
«الشرق ديسكفري» تقدم أضخم برامج الحياة البرية في الشرق الأوسط وأفريقيا
أطلقت «الشرق ديسكفري» قائمة بمحتوى استثنائي عن الحياة البرية، تتضمن وثائقيات عالمية جديدة تعرض حصرياً ومجاناً على القناة، ومنصة المشاهدة عند الطلب «الشرق NOW» - مما يعزز مكانتها بوصفها وجهة رائدة لأشهر البرامج الوثائقية عن الحياة البرية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وتشمل القائمة برامج الحياة البرية الشهيرة «Planet Earth» و«Big Cats 24/7» و «Mammals»، التي تتميز بتصوير سينمائي مذهل وسرد قصصي مشوق، حيث تجلب هذه البرامج المختارة سحر العالم الطبيعي إلى ملايين المشاهدين في جميع أنحاء المنطقة.
وقال محمد اليوسي، المدير العام لقناتي «الشرق الوثائقية» و«الشرق ديسكفري»: «نقدم هذه الباقة المذهلة في (الشرق ديسكفري) لعشاق الحياة البرية، وللعائلات، ولمن لديهم شغف باكتشاف كوكبنا عن قرب وبجودة عالية، فنسعى من خلال هذا المحتوى الاستثنائي إلى تعزيز علاقة المشاهد بالعالم الطبيعي من خلال صور خلّابة، وسرد بصري جذّاب، وتجربة مشاهدة تراعي اهتمامات الجمهور العربي وتطلعاته».
توثق البرامج قدرة الثدييات على التكيف وقوتها من أعماق المحيطات إلى أقصى الأراضي المتجمدة والصحاري الحارقة (الشرق الأوسط)
تتضمن قائمة برامج الحياة البرية: Planet Earth: رحلة بصرية مذهلة تأخذنا إلى أبعد وأقسى مناطق كوكب الأرض، من الجبال الجليدية إلى الصحاري القاحلة، ومن أعماق المحيطات إلى الغابات البعيدة، وكل ذلك مصوّر بجودة تخطف الأنفاس باستخدام أحدث تقنيات. ويأتي الموسم الثاني تتمة منتظرة بعد عقد كامل من السلسلة الأصلية، يعيد إلينا سحر الطبيعة بجمالها الخام، ويقرّبنا من الحياة البرية أكثر من أي وقت مضى، بمشاهد أكثر عمقاً، وروعة، وخلوداً في الذاكرة.
كما تتضمن القائمة: Big Cats 24/7 في قلب دلتا أوكافانغو الخلابة في بوتسوانا، يتتبع فريق من صنّاع الأفلام الأسود والفهود والنمور على مدار الساعة، لمدة ستة أشهر متواصلة، لتوثيق كل لحظة من حياتها البرية. من مراقبة أكبر أسراب الأسود في أفريقيا، إلى تتبع الفهد الأكثر غموضاً، وتوثيق لحظات خطيرة ومثيرة، يقدم الفيلم لمحة غير مسبوقة عن معركة البقاء التي يخوضها هؤلاء الصيادون في البرية.
بينما توثق Mammals قدرة الثدييات على التكيف وقوتها في كل قارة ومناخ. من أعماق المحيطات إلى أقصى الأراضي المتجمدة والصحاري الحارقة، تسيطر الثدييات على كل زاوية من زوايا كوكب الأرض. يرويها السير ديفيد أتينبورو، تكشف هذه السلسلة استراتيجيات البقاء الاستثنائية والقدرة المدهشة على التكيف التي تقف وراء الثدييات التي تحكم كوكبنا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 38 دقائق
- مجلة سيدتي
الغاء حفل محمد عبده في العلا بشكل مفاجئ
اعتذر الفنان محمد عبده للجمهور عن إلغاء حفله بشكل مفاجئ في مدينة العلا، والذي كان من المقرر إقامته غدا الجمعة الموافق 23 مايو الجاري، وتم اختيار الفنان رابح صقر ليقدم الحفل بدلا منه. وقال محمد عبده في مقطع فيديو نشرته شركة روتانا للصوتيات والمرئيات: إنه يحاول منذ 10 أيام، علاج صدره حيث إنه تعرض لـ حساسية شديدة بالرئة، معتذرا لجمهوره عن عدم إقامة الحفل. مرض محمد عبده وكانت شركة روتانا قد أعلنت إلغاء حفل فنان العرب محمد عبده، الذي كان من المقرر إقامته في مدينة العلا غدا الجمعة الموافق 23 مايو الجاري. فيديو خاص من فنان العرب يطمئن فيه محبيه عن حالته الصحية نتمنى لك فناننا الغالي على قلوبنا الشفاء العاجل @Mohammed_Abdu #RotanaMusic — RotanaMusic (@RotanaMusic) May 22, 2025 وأكدت شركة روتانا في بيان عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي، أن الفنان رابح صقر سيقوم بإحياء الحفل، موضحة: "إلى جمهور فنان العرب محمد عبده الذين كنتم على موعد معه بمدينة العلا يوم الجمعة الموافق ٢٣ مايو ٢٠٢٥، ولكن بكل أسف نعلمكم وبسبب وعكة صحية تعرض لها الفنان وبإذن الله عارض ويزول، وبناءً على طلبه وبالتنسيق مع القائمين على الحفل تم الطلب من الفنان رابح صقر رفيق المسيرة الفنية والداعم لأبو نورة أن يكون ضيف هذه الليلة المميزة لإحياء الحفل، نتمنى لفنان العرب الشفاء العاجل وعودته سالمًا لجمهوره ومحبيه". ألبوم محمد عبده الجديد وطرح فنان العرب محمد عبده ألبومه الجديد 'الوفاء للبدر' اليوم الخميس الموافق 22 مايو في تمام الساعة التاسعة مساءً. ويتضمن الألبوم 5 أغاني من كلمات: الأمير الراحل بدر بن عبد المحسن، وألحان: الموسيقار طلال. جديد فنان العرب #محمد_عبده عندكم الآن! ألبوم #أحد_سأل_عني2025 الوفاء للبدر الان على.. @anghami و @SpotifyArabia و @Yango_Play و @youtube و @AppleMusic كلمات: الأمير #بدر_عبدالمحسن ألحان: الموسيقار د. #طلال إشراف: #خالد_ابومنذر... — RotanaMusic (@RotanaMusic) May 22, 2025 ويأتي الألبوم بمناسبة الذكرى الأولى لوفاة الشاعر الأمير بدر بن عبدالمحسن ، وتطرحه شركة روتانا عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات يوتيوب وكافة تطبيقات الموسيقى. يُذكر أن في مطلع الشهر الجاري كان قد أحيا المُطرب محمد عبده حفلًا غنائيًا بدار الأوبرا المصرية، والذي شهد حضورًا جماهيريًا كبيرًا وجاء الحفل برعاية مجموعة روتانا للصوتيات والمرئيات، ورفع لافتة "كامل العدد". وشهد الحفل حضور الأستاذ سالم الهندي رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة روتانا للموسيقى ومديرها التنفيذي للشئون الفنية بالقاهرة أسامة رشدي، وعدد من الشخصيات العامة والفنية بينهم حميد الشاعري وشذى. وخلال الحفل قدم الفنان محمد عبده مجموعة من أشهر أغانيه التي ارتبطت بذاكرة محبيه وجمهوره متنقًلا ما بين الكلاسيكيات والأعمال الحديثة بصوته الدافئ وحضوره المميز، كما قدم مجموعة من الأغنيات الجديدة من ألحان الموسيقار طلال، وشملت فقرته الغنائية 13 عملًا جديدًا بمصاحبة فرقة موسيقية يقودها أمير عبدالمجيد و وليد فايد. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
محمد عبده يطمئن جمهوره بعد تعرضه لوعكة صحية
طمأن فنان العرب محمد عبده جمهوره بشأن حالته الصحية، بعد تعرضه لوعكة صحية أدت إلى إلغاء حفله المقرر في العلا. وفي فيديو نشرته الصفحة الرسمية لشركة "روتانا"، قال محمد عبده: "حاولت خلال الأيام الماضية أن أستعيد راحتي بسبب حساسية الربو التي أعاني منها". وأضاف: "ولكن للأسف لم أتمكن من تحسين حالتي بشكل كافٍ لإقامة الحفل. كنت أتمنى أن أكون معكم، ولكن أرجو منكم السماح والعذر. إن شاء الله، نلتقي قريبًا في حفلات قادمة أسعد بكم وتسعدون بيّ". وكانت شركة "روتانا" أعلنت في بيان عبر منصة "إكس" عن تعرض محمد عبده لوعكة صحية حالت دون مشاركته في الحفل الذي كان مقررًا الجمعة، 23 مايو 2025. وجاء في البيان: "نحيط جمهور فنان العرب محمد عبده علمًا بأنه لن يتمكن من إحياء حفله في مدينة العلا نظرًا لوعكة صحية عابرة بإذن الله. بناءً على طلبه، وبتنسيق مع القائمين على الحفل، سيكون الفنان رابح صقر هو ضيف الليلة المميزة لإحياء الحفل. نتمنى لفنان العرب الشفاء العاجل وعودته سالمًا لجمهوره ومحبيه".


