
عرض «الجواهرجي» بعد تأجيله 15 شهراً
** بعد فترة تصوير متقطعة على مدار 3 سنوات، وتأجيل عرضه ما يقرب من 15 شهراً، تقرر أخيراً عرض فيلم «الجواهرجي» للفنانين محمد هنيدي ومنى زكي، حيث تقرر طرحه في دور العرض يوم 30 يوليو الجاري، ويعيد الفيلم محمد هنيدي ومنى زكي للتعاون معاً بعد 27 عاماً منذ عرض فيلمهما الشهير «صعيدي في الجامعة الأمريكية» في عام 1998.
تدور أحداث «الجواهرجي» في إطار كوميدي حول تاجر مجوهرات يقع في العديد من المتاعب والمواقف المحرجة بسبب زوجته، ويشارك في بطولته كل من أحمد صلاح السعدني، لبلبة، تارا عماد، ريم مصطفى، عارفة عبد الرسول، والفيلم من تأليف عمر طاهر، وإخراج إسلام خيري.
** تعاقدت الفنانة المصرية جميلة عوض على المشاركة في فيلم «حين يكتب الحب» الذي يبدأ تصويره بعد 3 أسابيع، وتشارك في بطولة العمل أمام كل من أحمد الفيشاوي ومعتصم النهار، ومعهم سوسن بدر، ويجري اختيار باقي الأبطال، وهو من تأليف سجى محمد الخليفات، ومن إخراج محمد هاني، وتدور أحداثه في إطار رومانسي.
وتشارك جميلة عوض في فيلم «في عز الضهر»، والذي يشهد عودتها للسينما بعد غياب 4 سنوات، منذ ظهورها في فيلم «المحكمة» الذي تم عرضه عام 2021 وشارك في بطولته، غادة عادل، فتحي عبد الوهاب، يسرا اللوزي، نجلاء بدر، مايان السيد، أحمد داش، صلاح عبدالله، أحمد خالد صالح، كريم عفيفي، ليلى أحمد زاهر، ومن تأليف وإخراج محمد أمين.
** بعد فترة تحضير أوليه ثم توقف 4 أشهر، بدأ الفنان المصري شيكو التحضيرات النهائية لبدء تصوير فيلمه السينمائي الجديد «تافه جداً»، مع المخرج هشام فتحي، الذي بدأ في اختيار أصحاب الأدوار الرئيسية، تمهيداً لانطلاق التصوير في منتصف شهر أغسطس المقبل على أقصى تقدير، ليكون جاهزاً للعرض خلال الموسم الشتوي المقبل.
تحضيرات شيكو لفيلم «تافه جداً»، تتزامن مع مشاركته في تصوير فيلم «صقر وكناريا» إلى جانب محمد إمام، الذي يجمعه به للمرة الأولى بعد قرار الثنائي بالمشاركة في بطولة مشتركة، وتأتي هذه الخطوة في إطار انشغال شيكو بمهام فنية متعددة، فهو يواصل تصوير الجزء الخامس من مسلسل «اللعبة». يشارك في بطولة «صقر وكناريا» يسرا اللوزي ويارا السكري وانتصار، إضافة إلى عدد من ضيوف الشرف، مثل دياب ومحمود عبد المغني ونسرين أمين وخالد الصاوي، ما يُضفي أكشن وأبعاداً كوميدية متوازنة ضمن العمل.
** بدأ النجمان ليلى علوي وبيومي فؤاد، تصوير الفيلم الرابع لهما على التوالي، بعد «ماما حامل، شوجر دادي، وجوازة توكسيك»، حيث بدآ في تصوير فيلم «ابن مين فيهم»، من تأليف لؤي السيد، وإخراج هشام فتحي.
الفيلم ينتمي لنوعية الكوميديا الاجتماعية، وتدور أحداثه حول رحلة طريفة ومملوءة بالمفارقات يقودها رشدي الذي يجسد دوره بيومي فؤاد، في محاولة للعثور على ابنه وسط فوضى حياته، لتظهر المحامية الصارمة «ماجدة» التي تجسدها الفنانة ليلى علوي وتقلب الموازين وكل مخططاته.
