logo
ملك الأردن يصل نيوم وسمو ولي العهد في مقدمة مستقبليه

ملك الأردن يصل نيوم وسمو ولي العهد في مقدمة مستقبليه

الرياضمنذ 5 أيام
وصل نيوم اليوم جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية.
وكان في مقدمة مستقبليه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الحزب" يكابر والشيعة يضرسون
"الحزب" يكابر والشيعة يضرسون

العربية

timeمنذ 8 دقائق

  • العربية

"الحزب" يكابر والشيعة يضرسون

في متابعة ردّ "حزب الله" على قرار الحكومة تحديد جدول زمني لحصر السلاح، يمكن تسجيل جملة من الملاحظات اللافتة. أولًا، لم يُقدم "الحزب" حتى اللحظة على أيّ تحرّك عسكري أو أمني داخلي، على الرغم من التهديدات التي سبقت الجلسة الحكومية بإعادة تكرار مشهد 7 أيار 2008. هذا الامتناع يعود إلى تغيّر الظروف الداخلية والإقليمية، إذ لم يعد "الحزب" يمتلك القوة والهيمنة والدور المحلي والإقليمي الذي كان يتمتع به آنذاك. كما أنه يفتقر اليوم إلى تحالفات عابرة للطوائف تمنحه الغطاء السياسي لمثل هذه الخطوات. يضاف إلى ذلك أنّ الرئيس نبيه بري، لا يبدو مستعدًا للدخول كشريك سياسي وميداني في أي تحرّك أمني، وهو ما ظهر جليًا في رفض حركة أمل مسيرات الدراجات النارية ودعوتها مناصريها إلى عدم النزول إلى الشارع. ثانيًا، يسعى "الحزب" بوضوح إلى تحييد رئيس الجمهورية جوزاف عون، وحصر المواجهة بالرئيس نوّاف سلام وتحميله وحده مسؤولية اتخاذ هذا القرار. فخطاباته وتصريحات مسؤوليه تتقصّد الإيحاء بوجود تناقض بين موقفي الرئيسين، واتهام سلام بالانقلاب على مواقف عون. لكن هذه المناورة تسقط أمام الحقائق البسيطة: الجلسة انعقدت برئاسة عون، وكان بوسعه رفعها، لكنه لم يفعل. كما أنّ وزراءه صوّتوا لصالح القرار. من الواضح أنّ "حزب الله"، عبر هذا الفصل المصطنع بين الرئيسين، يسعى إلى التلاعب بالمشهد السياسي وتصويره كأنه صراع مع جزء محدود من السلطة، أي مواجهة سياسية كلاسيكية بينه ورئيس الحكومة، وفي ذلك محاولة متعمّدة لتشويه الحقيقة. الحقيقة هي أنّ "الحزب" يقف اليوم في مواجهة مباشرة مع الشرعية اللبنانية، وليس مع طرف سياسي، ما يجعل من سلاحه ومواقفه خارجين عن إطار الشرعية والقانون. ثالثًا، يصف "حزب الله" قرار الحكومة بأنّه انقلاب على اتفاق الطائف، مدّعيًا أنّ وثيقة الوفاق الوطني تمنح "المقاومة"، وبالتالي سلاحه، غطاءً شرعيًا. غير أنّ المفارقة اللافتة أنّ كلمة "مقاومة" لا ترد في أيّ من بنود الوثيقة. ما يجعل هذه الرواية أقرب إلى إعادة تأويل انتقائية تخدم مصالحه. وإذا سلّمنا جدلًا بصحة ما يدّعيه "الحزب"، يبرز سؤال مشروع: لماذا كان من أشدّ المعارضين لاتفاق الطائف، إذا كان هذا الاتفاق ـ وفق روايته ـ يُشرعن قضيته الأقدس؟ وكيف نُفسّر أنّ قوى سبقت "حزب الله" في العمل المقاوم، كـ "الحزب الشيوعي" اللبناني وحركة "أمل"، سلّمت سلاحها استنادًا إلى نفس الاتفاق، بينما احتفظ هو بسلاحه؟ أن يعمل "حزب الله" على التذاكي وتشويه الحقيقة، لا يغيّر من جوهر الواقع شيئًا. فالحقيقة تبقى حقيقة، والتزييف مصيره السقوط مهما طال عمره. واليوم، يبدو أنّ ساعة الحقيقة قد دقّت، إيذانًا بانهيار كل التشوّهات التي راكمها ونشرها نظام الأسد، و"حزب الله"، ومنظومة الفساد والسلاح. "حزب الله"، وبإيعاز إيراني بات علنيًا، ماضٍ في المكابرة والإنكار، يواصل الغرق في وهم شراء الوقت وإمكانية تبدّل الظروف لصالحه. لكن كل يوم يمرّ من دون الإقرار بالواقع يزيد من حجم الخسائر البشرية والدمار، وتتضخم معه الفاتورة السياسية. هكذا فعل حين أغلق الباب أمام أي مبادرة لفكّ جبهة لبنان عن جبهة غزة، وهذه المرة قد تكون النهاية أكثر مأسوية. الإيراني يصرخ بالشعارات من طهران، فيما شيعة لبنان يُساقون من مجزرة إلى مجزرة. ليت "حزب الله" يدرك أنّ البطولة ليست انتحارًا جماعيًّا. حمى الله الشيعة من هذا الجنون.

