logo
«مركز محمد بن خالد آل نهيان الثقافي» يطلق «الابتكار الأخضر لبيئة مستدامة»

«مركز محمد بن خالد آل نهيان الثقافي» يطلق «الابتكار الأخضر لبيئة مستدامة»

البيان٠٩-٠٥-٢٠٢٥

وذلك بكل ما يتضمنه المشروع من فعاليات ومبادرات تسهم في تعزيز مكانة المركز الثقافي كوجهة معتمدة لدى أفراد المجتمع، حيث تضع الدولة جودة حياة المواطنين على رأس الأولويات، وتعمل على التطوير المستمر وتحقيق الاستدامة في هذا القطاع المحوري».
وأشارت ألى أن للمشروع باقة من الأهداف التي تتمثل في تشجيع الأفراد على تبني أساليب حياة صحية ومستدامة تعتمد على الاهتمام بالبيئة، وتحفيز الجميع لتحقيق التوازن والرفاهية الشاملة بتغييرات إيجابية في أسلوب حياتهم اليومية.
واستهداف مبادرات توعوية تشجع على الالتزام بالحفاظ على البيئة وضمان استدامتها للأجيال القادمة من خلال تعزيز الشراكات المجتمعية مع المؤسسات المعنية، وتعزيز جودة الحياة للجميع بمختلف جوانبها. وأكدت أن المشروع يعتبر داعماً للتعليم، يقدم فعالياته لطلبة المدارس بمقر المركز والمدارس المختلفة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حمدان بن محمد: هدفنا توفير حلول إسكانية تعزز مكانة دبي أفضل مدينة للعيش والعمل في العالم
حمدان بن محمد: هدفنا توفير حلول إسكانية تعزز مكانة دبي أفضل مدينة للعيش والعمل في العالم

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

حمدان بن محمد: هدفنا توفير حلول إسكانية تعزز مكانة دبي أفضل مدينة للعيش والعمل في العالم

وأهداف سياسة الإسكان الميسّر في دبي... تتضمن المرحلة الأولى تخصيص 6 مناطق متنوعة في دبي بمساحة 1.46 مليون متر مربع لتطوير أكثر من 17000 وحدة سكنية تخدم الكفاءات الماهرة من مختلف الجنسيات العاملة في مجالات حيوية واستراتيجية في القطاعين الحكومي والخاص... هدفنا توفير حلول إسكانية متكاملة ومريحة للكفاءات العاملة في دبي، بما ينعكس إيجابياً على جودة حياتهم وسعادتهم ويُعزز مكانة دبي كأفضل مدينة للعيش والعمل في العالم». وتعزيز بناء مراكز حضرية تسهم في دعم القطاعات الاقتصادية، وتنويع فرص العمل، وتوفير الاحتياجات الإسكانية والخدمات للسكّان، من مختلف مستويات الدخل. وتوفير خيارات متنوعة للسكن المناسب وفق المقاييس والمعايير المعتمدة، بما يسهل الوصول إلى مركز المدينة، ويضمن توفر الخدمات اللوجستية، ويدعم مبدأ مدينة العشرين دقيقة. وسيجري توفير أكثر من 17000 وحدة سكنية، تخدم فئات الكفاءات الماهرة من مختلف الجنسيات التي تعمل في مجالات حيوية واستراتيجية في القطاعين الحكومي والخاص، فيما تهدف هذه الخطوة إلى توفير خيارات سكن مناسبة بأسعار إيجارية ميسرة، إضافة إلى تحقيق الاستغلال الأمثل للأراضي، وتوفير النماذج السكنية المناسبة. مشيراً إلى أن برنامج الإسكان الميسّر، يعد إحدى المبادرات الرائدة لحكومة دبي، لتعزيز جودة حياة الفرد والأسرة للمقيمين في دبي، وتحقيق التوازن بين العمل والحياة الاجتماعية والأسرية، ويتزامن تنفيذها مع إعلان دولة الإمارات العربية المتحدة، عام 2025 عاماً للمجتمع. كما يسهم البرنامج في تقليل زمن رحلة انتقال الموظفين بين سكنهم ومقار عملهم، وهو ما ينعكس إيجاباً في خفض تكلفة المعيشة وتعزيز الإنتاجية وتحقيق السعادة للموظفين». مدعومةً بما توفره من مستويات متقدمة لجَودة الحياة الشاملة في مجتمعات حضرية ومعيشية نابضة بالحياة ومتمكنة، تعزز قدرة سكان دبي على النمو المستدام وتحقيق طموحاتهم واستمرار نجاحاتهم. كما ستسهم هذه المشاريع في تأسيس مجتمعات صحية شاملة، تتمتع بمستويات متقدمة من الخدمات والمرافق الخدمية والترفيهية المتكاملة التي تلبي احتياجات السكان، وتدعم بناء فرص عمل تعزز نمو النشاط الاقتصادي والتجاري، فضلاً عن الارتقاء بالتخطيط الحضري المستدام الذي يجعل من دبي مدينة أكثر جاذبية واستدامة وجَودة للحياة». حيث تشكّل مذكرة التفاهم مع هيئة الطرق والمواصلات وبلدية دبي خطوة نوعية لترجمة الرؤى إلى مشاريع عملية تُعزز من وفرة الخيارات السكنية المستدامة والميسورة، لقد أظهرت نقاشات ورشة عمل «جسور التواصل»، التي عُقدت مؤخراً، أهمية تكامل الجهود والعمل المشترك لضمان استدامة النمو وتلبية تطلعات سكان دبي، لتحقيق أهداف خطة دبي الحضرية 2040».

