logo
القضاء المصري ينصف أحمد أبو هشيمة بعد إبتزازه

القضاء المصري ينصف أحمد أبو هشيمة بعد إبتزازه

أصدرت محكمة جنايات الجيزة في مصر، حكماً بحبس سمسار عقارات وآخرين 3 سنوات، لاتهامهم بتهديد وابتزاز رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة وتهديده بفيديو مفبرك ذي طابع غير أخلاقي. وبحسب ما أفادت به وسائل إعلام مصرية، تعود تفاصيل الواقعة لعام 2016، حين فقدت شقيقة أبو هشيمة هاتفها المحمول، مما دفعها لتحرير محضر رسمي في قسم التجمع الخامس. وبعد فترة وجيزة، بدأ رجل الأعمال في تلقي رسائل تهديد غريبة على تطبيق «واتساب» من أرقام مجهولة، تطالبه بمبالغ مالية مقابل عدم نشر مقطع فيديو «مفبرك» يظهر فيه في مشهد غير لائق، زُعم أنه التُقط خلال مكالمة مع والدته وشقيقته أثناء سفره. وبحسب التحقيقات، فقد قام المتهمون بابتزاز أبو هشيمة وطلبوا مبالغ مالية كبيرة، وبعد فترة من التردد، دفع المجني عليه مبلغاً قُدّر بـ 100 ألف دولار، تم تحويله عبر مكتب تحويلات وكذلك عبر العملات الرقمية في محاولة لإنهاء الابتزاز. ورغم دفع المبلغ، لم يتوقف المتهمون، حيث عادوا إلى تهديد رجل الأعمال المصري من جديد بعد نحو 3 سنوات، مطالبين هذه المرة بمليون جنيه، مستخدمين أرقاماً دولية مجهولة المصدر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لـ رفع البصمات.. خبراء الأدلة الجنائية في فيلا نوال الدجوي
لـ رفع البصمات.. خبراء الأدلة الجنائية في فيلا نوال الدجوي

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

لـ رفع البصمات.. خبراء الأدلة الجنائية في فيلا نوال الدجوي

انتقل فريق من المعمل الجنائي إلى الشقة المملوكة للدكتورة نوال الدجوى، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون "MSA"، لرفع البصمات عن الخزائن الثلاثة التي تم الادعاء بسرقتها، والاستيلاء على مبالغ مالية عبارة عن 50 مليون جنيه، و3 ملايين دولار، و350 ألف جنيه إسترليني، و15 كيلو جراما من المشغولات الذهبية. وكشفت التحقيقات الأولية إلى وجود خلافات عائلية بين أحفاد الدكتورة "نوال الدجوى" بسبب الميراث بدأت بعد وفاة نجلها الدكتور شريف الدجوى في شهر ابريل 2015، وتصاعدت الخلافات أكثر بعد وفاة ابنتها "منى الدجوى"، في شهر مارس 2025. وأشارت التحقيقات إلى وجود عدة محاضر متبادلة بين نجلتي "منى الدجوى"، كطرف أول، وبين أبناء خالهم "شريف الدجوى" كطرف ثاني، معظها تتعلق بالاستيلاء على أموال العائلة. وكانت الأجهزة الأمنية بدائرة قسم أول أكتوبر تلقت بلاغا، يفيد تعرض الدكتورة نوال الدجوى، وذكرت في بلاغها أنها اكتشفت سرقة مشغولات ذهبية، وعدة ملايين فئة الدولار وعملة مصرية، من داخل مسكنها. ويكثف رجال المباحث إجراء التحريات لكشف ملابسات الواقعة، وتحديد هوية مرتكب السرقة، وأخطرت النيابة للتحقيق.

لتفادي ما حصل مع حزب الله… هذا ما يقوم به الحوثيون
لتفادي ما حصل مع حزب الله… هذا ما يقوم به الحوثيون