ويشارك في بطولة الفيلم الفنان الشاب أحمد عصام السيد، الذي يجسد دور ابن بيومي فؤاد في الفيلم، وذلك بعد تألقه في موسم رمضان الماضي من خلال مسلسل «عايشة الدور» أمام دنيا سمير غانم، كما شارك في بطولة فيلم «سيكو سيكو»، وشارك أيضاً في فيلم «آل شنب» أمام النجمة ليلى علوي، ويشارك حالياً في تصوير فيلمين جديدين، هما «أحلام السلطان المنسي، والشاطر».
*** تستعد الفنانة اللبنانية نانسي عجرم لزيارة مصر خلال شهر يوليو الجاري، لإحياء حفل غنائي ضمن فعاليات صيف 2025، وذلك يوم 26 يوليو الجاري، في الساحل الشمالي، ومن المقرر أن تقدم خلال الحفل باقة متنوعة من أبرز أغانيها، سواء من ألبومها الجديد أو من أرشيفها الغنائي الحافل بالأعمال الناجحة التي يعشقها جمهورها في الوطن العربي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
فنانة مصرية شهيرة: أجهضت نفسي 15 مرة لأتفرغ لتربية أبناء شقيقي
كشفت الفنانة المصرية آمال رمزي عن تفاصيل إنسانية صادمة من حياتها الشخصية، معلنةً أنها أقدمت عمداً على إجهاض نفسها 15 مرة خلال زواجها، تضحية منها بحلم الأمومة، من أجل التفرغ لتربية أبناء شقيقها الراحل، الذين تبنّت رعايتهم بعد وفاته. وتحدثت رمزي خلال لقاء تلفزيوني عن الوصية الأخيرة لشقيقها وهو على فراش الموت، حين قال لها: "خلّي بالك منهم"، في إشارة إلى أطفاله الثلاثة الذين تُرِكوا دون أب، وكانت والدتهم تعمل لساعات طويلة في أحد البنوك. ومنذ تلك اللحظة، شعرت آمال بمسؤولية الأم البديلة، وقررت ألا تنجب أطفالًا كي لا تنشغل عنهم عاطفياً أو عملياً، على حد تصريحها. وعلى الرغم من محاولاتها المستمرة لمنع الحمل، إلا أن الظروف لم تكن دائماً مواتية، ما اضطرها إلى اتخاذ قرار الإجهاض عدة مرات، بلغ عددها خمس عشرة مرة، وهو ما أثار رفضاً شديداً من زوجها حينذاك، وصل حد التهديد بالقتل، على حد قولها، حيث قال لها: "إن فعلتِ ذلك مجدداً سأقتلك بالرصاص". وأمام هذا التهديد، لم تتراجع آمال رمزي عن موقفها، بل اختارت الانفصال عن زوجها بعد نحو ست أو سبع سنوات من الزواج، لتنتقل بعدها إلى بيت الأسرة، حيث عاشت مع والدتها وأبناء شقيقها الذين تبنّتهم بالكامل، نفسياً وعملياً. وأكدت الفنانة أنها لا تزال مرتبطة بهم حتى اليوم، بل إنها لا تستطيع النوم إلا بعد أن تطمئن على حفيدة شقيقها المولودة حديثاً، ما يعكس حجم الرابطة العائلية العميقة التي بَنَتها معهم على مدار العقود. يُذكر أن الفنانة آمال رمزي، التي اشتهرت بأدوارها المميزة في السينما والمسرح، كان آخر ظهور فني لها من خلال مسلسل "عيش أحلامك" في عام 2018، إلى جانب نخبة من الفنانين، أبرزهم عبد الرحيم حسن، محمود عامر، ومنة المصري، ومن إخراج أشرف الغزالي.