صَلبُ غزة
صَلبُ غزة

العربية

timeمنذ 38 دقائق

  • العربية

صَلبُ غزة

عند تأملنا في الدمار الذي حلّ بغزة اليوم ومعاناة أهلها، لا يسعنا إلا أن نعود بالذاكرة إلى شعب آخر تعرّض للاضطهاد في المنطقة نفسها قبل آلاف السنين على يد الرومان، وكان أحدهم قد سُمِّر على صليب فقط لأنه كان يسعى للسلام والتفاهم. واليوم، يعاني شعب غزة، الذي ذاق بالفعل من ويلات اللا إنسانية أكثر مما يحتمل، من صلبٍ على نطاق أوسع بكثير. عشرات الآلاف من الأبرياء قُتلوا، وأرض بأكملها، بمنازلها ومستشفياتها وطرقاتها، تحولت إلى أنقاض، وشعب يائس يتضور جوعاً في العراء. ولا يسعنا إلا أن نتذكر كيف أن الرومان، الذين دفنوا عظمتهم في الجنون والكراهية والاضطهاد، بدأوا شيئاً فشيئاً في تقويض إمبراطوريتهم من الداخل. هناك طريقة مباشرة يبدو فيها التاريخ كأنه يعيد نفسه، كشعب ينهض من أعماق القمع والإبادة الجماعية، ساعياً إلى بناء دولة تقوم على الكرامة والديمقراطية والأمل، ويقع في فخ التطرف والكراهية والغضب نفسه تجاه شعب مضطهد كان يستهدفه ذات يوم. إن مأساة هذا الحدث لا يمكن المبالغة في وصفها، ليس فقط بالنسبة إلى شعب غزة وكل الشعب الفلسطيني، بل أيضاً للشعب الإسرائيلي الذي كان يسعى لبناء نموذج يُحتذى به من خلال تجسيد التسامح والتفاهم والاحترام. غير أن اندفاعهم نحو العنف أجّج مشاعر شعوب محبة للسلام في أنحاء العالم، والتي لم تعد تشكك في هوية المعتدي. إن العنف والكراهية اللذين تمارسهما إسرائيل بحق غزة والشعب الفلسطيني يقوّضان بالفعل أسس دولة مبنية على قيم إنسانية عالمية. العالم لم يعد منخدعاً. يمثل الشرق الأوسط شيئاً خاصاً جداً للإنسانية، فهو ليس مهد الحضارة فحسب، بل أيضاً مهد الديانات التوحيدية الثلاث العظيمة ورسلها من الله. إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد (عليهم السلام) حملوا رسالة سلام وتسامح ورحمة من السماء. إن نقل هذه القيم إلى العالم هو مهمة وواجب يقع على عاتق منطقتنا وشعوبها. ونحن نرد على هذه الأعمال من الكراهية والعنف بمد يد السلام. وإذا أراد الإسرائيليون أن يكونوا جيراناً لنا بحق، فعليهم أن يأخذوا بيدنا، وأن يكرموا معنا رسالة أنبيائنا. قبل ألفَي عام، لم تُبث عملية صلب رسول سلام على الهواء مباشرةً عبر التلفزيون أو وسائل التواصل الاجتماعي كما يحدث اليوم مع صَلب أهل غزة. ولحُسن الحظ، فإن أولئك الذين في الغرب، وبخاصة في الولايات المتحدة، الذين ظلوا حتى وقت قريب غافلين عن معاناة الشعب الفلسطيني المستمرة منذ عقود، أصبحوا اليوم على دراية تامة بحجم التجاهل واللا إنسانية التي يعاملهم بها الإسرائيليون. الناس يتضورون جوعاً ويموتون أمام أعيننا، ضحايا وحشية بلا حدود لنظام يرتكب جرائم ضد الإنسانية يومياً. علينا جميعاً أن نتذكر التاريخ ونفهم أن اضطهاد الشعوب التي تسعى فقط إلى عيش حياة كريمة وسلمية لا يؤدي إلى فساد هذه الشعوب، بل إلى فساد مضطهديها. إن رؤية طفل واحد فقط، ناهيك بعشرات الآلاف من الأطفال، يفقدون حياتهم، أو أطرافهم، أو يصبحون أيتاماً، أمر لا يمكن لأي شخص أن يتحمله. العالم يقول «كفى» ويدعونا جميعاً لأن نستيقظ قبل أن يُصلب السلام نفسه وسط هذه الفاجعة القاتلة. قد حمل أنبياء الشرق الأوسط دائماً رسالة سلام وكرامة، وبخاصة للأشد فقراً وضعفاً بيننا. فلنذكّر جميعاً من يرتكبون أو يبررون أو حتى من يقفون فقط متفرجين على مثل هذا العدوان أن العالم يكافئ من يتعاملون بالكرامة والاحترام، لا من يتعاملون بالموت والدمار.