بيروت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • بيروت نيوز

لتفادي ما حصل مع حزب الله… هذا ما يقوم به الحوثيون

ذكرت 'العربية'، أنّ وثائق مسربة ومصادر كشفت عن مساعٍ حثيثة للحوثيين لتطوير بنية الاتصالات التابعة لها من خلال استيراد معدات متقدمة من الصين وروسيا وبلدان أخرى، بدلاً عن المعدات المطورة إيرانياً والتي كانت تستخدمها منذ سنوات. فوفقاً لتقرير نشرته منصة 'ديفانس لاين' المتخصصة بالشؤون الأمنية والعسكرية، استناداً إلى مصادر ووثائق، فإن هذه الخطوة تأتي في إطار سعي الحوثيين إلى تقليل اعتمادها على المنظومة الإيرانية وتفادي الاختراقات الأمنية التي طالت حلفاءها في 'محور المقاومة'، ولا سيما 'حزب الله'. وبحسب مضمون وثيقة نشرتها المنصة، فإن ال استيراد الحوثيون طلبوا استيراد أجهزة 'تفريغ بيانات' من الصين بقيمة تتجاوز 60 ألف دولار، لصالح جهاز 'الأمن الوقائي الجهادي'، الذراع السرية للأمن والاستخبارات، بإشراف القيادي أحسن عبدالله الحمران، المقرب من عبد الملك الحوثي. وتؤكد تقارير محلية ودولية عدة أن الحوثيين يتلقون معدات وأجهزة متطورة عبر شحنات تصل إلى مطار صنعاء ومواني الحديدة، بالإضافة إلى مسارات تهريب بحرية وبرية معقدة تمر عبر الحدود مع سلطنة عمان، وتتلقى دعماً تقنياً ومعلوماتياً من الصين وروسيا، بالتزامن مع انسحاب سفن إيرانية كانت تشكل مراكز قيادة وتحكم في البحر الأحمر. وتفيد التقارير أن عمليات التهريب وتنفيذ الصفقات يتولاها ماجد أحمد سلمان مرعي، الذراع المالية للحمران. وكان الحوثيون عملوا خلال العامين الماضيين على تحديث شبكتها الاتصالاتية العسكرية والأمنية، عبر ما يعرف بـ'الاتصالات الجهادية'، وهي منظومة قيادة وتحكم داخلية للقوى القتالية والاستخباراتية، وأسند الملف إلى محمد حسين بدر الدين الحوثي، نجل مؤسس الحوثيين، الذي يشغل مناصب متعددة بينها رئاسة 'دائرة الاتصالات الجهادية' و'الاتصالات العسكرية' في وزارة الدفاع التابعة للحوثيين، وفقا لتقرير نشره المصدر أونلاين. وإلى جانب محمد حسين الحوثي، يبرز اسم القيادي عبد الخالق أحمد محمد حطبة، الذي يقول الموقع إنه خضع لتدريب في إيران، ويتولى منصب نائب أول لمدير الاتصالات العسكرية برتبة عميد. كما يحضر اسم القيادي أحمد الشامي، وهو من صعدة، كعنصر فاعل في قطاع الاتصالات والتقنية، وتم تعيينه نائبا لمدير الاتصالات العسكرية. (العربية)

لتفادي ما حصل مع "حزب الله"... هذا ما يقوم به الحوثيون
لتفادي ما حصل مع "حزب الله"... هذا ما يقوم به الحوثيون

ليبانون 24

timeمنذ 4 ساعات

  • ليبانون 24

لتفادي ما حصل مع "حزب الله"... هذا ما يقوم به الحوثيون

ذكرت "العربية"، أنّ وثائق مسربة ومصادر كشفت عن مساعٍ حثيثة للحوثيين لتطوير بنية الاتصالات التابعة لها من خلال استيراد معدات متقدمة من الصين وروسيا وبلدان أخرى، بدلاً عن المعدات المطورة إيرانياً والتي كانت تستخدمها منذ سنوات. فوفقاً لتقرير نشرته منصة "ديفانس لاين" المتخصصة بالشؤون الأمنية والعسكرية، استناداً إلى مصادر ووثائق، فإن هذه الخطوة تأتي في إطار سعي الحوثيين إلى تقليل اعتمادها على المنظومة الإيرانية وتفادي الاختراقات الأمنية التي طالت حلفاءها في "محور المقاومة"، ولا سيما " حزب الله". وبحسب مضمون وثيقة نشرتها المنصة، فإن ال استيراد الحوثيون طلبوا استيراد أجهزة "تفريغ بيانات" من الصين بقيمة تتجاوز 60 ألف دولار، لصالح جهاز "الأمن الوقائي الجهادي"، الذراع السرية للأمن والاستخبارات، بإشراف القيادي أحسن عبدالله الحمران، المقرب من عبد الملك الحوثي. وتؤكد تقارير محلية ودولية عدة أن الحوثيين يتلقون معدات وأجهزة متطورة عبر شحنات تصل إلى مطار صنعاء ومواني الحديدة، بالإضافة إلى مسارات تهريب بحرية وبرية معقدة تمر عبر الحدود مع سلطنة عمان ، وتتلقى دعماً تقنياً ومعلوماتياً من الصين وروسيا، بالتزامن مع انسحاب سفن إيرانية كانت تشكل مراكز قيادة وتحكم في البحر الأحمر. وتفيد التقارير أن عمليات التهريب وتنفيذ الصفقات يتولاها ماجد أحمد سلمان مرعي، الذراع المالية للحمران. وكان الحوثيون عملوا خلال العامين الماضيين على تحديث شبكتها الاتصالاتية العسكرية والأمنية، عبر ما يعرف بـ"الاتصالات الجهادية"، وهي منظومة قيادة وتحكم داخلية للقوى القتالية والاستخباراتية، وأسند الملف إلى محمد حسين بدر الدين الحوثي، نجل مؤسس الحوثيين، الذي يشغل مناصب متعددة بينها رئاسة "دائرة الاتصالات الجهادية" و"الاتصالات العسكرية" في وزارة الدفاع التابعة للحوثيين، وفقا لتقرير نشره المصدر أونلاين. وإلى جانب محمد حسين الحوثي، يبرز اسم القيادي عبد الخالق أحمد محمد حطبة، الذي يقول الموقع إنه خضع لتدريب في إيران ، ويتولى منصب نائب أول لمدير الاتصالات العسكرية برتبة عميد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store