logo
شركات المحمول: تأثير حريق سنترال رمسيس قيد التقييم.. وفرق الدعم تتابع

شركات المحمول: تأثير حريق سنترال رمسيس قيد التقييم.. وفرق الدعم تتابع

اليوم السابعمنذ 5 أيام
كشفت مصادر بشركات المحمول عن تأثر بعض خدمات الاتصالات والإنترنت نتيجة الحريق الذي اندلع داخل سنترال رمسيس ، مشيرة إلى أن حجم التأثر ونطاقه لا يزال قيد التقييم حتى الآن.
وأوضحت المصادر في تصريحات خاصة لليوم السابع، أن فرق الدعم الفني تتابع الموقف ميدانيًا، لتحديد طبيعة الأعطال وسرعة التعامل معها، مؤكدة أن العمل جارٍ لإعادة الخدمات إلى طبيعتها في أقرب وقت.
وتداول عدد من المستخدمين على شبكات التواصل الاجتماعي شكاوى متفرقة بشأن ضعف أو انقطاع الخدمة، وتباينت المشكلات بين عدم القدرة على استخدام خدمات الإنترنت عبر الهاتف المحمول، أو الإنترنت الأرضي، أو خدمات الصوت.
ويأتي ذلك في وقت لم تصدر فيه الشركة المصرية للاتصالات بيانًا رسميًا حتى الآن يوضح تفاصيل الموقف أو مدى تأثر الخدمات.
وتشير أحدث البيانات الصادرة عن الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات إلى أن عدد شرائح المحمول المستخدمة في السوق المصرية يقترب من 120 مليون شريحة، فيما يبلغ عدد اشتراكات الإنترنت الثابت نحو 10 ملايين اشتراك، إلى جانب أكثر من 13 مليون اشتراك في خدمات الهاتف الأرضي المنزلي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصريون يحصدون المركز الثاني عالميًا في مسابقة للذكاء الاصطناعي ويتفوقون على ألمانيا والهند
مصريون يحصدون المركز الثاني عالميًا في مسابقة للذكاء الاصطناعي ويتفوقون على ألمانيا والهند

اليوم السابع

timeمنذ 11 ساعات

  • اليوم السابع

مصريون يحصدون المركز الثاني عالميًا في مسابقة للذكاء الاصطناعي ويتفوقون على ألمانيا والهند

حقق فريق طلابي مصري إنجازًا عالميًا لافتًا بحصوله على المركز الثاني في مسابقة شل العالمية، وهي مسابقة دولية متخصصة في تطوير أنظمة القيادة الذاتية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، متفوقين على فرق من كبرى دول العالم في مجال التكنولوجيا والهندسة مثل ألمانيا والهند والبرازيل. وأوضح المهندس الشاب عبد الله، أحد أعضاء الفريق الفائز، خلال لقائه ببرنامج " مصر تستطيع"، عبر قناة "DMC"، مع الإعلامي أحمد فايق، أن الذكاء الاصطناعي أصبح اليوم قادرًا على إنتاج كود برمجي متكامل، إلا أن "المبرمج البشري لا يزال ضرورة، إذ نقوم بمراجعة الكود وتعديله ليناسب الأهداف المرجوة بدقة". وشرح الفريق كيف أن البرمجة تبدأ من إدخال معلومات وخصائص تفصيلية لأي جسم أو سيناريو – مثل أبعاد طاولة أو شكل عائق – ليقوم النظام بتحليلها واتخاذ القرار المناسب، مشيرين إلى استخدامهم مجسات في النموذج الذي طوروه لرصد محيط السيارة والتعامل مع العوائق، بحيث تقوم السيارة تلقائيًا بالفرملة أو تقليل السرعة حال الاقتراب من جسم ما. ورغم المنافسة القوية من طلاب الهند وألمانيا والبرازيل – المعروفة عالميًا بتفوقها في مجالات البرمجة والهندسة – استطاع الفريق المصري انتزاع المركز الثاني عن جدارة. وقال عبد الله: "الهنود معروفين في البرمجة، والألمان أهل الماكينات، لكن إحنا اللي بنينا الهرم.. إحنا أصول الهندسة". وعن سبب اختيارهم لكلية الهندسة، قالت الطالبة نور إن فضولها تجاه التكنولوجيا الحديثة دفعها لخوض هذا المجال رغم عدم اهتمامها به سابقًا، فيما أكد عبد الله أن انضمامه لقسم الكهرباء منحه مساحة واسعة للإبداع وتقديم حلول تخدم الناس، مثل مشروع السيارة الذكية. جدير بالذكر أن من بين أعضاء الفريق من اختار الهندسة الميكانيكية شغفًا بمجال "الفك والتركيب"، مستشهدين بالنماذج المصرية الملهمة مثل الدكتورة هدى المراغي، أول عميدة لكلية هندسة في كندا والمتخصصة في الميكانيكا.