إسرائيل: سنوافق على اتفاق في غزة بشرط إطلاق سراح جميع المحتجزين
إسرائيل: سنوافق على اتفاق في غزة بشرط إطلاق سراح جميع المحتجزين

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

إسرائيل: سنوافق على اتفاق في غزة بشرط إطلاق سراح جميع المحتجزين

بعد قرابة العامين على الحرب في قطاع غزة ، أكدت إسرائيل تمسكها بشروطها لإنهاء الحرب وهي نزع سلاح حماس وإعادة جميع المحتجزين والسيطرة على قطاع غزة وإقامة سلطة بدون حماس أو السلطة الفلسطينية. وجاء ذلك في بيان لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، كالآتي: "سنوافق على الاتفاق بشرط إطلاق سراح جميع المحتجزين دفعة واحدة، ووفقًا لشروطنا لإنهاء الحرب". العرب والعالم سلسلة غارات على غزة.. ومتفجرات سائلة شمال القطاع وفند البيان الشروط كالتالي: "نزع سلاح حماس، تجريد القطاع من السلاح، سيطرة إسرائيل على المحيط، وإحضار جهة حاكمة ليست حماس وليست السلطة الفلسطينية، وتعيش بسلام مع إسرائيل". وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أكد قبل أيام أن بلاده لن توافق على اتفاق يتم بموجبه الإفراج عن بعض المحتجزين فقط في قطاع غزة. وأضاف في مقابلة مع تلفزيون (آي 24 نيوز) الإسرائيلي: "لن أعود إلى الاتفاقيات الجزئية... أريدهم جميعاً". وكان مكتب نتنياهو أعلن، الجمعة، موافقة مجلس الوزراء الأمني المصغر على السيطرة على قطاع غزة بالكامل، وهو ما لقي إدانات عربية ودولية واسعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store