
شو الوضع؟ سجال السلاح وكيفية ضبطه يتواصل... ومفوضية اللاجئين ترمي قنبلة جديدة في وجه اللبنانيين!
بعد الحراك المستجد على أثر الإنتخابات البلدية حول موضوع السلاح، عاد السجال الإنقسامي التقليدي بين القوى السياسية ليستعرّ من جديد. ففيما ينتظر اللبنانيون على اختلاف توجهاتهم مطالب مورغان أورتاغوس، تواصلت المواقف من هنا وهناك حول السلاح. فمع استمرار زيارته للإمارات، لفت رئيس الحكومة نواف سلام إلى ضرورة "تحقيق مشروع الاصلاح والسيادة"، وإلى "أن المشروع الأساسي للحكومة هو إعادة بناء الدولة واستعادة ثقة اللبنانيين والمستثمرين"، مؤكداً ما جاء في اتفاق الطائف لجهة حصرية السلاح.في المقابل، كان المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان يعيد رفع سقف المواقف. فاعتبر ألا "سلاح شرعيا أكثر من شرعية السلاح الذي حرّر لبنان وما زال يحميه"، مضيفاً: وبمنطق الأرض والتاريخ والتحرير: لا شرعية فوق شرعية سلاح المقاومة والجيش اللبناني، وحين يحصل لبنان على طائرات أف 35 و"منظومات ثاد" عندها نناقش "سلاح المقاومة" الذي قاد أعقد المعجزات لتحرير وحماية لبنان".
على خطٍ آخر، رمت مفوضية اللاجئين قنبلة جديدة في وجه اللبنانيين، بما يؤكِّد مواصلة مخططات توطين النازحين السوريين. فبإعلان المفوضية وقف تحمل كلفة استشفاء النازحين، طرح على اللبنانيين همٌ جديد مع خطوة دولية جديدة تغسل يدها من أعباء النزوح، الذي كانت القوى الغربية عاملاً أساسياً في حصوله. وباتت الدولة اللبنانية اليوم مطالبة أكثر من أي يومٍ مضى، بموقف حازم وتحركات على كل المستويات، في سبيل إعادة النازحين السوريين فوراً، وبعد استنفاد كل الذرائع الأمنية والإقتصادية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
عن موقفه من التطبيع.. سلام يرد!
صدر عن المكتب الاعلامي للرئيس نواف سلام، البيان التالي: رداً على المقاطع المجتزأة عمداً من المقابلة التي أجراها الرئيس سلام مع قناة سي أن أن والتي يتم ترويجها على بعض وسائل التواصل الاجتماعي. يدعو المكتب الاعلامي للرئيس سلام الى ضرورة مشاهدة المقابلة بشكل كامل وعدم الاجتزاء منها ووضعها في سياقات خاطئة. ويجدد الرئيس سلام تأكيد موقفه الواضح أن وحده السلام المقبول هو السلام العادل والشامل المستند إلى مبادرة السلام العربية التي أقرت في بيروت والتي تقوم على حلّ الدولتين. إن مواقف الرئيس سلام واضحة ولا تحتمل التأويل أو التحوير وهي أن لبنان يلتزم بالثوابت العربية وأن أي تطبيع لا يمكن أن يأتي إلا بعد قيام الدولة الفلسطينية، وليس مجرد الاتفاق على مسار. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
عن موقفه من التطبيع.. سلام يوضح!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب صدر عن المكتب الاعلامي للرئيس نواف سلام، البيان التالي: رداً على المقاطع المجتزأة عمداً من المقابلة التي أجراها الرئيس سلام مع قناة سي أن أن والتي يتم ترويجها على بعض وسائل التواصل الاجتماعي. يدعو المكتب الاعلامي للرئيس سلام الى ضرورة مشاهدة المقابلة بشكل كامل وعدم الاجتزاء منها ووضعها في سياقات خاطئة. ويجدد الرئيس سلام تأكيد موقفه الواضح أن وحده السلام المقبول هو السلام العادل والشامل المستند إلى مبادرة السلام العربية التي أقرت في بيروت والتي تقوم على حلّ الدولتين. إن مواقف الرئيس سلام واضحة ولا تحتمل التأويل أو التحوير وهي أن لبنان يلتزم بالثوابت العربية وأن أي تطبيع لا يمكن أن يأتي إلا بعد قيام الدولة الفلسطينية، وليس مجرد الاتفاق على مسار. وكان سلام قال في حديث له لـ "سي ان ان" "أريد رؤية حل الدولتين والانسحاب الإسرائيلي من الأراضي المحتلة مقابل السلام"، مشيرًا إلى أنّ التطبيع جزء لا يتجزأ من السلام الذي "نرغب في رؤيته غدًا وليس بعده".

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
بعد تصريح سلام بشأن التطبيع.. كيف علّق بري؟
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... سُئل رئيس مجلس النواب نبيه بري عن تصريح رئيس الحكومة نواف سلام بأن "التطبيع جزء لا يتجزأ من السلام الذي نرغب في رؤيته غداً وليس بعده". فأجاب برّي: "ما يقصده رئيس الحكومة هنا هو التطبيع مع العرب (وليس إسرائيل)". وعن جلسته مع رئيس الجمهورية جوزف عون رد بري: "متّفقون واللقاء جيد". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News