
منزل سارة جيسيكا باركر: أيقونة تجمع بين الواقع والخيال
تعيش الممثلة المحبوبة، التي تبلغ من العمر حاليًا 59 عامًا، في منزل فخم يقع في حي ويستفيليج الراقي، وقد اشترت هذا العقار المترامي الأطراف في عام 2016 مقابل 34.5 مليون دولار بالاشتراك مع زوجها الممثل ماثيو بروديريك وأطفالهما الثلاثة.
والجدير بالذكر أنهما قاما بشراء منزلين متجاورين ودمجهما ليشكلا هذا المسكن الواسع، منزل سارة جيسيكا باركر في ويستفيليج ليس مجرد عقار فاخر، بل هو انعكاس لذوقها الفني وحياتها المفعمة بالألوان.
لمحات من منزل سارة جيسيكا الفاخر
وكما كانت تفعل شخصية كاري برادشو في المسلسل، شاركت سارة جيسيكا باركر جمهورها عدة مرات بلمحات من داخل منزلها، كاشفة عن تفاصيله الغنية بالألوان والتنوع الذي يملأ كل زاوية.
تتضمن هذه اللمحات وسائد بألوان نابضة بالحياة، وأنماط زهرية منتشرة في أرجاء المكان، ونوافذ شاهقة تسمح بدخول أشعة الشمس الدافئة، بالإضافة إلى إطلالات مميزة على شوارع المدينة التي تتميز بمبانيها ذات الحجر البني الأنيق.
وقد جذبت إحدى الصور التي شاركتها سارة مؤخرًا اهتمامًا خاصًا، حيث كشفت عن تفاصيل حمام فريد يتميز بورق حائط لافت للنظر يحمل نقشًا على شكل أسلاك دجاج باللون الوردي على خلفية أرجوانية جريئة.
لكن نجم هذا المشهد لم يكن تصميم الحمام الغريب، بل كانت قطة العائلة المدللة، "لوتس"، التي بدت في قمة الاسترخاء داخل حوض الاستحمام، حيث أخرجت رأسها بفضول لالتقاط الصورة. وقد تفاعل متابعو سارة بحماس مع هذه اللقطة العفوية، معبرين عن إعجابهم بـ "حلم القطة" و "لطافتها" واصفين مكانها بأنه "أفضل مقعد في المنزل".
محفظة سارة جيسيكا باركر العقارية
تمتلك النجمة العالمية وزوجها العديد من المنازل الأخرى إلى جانب مقر إقامتهم الحالي في ويستفيليج، وسعت سارة وزوجها إلى استثمار جزء كبير من أموالهم في محفظة عقارية غنية.
منزل تاون هاوس سابق في ويستفيليج
باعت سارة جيسيكا باركر وماثيو بروديريك منزل تاون هاوس كانا يمتلكانه في ويستفيليج مقابل حوالي 15 مليون دولار في يناير 2021، وكانا قد اشتريا هذا العقار في عام 2000 بأقل من 3 ملايين دولار بقليل.
منزل تاون هاوس في غرينتش فيليج
في عام 2011، اشترت سارة باركر وزوجها، منزل تاون هاوس على الطراز اليوناني الإحيائي في غرينتش فيليج مقابل 19 مليون دولار، وورد أنهم استخدموه كمقر إقامة ثانوي ومنزل عمل لسارة، حيث كان يضم خزانة ملابسها، لكنهم باعوا هذا العقار في عام 2015 مقابل 18.25 مليون دولار، وقد عاد إلى السوق في مارس 2025 مقابل 29.9 مليون دولار، المنزل التاريخي الرائع قد تم تجديده مرة أخرى، ويقع على مساحة معيشية تبلغ حوالي6.800 قدما مربعا ويتميز بوجود 7 مواقد به أيضا، ويتكون المنزل من خمسة طوابق وحديقة وبوفيه ومطبخ من خشب الجوز، وحديقة أخرى وصالون وشرفة تطل على الحديقة ومساحات مخصصة لتناول الطعام والمعيشة.
ويوجد مستويان بالمنزل مخصصان لغرف النوم فقط مع طابق خاص للضيوف يضم ثلاثة غرف نوم، واحدة منها تضم مكتباً وغرفة للجلوس، أما الطابق الرئيسي ففيه شرفة كاملة خاصة وغرفة استحمام واثنين من المواقد.
منزل عطلات في هامبتونز
أيضا يمتلك الزوجان منزل عطلات في أماغانسيت، لونغ آيلاند، وقد استحوذوا عليه في عام 2005 مقابل 6.6 مليون دولار،ويحتوي المنزل الذي يعود تاريخه إلى الأربعينيات على ثلاث غرف نوم وحمام واحد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 43 دقائق
- عكاظ
تأكيد الألعاب في بطولة SNK World Championship 2025 البطولة العالمية المخصصة لألعاب القتال من SNK!