سكاي نيوز عربية
منذ 14 ساعات
- سكاي نيوز عربية
اتهام جديد لمها الصغير بسرقة أعمال فنية واستغلالها تجاريا
وفي منشور على " إنستغرام" قال حساب باسم إن الصغير نسخت تصميمات خاصة به، واستخدمتها تجاريا دون إذنها. وقال الحساب: "استُخدمت إحدى أعمالي الفنية الأصلية دون إذني على منتجات كالحقائب والملابس. وقد لفت انتباهي لذلك بعض المتابعين الكرام والمهتمين. شكرا لدعمكم وحرصكم". وأضاف: "عند مراجعة حساب السيدة مها الصغير ، شعرتُ بخيبة أمل عندما اكتشفتُ أن تصميمي يُستخدم تجاريا بالفعل، دون موافقتي أو أي تواصل مسبق معي". وتابع: "أشعر بالأسف لارتكاب مها الصغير لهذا الخطأ الفادح. هذا انتهاك واضح لحقوق الملكية الفكرية، وهو فعلٌ مُخزٍ ويُسيء بشدة إلى الفنانين". واختتم المنشور بالقول: "أود أن أعرب عن خالص امتناني لكل من تواصل معي ودعمني وساهم في تسليط الضوء على هذا الأمر. يؤسفني مشاركة هذا الموقف المُزعج، لكنني أعتقد أنه من الضروري رفع الصوت والدفاع عن حقوقنا كفنانين ومبدعين". وبعد اعتراف الصغير، طليقة الفنان المصري أحمد السقا، بسرقة لوحة ادعت أنها من إبداعها ولكنها تعود للفنانة التشكيلية الدنماركية ليزا لاش نيلسون، اتهم فنان فرنسي الصغير، الثلاثاء الماضي، بسرقة عدد من لوحاته ونسبها لنفسها. وذكر فنان تشكيلي فرنسي معروف باسم "سيتي" في منشور على حسابه في "إنستغرام"، أن الصغير عرضت لوحات تعود له في إحدى البرامج التلفزيونية ونسبتها إلى نفسها. وأوضح الفنان الفرنسي في منشوره: "يا لها من صدمة هذا الصباح من رسائلكم الكثيرة التي تُخبرني أن شخصية ظهرت في برنامج تلفزيوني مصري شهير، ادّعت أنها مبدعة أعمالي الفنية (دواركا) و(كيغالي) و(بوشيدو). أعمالٌ أبدعتها في عام 2017". وأشار إلى أن: "الأسوأ من ذلك، أنه في مقطع البث، يظهر بوضوح الاستوديو السابق الخاص بي، إلى جانب اللوحات التي تحمل توقيعي، وحتى الصورة الأصلية المتوفرة على صفحتي على إنستغرام". وبيّن أنه "في البرنامج زعمت مها الصغير أنها ابتكرت أعمالي التي عُرضت على شاشة عملاقة أمام ملايين المشاهدين، دون أي ذكر أو احترام لمجهودي، ولا لمجهودات فنانين موهوبين آخرين". وشدد على أنه "بعد كل هذه السنوات من الجهد والفشل والبحث والإبداع، أن تُسرق أعمالي الفنية بهذه الطريقة، في وضح النهار، دون خجل أو ندم، أمرٌ غير مقبول، خصوصا في عام 2025، في عصر يُمكن فيه التحقق من كل شيء بنقراتٍ قليلة". واعترفت الصغير في بيان مقتضب على صفحتها في موقع " فيسبوك" الأسبوع الماضي، بالخطأ الذي ارتكبته، لتبدأ حديثها قائلة "أنا غلطت"، مشيرة إلى كونها أخطأت في حق الفنانة الدنماركية ليزا صاحبة الرسمة الأصلية. وأوضحت أنها أخطأت في حق كافة الفنانين الآخرين، كما أخطأت في حق المنبر الإعلامي الذي تحدثت من خلاله عن تلك الأعمال. ولم تقف عند هذا الحد، بل شددت على كونها "أخطأت في حق نفسها"، وهو الأمر الأهم بالنسبة إليها. وكشفت عن كون مرورها بأصعب ظرف في حياتها لا يبرر لها هذا الأمر، لتختتم