تخريج الدفعة الأولى من «زمالة الحكومات العربية للاستدامة»
تخريج الدفعة الأولى من «زمالة الحكومات العربية للاستدامة»

صحيفة الخليج

timeمنذ 10 ساعات

  • صحيفة الخليج

تخريج الدفعة الأولى من «زمالة الحكومات العربية للاستدامة»

احتفت «زمالة الحكومات العربية للاستدامة»، أول مبادرة في المنطقة لتمكين قادة القطاع الحكومي في الاستدامة، بتخريج الدفعة الأولى من منتسبيها، خلال حفل أقيم الثلاثاء في دبي، بتنظيم مكتب التطوير الحكومي والمستقبل في حكومة دولة الإمارات، بالشراكة مع المنظمة العربية للتنمية الإدارية التابعة لجامعة الدول العربية، ومعهد بوستيرتي، وبدعم من شركة «بيبسيكو». شارك في البرنامج 45 مسؤولاً حكومياً من 14 دولة عربية، تلقوا تدريباً متخصصاً وجلسات حوارية مع نخبة من الخبراء العالميين والإقليميين، زوّدتهم بأدوات عملية لتعزيز التحول المستدام ضمن مؤسساتهم الحكومية. وأكدت عهود الرومي، وزيرة الدولة للتطوير الحكومي والمستقبل، أن الاستدامة جوهر حوكمة المستقبل، والأساس الأهم لتعزيز جاهزية الحكومات والمجتمعات لمواجهة المتغيرات المتسارعة. والبرنامج يجسد التزام دولة الإمارات بدعم العمل العربي المشترك، وتمكين الكوادر الحكومية بمهارات المستقبل القادرة على تحويل التحديات إلى فرص واعدة للأجيال القادمة. وقال الدكتور ناصر القحطاني، المدير العام للمنظمة العربية للتنمية الإدارية، إن الاستدامة تتطلب تعاوناً يتجاوز الحدود والقطاعات والأجيال، مؤكداً أن الزمالة تمثل دعماً مباشراً لتحول المؤسسات الحكومية في المنطقة نحو نموذج أكثر ابتكاراً ومرونة واستدامة. وأشار الدكتور يسار جرار، الشريك المؤسس لمعهد «بوستيرتي»، إلى أن الزمالة نقطة تحول في كيفية تعامل الحكومات العربية مع قضايا الاستدامة. مؤكداً أهمية إعداد جيل جديد من القادة الحكوميين القادرين على قيادة التغيير في ظل التحديات المناخية والاقتصادية والاجتماعية الراهنة. وقال وائل إسماعيل، نائب رئيس «بيبسيكو»، إن التغير المناخي يفرض على المنطقة تحديات تتطلب شراكات فعالة بين الحكومات والقطاع الخاص. والزمالة تسهم في بناء المهارات والشراكات الضرورية لمستقبل أكثر استدامة. وتعد زمالة الحكومات العربية للاستدامة مبادرة رائدة يقودها معهد «إرث»، أحد برامج معهد بوستيرتي، وتهدف إلى تمكين جيل جديد من القادة الحكوميين عبر تدريب متخصص مصمم لمواكبة متطلبات المنطقة الحالية والمستقبلية، بتطوير المهارات وبناء شبكة علاقات مهنية تسهم في دعم التحول المستدام في القطاع العام. وجاء حفل التخريج ضمن فعاليات ملتقى «مينا الابتكار» الذي استضافته دبي، بمشاركة نخبة من الشباب والقيادات الحكومية والخبراء، وشهد أيضاً الفعالية الختامية لبرنامج «استوديو تأثير الشباب» التابع لشركة «بيبسيكو». (وام)