لماذا تجددت النيران مرة أخرى فى سنترال رمسيس؟.. خبير تقنى يجيب
لماذا تجددت النيران مرة أخرى فى سنترال رمسيس؟.. خبير تقنى يجيب

اليوم السابع

timeمنذ يوم واحد

  • اليوم السابع

لماذا تجددت النيران مرة أخرى فى سنترال رمسيس؟.. خبير تقنى يجيب

رغم السيطرة الكاملة على الحريق الذي اندلع مساء يوم الإثنين الماضى في مبنى سنترال رمسيس ، أحد أقدم وأكبر مراكز البنية التحتية للاتصالات في مصر، فوجئ المواطنون مساء أمس الخميس 10 يوليو بعودة النيران لتشتعل مرة أخرى في المبنى ذاته، ما أعاد طرح الأسئلة حول أسباب تجدد الحريق، ومدى تأمين الموقع بعد الكارثة الأولى. لماذا تجددت النيران مرة أخرى في سنترال رمسيس؟ في محاولة لفهم ما حدث من منظور تقني، تحدثت «اليوم السابع» إلى المهندس محمد مغربي، استشاري التأمين والذكاء الاصطناعي، والذي قدّم تحليلاً تفصيليًا لأسباب الاشتعال الثاني، مؤكدًا أن الحريق الأخير لم يكن مفاجئًا، بل نتيجة طبيعية لعدة عوامل فنية معقدة ترتبط بتأثيرات الحريق الأول وطبيعة المبنى نفسه. "النار تحت الرماد".. عندما لا تكفي المياه حيث قال مغربي: "في الحرائق الكبيرة، خصوصًا في منشآت مملوءة بالأجهزة الإلكترونية والكابلات مثل سنترال رمسيس ، من الطبيعي أن تظل بقايا للحرارة تحت الأسطح أو داخل الجدران، وهو ما نُطلق عليه اصطلاحًا "النار تحت الرماد"، وأوضح أن عملية التبريد بعد إخماد الحريق غالبًا لا تكون بنسبة 100%، خاصة في مبنى ضخم بهذا الحجم، مما يسمح للنيران بالاشتعال مجددًا إذا لم يتم التعامل مع كل نقطة ساخنة بدقة شديدة. تسريبات كهربائية بسبب المياه كما أكد مغربي أن استخدام المياه في الإطفاء يُعد ضروريًا، لكنه يحمل معه مخاطر إضافية إذا ما وصل إلى مكونات حساسة، "في سنترال مثل هذا، قد تصل المياه إلى لوحات التوزيع، أو إلى أجهزة الفايبر، أو إلى وحدات التغذية الكهربائية المخفية تحت الأرضيات المعلقة، وهو ما قد يؤدي إلى حدوث ما يمكن وصفه بـ "قفلة كهرباء" أو تسريب كهربائي بمجرد إعادة توصيل التيار"، على حد قوله، وأشار إلى أن هذه القفلات قد لا تُكتشف فورًا، لكنها تظهر أثناء التجارب الأولية لتشغيل الأجهزة، وتؤدي إلى شرر كهربائي كافٍ لإشعال النيران من جديد. وتابع مغربي، أن الحريق الأول قد يكون أضعف عوازل الكابلات الداخلية، أو تسببت في شروخ دقيقة داخل مكونات معدنية أو إلكترونية يصعب رؤيتها بالعين المجردة، هذه الأجزاء تصبح هشة، ومع أول توصيل كهربائي، قد تؤدي إلى ارتفاع الحرارة مرة أخرى، وربما إلى اشتعال جديد"، وأكد أن هذه الظواهر شائعة في مثل هذه الحوادث، وتحتاج إلى فحص دقيق جدًا، وهو أمر صعب إنجازه خلال وقت قصير. الحريق الثاني أقل حجمًا.. لكنه كاشف اختتم مغربي تحليله بالتأكيد على أن الحريق الثاني جاء محدودًا مقارنة بالأول، لكنه كشف أن السنترال لا يزال بحاجة إلى مزيد من الفحص والتأمين والتدقيق قبل عودته للعمل الكامل. سنترال رمسيس

خبير: "إنفيديا" تواصل تقدمها الربحي تزامنا مع رسوم ترامب
خبير: "إنفيديا" تواصل تقدمها الربحي تزامنا مع رسوم ترامب

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • الدستور

خبير: "إنفيديا" تواصل تقدمها الربحي تزامنا مع رسوم ترامب

قال أحمد عزام، محلل أسواق المال العالمية إن شركة إنفيديا الأمريكية حققت ارتفاعات ربحية غير مسبوقة فاقت ما حققته آبل ومايكروسوفت. وأكد عزام، خلال مداخلة مع برنامج ' المراقب' المذاع عبر فضائية ' القاهرة الإخبارية'، أن ثورة الذكاء الاصطناعي مازالت مرتفعة بصورة كبيرة، وبالتالي الشركات التكنولوجية تحقق أرباح فاقت كافة المجالات. وأضاف أنه بالتزامن مع القرارات الأمريكية الخاصة بالرسوم الجمركية تمكنت شركة إنفيديا من تحقيق نسبة كبيرة من الأرباح المالية التي فاقت الكثير من أرباح الشركات الأمريكية. وتابع "قطاع الذكاء الاصطناعي يمكن أن نقول عليه أنه قطاع مذهل في الربحية. وواصل: "الشركات التكنولوجية العالمية تعتمد على انفيديا، وبالتالي إنفيديا ارتفعت قيمتها التسويقية العالمية بصورة كبيرة، كما أن ارباحها في ارتفاع وتقدم مستمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store