتفع الحالات النشطة إلى 461 حالة، منها 20 حالة فقط تخضع للعلاج بالمستشفيات. أما في نيودلهي، فقد بلغ عدد الحالات 457 إصابة نشطة، بينها 64 حالة جديدة خلال اليومين الماضيين، ما يُنذر بعودة المدينة إلى وضع وبائي مقلق. شمال شرق الهند ليس بمنأى عن الوباء سجلت ولاية سيكيم أربع إصابات جديدة، بينما سُجلت ست حالات في آسام، وحالتان في ميزورام، ليصل مجموع الإصابات الجديدة في الشمال الشرقي إلى 12 حالة. الحكومة تستعد وتجري تجارب ميدانية في إطار الاستعداد، قررت الحكومة إجراء تجارب طوارئ شاملة على مستوى البلاد لتقييم قدرة المستشفيات على التعامل مع الطوارئ. وقد أصدرت الجهات الصحية توصيات صارمة للمواطنين، منها: الالتزام بنظافة اليدين تغطية الفم عند السعال أو العطس تجنب التجمعات والمناسبات المزدحمة منظمة الصحة العالمية تدعو إلى اليقظة.

موجة خامسة لكوفيد-19 في الهند.. تسجيل 564 إصابة و7 حالات وفاة خلال 24 ساعة
موجة خامسة لكوفيد-19 في الهند.. تسجيل 564 إصابة و7 حالات وفاة خلال 24 ساعة

صحيفة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الخليج

موجة خامسة لكوفيد-19 في الهند.. تسجيل 564 إصابة و7 حالات وفاة خلال 24 ساعة

تشهد الهند موجة جديدة من ارتفاع حالات كوفيد-19، مع تسجيل 564 إصابة جديدة و7 حالات وفاة خلال 24 ساعة، ما يرفع العدد الإجمالي للحالات النشطة إلى أكثر من 4,800 حالة، وسط تحذيرات من تحوّل الوضع إلى موجة خامسة من الوباء. تحذير حكومي ورفع جاهزية المستشفيات أصدرت الحكومة الهندية توجيهات عاجلة إلى الولايات والأقاليم الاتحادية لتعزيز الاستعدادات الطبية، بما يشمل ضمان توفر الأوكسجين، وأجهزة التنفس الصناعي، والأدوية الأساسية في المستشفيات، في ظل الارتفاع الحاد في الإصابات، بحسب موقع هيلث سايت. متحوّرات جديدة وراء تفشي الإصابات وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، تعود الزيادة الأخيرة إلى ظهور متحوّرات جديدة من أوميكرون، هي NB.1.8.1 وLF.7، فيما يظل المتحوّر JN.1 هو السلالة السائدة. وتُظهر هذه المتحوّرات قدرة أكبر على الانتشار وتجاوز المناعة المكتسبة. أعراض يجب الحذر منها طالبت السلطات الصحية المواطنين الالتزام بالإجراءات الوقائية، والتوجّه للحصول على الرعاية الطبية فوراً في حال ظهور أعراض مثل الحمى، احتقان الأنف، آلام في الصدر، مشكلات هضمية، أو انخفاض حرارة الجسم، وذلك لتجنب تطورات خطيرة. حالات ووفيات في عدة ولايات في تاميل نادو، توفي رجل يبلغ من العمر 76 عاماً، لترتفع الوفيات في الولاية إلى أربع. وسجلت نيودلهي ثالث وفاة مرتبطة بكوفيد-19 هذا العام، إلى جانب 64 إصابة جديدة خلال 24 ساعة. وفي تيروباتي، ثبتت إصابة طفلة تبلغ من العمر 10 أشهر، بينما ظهرت إصابات في صفوف المسؤولين، من بينهم نائب برلماني سابق في ناشيك. مناورة طبية على مستوى البلاد استجابة لتصاعد الحالات، أعلنت وزارة الصحة تنفيذ مناورة وطنية لمحاكاة الطوارئ في جميع المستشفيات، لتقييم مدى جاهزيتها وتعاملها مع تدفق الحالات في حال تصاعد الوضع بشكل أكبر. أسئلة حول الجاهزية مع تطوّر الفيروس وظهور سلالات قادرة على تفادي المناعة المكتسبة، تُطرح تساؤلات جدية حول مدى جاهزية المنظومة الصحية في الهند.

كوليرا وملاريا وحمى ضنك.. أمراض فتاكة تنغص عيد اليمنيين
كوليرا وملاريا وحمى ضنك.. أمراض فتاكة تنغص عيد اليمنيين