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
لماذا يغيب الأدب السعودي عن الجوائز العالمية؟
بقي حضور الأدب السعودي على منصّات الجوائز العالمية محدوداً، على الرغم من التحوّلات التي شهدها في الفترة الأخيرة، وخصوصاً في مجال الرواية. وينحصر حضور الرواية في جوائز عدّة، منها الجائزة العالمية للرواية العربية، التي مُنحت لثلاثة كُتّاب سعوديين هم: عبده خال عن رواية "ترمي بشرر" عام 2010، رجاء عالم - مناصفة مع المغربي محمد الأشعري- عن "طوق الحمام" عام 2011، ومحمد حسن علوان عن رواية "موت صغير" عام 2017، إضافة إلى شيماء الشريف الحائزة على جائزة الأدب العربي المترجم للإسبانية، عن روايتها "أنصاف مجانين". وإذا أردنا توسيع الدائرة لتشمل ترشيحات القوائم الطويلة والقصيرة، سنجد عناوين أيضاً محدودة وهي: "الأفق الأعلى" للكاتبة فاطمة عبد الحميد، و"شارع العطايف" للروائي عبد الله بن بخيت، ورواية "الوارفة" لكاتبتها أميمة الخميس، و"فتنة جدّة" لمقبول العلوي، و"غراميات شارع الأعشى" للكاتبة بدرية البشر، و"حفرة إلى السماء" لعبد الله عياف، وأخيراً رواية "عين الحدأة" للكاتب صالح الحمد. يقابل ذلك الحضور الخجول زخم في الإنتاج، ويمثّل عام 2024 أعلى معدل في تاريخ النشر الروائي بالمملكة، حيث صدرت 317 رواية سعودية، ما يمثّل نمواً بنسبة 74% مقارنة بالعام 2023، وفقاً للتقرير الأخير لمنصّة "أدب ماب"، المتخصّصة بمتابعة وتوثيق الأدب السعودي. فما الذي يحول دون حضور الرواية السعودية في منصّات الجوائز الأدبية العالمية بشكل أكبر، هل يكفي الزخم المحلي لتأمين موطئ قدم للرواية السعودية في المشهد الأدبي العالمي، وما دور المؤسسات الثقافية والناشرين والمترجمين، والكُتّاب أيضاً في هذا الحراك؟ "الشرق" تستعرض آراء عدد من الكتّاب والنقّاد حول أسباب هذا الغياب، ودور الترجمة والنشر والجوائز المحلية في تشكيل المشهد الأدبي. أهداف سياسية الروائي عبد الله بن بخيت يعتبر أن الأدب السعودي لم يحضر بعد بشكل كاف في ساحة الجوائز الأدبية العالمية، والمقصود بها الجوائز التي تمنحها الدول غير العربية، وخصوصاً الغربية، مثل "نوبل" و"بوكر". واستشهد بحالات عربية نادرة فازت بهذه الجوائز، معتبراً أن "بعضها ارتبط بسياقات سياسية، ما يضع علامات استفهام حول دوافع منح الجائزة"، مشيراً إلى أن بعض الفائزين كتبوا أعمالهم بلغات غير عربية. وأكد بخيت أن الرواية السعودية امتداد للرواية العربية، مع ملاحظة أن الرواية السعودية حديثة العهد، وما زالت في طور النمو، وتدور في أوساط المهتمين بالأدب، ولم تتغلغل بعد في الوجدان العربي فضلاً عن العالمي. وبحسب بخيت، فإن القارئ السعودي لا يملك القدرة بعد على التمييز بين الرواية والحكاية والقصّة، وأن معظم الروايات تخضع للمؤشّر الأخلاقي، والبعد الوعظي، وهذا يجعلها بعيدة عن المعايير الفنية التي تجذب الجوائز العالمية. وأكد أن أبرز التحديات التي يواجهها الأدب السعودي، أن من يُسند إليه أمر الرواية لا علاقة له بالرواية، بل إنه لم يقرأ رواية واحدة على الورق، أو في محاضرة من محاضراته في حياته النقدية كلها. واعتبر أن الرواية السعودية أصبحت ملكاً لمن يملك القدرة والخبرة في خوض الضجيج، كما أن مشكلة الترجمة لدينا، أنها ارتبطت لا شعورياً باللغة الإنجليزية، فأصبح هدفنا أن يمنحنا الغرب الأنجلوسكسوني اعترافه، لا أن يصل النص إلى قارئ آخر. الحرب من الداخل من جهته يرى الدكتور عادل خميس، أستاذ النقد الحديث في جامعة الملك عبد العزيز، أن الأدب السعودي لم يحضر بعد بما يليق بمستواه، رغم التطوّر الكمي والنوعي في