أدنوك للإمداد والخدمات تتعاون مع "ريجنت" لتجربة مركبات بحرية
أدنوك للإمداد والخدمات تتعاون مع "ريجنت" لتجربة مركبات بحرية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 11 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

أدنوك للإمداد والخدمات تتعاون مع "ريجنت" لتجربة مركبات بحرية

وتم الإعلان عن هذا التعاون خلال منصة " اصنع في الإمارات" التي تنعقد فعالياتها حالياً في أبوظبي. وتُمثل المركبة الجيل الجديد من المركبات البحرية، وهي تجمع بين سرعة الطائرات وسهولة استخدام القوارب ، حيثُ توفر نقلاً عالي السرعة وخالياً من الانبعاثات الكربونية. وتُعد هذه المرحلة التجريبية، الأولى ضمن خطة تشغيل محتملة متعددة المراحل قد تساهم في اعتماد هذه التقنية على نطاق أوسع في عمليات النقل البحري التي تديرها شركة "أدنوك للإمداد والخدمات". ومن المقرر أن تقوم " ريجنت" بتصنيع مركباتها البحرية الكهربائية ذات التحليق المنخفض في دولة الإمارات، حيث سيوفر المشروع خدمات ما بعد البيع مثل الصيانة، مما يساهم في تعزيز قدرات التصنيع المحلية والقاعدة الصناعية للدولة. وسيتولى إدارة المرحلة التجريبية مُشغّل متخصص يقع مقره في دولة الإمارات ، بما يساهم في تعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة وترسيخ مكانة الدولة كمركز عالمي للابتكارات البحرية المتطورة. وبهذه المناسبة، قال القبطان عبد الكريم المصعبي، الرئيس التنفيذي لشركة " أدنوك للإمداد والخدمات": "نلتزم بتبنّي التقنيات المبتكرة التي تعزز سلامة واستدامة عملياتنا وترفع كفاءتها. وتُمثل المرحلة التجريبية لمركبات ' ريجنت' البحرية خطوة مهمة ضمن جهودنا المستمرة لخفض الانبعاثات في قطاع الخدمات اللوجستية البحرية، إلى جانب دعم مبادرة ' اصنع في الإمارات ' عبر المساهمة في تطوير قدرات بحرية متقدمة تواكب متطلبات المستقبل". وتتسع مركبة " فايس روي" لما يصل إلى 12 راكباً أو 1600 كغ من البضائع، ويمكنها السير بسرعة 300 كم في الساعة (180 ميلاً في الساعة) لمسافات تصل إلى 300 كم. وتتميز المركبة بقدرتها الفائقة على العمل في أوضاع متعددة مثل العوم، والانزلاق، والتحليق، مما يمنحها تنوعاً فريداً في الاستخدامات ويُمكّنها من إنجاز عمليات النقل البحري بكفاءة. وبمُقارنتها بالطائرات المروحية، فإن هذه المركبة تتميز بتكاليفها التشغيلية المنخفضة بنسبة تصل إلى 80%؛ وهي مزوّدة بأجهزة استشعار متطورة وأنظمة تحكم آلية لضمان عمليات آمنة وموثوقة. من جانبه، قال بيلي ثالهايمر، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "ريجنت": "نفخر بتعاوننا مع ' أدنوك '، الشركة الرائدة في الابتكار والاستدامة وأكبر منتج للطاقة في دولة الإمارات، لتجربة مركبتنا البحرية 'فايس روي'. ستُحدث هذه المركبة المتطورة نقلةً نوعية في خفض الوقت والتكاليف والانبعاثات ضمن سلاسل الإمداد البحرية لقطاع الطاقة، ونتطلّع إلى مواصلة التعاون مع 'أدنوك' لإرساء معايير جديدة لهذا القطاع". يذكر أن المرحلة التجريبية لمركبة "فايس روي" التي تصنعها شركة "ريجنت"، تتماشى مع مساعي "أدنوك" لتحقيق هدف الحياد المناخي بحلول عام 2045، وتدعم الأهداف الاستراتيجية لدولة الإمارات لتعزيز الابتكار والاستدامة وتنمية القاعدة الصناعية الوطنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store