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • العين الإخبارية

كوليرا وملاريا وحمى ضنك.. أمراض فتاكة تنغص عيد اليمنيين

يحل عيد الأضحى لهذا العام في اليمن في خضم تحديات مؤلمة تضرب هذا البلد على رأسها تفشي الحميات والأوبئة بشكل متسارع. وتنذر أمراض الكوليرا والملاريا وحمى الضنك بكارثة حقيقية في المدن اليمنية ذات الكثافة السكانية العالية مثل عدن وتعز والحديدة الخاضعة للشرعية، وحتى صنعاء الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثيين، الذين يتكتمون بشدة عن أرقام تفشي الأوبئة. ووفقا لإحصائية أجرتها "العين الإخبارية"، فإن الملاريا تتفشي بشكل كبير في عدن وتعز والحديدة، حيث تم تسجيل نحو 87 ألف حالة في الملاريا في المحافظات الثلاث منذ مطلع العام الجاري، بينما هناك نحو 4 آلاف حالة بمرض حمى الضنك خلال الفترة نفسها. أما الكوليرا، فتشير منظمة الصحة العالمية، إلى أن اليمن لا يزال يتحمل العبء الأكبر من حالات الإصابة على الصعيد العالمي، وسجلت عدن مؤخرا أكبر موطن للإصابة بالوباء وسط تحذيرات من كارثة حقيقية. عدن الأكثر تضررا وحذر مكتب وزارة الصحة العامة والسكان في محافظة عدن من تزايد حالات الكوليرا، مشيرا إلى أن "الوضع الوبائي للكوليرا في المحافظة قد زاد سوء وأصبح كارثياً حيث بدأت الحالات بالازدياد بعد هدوء استمر لشهرين". وفي مناشدة لمكتب الصحة بعدن للحكومة اليمنية، فقد "أدى انسحاب المنظمات الداعمة لمركز عزل الكوليرا في عدن لاسيما منظمة الهجرة الدولية الى تفاقم الوضع الحالي الوبائي". وأكد أنه "منذ بداية شهر مايو/أيار الماضي وصلت الحالات المصابة بالكوليرا إلى 40 حالة باليوم وسط عجز طبي أدى الى تدهور الوضع الصحي للحالات المرقدة ودخول بعضها في مضاعفات منها الفشل الكلوي وتسجيل عدة حالات وفاة". وكانت السلطات الصحية في عدن سجلت "منذ مطلع العام الحالي وحتى مايو/أيار الماضي نحو 50 ألف حالة يُشتبه بإصابتها بالملاريا، بجانب أكثر من ألف حالة مؤكدة بحمى الضنك وغيرها من الحميات النزفية، ما أسفر عن 12 حالة وفاة. وفي مدينة تعز الخاضعة للشرعية، قالت السلطات إن "الوضع الوبائي الراهن تضمن تسجيل (1264) حالة إصابة بإسهال مائي حاد يُشتبه بإصابتها بالكوليرا، و(1475) حالة إصابة بحمى الضنك، و(18832) حالة إصابة بمرض الملاريا منذ مطلع العام الجاري". أما في الحديدة، فسجل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بمحور تهامة؛ 17,823 حالة إصابة بالملاريا وذلك في مديريتي حيس والخوخة الواقعتان ضمن نفوذ الحكومة المعترف بها، خلال الفترة بين 1 يناير/كانون الثاني و30 مارس/أذار 2025. إنذار حقوقي ودعوة حكومية في رسالة موجهة إلى مجلس الأمن الدولي، حذرت 39 منظمة في عدن، الأربعاء، من "تفشي متسارع للحميات والأوبئة بما في ذلك حمى الضنك، والملاريا، والكوليرا، في ظل بيئة صحية متردية، وضعف أنظمة الرصد الوبائي، ونقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، وعجز المستشفيات عن التعامل مع الأعداد المتزايدة من المصابين". وبحسب الرسالة التي طالعتها "العين الإخبارية" فإن "هذه التطورات الصحية تعد بمثابة إنذار خطير يُنذر بتفشي أوسع للوباء إذا لم تتم الاستجابة بشكل سريع ومنسق". وأكدت أن "هذا الوضع يُحمّل المجتمع الدولي مسؤولية قانونية وأخلاقية للتدخل الفوري واتخاذ الإجراءات الضرورية لحماية المدنيين والحفاظ على ما تبقى من مقومات الحياة الكريمة" كون اليمن لا يزال خاضع لإطار الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة. وحثت المنظمات المجتمع الدولي إلى "تقديم دعم طارئ وفوري لقطاع الصحة في عدن، يشمل توفير الأدوية، والمستلزمات الطبية، واللقاحات، ودعم الكوادر الصحية، وتمويل حملات رش ومكافحة نواقل الأمراض". كما دعت المجتمع الدولي لدعم "مؤسسات الخدمات العامة في عدن لتتمكن من استعادة الحد الأدنى من عملها في مجالات المياه والصرف الصحي والكهرباء، بما يحد من انتشار الأمراض المعدية". في السياق، وجه رئيس الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا سالم بن بريك، بتكامل الجهود ورفع مستوى التنسيق القطاعي بين الوزارات والجهات المعنية والسلطات المحلية، لإسناد دور وزارة الصحة العامة والسكان في مكافحة انتشار الأوبئة والحميات، وذلك عبر تنفيذ الإجراءات الاحترازية والوقائية لمنع حدوثها. وشدد بن بريك، خلال ترؤسه، الأربعاء، في عدن، اجتماع لجنة التنسيق الوطنية للطوارئ الصحية، على ضرورة تنفيذ التدخلات والخطط المعدّة، ورفع الجاهزية في القطاع الصحي لمواجهة الأوبئة، إلى جانب تعزيز الشراكة والتواصل مع الدول والمنظمات المانحة والإنسانية لدعم جهود المكافحة. وأكد على أهمية تنسيق التدخلات وتكثيف الجهود لاحتواء الأوبئة والحميات ومنع انتشارها، من خلال تحديد الاحتياجات الفعلية، ووضع خطط شاملة للتخلص من النفايات، والتشديد على رقابة الأطعمة والمشروبات، ومتابعة الأوبئة والأمراض الوافدة، خصوصاً عبر المهاجرين غير الشرعيين. كما وجه بن بريك، بزيادة التوعية المجتمعية عبر حملات إعلامية متواصلة توضح مخاطر الإصابة بالحميات والأوبئة، وطرق الوقاية منها، والتأكيد على تغيير السلوكيات الخاطئة المسببة لانتشارها. ودعا رئيس الوزراء اليمني، الشركاء الإقليميين والدوليين، من الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات المانحة والإنسانية، إلى تقديم الدعم اللازم لوزارة الصحة في مواجهة التحديات الصحية والحد من انتشار الحميات aXA6IDgyLjI0LjIwOS4yNDgg جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store