الإنتاج، معتبراً أن ذلك سببه الانكفاء المحلي السابق، وضعف الترويج العالمي، وغياب الخطط الاستراتيجية لدعم الأدب كمشروع وطني. كما أشار إلى أن الأديب السعودي، ظل لزمن محارباً في وطنه؛ لافتاً إلى حظر أعمال بعض الأدباء السعوديين داخل المملكة، كأعمال غازي القصيبي، وعبده خال وتركي الحمد. ولفت إلى أن الأدباء السعوديين كافحوا لزمن طويل ليجدوا قبولاً في مجتمعهم، فمن الطبيعي أن يكون حضورهم خارجياً أصعب. وأوضح خميس أن التسويق للأدب -بوصفه خطاباً جمعياً- بحاجة لمؤسسات تؤمن به وتدعمه وتضع له الاستراتيجيات والخطط، التي تضمن حضوره بلغات العالم، إضافة إلى الترجمة التي تعتبر عاملاً حاسم في الحضور العالمي. غياب الاستراتيجية الروائي عبد الرحمن سفر، الفائز بجائزة القلم الذهبي، يرى أن الأدب السعودي يعيش عصراً ذهبياً، وأن الأديب السعودي يمتلك مقوّمات فنية وفكرية تؤهله للمنافسة على جوائز عالمية، مؤكداً أن الكُتّاب السعوديين الذين حازوا جوائز عالمية، يشكلون دليلاً على صحة هذه الفكرة، ومؤشراً على بقية الروائيين السعوديين، وقدرتهم على المنافسة العالمية. واعتبر أن التحدي لا يكمن في غياب الجودة، بل في محدودية الترويج والترجمة، فضلاً عن غياب برامج التبادل الثقافي، داعياً إلى إنشاء جسد مؤسسي يربط الأدب المحلي بالساحة العالمية. كما شدد على أهمية تكامل الأدوار بين الكاتب ودور النشر والإعلام. وسأل هل على الكاتب أن يترجم ويبحث عن ناشرين، ويسوّق، ويتواصل مع الإعلام؟ كما أشار سفر إلى أن الوصول إلى القرّاء العالميين يتطلب استراتيجية شاملة، تبدأ بكتابة نصوص رصينة قادرة على إثارة الاهتمام، مروراً بتفعيل دور النشر في التسويق والترجمة، وانتهاء بإشراك الروائيين السعوديين في المؤتمرات والملتقيات الدولية. وأكد على أهمية الجوائز المحلية، لكنها غير كافية إن لم تتبعها جهود مؤسسية للفت الانتباه وتعزيز الحضور العالمي. زخم سردي وتجربة مميزة من جهتها ترى الروائية غادة عبود، المرشّحة للقائمة القصيرة لجائزة القلم الذهبي، أن الأدب السعودي غارق في تفاصيله المحلية الغنية، لكن اهتمامه بالزخم السردي أكثر من اهتمامه بالحبكة، وهذا على الأحرى يخلق تجربة أدبية مميّزة للأدب السعودي، مثلما يتميّز الأدب الروسي مثلاً بالتحليل النفسي، ولهذا أرى أن الأدب السعودي يقدم رؤية وتجربة مختلفة للقارئ العالمي؛ ولهذا أثق أنه قادر على المنافسة عالمياً إذا منحناه الفرصة. ورأت عبود أنه من أكبر التحديات التي تواجه الأدب السعودي، عدم وجود دور نشر محلية تهتم بترجمة الرواية السعودية إلى لغات أخرى، كذلك في التوزيع والنشر الرقمي ما بعد الترجمة، إذ لا يكفي أن يكون العمل مترجماً فقط، بل يجب أن تهتم دور النشر بتوزيع الكتاب المترجم، وإدراجه ضمن المواقع أو التطبيقات المهتمة بالنسخة الإلكترونية لينال حقه من الظهور. وعن الجوائز المحلية، أكدت أن الجوائز المحلية تمنح الكاتب شعوراً بالحضور والثقة، لكنها تبقى من دون فاعلية، إذا لم تتبعها خطوات عملية لترجمة الأعمال وتقديمها للمسابقات الدولية. مسؤولية دور النشر أما صالح الحمّاد، صاحب "الناشر" وهي دار نشر سعودية، أن الأدب السعودي يمتلك جميع المقومات الفنية والموضوعية للمنافسة عالمياً. لكنه يشير إلى تحديات عدة، أبرزها غياب المحرر الأدبي المحترف، واستعجال بعض الكتّاب في النشر دون نضج كاف، وضعف حضور الوكيل الأدبي في السوق المحلي. كما حذّر من الترجمات الضعيفة أو السطحية، مؤكداً أنها قد تسيء للنص الأدبي بدلاً من أن تعرّف به، معتبراً مبادرة "ترجم" التابعة لهيئة الأدب والنشر والترجمة، خطوة مهمة نحو القارئ العالمي.