حديثها قائلة "أنا آسفة وزعلانه من نفسي". وتواجه الصغير حملة انتقادات حادة، بعد ظهورها في أحد البرامج التليفزيونية ، ادعت خلاله أنها رسمت لوحة فنية تعبر عن النضال من أجل الحرية، ليتضح لاحقا أن اللوحة لرسامة دنماركية. ونشرت الرسامة والفنانة التشكيلية الدنماركية "ليزا لاش نيلسون" اللوحة على صفحتها بموقع "إنستغرام"، مع تعليق جاء فيه: "من الرائع حقا أن ترى عملك يُعرض على الشاشة في برنامج تلفزيوني شهير في مصر، البلد الذي يبلغ عدد سكانه 140 مليون نسمة، وكان الأمر سيبدو أريح إذا تم ذكر اسمك فعليا!.. لكن مقدمة البرامج والمؤثرة والمصممة مها الصغير، نسيت فعل هذا. وبدلا من ذلك، ادّعت أنها هي من رسمت اللوحة". وأوضحت أن الصغير: "نسبت لنفسها لوحتي (صنعتُ لنفسي أجنحة) التي نفذتها في عام 2019، بجانب أعمال لـ3 فنانين آخرين، خلال ظهورها في برنامج منى الشاذلي"، مضيفة أن ما حدث "عملية سطو على حقوق الملكية الفكرية للوحتها، وهو أمر يجرمه القانون المصري والدولي، واتفاقية (برن) لحقوق الملكية الفكرية".


الإمارات اليوم
منذ 14 ساعات
- الإمارات اليوم
عبدالله آل حامد: نهدف إلى استقطاب إنتاجات تعكس صورة الإمارات للعالم
التقى رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، في لندن، نخبة من أبرز صناع المحتوى التلفزيوني والسينمائي العالميين. وشهدت اللقاءات بحث سبل تبادل الخبرات وبناء شراكات نوعية في مجالي الإنتاج الدرامي والسينمائي، بهدف دعم المحتوى الإماراتي وتأهيل كوادر وطنية قادرة على الانطلاق نحو العالمية من خلال الاستفادة من التجارب المتقدمة في صناعة السينما والتلفزيون، واستكشاف فرص التعاون في مشاريع تعبر عن الهوية الإماراتية وتخاطب الجمهور العالمي مع التركيز على نقل المعرفة وتدريب الكفاءات في مجالات الكتابة والإخراج والإنتاج والإبداع السردي. وأكد عبدالله آل حامد أن هذه اللقاءات تهدف إلى توسيع آفاق التعاون الدولي واستقطاب مشاريع إنتاج متميزة تعكس صورة الإمارات للعالم، وذلك في إطار ترجمة رؤية القيادة الرشيدة التي تعتبر الصناعات الإبداعية رافداً حيوياً للنمو الاقتصادي. وأشار إلى أن دولة الإمارات وفرت بيئة جاذبة للاستثمار الإبداعي، وعززت بنيتها التحتية المتطورة لدعم مساهمة هذا القطاع في الناتج المحلي من خلال شراكات استراتيجية نوعية مع خبرات عالمية. وضمت اللقاءات كلاً من: إدوارد ليفان نائب رئيس مجموعة «وارنر براذرز»، والمنتج التنفيذي الحائز جائزة إيمي باتريك كاليغوري، والممثل والمنتج البريطاني غاريد هاريس، والمنتجة ومديرة الإضاءة ألِغرا ريغيو، وصانع الأفلام الوثائقية أنوار أرويو، والمنتجة السينمائية سيندي كوان، والخبيرة في مجال التطوير والابتكار الإعلامي دانييل لورين، وكاتب السيناريو والمنتج التنفيذي سيمون أوتلي، ومدير المحتوى في 3Rock/All3Media آدم كاي. عبدالله آل حامد: . الإمارات وفرت بيئة جاذبة للاستثمار الإبداعي، وعززت بنيتها التحتية لدعم مساهمته في الناتج المحلي، عبر شراكات مع خبرات عالمية.