logo
حكيمي: لا توجد مباراة سهلة أمام منتخب كبير مثل المغرب

حكيمي: لا توجد مباراة سهلة أمام منتخب كبير مثل المغرب

مراكش الآنمنذ 8 ساعات

في أعقاب المباراة الودية التي جمعت بين المنتخب المغربي ونظيره التونسي على أرضية ملعب فاس الكبير، والتي انتهت بفوز 'أسود الأطلس' بهدفين دون رد، رد النجم المغربي أشرف حكيمي، لاعب باريس سان جيرمان، على تصريحات بعض لاعبي 'نسور قرطاج' التي سبقت اللقاء.
وكان لاعب المنتخب التونسي، فرجاني ساسي، قد صرح قبل المواجهة بأن منتخب بلاده يستهدف الفوز رغم الطابع الودي للقاء، مؤكدا عزم 'نسور قرطاج' على تحقيق نتيجة إيجابية على الأراضي المغربية.
وقال حكيمي عقب المباراة: 'المنتخب التونسي تحدث كثيرا قبل اللقاء، وقالوا إنهم قادمون إلى المغرب للفوز علينا داخل ملعبنا'.
وأضاف نجم المنتخب المغربي: 'لكننا أظهرنا أن لا مباراة سهلة أمام منتخب مثل المغرب. نحن منتخب كبير ونواصل تطورنا'.
وتأتي تصريحات حكيمي لتؤكد على مكانة المنتخب المغربي، الذي واصل أداءه القوي على أرضية ميدانه، ورد بشكل عملي على التصريحات التي سبقت المباراة.
هذا الفوز يعكس الثقة المتزايدة في صفوف 'أسود الأطلس'، الذين أظهروا جدية عالية وروح تنافسية حتى في المباريات الودية، ويواصلون الاستعداد الجيد للاستحقاقات المقبلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسود الأطلس على أبواب التاريخ.. حال الفوز في مواجهة البنين
أسود الأطلس على أبواب التاريخ.. حال الفوز في مواجهة البنين

عبّر

timeمنذ 2 ساعات

  • عبّر

أسود الأطلس على أبواب التاريخ.. حال الفوز في مواجهة البنين

يتأهب أسود الأطلس بقيادة المدرب وليد الركراكي لكتابة صفحة ذهبية جديدة في سجله الكروي، عندما يستضيف منتخب البنين، يوم الإثنين 9 يونيو، في مباراة ودية تُقام على أرضية الملعب الكبير بمدينة فاس، ضمن استعدادات منتخب المغرب للاستحقاقات القارية والدولية المقبلة. أسود الأطلس.. انتصارات متتالية ترسم ملامح مرحلة ذهبية ويُعد هذا اللقاء أكثر من مجرد مباراة إعدادية، إذ يسعى فيه 'أسود الأطلس' إلى تحقيق الفوز الـ12 تواليًا، في سلسلة غير مسبوقة في تاريخ الكرة المغربية، بعد أن عادلوا الرقم القياسي السابق (11 انتصاراً متتالياً)، والذي تحقق في حقبة المدرب السابق وحيد خاليلوزيتش بين مارس 2021 ويناير 2022. وكان الفوز الأخير أمام منتخب تونس (2-0) قد أكد جاهزية المغرب لمواصلة زحفه بثبات، حيث أثبتت كتيبة الركراكي أنها دخلت فعلاً مرحلة الاستقرار الفني والتألق الجماعي، بفضل مجموعة من المحترفين المتميزين في أكبر الدوريات الأوروبية، يتقدمهم أشرف حكيمي، إبراهيم دياز، يوسف النصيري، ونايف أكرد. وليد الركراكي: نعيش لحظة مميزة ونسعى لكسر الرقم وفي المؤتمر الصحفي عقب لقاء تونس، قال المدرب وليد الركراكي: 'حققنا 11 فوزاً متتالياً، ونسعى لتحطيم الرقم القياسي أمام البنين. نعيش فترة مميزة، لكن يجب أن نحافظ على التواضع والثقة داخل المجموعة. لا نريد أن نصاب بالغرور.' سلسلة الانتصارات بدأت من تصفيات كأس العالم انطلقت سلسلة الانتصارات من تصفيات كأس العالم 2026، بفوز مهم على زامبيا بنتيجة 2-1، ثم توالت النتائج الإيجابية: الكونغو (6-0) الغابون (4-1) ليسبتو وإفريقيا الوسطى والنيجر وتنزانيا وأخيرًا الانتصار الثمين على تونس (2-0) كلها محطات منحت المنتخب المغربي ثقة غير مسبوقة ودفعة معنوية قوية قبل دخول غمار نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025، التي سيحتضنها المغرب في ديسمبر المقبل. هذا، وتعيش الكرة المغربية إحدى أزهى فتراتها التاريخية، مستفيدة من تألق نجومها في البطولات الأوروبية، إضافة إلى رؤية فنية واضحة يقودها الركراكي، تقوم على مبدأ الانضباط التكتيكي والتدوير الذكي للعناصر، مع توسيع قاعدة الاختيار وتثبيت الهيكل الأساسي للمنتخب.