تابعوا عكاظ على City of the Wolves وحدها ستحظى بجوائز مالية يبلغ مجموعها 2.500.000 دولار ما يعادل (9.375.000 ريال)، والفائز بالبطولة سيحصل على 1.500.000 دولار ما يعادل (5.625.000 ريال) SNK World Championship 2025 هي بطولة esports حيث يتنافس اللاعبون من جميع أنحاء العالم ليصبحوا الأفضل في عالم ألعاب SNK القتالية. سيتم تنظيم بطولات تأهيلية في عدة مناطق حول العالم، على أن تُختتم بالبطولة النهائية التي ستقام في الولايات المتحدة الأمريكية في نهاية عام 2025. بالإضافة إلى التصفيات الجارية حاليا الألعاب THE KING OF FIGHTERS XV وSAMURAI SHODOWN، ستنضم لعبة FATAL FURY: City of the Wolves هذا العام كعنوان رئيسي! المجموع الكامل للجوائز المخصصة لجميع بطولات City of the Wolves التأهيلية والنهائية يتجاوز 2.500.000 دولار ما يعادل (9.375.000 ريال)، والجائزة الكبرى للبطل ستكون 1.500.000 دولار ما يعادل (5.625.000 ريال). سيتم الإعلان قريبا عن تفاصيل إضافية تخص الجوائز، مواعيد البطولات التأهيلية، والمزيد. لا تفوّت هذه الفرصة! راجعنا اللعبة وأعطيناها علامة 9/10 حيث قال رؤوف بلحمرة عن اللعبة: «لعبة Fatal Fury: City of the Wolves تُجسد عودة تاريخية لسلسلة SNK العريقة، تجمع بين الأصالة والحداثة. بفضل أنظمة لعب مبتكرة، رسوم نابضة بالحياة، وموسيقى تبث روح السلسلة، تقدم اللعبة تحفة فنية تليق بعودة أسطورة بعد أكثر من عقدين. ورغم بعض العيوب الطفيفة في الواجهة وبعض الإضافات الجدلية، فإن ما تقدمه على مستوى القتال، القصة، والأداء التقني يجعلها واحدة من أفضل ألعاب القتال حاليا، ومرجعا للجيل الجديد من هذا النوع». أخبار ذات صلة سلسلة Fatal Fury المحبوبة من SNK ظهرت لأول مرة في عام 1991، وكانت من أوائل الألعاب التي قادت موجة ألعاب القتال في التسعينيات والتي اجتاحت الصناعة آنذاك. لعبة GAROU: MARK OF THE WOLVES التي صدرت عام 1999 ظلت لوقت طويل آخر إصدار في السلسلة.. لكن كل هذا يتغير الآن: بعد 26 سنة، يصدر جزء جديد كليا - FATAL FURY: City of the Wolves! اللعبة تقدم أسلوبا فنيا فريدا يُحفّز الحواس، ونظام REV المبتكر الذي يزيد من الحماس، بالإضافة إلى مجموعة أنظمة قتال جديدة أقوى من أي وقت مضى. كما تضيف اللعبة حياة جديدة للسلسلة من خلال تقديم نظامي تحكم مختلفين لضمان المتعة للمبتدئين والمحترفين على حد سواء، إلى جانب خصائص وعناصر جديدة كليا. شوارع South Town مليئة بالإثارة، بالأحلام الجامحة والطموحات الأشد جنونا. وهنا، أخيرا، أسطورة جديدة على وشك أن تُولد.. رؤوف بلحمرة – كاتب رياضات إلكترونية وألعاب


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
سيرجي برين يرسو بيخته "دراجونفلاي" في ميامي بتكلفة 450 مليون دولار (فيديو)
أحدث رجل الأعمال الأمريكي الشهير سيرجي برين (Sergey Brin)، المؤسس الشريك لشركة جوجل (Google)، ضجة واسعة في ميامي بعد أن رسا يخته الفاخر "دراجونفلاي (Dragonfly)" وسط المدينة، ليُربك مشهد المرسى بأكمله نظرًا لحجمه الضخم وطابعه الاستثنائي. أكبر يخت في عالم التكنولوجيا الأمريكية بُني اليخت في عام 2024 على يد حوض Lürssen الألماني العريق، المعروف بإنتاجه لأكبر وأفخم اليخوت في العالم. ويبلغ طول "دراجونفلاي" 466 قدمًا، أي ما يُعادل 142 مترًا، وهو ما يجعله يتجاوز أغلب اليخوت الخاصة من حيث الحجم ضمن النخبة التكنولوجية الأمريكية. وقد ذكرت مصادر مطّلعة أن تكلفة بناء هذا اليخت الفريد وصلت إلى 450 مليون دولار أمريكي، ما يجعله أغلى يخت مملوك من قِبل شخصية بارزة في قطاع التكنولوجيا في الولايات المتحدة، متفوقًا على يخوت يمتلكها جيف بيزوس ولاري إليسون. تصميم يجمع بين الحصانة البحرية والفخامة القصوى يبتعد "دراجونفلاي" عن المفهوم التقليدي لليخوت الفاخرة، ويُقدّم نفسه كحصن متكامل مزوّد بأحدث وسائل الراحة والخصوصية. فهو يضم مهبطَين للطائرات المروحية، ما يسمح بالانتقال السلس من البحر إلى الجو دون الحاجة إلى مرافق خارجية. كما يحتوي على نادٍ شاطئي قابل للنفخ، يتيح للركّاب الاستمتاع بأجواء البحر عن قرب في أي وقت. لكن الأهم من ذلك هو اعتماده على تقنية بطاريات متطورة تتيح الإبحار بصمت تام تقريبًا، دون الحاجة إلى محركات الديزل التقليدية، وهو ما يُلبّي رغبة برين في الاستمتاع برحلات بحرية بعيدة عن الضوضاء والأنظار، بما يشبه "العزلة الرقمية" التي تتماشى مع شخصيته الهادئة. استعراض قوة بحرية في قلب ميامي مع رسو "دراجونفلاي" في وسط ميامي، بدت المارينا بأكملها كما لو أنها تقلّصت أمام هيبة هذا اليخت العملاق. وأصبح المشهد أشبه بعرض للقوة والترف التكنولوجي، لا سيما أن هذا الظهور العلني النادر يُسلّط الضوء على توجه أثرياء التكنولوجيا نحو الاستثمار في عوالم اليخوت الخارقة كامتداد طبيعي لأسلوب حياتهم الفاخر. وفي حين يُفضّل كثير من أصحاب هذه اليخوت إبقاء تحفهم البحرية طيّ الكتمان، اختار برين أن يجعل من "دراجونفلاي" تصريحًا بحريًّا علنيًّا عن الخصوصية والابتكار والثروة.


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
توم كروز: أجرينا تدريبات لسنوات لتصوير مشهد واحد تحت الماء في Final Reckoning
كشف النجم الأمريكي توم كروز عن تفاصيل تصوير أحد أكثر مشاهد فيلمه الجديد Mission: Impossible – The Final Reckoning إرهاقاً بدنيًا، حيث اضطر إلى أداء مشهد طويل تحت الماء وسط ظروف استثنائية جعلته "أعمى مؤقتًا" بسبب شدة الإضاءة، على حد وصفه. جاء ذلك خلال ظهوره في برنامج "ذا تونايت شو"مؤخرًا، حيث تحدّث كروز عن أحد أبرز مشاهد الفيلم، والذي يتضمن تسلل الشخصية الرئيسية "إيثان هانت" إلى غواصة في أعماق المحيط. بدلة غوص ثقيلة تعيق الحركة أشار كروز إلى أنه أثناء التصوير كان يرتدي بدلة غوص خاصة بلغ وزنها 45 كيلوجرامًا، لكنها تصبح أثقل عند امتصاصها للماء، حتى يصل وزنها إلى 57 كيلوجرامًا. وأكد أن هذه البدلة فرضت عليه تدريبات بدنية مكثفة استمرت لسنوات، حتى يتمكن من التكيف مع ثقلها والحركة بسهولة في أثناء التصوير، خاصة في ظروف مائية تقيّد الرؤية وتحد من التنفس. التصوير تحت ضغط الإضاءة كروز أوضح أن شدة الإضاءة تحت الماء انعكست بشكل سلبي على رؤيته، قائلًا: "الكثير من الوقت لم أكن أستطيع الرؤية بسبب انعكاسات الإضاءة، لذلك كنت أبدأ التصوير وأنا شبه أعمى، وأحاول حفظ الحركات مسبقًا بالتعاون مع طاقم التصوير". وأشار إلى أن الأمر تطلب منه وقتًا طويلًا للتنسيق مع فريق العمل لتحديد اللقطات بدقة، مضيفًا: "الأمر ليس مجرد تمثيل، بل يحتاج إلى قدر هائل من التحضير الذهني والبدني". اقرأ أيضًا: توم كروز وآنا دي أرماس يثيران الجدل في لندن بعد حفل ديفيد بيكهام التنفس تحت الماء تحول إلى مخاطرة ولم تتوقف التحديات عند حدود الرؤية والحركة فقط، بل امتدت إلى التنفس. فقد كشف كروز أنه اضطر إلى استنشاق ثاني أكسيد الكربون الناتج عن زفيره داخل معدات الغوص، وهو أمر قد يؤدي إلى آثار صحية ضارة على العضلات والجسم بالكامل. وأوضح: "عندما أتنفس نفس الهواء مرارًا، يتراكم ثاني أكسيد الكربون في الجسم، ويؤثر على أداء العضلات، مما يجعل تنفيذ الحركة تحت الماء أكثر صعوبة. ومع ذلك، كان عليّ أن أظل حاضر الذهن ومركّزًا طوال المشهد". إنتاج ومخاطر مضاعفة بالإضافة إلى أدائه التمثيلي في الفيلم، يتحمل كروز أيضًا مسؤولية الإنتاج، مما يزيد من حجم الضغط عليه خلال تنفيذ المشاهد الصعبة. واختتم حديثه قائلاً: "أنا المنتج أيضًا، لذا يجب أن أضمن ليس فقط جودة الأداء، بل نجاح التجربة ككل".