
ماذا قال الشيخ الشعراوي عن الإيجار القديم وهل كان معه أم ضده؟
رأي الشيخ الشعراوي في الإيجار القديم
وأضاف الشيخ الشعراوي: 'من المهم أن ينتبه الناس لهذه النقطة، وأن ينظروا في الأمور، ويروا إذا كان الشخص الراضي عن عمله أم لا. إذا لم يكن راضياً، ينبغي أن يسعى لإرضائه وإلا سيواجه مشكلات مثل المرض أو الأزمات… يجب على كل فرد أن يراجع قناعاته'.
أحكام الرسول
وأوضح: 'يجب أن تفكر قليلاً حتى تعطي كل شخص حقه، وإلا قد تتجنب ما قاله الرسول: أنا بشر وقد تكون حججكم أفضل، فإذا قضيت لأحدكم شيء فإني أعطيه جزءاً من النار'. وتابع الشعراوي: 'أحكام الرسول لا تجعله يحلل ما هو محرم أو يحرم ما هو محلل'.
الشعراوي
وأردف الشعراوي: 'لذا يجب على المؤمن أن يكون دقيقاً في الأوامر التي تتعلق به، وأن لا يهتم بقرار الحاكم إذا لم يكن راضياً، كما قال الله تعالى: 'يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة بالتراضي، ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 31 دقائق
- فيتو
الأنبا ويصا، تلميذ النور ووارث سر المتوحدين
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ذكرى القديس الأنبا ويصا تلميذ القديس الأنبا شنوده رئيس المتوحدين، أحد أبرز أعمدة الحياة الرهبانية في التاريخ القبطي. قصة الأنبا ويصا وُلد الأنبا ويصا في مدينة أبصاي – المنشأة حاليًا بمحافظة سوهاج – لأسرة ميسورة عُرفت بالمحبة والرحمة. تلقى علومه في سن مبكرة، فتعلم القراءة والكتابة ودرس الكتاب المقدس، ونشأ مواظبًا على العبادة. ومع بلوغه الشباب، عهد إليه والده بزراعة البساتين والكروم، إلا أن قلبه كان معلقًا بالرهبنة، فصلى كثيرًا طالبًا من الله أن يحقق له هذا الرجاء. قادته مشيئة السماء إلى دير الأنبا شنودة، حيث أبلغه ملاك الرب بقدومه وأوصاه بقبوله تلميذًا. ارتدى ويصا ثوب الرهبنة، وسلك حياة الزهد والجهاد الروحي حتى صار تلميذًا خاصًا للأنبا شنوده، وذراعه الأيمن في إدارة شؤون الدير. وقبيل نياحته، أوصى الأنبا شنودة الرهبان باتباع ويصا خلفًا له، مؤكدًا أن السيد المسيح اختاره لهذه المهمة. تولى الأنبا ويصا رئاسة الدير عشرين عامًا، تميز خلالها بالحكمة والرعاية الروحية، حتى رحل بعد مرض قصير، تاركًا إرثًا روحيًا خالدًا، ودُفن بجوار معلمه ومرشده الأنبا شنودة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الجمهورية
منذ 42 دقائق
- الجمهورية
رمضان عبد المعز: سيدنا إبراهيم قدوة في الرجاء وحسن الظن بالله
وأوضح رمضان عبد المعز ، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، أن سيدنا إبراهيم بدأ دعاءه بالحمد على النعمة العظيمة التي وهبها الله له رغم بلوغه سنًّا متقدمة، مؤكدًا يقينه بأن الله يسمع دعاء عباده ويستجيب لهم، فقال: "إن ربي لسميع الدعاء". وأشار الشيخ رمضان عبد المعز إلى أن النبي إبراهيم عليه السلام، بعد أن أثنى على ربه، عرض طلباته بتواضع وخشوع، فقال: "رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب". وبيّن الشيخ رمضان عبد المعز أن هذا الموقف يجمع بين جناحي الإيمان: الخوف و الخشية من الله عز وجل ، مع الرجاء في رحمته وفضله، والثقة في كرمه سبحانه، مستشهدًا بقوله: "إن الله لا يرد يدًا رفعت إليه". وتابع الشيخ رمضان عبد المعز"قصْدُ باب الرجاء في جنح الليل ، وبث الشكوى بين يدي الله، دليل على أن بحر جود الله يروي كل من قصده، ولا يرده خائبًا أبدًا".


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
الافتاء توضح.. حكم الاحتفال بالمولد النبوي الشريف
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف يكون نوعا من التعظيم والاحتفاء بالحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم، وتعظيمُ النبي صلى الله عليه وآله وسلم، والاحتفاءُ والفرح به أمرٌ مقطوع بمشروعيته؛ لأنَّه عنوان محبته صلى الله عليه وآله وسلم التي هي ركن الإيمان. وأضافت دار الإفتاء ، في منشور سابق لها على فيسبوك، أن الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف ، يوم مولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم من شواهد محبته وتوقيره ومكانته في القلوب على حبه وتعظيمه. وأكدت دار الإفتاء أن هذا الاحتفال أمر مستحبٌّ مشروع، له أصل في الكتاب والسنة ، وقد درج عليه المسلمون عبر العصور، واتفق علماء الأمة على استحسانه، ولم ينكره أحد ممن يعتدُّ به. وأوضحت دار الإفتاء أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم عاش منذ ميلاده الشريف بنفس مقبلة على الحياة، مشاركًا في قضايا مجتمعه، خاصة في مظاهره الصالحة، مع اتسام حياته بالحنو والرأفة على المحاويج والضعفاء وصلة الأرحام والإحسان إلى الأقارب والأهل بالمال تارة وبالخدمة والعون والمساعدة تارة وبالزيارة تارة. وذكرت دار الإفتاء ، أن مولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان من تجليات الرحمة الإلهية على العالمين كافة؛ فقد اتحدت الرحمة به وانحصر فيها وهي ملازمة في شريعته للناس في سائر أحوالهم، ولذلك قال الله تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ} [الأنبياء: 107].