استعدادًا لمباراة البنين.. المنتخب المغربي يُجري حصة تدريبية مفتوحة
استعدادًا لمباراة البنين.. المنتخب المغربي يُجري حصة تدريبية مفتوحة

برلمان

timeمنذ 4 ساعات

  • برلمان

استعدادًا لمباراة البنين.. المنتخب المغربي يُجري حصة تدريبية مفتوحة

الخط : A- A+ إستمع للمقال برمج الناخب الوطني وليد الركراكي حصة تدريبية مفتوحة أمام وسائل الإعلام، غدا الأحد، وذلك ابتداء من الساعة السابعة والربع مساء، على أرضية المركب الرياضي بفاس، وستستمر التغطية الإعلامية لمدة 15 دقيقة فقط، قبل أن يستكمل اللاعبون الحصة التدريبية بعيدًا عن عدسات الصحافة. وتندرج هذه الحصة التدريبية في إطار استعدادات المنتخب الوطني المغربي للمباراة الودية المرتقبة أمام منتخب البنين، والمقررة بعد غد الإثنين على الساعة التاسعة مساءً، في سياق تحضيرات أسود الأطلس للاستحقاقات المقبلة، وخاصة التصفيات المؤهلة لكأس العالم وكأس أمم إفريقيا. يذكر أن المنتخب الوطني كان قد حقق أمس فوزًا مستحقًا على نظيره التونسي بنتيجة هدفين دون رد، حملا توقيع النجمين أشرف حكيمي وأيوب الكعبي. وقد أبان اللاعبون عن أداء قوي وروح عالية، ما رفع من سقف التطلعات لدى الجماهير المغربية الطامحة في رؤية منتخبها يحقق نتائج إيجابية خلال الاستحقاقات القادمة.

الصراع على الكرة الذهبية الأفريقية يصل ذروته بين صلاح وحكيمي.. من سيفوز؟
الصراع على الكرة الذهبية الأفريقية يصل ذروته بين صلاح وحكيمي.. من سيفوز؟

بلبريس

timeمنذ 5 ساعات

  • بلبريس

الصراع على الكرة الذهبية الأفريقية يصل ذروته بين صلاح وحكيمي.. من سيفوز؟

يشهد الموسم الحالي منافسةً استثنائيةً على جائزة الكرة الذهبية الأفريقية، التي يمنحها الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف"، بين النجمين العربيين محمد صلاح، نجم ليفربول، وأشرف حكيمي، قائد باريس سان جيرمان، حيث يبرز كل منهما بأرقام وإنجازات تضعانه في صدارة المرشحين لنيل الجائزة. محمد صلاح: تألق فردي بلا نظير قدّم المصري محمد صلاح موسمًا استثنائيًا مع ليفربول، قاد فيه فريقه للفوز باللقب الـ20 في الدوري الإنجليزي، مسجلاً 29 هدفًا ومصنعًا 18 تمريرة حاسمة، ليتوج بلقب هداف البطولة وأفضل صانع ألعاب. كما بلغت مساهماته التهديفية 57 هدفًا عبر جميع المسابقات، ليحصد جوائز فردية عديدة، أبرزها جائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي من رابطة اللاعبين المحترفين. لكن رغم تألقه الفردي، فإن غياب الإنجازات القارية مع ليفربول، خاصةً الخروج المبكر من دوري أبطال أوروبا، قد يُضعف موقفه أمام منافسه المغربي. أشرف حكيمي: قائد الثلاثية التاريخية في المقابل، قدّم أشرف حكيمي موسمًا لا يُنسى مع باريس سان جيرمان، قاد فيه فريقه لتحقيق ثلاثية تاريخية شملت الدوري الفرنسي، كأس فرنسا، ودوري أبطال أوروبا، لأول مرة في تاريخ النادي. وسجّل الظهير المغربي 12 هدفًا وصنع 14 أخرى، مع تألق لافت في دوري الأبطال، حيث سجل في الأدوار الحاسمة ليصبح أكثر مدافع مساهمةً في الأهداف بنسخة واحدة. إلى جانب أرقامه الاستثنائية، تميّز حكيمي بحضور قيادي داخل الملعب وخارجه، ما جعله أحد أعمدة فريقه على المستويين المحلي والدولي. وبحسب الخبراء، فإن إنجازاته الجماعية، خاصةً التتويج بدوري الأبطال، تمنحه أفضليةً كبيرةً في السباق على الجائزة. المعايير تميل لصالح حكيمي تعتمد الكرة الذهبية الأفريقية على الأداء الفردي، الإنجازات الجماعية، والتأثير في البطولات القارية، وهو ما يرجح كفة حكيمي، الذي جمع بين التميز الشخصي والنجاح الجماعي. ورغم تفوق صلاح إحصائيًا، فإن تحقيق حكيمي لأعلى بطولة أوروبية، بالإضافة إلى تألقه مع المنتخب المغربي، يجعله الأحق بالجائزة هذا العام. وقد علق النجم الكاميروني صامويل إيتو بالقول: "دوري الأبطال يفوق كل شيء"، في إشارةٍ إلى أن الإنجاز القاري قد يكون العامل الحاسم. بينما يرى آخرون أن الجائزة غالبًا ما تميل للمهاجمين، مما قد يعزز فرص صلاح. لكن في النهاية، يبقى حكيمي هو المرشح الأقوى بفضل موسمه الكامل، الذي جمع بين العطاء الفردي والنجاح الجماعي على أعلى المستويات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store